02 مقررالقواعد الفقهية | الأمور بمقاصدها ومايندرج تحتها| التأهيل الفقهي المالكي| نايف آل الشيخ مبارك

  Рет қаралды 23,298

فقِّه نفسك في المذهب المالكي

5 жыл бұрын

#برنامج_التأهيل_الفقهي_المالكي
الدرس يحتوي على قاعدة الأمور بمقاصدها وما يندرج تحتها من القواعد.
لتحميل مشجرات الدرس:
drive.google.com/open?id=1g6JI4OwNv9Foeo-ngphLtVzDDrbB7oOt
*************
برنامج التأهيل الفقهي لمذهب الإمام مالك
إشراف د. نايف آل مبارك
للانضمام:
قناة التليجرام الخاصة بالبرنامج:
t.me/TahilMaliki
قناة تليجرم العامة لموقع فقه نفسك، والتي تحتوي جميع الدروس والإصدارات الفقهية:
t.me/FaqihNafsak
صفحة الفيسبوك:
faqihnafsak/
حساب تويتر:
faqihnafsak
الموقع الرسمي:
faqihnafsak.com/

Пікірлер: 70
@afafrezzuk840
@afafrezzuk840 2 жыл бұрын
موَّفقِين أهـلُ البِـنَاء المَـالكِـيَّة🌿🌸
@safiatravels
@safiatravels 2 жыл бұрын
💙🌿
@ramdanenousseiba1959
@ramdanenousseiba1959 2 жыл бұрын
❤☁️
@AsmaaPurity
@AsmaaPurity 2 жыл бұрын
@aichazamzam1761
@aichazamzam1761 2 жыл бұрын
المغاربة المالكية هنا البناء المنهجي اللهم وفقنا جزائرية 🌹🌴
@user-ff3dl2ky7h
@user-ff3dl2ky7h 2 жыл бұрын
البناء المنهجي الدفعة الثانية 🍃🍃
@mohamedamineguerras9550
@mohamedamineguerras9550 2 жыл бұрын
الأمور بمقاصدها - الأمور جمع أمر : يعم ما يكون قولا و فعلا و شيئا و حال - المقصد : إتيان الشيء أو الإرادة المتوجهة للشيء - معناها أن أحكام الأقوال و الأفعال يكون بمقاصدها - دليلها : (إنما الأعمال بالنيات) - التعبير بلفظ الأمور بمقاصدها أعم من حديث إنما الأعمال بالنيات - مسائل النية : o فائدتها : عند الفقهاء = تمييز العبادات عن العادات و تمييز العبادات بعضها عن بعض، عند علماء التزكية = تمييز المقصود بالعمل o حكمها : مما تشترط له النية (ما تمحض للعبادات أو غلبت عليه شائبته، ألفاظ الكنايات، ما لا تصح فيه النيابة)، ما لا تشترط له النية (النواهي و التروك، اللفظ الصريح في الطلاق و نحوه، ما تمحض للمعقولية أو غلبت عليه شائبته، القربات التي ليس فيها لبس كالذكر، ما تصح فيه النيابة) o وقتها : أول العبادة أو قبلها بيسير o مفسدات النية : رفضها أو قطعها، التردد فيها o محل النية : القلب - القواعد المندرجة تحتها : o العبرة في العقود بالمقاصد و المعاني لا بالألفاظ و المباني (مثالها هبة الثواب) o النية تخصص العام و تقيد المطلق، و تعمم الخاص إذا صلح اللفظ لها (من حلف لا يأكل اللحم و قصد لحم البقر) o لا ثواب إلا بنية (من رد وديعة غافلا عن النية)
@kdoojben6694
@kdoojben6694 2 жыл бұрын
بارك الله فيك وجزاك الله خيرا وبارك الله في وقتك وعملك
@sayay3323
@sayay3323 2 жыл бұрын
بارك الله فيكم على التلخيص
@asmafaiselaljriew1905
@asmafaiselaljriew1905 2 жыл бұрын
جزاك الله خيرا واحسن الله إليك وجعل ذلك في ميزان حسناتك يااارب 🌱
@AsmaaPurity
@AsmaaPurity 2 жыл бұрын
البناء المنهجي ⚘ دفعة ٢ ⚘ 《و فق الله الجميع لما يحب و يرضى 》
@saazar1250
@saazar1250 Ай бұрын
جزاكم الله خيرا دفعة الغيث البناء المنهجي
@user-pr1wt6em1r
@user-pr1wt6em1r 5 жыл бұрын
أحسن الله إليكم استفدنا كثيرا في هذا البرنامج الثري جزاكم الله خيرا لو تُدرجون مستقبلا مدارسة كتاب المقري في القواعد
@faqihnafsak
@faqihnafsak 5 жыл бұрын
وإليكم،لا تنسونا من دعواتكم، و نسأل الله تيسير ذلك
@Al3ilmNoor7
@Al3ilmNoor7 2 жыл бұрын
🍁المحاضرة الثانية : ١. الأمور بمقاصدها وما يندرج تحتها🍁 - الأمر : يعم الفعل والقول والشيء والشأن والحال وما يهمنا هنا أن الأمور تعم القول والفعل (الأقوال/الأفعال بمقاصدها) - مقصد : إتيان الشيء، اصطلاحا : الإرادة المتوجهة إلى الأمور ✓ الأمور بمقاصدها : الأقوال والأفعال بالإرادة المتوجهة إليها ⚡ معناها : أحكام الأقوال والأفعال مبنية على النيات (حكم الأمور أو الثواب/الجزاء على الأمور يكون بمقاصدها) ⚡ من أدلة القاعدة : قول الرسول صلى الله عليه وسلم : "إنما الأعمال بالنيات" [متفق عليه] • هناك من العلماء من سمى هذه القاعدة 'الأعمال بالنيات' ولكن الأغلب اتجهوا إلى التسمية الأولى لماذا ؟ لأن المقصد أعم من النية، فالنية خاصة بالعبادات والتقرب إلى الله سبحانه وتعالى، لا علاقة لها بالمعاملات، فالمعاملات ليس فيها نية، أما المقاصد فتشمل العبادات والمعاملات، الأعمال والأقوال، العقود و التصرفات، حتى المباحات.. • من أهم الكتب التي فُصل فيها في هذه المسألة تفصيلا دقيقا 'الأمنية في إدراك النية' للإمام القرافي رحمه الله. فهو من أوائل من تحدث عن هذه الامسألة ⚡ مسائل النية 💠 فائدتها : •عند الفقهاء : تمييز العبادات عن العادات تمييز العبادات بعضها عن بعض (الغسل مثلا قد يكون واجبا لرفع الجنابة، او مسنونا لغسل الجمعة، و قد يكون للتبرد أو للنظافة..) •عند علماء التزكية : تمييز المقصود بالعمل (من هو المقصود بالعمل؟ : الله سبحانه وتعالى) 💠 حكمها : 🔆 مما تشترط له النية : _ما تمحض للعبادات أو غلبت عليه شائبته (اعمال متمحضة للعبادات، أي غير معقولة المعنى، أي أن المكلف لا يدرك الحكمة منها، هو مأمور بها تعبدا لله تعالى، مثلا لماذا أربع ركعات سرية في الزوال.. غلبت عليه شائبته، أي فيها جزأ من التعبد، وجزء معقول المعنى. مثلا مسألة إزالة النجاسة، فيها جزأ معقول المعنى وهو إزالة النجاسة، ولكن فيها أيضا جزء متعبد فيها : أنها لا تصح إلا بالماء الطهور (الفقهاء يرون أنها غلبت عليها شائبة المعقولية، فلذلك لا تشترط فيها النية)، حتى الزكاة مثلا فيها جزء تعبدي (المقادير..) و جزء معقول (إغناء الفقير..) _ألفاظ الكنايات مثلا في الطلاق (لفظ الطلاق الصريح لا يحتاج إلى نية، ولكن إذا كان هناك لفظ آخر فيه كناية سواء ظاهرة أو خفية فإنها تشترط له النية) _ما لا تصح فيه النيابة العبادات الخالصة كالصلاة والوضوء والغسل والتيمم (لا يصح أن ينوب إنسان عن غيره فيها) 🔆 ما لا تشترط له النية _النواهي والتروك لا تشترط له النية من أجل الترك، لا نتحدث هنا عن ثواب وعقاب، نتحدث عن صحة العمل (أما من أجل الثواب فيجب قصد وجه الله في الترك لا لسبب آخر كالمرض مثلا في حال الزنى) _اللفظ الصريح في الطلاق ونحوه (الظهار/الهبة/الوقف..) _ما تمحض للمعقولية أو غلبت عليه شائبته أي إذا كانت عادة ليست فيها شائبة عبادة، أو كان فيه الأمران ولكن غلبت عليه شائبة المعقولية (مثلا إزالة النجاسة) _القربات التي لا لبس فيها كالذكر مثلا فدقول 'لا إله إلا الله' هذه لا تنصرف إلى غير الله تعالى، أما الصيام مثلا فقد بكون فيها اشتباه، قد يكون صائما من أجل الحمية أو نسي الطعام والشراب... _ما تصح فيه النيابة يعني ما مان فيه شبه من كلا القسمين (لم أفهم؟!) ⏬التتمة أسفل التعليق⏬
@Al3ilmNoor7
@Al3ilmNoor7 2 жыл бұрын
✨تتمة✨ 💠 وقتها : أول العبادة أو قبلها بيسير (لا بكثير فهذا الكثير يعتبر فاصلا عن النية) فمثلا من خرج من بيته قصد التوجه للصلاة فهذا قد حقق النية 💠 مفسدات النية : _رفضها أو قطعها أي أن النية ترتفضأ أي تقطع أثناء الصيام أو أثناء الصلاة مثلا _التردد فيها يعني عدم الجزم وهذا لا خلاف فيه 💠 محل النية : القلب (لا تعلق لها باللسان) ⚡ من القواعد المندرجة تحت قاعدة : الأمور بمقاصدها 💢 (هل) العبرة في العقود بالمقاصد والمعاني لا بالألفاظ والمباني [مثالها : هبة الثواب] -نتحدث هنا عن العقود لا على العبادات، فألفاظ العبادات فيها توقيف وما يتعلق بالعبادات له أحكامه الخاصة -كلمة عقود تشمل كل يكون من العقود في أبواب المعاملات وغيرها -مثلا البيع أو الهبة بالذي توجهت إليه إرادة المكلف والمعاني التي أرادها من هذه الكلمة أو المصطلح أو الفعل، لا بالألفاظ والمباني (هذه تتمة للتأكيد فقط، يمكن أن نقتصر على ما قبلها) يهني ليست بالألفاظ المنطوقة ولا بالحروف التي بنيت منها الكلمة أو الجملة -هذه القاعدة من القواعد التي وردت عن الإمام مالك رحمه وإن كانت بعبارة مختلفة 'إنما ينظر في البيوع إلى الفعل ولا ينظر إلى القول فإن قبح القول وحسن الفعل فلا بأس به، وإن قبح الفعل وحسن القول لم يصح'. والإمام المازني قال 'القصود معتبرة في العقود' -مثال القاعدة : هبة الثواب، وهي أن يهب الإنسان إلى غيره شيئا لا بقصد الهبة التي يريدها إلى وجه فلان أو فقط التودد أو لرضى الله سبحانه وتعالى، وإنما قصد بها الثواب أي أن يثيبه المهدى إليه شيئا آخر. هذه اسمها هبة ولكنها في الواقع بيع، فهي من ناحية الألفاظ والمباني هبة ولكنها في الواقع بيع -مثال آخر 'سأعيرك هذه السيارة لتسافر بها بألف درهم' هذه إجارة وإن قال في اللفظ إعارة -مثال آخر : الآن الكلمة التي اصطلحت عليها المصارف 'سأذهب لأودع المال'، هذه من حيث اللفظ والمبنى إسمها وديعة ولكنها ليست وديعة، بل لها تكييف فقهي آخر • وتندىج تحت هذه قاعدة الأمور بمقاصدها قاعدة مستقلة أن 'القصد الفاسد مؤثر' يعني أنه إذا كان قصد أحد المتعاقدين في اسد فإن ذلك مؤثر • وأيضا قاعدة 'من استعجل شيئا قبل أوانه عوقب بحرمانه' مثلا القاتل الذي يقتل موَرثه كي يستعجل ميراثه يعاقب بنقيض قصده / كذلك المطلِّق في مرض الموت المخوف، يقع طلاقه ولكن المرأة ترث منه 💢 النية تخصص العام وتقيد المطلق، وتعمم الخاص إذا صلح اللفظ لها [مثال : من حلف غاضبا 'لا يأكل لحما' وقصده لحم البقر] -في مذاهب أخرى لا يرون أن النية تعمم الخاص -إذا ثلح اللفظ لها : أي ألا يكون هذا اللفظ صريحا فيما نواه الحالف، يعني إذا حلف على شيء واستعمل في يمينه لفظا صريحا واضحا فلا تخصصه النية أو تعممه، يعني أن النية تدخل في الألفاظ المحتمِلة -قال الإمام القرافي : 'الألفاظ منها نصوص وظواهر'، النص هو ما لا يحتمل معنى غيره، والظاهر أن يكون احتامالان واحد غالب على الآخر، وهناك المؤول، فالظواهر هي التي تدخل فيها النية 💢 لا ثواب إلا بنية [مثال : من رد وديعة غافلا عن النية] -من لم يقصد في عمله مما كانت له النية ليست شرطا فلا ثواب له، كرد دين بدون نية، أو من أنفق على زوجته مجبرا، شرعا سقط عنه الإثم ولكنه لا يثاب على ذلك ✨هذه ثلاث قواعد على سبيل التمثيل لا الحصر فالقواعد كثيرة -هناك من القواعد ما هو منازع في كونه قاعدة مندرجة ويرى الفقهاء أنه قاعدة كلية أخرى مستقلة وإن كانت لا تدخل في جميع الأبواب، وهناك من يرى أن بعض القواعد مندرجة تحت قواعد مندرجة أخرى ✨تم بعون الله✨
@sininabdualrazig6827
@sininabdualrazig6827 2 жыл бұрын
جزاك الله خير اخي
@Al3ilmNoor7
@Al3ilmNoor7 2 жыл бұрын
@@sininabdualrazig6827 اللهم آمين نفعني الله وإياكم
@AmelAmmarAloui
@AmelAmmarAloui 9 ай бұрын
@AmelAmmarAloui
@AmelAmmarAloui 9 ай бұрын
@rimasrammous5308
@rimasrammous5308 2 жыл бұрын
#البناء_المنهجي2❤️ موفقين يا رب🤲☘️
@saidhorkuos-wg5fz
@saidhorkuos-wg5fz 2 ай бұрын
اللهمَّ صلِّ وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه ❤
@mohamedbadr4950
@mohamedbadr4950 2 ай бұрын
جزاكم الله خيرا
@user-xf6ic6bt5z
@user-xf6ic6bt5z 3 жыл бұрын
زادكم الله علما ورفعة ونفعنا بما علمكم
@Sara_Hamioud
@Sara_Hamioud 2 ай бұрын
بوركتم 💜 فقط بالنسبة لطلاب البناء المنهجي، من اراد تشجير الدروس فليفتح صندوق الوصف
@Hdknv
@Hdknv 2 жыл бұрын
القواعد الفقهية 2 القواعد الخمس الكبرى القاعدة الأولى : الأمور بمقاصدها معناها - الأدلة التي بنيت عليها -مسائلها - القواعد المندرجة تحتها معناها : الأمور : لغة : لها خمس معاني كما ذكر ابن فارس في مقاييس اللغة ، فتعم القول والفعل والشيء والشأن والحال والذي يهمنا هنا المعنيين الأولين (القول والفعل) فعندما نقول : "الأمور بمقاصدها" ، فنحن نقول : "الأقوال والأفعال بمقاصدها" المقاصد : لغة : إتيان الشيء : إصطلاحا : الإرادة المتوجهة نحو الأمور بمعنى : الأقوال والأفعال بالإرادة المتوجهة إليها إذن : معنى القاعدة : أحكام الأقوال والأفعال مبنية على النيات وهنا تقدير وهو أن حكم الأمور أو الجزاء على الأمور يكون بمقاصدها أدلتها : حديث إنما الأعمال بالنيات عبر العلماء بالمقاصد لأنها أعم من النيات ، فالمقاصد تشمل الأعمال والأقوال والعبادات والمعاملات ، مع أن الإمام ابن السبكي في الأشباه والنظائر يرى أن التعبير باللفظة النبوية (النيات) أولى ولا يعدله شيء -مسائل النية : وممن فصل فيها وحرر القرافي في كتاب " الأمنية في إدراك النية " 1- فائدة النية عند الفقهاء : - تمييز العادات عن العبادات - تمييز العبادات بعضها عن بعض عند علماء التزكية -تمييز المقصود بالعمل (أي تخليص العمل عما سوى الله) 2-حكمها : ☆ أعمال تشترط لها النية :" لتصح العبادة ، أما الثواب من عدمه فشيء آخر ، وهذا ما ذكره العلوي في مراقب السعود أنه لا بد لنيل لأجر من نية الإمتثال لأمر الله عند الأوامر أو النواهي أو حتى المباحات" (أي واجبة فيها النية كالوضوء الغسل التيمم الصلاة العقيقة ..) وهي : أ - ما تمحض له العبادات (أي العبادات التي لا يدرك المكلف ما وراءها من حكمة كعدد صلواته المفروضة ،سريتها من جهرها ، الوضوء إلى المرفق ، المسح)أو غلبت عليه شائبته(أي العبادات التي يدرك جزء من معناها ويغلب عليه جانب التعبد ) ب- ألفاظ الكنايات : كألفاظ الطلاق الصريحة ، بخلاف ألفاظ الكناية الظاهرة أو الخفية ج - ما لا يصح فيه النيابة : كالصلاة والوضوء التيمم ☆ أعمال لا تشترط لها النية : أ - النواهي والتروك : المحرمات ب - ما تمحض للمعقولية أو غلبت عليه شائبته ( كإزالة النجاسة بالماء الطهور فالجانب المتعقل هو إزالة النجاسة أما الشرط لإزالتها بالماء الطهور عند المالكية أو عند الجمهور ، فهو جانب متعبد ، فأمثال هذه الحالة غلب عليها الفقهاء جانب المعقولية فلايشترطون لها النية ، وكذلك الزكاة) ج - القربات التي لا لبس فيها كالذكر ( أي لا تنصرف لغير الله ، خلافا لما قد يصاحب الصيام مثلا فقد يترك الطعام لحمية أو نسي النية ) د - ما تصح فيه النيابة 3 - وقت النية : أول العبادة أو قبلها بيسير 4- مفسدات النية : أ - رفضها أو قطعها ب - التردد فيها (عدم الجزم) 5 -محل النية : القلب (أما النطق بها هل يجوز أو لا ؟ يكره أو لا ؟ خلاف الأولى ؟ فهذه مسألة أخرى )
@user-mw8zi1uo1g
@user-mw8zi1uo1g 4 жыл бұрын
بارك الله فيكم شيخي و لكن الاية " و بعولتهن أحق بردهن في ذلك إن أرادوا إصلاحا " جزاك الله عنا خيرا
@user-xf6ic6bt5z
@user-xf6ic6bt5z 3 жыл бұрын
نفعنا الله بما علمكم وزادكم علما ورفعة
@lasshssayni1162
@lasshssayni1162 2 жыл бұрын
جزاك الله شيخنا و نفعنا بما علمتنا و جعله في ميزان حسناتك يا مرحبا باهل البناء المنهجي الدفعة الثانية
@user-dc6yl1np1x
@user-dc6yl1np1x 3 жыл бұрын
رفع الله مقامكم في الصالحين...
@user-iy2mc9vc5o
@user-iy2mc9vc5o 2 жыл бұрын
فتح الله علينا وعليكم
@benabbes1884
@benabbes1884 5 жыл бұрын
جزاكم الله خيرا الأمور بمقاصدها
@faqihnafsak
@faqihnafsak 5 жыл бұрын
Ben Farouk وإياكم
@hammamqunoun4107
@hammamqunoun4107 4 жыл бұрын
استفدنا كتيرا جزاكم الله خير
@chehrazed8857
@chehrazed8857 2 жыл бұрын
نفع الله بكم. بوركتم وجوزيتم ياااارب 🌹
@lamjedchebbi8605
@lamjedchebbi8605 4 жыл бұрын
جازاكم الله كل خير
@amar82klein
@amar82klein 4 жыл бұрын
جزاكم الله كل خير
@omrihabzaoui1287
@omrihabzaoui1287 4 жыл бұрын
جزاكم الله خيراً
@hadjerbrahimerrahmani7145
@hadjerbrahimerrahmani7145 2 жыл бұрын
الحمد لله..جزاك الله خيرا
@faouziaidoudi1152
@faouziaidoudi1152 4 жыл бұрын
تم الاستماع ... غفر الله لكم ولوالديكم ولمشايخكم.
@faqihnafsak
@faqihnafsak 4 жыл бұрын
ولكم كذلك
@elkhensaabdellaoui3967
@elkhensaabdellaoui3967 2 жыл бұрын
مشروح مشروح شكرا 🇩🇿
@user-se1oq1xq8l
@user-se1oq1xq8l 2 жыл бұрын
والحمد لله تملأ الميزان
@rachidrachidovic3548
@rachidrachidovic3548 4 жыл бұрын
جزاكم الله خيرا سيدي نايف
@faqihnafsak
@faqihnafsak 4 жыл бұрын
وإياكم
@dhfen4897
@dhfen4897 2 жыл бұрын
اللهم صل وسلم على نبينا محمد و على آله و صحبه أجمعين
@aishaahmed7936
@aishaahmed7936 2 жыл бұрын
البناء المنهجي الدفعة الثانية
@mohamedelomame5088
@mohamedelomame5088 4 жыл бұрын
السلام عليكم، مقرر التشجير لوسمحتم وبارك الله فيكم
@sarra_mechergui8659
@sarra_mechergui8659 2 ай бұрын
تلخيص | الأمور بمقاصدها وما يندرج تحتها 💎 أولى القواعد الخمس الكبرى: الأمور بمقاصدها وما يندرج تحتها. ونتناول فيها ما يتعلق بمعناها، والأدلة التي بنيت عليها، ومسائلها والقواعد المندرجة تحتها. 📌 معناها: ✔ الأمور جمع أمر: لها خمسة معاني في اللغة، أهمها أن الأمر يعمّ الفعل والقول والشيء والشأن والحال. والذي يهمنا تحديدا في ما يتعلق بالمادة الفقهية هو القول والفعل. ✔ مقاصد جمع مقصد: لها عدة معاني في اللغة منها: إتيان الشيء، واصطلاحا: هي الإرادة المتوجهة إلى الأمور. ◀ فالمعنى العام لقاعدة (الأمور بمقاصدها) أن الأقوال والأفعال بالإرادة المتوجهة إليها. 👈 الأمور بمقاصدها: أي أن أحكام الأقوال والأفعال مبنية على النيات. فهناك تقدير في القاعدة؛ وهو أن (الحكم أو الثواب أو الجزاء) على الأمور يكون بمقاصدها. ◀️ أحكام الأقوال والأفعال مبنية على النيات يعني أن ما يصدر من المكلفين من قول وفعل يكون محكوما بنياتهم أو بمقاصدهم، أي أن التوجه القلبي الذي يكون متعلقا بهذا القول أو الفعل هو الذي سيُحكم بناءً عليه. 📌 من أدلة القاعدة: حديث النبي ﷺ: "إنما الأعمال بالنيات". ~ ورد في هذا الحديث من كلام العلماء: أن عليه مدار ثلث أو نصف الإسلام، أو أنه يدخل في سبعين بابا من أبواب العلم كما نُسب إلى الإمام الشافعي، إلخ. ~ بعض الفقهاء سمى القاعدة بنفس اللفظ النبوي: الأعمال بالنيات، وأكثرهم سماها: الأمور بمقاصدها، ومع أن ألفاظا مثل: الإرادة، العزم، النية، القصد متقاربة في معناها اللغوي إلا أنه في اصطلاح الفقهاء: الإرادة أعمّ من الجميع، والمقصد أعم من النية، فالنية خاصة بالعبادات والتقرب إلى الله، وليس هناك نية في المعاملات، أما المقاصد فتشمل العبادات والمعاملات، الأعمال والأقوال، العقود، وحتى المباحات من التصرفات البشرية، إلخ. ~ الآيات والأحاديث التي تتحدث عن صلة وتأثير النية والقصد على العمل كثيرة جدا، منها: ▪︎قال تعالى: "وَبُعُولَتُهُنَّ أَحَقُّ بِرَدِّهِنَّ فِي ذَلِكَ إِنْ أَرَادُوا إِصْلَاحًا"، يعني أن قصد الإضرار مؤثر في هذا العمل. ▪︎قال تعالى: "وَلَا تُمْسِكُوهُنَّ ضِرَارًا لِّتَعْتَدُوا". ▪︎قال تعالى: "وَلَا يَأْتُونَ الصَّلَاةَ إِلَّا وَهُمْ كُسَالَى وَلَا يُنفِقُونَ إِلَّا وَهُمْ كَارِهُونَ"، فالصلاة والإنفاق حصلا ولكن ليس بقصد التقرب إلى الله سبحانه وتعالى. ▪︎عناية العلماء بأحاديث (إخلاص النية) وتبويبها في باب منفرد في أغلب كتب الحديث: أحاديث الباب من كتاب رياض الصالحين كمثال. 📌 مسائل النية: 📚 من كتب المذهب التي فصّل فيها صاحبها في مسألة النية وأنواعها وأركانها إلخ تفصيلا دقيقا: كتاب "الأمنية في إدراك النية" للإمام القرافي. 🎗 فائدتها: 📍١. عند الفقهاء: ▫️تمييز العبادات عن العادات. الغُسل مثلا؛ قد يكون واجبا لرفع الجنابة أو مسنونا لغسل الجمعة أو مندوبا. وقد يكون للتبرّد أو للنظافة... ▫️تمييز العبادات بعضها عن بعض: قد تكون صورة العبادة واحدة لكن النية تميّز بينها مثل الأربع ركعات للظهر والعصر. وكذلك نية الأداء ونية القضاء. 📍٢. عند علماء التزكية: ️تمييز المقصود بالعمل، والمقصود بالعمل هو الله سبحانه وتعالى. 🎗 حكمها: 📍١. مما تشترط له النية: أي أن النية واجبة فيه. ▫️١. ما تمحَّض للعبادات أو غَلبت عليه شائبتُه: ~ أعمال متمحّضة للعبادات، يعني غير معقولة المعنى، أي أن المكلف لا يدرك الحكمة منها، فهو مأمور بفعلها تعبّدا لله سبحانه وتعالى دون إدراك للحكمة منها. مثلا: صلاة الظهر لا ندرك لماذا هي أربع رکعات سرية عند الزوال... ~ ما غلبت عليه شائبته، أي أن هناك عبادات جانِب التعبد فيها موجود، وكذلك فيها جزء معقول المعنى. مثلا: إزالة النجاسة، هذا أمر معقول المعنى؛ فالنجاسة لا بد أن تزال، وكذلك فيها جانب متعبد فيه؛ في أنها لا تصح إلا بالماء الطهور. والفقهاء يرون أنها غلبت عليها شائبة المعقولية، فلذلك لا تشترط فيها النية. ~ حتى الزكاة فيها جانب تعبدي (المقادير، النية، إلخ)، وفيها أيضا جانب معقول المعنى (إغناء الفقير، إلخ). ▫️٢. ألفاظ الكنايات: مثلا في الطلاق: لفظ الطلاق الصريح لا يحتاج إلى نية ويقع الطلاق بمجرد نطقه، ولكن إذا كان هناك لفظ آخر فيه كناية سواء ظاهرة أو خفية فإنها تشترط له النية. ▫️٣. ما لا تصح فيه النيابة: وذلك في العبادات الخالصة؛ كالصلاة والوضوء والغسل والتيمم، لا يصح أن ينوب إنسان عن غيره فيها. 📍٢. ما لا تشترط له النية: ▫️١. النواهي والتروك: أي أن ترك النواهي والأمور المحرّمة لا يحتاج إلى نية. ~ قال العلوي في (مراقي السعود): وليس في الواجب من نوالِ *** عند انتفاء قصد الامتثال فيما له النية لا تُشترط *** وغير ما ذكرتُه فغلطُ ومثله الترك لما يُحرَّم *** من غير قصدٍ، ذا نعم مُسَلَّمُ ~ أي أن الواجب الذي لا تشترط فيه النية (مثل: رد الودائع، النفقة على الزوجة والأولاد طوعا أو جبرا من الحاكم) لا يُثاب عليه المرء، ولكنه يثاب إذا قصد ثواب الله بامتثال أمره. ومثله؛ أي في عدم الثواب: الترك بلا قصد؛ فمن ترك أمرا بلا قصد فهو غير مثاب ولكنه مسلّم من الإثم، لكن من ترك أمرا بقصد التقرب إلى الله فقد حاز السلامة من الإثم وحاز كذلك الثواب. ~ أي: لا يثاب على الترك إلا من احتسب أجره على الله وقصد امتثال أمره، أما من ترك الزنا أو الخمر أو لحم الخنزير -مثلا- فقط لأنه مريض أو لأن نفسه تعافهم، فهذا يسلم من الإثم لكنه لا يُثاب. ▫️٢. اللفظ الصريح في الطلاق ونحوه (الظٍِهار/ الهبة / الوقف/ إلخ). ▫️٣. ما تمحَّض للمعقولية أو غَلبت عليه شائبتُه: أن لا يكون أمرا فيه شائبة عبادة، أو يكون فيه الجانبان (التعبد والمعقولية)، ولكن غلبت عليه شائبة المعقولية (مثلا إزالة النجاسة لا تشترط له النية في مذهب الجمهور). ▫️٤. القرُبات التي لا لَبس فيها: كقول "لا إله إلا الله"؛ فهذه لا تنصرف لغير الله تعالى، بينما الصلاة والسجود والصيام إلخ، فقد يكون فيها اشتباه، كأن يكون صائما من أجل الحمية أو نسي الطعام والشراب، إلخ. ▫️٥. ما تصح فيه النيابة. 🎗 وقتها: أول العبادة (اقتران) أو قبلها بيسير (مثل نية الصلاة عند الخروج إلى المسجد)، أما أن تكون النية قبل العبادة بكثير يعتبر فاصلا عن النية. 🎗 مفسدات النية: ▫️رفضها أو قطعها: من رفض الفعل الذي تلبّس به أو قطعه، فهذا مما يفسد النية؛ وفساد النية يفسد العبادة التي تشترط فيها النية. ▫️التردد فيها وعدم الجزم بها: هناك مسائل كثيرة يطلب فيها الفقهاء الجزم، ومسائل يقولون أنه يكفي فيها غلبة الظن. ولكن مما لا خلاف فيه في هذا الموضع أن التردد (أي عدم الجزم) أو عدم تحقق النية يعتبر مفسدا لها. 🎗 محل النية: القلب؛ فلا تعلق لها باللسان.
@sarra_mechergui8659
@sarra_mechergui8659 2 ай бұрын
تتمة 📌 من القواعد المندرجة تحت قاعدة (الأمور بمقاصدها): ✔ قاعدة: [هل] العبرة في العقود بالمقاصد والمعاني لا بالألفاظ والمباني: (مثالها: هبة الثواب) ~ بعض الفقهاء يأتي بالصيغة الاستفهامية وبعضهم يأتي بالصيغة التقريرية الخبرية (بدون: هل). ~ العبرة في العقود: أي أننا لا نتحدث هنا عن العبادات، فألفاظ العبادات فيها توقيف وما يتعلق بها له أحكامه الخاصة. ~ كلمة "عقود" تشمل كل ما يكون من العقود في أبواب المعاملات وغيرها. ~ العبرة في العقود (قول أو فعل أو بيع أو معاملة أو هبة) بالمقاصد؛ أي بالذي توجهت إليه إرادة المكلف، والمعاني: التي أرادها من هذه الكلمة أو المصطلح أو الفعل، لا بالألفاظ والمباني: هذه تتمة للتأكيد يمكن الاستغناء عنها؛ ومعناها: ليست العبرة بالألفاظ المنطوقة ولا بالحروف التي بنيت منها الكلمة أو الجملة. ~ هذه القاعدة من العبارات التي وردت عن الإمام مالك، وإن كانت بصياغة أخرى. من ذلك ما جاء في المدوَّنة الكبرى (الأم في المذهب) أن ابن القاسم روى عن الإمام مالك أنه قال: إنما يُنظر في البيوع إلى الفعل ولا يُنظر إلى القول، فإن قَبُح القول وحَسُن الفعل فلا بأس به، وإن قَبُح الفعل وحَسُن القول لم يصح. وجاءت أيضا بتعبير آخر عن الإمام المازري في (شرح التلقين)، قال: القُصود معتبرة في العقود. ▪︎مثال القاعدة: هبة الثواب؛ وهي أن يهَب الإنسان إلى غيره شيئا لا بقصد إرادة التقرب والتودد إليه أو بقصد رضا الله سبحانه وتعالى، وإنما قصد بها الثواب من المُهدى إليه؛ فهو ينتظر من الطرف الآخر أن يثيبه شيئا في المقابل. هذه اسمها هبة، ولكنها في الواقع بيع، فهي من ناحية الألفاظ والمباني هبة ولكنها في الواقع بيع. ▪︎مثال آخر: الإعارة أو العاريَّة بمقابل مالي أو غيره، فهذه حتى وإن كانت (إعارة) باللفظ، إلا أنها (إجارة) في الحقيقة. ▪︎مثال آخر: المصطلح المعاصر للوديعة: هو لفظا يسمى وديعة، لكنها في الواقع ليست كذلك، بل لها تكييف فقهي آخر. ~ أيضا من القواعد المندرجة تحت هذه القاعدة، وهي من قواعد المذهب: قاعدة (القصد الفاسد مؤثر) يعني لو كان هناك في العقود قصد فاسد لأحد المتعاقدين، فإن ذلك مؤثر. ~ وأيضا من القواعد المندرجة تحت قاعدة (الأمور بمقاصدها): قاعدة (من استعجل شيئا قبل أوانه عوقب بحرمانه). مثلا: القاتل الذي يقتل موَرِّثه كي يستعجل ميراثه يعاقب بنقيض قصده ولا يرث من مال موَرِّثه هذا. كذلك المطلِّق في مرض الموت المخُوف، يقع طلاقه ولكن المرأة ترث منه؛ لأنه يعامل بنقيض قصده، إلخ. ✔ قاعدة: النية تخصِّص العام وتقيِّد المطلق، وتعمِّم الخاص إذا صَلُح اللفظ لها: (مثالها: من حلف غاضبا "لا يأكل لحما" وقصده لحم البقر بعد أن أكله وأوجع بطنه) ~ مسألة أن النية تعمم الخاص معتمدة في المذهب المالكي، أما المذاهب الأخرى فيرون أنها تخصِّص العام وتقيِّد المطلق فقط. ~ إذا صَلُح اللفظ لها: الإمام ابن عبد السلام شارح (جامع الأمهات) ذكر في معناها: ألا يكون هذا اللفظ صريحا فيما نواه الحالف، يعني إذا حلف على شيء واستعمل في يمينه لفظا صريحا واضحا في العموم أو الإطلاق أو التخصيص؛ فالنية لا تخصصه ولا تقيده ولا تعممه، لأن النية تدخل في الألفاظ المحتمِلة ولا تدخل في الألفاظ الصريحة. ◀ بيّن الإمام القرافي هذا القيد بتأصيل أكثر دقة فقال: الألفاظ منها نصوص وظواهر؛ [النص هو ما لا يحتمل معنى غيره، والظاهر أن يكون هناك معنيان أحدهما أرجح من الآخر/ تفصيل هذه النقطة في مقرر أصول الفقه]. فالنصوص لا تقبل المجاز ولا التخصيص ولا التقييد، أما الظواهر فهي التي تقبل التخصيص والتقييد، وهذا هو صلاح اللفظ للتخصيص والتقييد بالنية. ~ مثال2: من حلف "لا يلبس ثوبا" وقصده الثوب من نسيج الكتان لأنه سبب له حساسية جلدية. ✔ قاعدة: لا ثواب إلا بنيّة: (مثالها: من رد وديعة غافلا عن النية) ~ الثواب يقصد به في الاصطلاح: الجزاء والعطاء. ~ لا ثواب إلا بنية: نكرة في سياق النفي وبعدها إثبات، فهي تفيد الحصر؛ ومعناها لا ثواب أخروي إلا بنيّة. ~ سبق شرح المسألة في أبيات العلوي في (مراقي السعود). ◀ هذه ثلاث قواعد على سبيل التمثيل لا الحصر لأن القواعد كثيرة: ~ هناك من القواعد ما هو منازَع في كونه قاعدة مندرجة ويرى الفقهاء أنه قاعدة كلية أخرى مستقلة وإن كانت لا تدخل في جميع الأبواب، وبعضهم يرى أن هذه القاعدة لا تندرج تحت (الأمور بمقاصدها)، بعضهم يرى أن بعض القواعد تندرج تحت قواعد مندرجة أخرى؛ مثل (العبرة في العقود بالمقاصد والمعاني) هل تندرج تحتها قاعدة (من استعجل شيئا قبل أوانه عوقب بحرمانه) أم أنها قاعدة مستقلة؟ ~ من الأمثلة كذلك: كليات (المصدَّرة بكلمة (كل)) الإمام المَقَّري: ▪︎القاعدة ٣٩: (كل ما تمحَّض للتعبد أو غَلبت عليه شائبتُه فإنه يفتقر إلى النية، كالصلاة والتيمم، وما تمحَّض للمعقولية أو غَلبت عليه شائبتُه فلا يفتقر، كقضاء الدَّين وغسل النجاسة عند الجمهور، فإن استوت الشائبتان؛ فقيل كالأول لحق العبادة ، وقيل كالثاني لحكم الأصل ، وعليهما الطهارة والزكاة). ▪︎القاعدة ٤٠/ ٤١/ ٤٢ ... (آخر دقيقة من المحاضرة). تم بحمد الله
@saromohamed4067
@saromohamed4067 Ай бұрын
جزاكم الله خير الجزاء
@Kanki.1
@Kanki.1 2 жыл бұрын
القصود معتبرة في العقود
@bessachourouk5697
@bessachourouk5697 2 жыл бұрын
الامتحان تبقى له ساعتين...ولازلت الان أراجع😢
@s.a3764
@s.a3764 4 жыл бұрын
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته جزاكم الله خيرا وتقبل الرحمن منكم أحسن الله إليكم لم أفهم جيدا (مما لا تشترط له النية: النواهي والتروك) فضلاً أريد مزيد من التوضيح
@lamjedchebbi8605
@lamjedchebbi8605 4 жыл бұрын
النواهي و التروك كالزنا و شرب الخمر و تركه
@lamjedchebbi8605
@lamjedchebbi8605 4 жыл бұрын
فلا يلزمه نية
@user-fz1of4yh7g
@user-fz1of4yh7g Ай бұрын
جزاكم الله خيرا
@HasanMamad-kb4dd
@HasanMamad-kb4dd 9 ай бұрын
جزاكم الله خيرا
@user-zy9bj1hv5n
@user-zy9bj1hv5n 3 жыл бұрын
جزاكم الله خيرا
@master2010ization
@master2010ization 4 жыл бұрын
جزاكم الله خيرا
Spot The Fake Animal For $10,000
00:40
MrBeast
Рет қаралды 185 МЛН
Red❤️+Green💚=
00:38
ISSEI / いっせい
Рет қаралды 86 МЛН
Получилось у Миланы?😂
00:13
ХАБИБ
Рет қаралды 4,5 МЛН
Finger Heart - Fancy Refill (Inside Out Animation)
00:30
FASH
Рет қаралды 27 МЛН
Spot The Fake Animal For $10,000
00:40
MrBeast
Рет қаралды 185 МЛН