معنديش فيس بوك

عايزه صوت استشاره لو سمحت

​@@user-zb5bl3fl2x🎉🎉🎉🎉🎉رؤر🎉🎉رؤرررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررربر🎉رررررررررر🎉

اللهم امين يارب العالمين

التخلص من الحب أو العشق: أثبت علم النفس أن العشق أو الحب مثله مثل الإدمان تماما ، والدماغ يفرز موادا شبيهة بتلك التي تسببها المخدرات ، ولذلك أعراض الانسحاب شبيهة ، عند الاقلاع عن الحب وعن المخدر، أهم شئ هو الحرص على برمجة العقل الباطن كلما تذكرتي ذلك الشخص، وإعادة ترتيب الأفكار ، ومن ثم الانشغال بأشياء أخرى ، حتى يعتاد العقل الباطن على عدم وجود ذلك الشخص، ومن ثم تسير الحياة كما قبل، بالمناسبة الدين يقول أن الحب هو زنا القلب الذي أشار إليه الرسول صلى الله عليه وسلم في الحديث: (كتب على ابن أدم حظه من الزنا مدرك ذلك لا محالة ، فالعين تزني وزناها النظر والأذن تزني وزناها السمع والقلب يهوى ويتمنى ، والفرج يصدق ذلك أو يكذبه). والله يؤاخذ بالأعمال القلبية مثل الرياء والعشق والنفاق، وعلى الإنسان أن يطهر قلبه وقال صلى الله عليه وسلم إن أكثر ما يُدخل الناس النار ، اللسان والفرج. ولا يُحفظ الفرج الا إذا حُفظ القلب أولا وبقية الجوارح، وتوجد مقاطع على اليوتيوب لشيوخ أفاضل مثل محمد حسين يعقوب والدكتور محمد الغليظ وغيرهم تشرح زنا القلب وقال صلى الله عليه وسلم إن في الجسد مضغة ، إذا صلحت صلح الجسد كله ، وإذا فسدت فسد الجسد كله ، ألا وهي القلب، فكم شاب وشابة ضاعت حياتهما بسبب قلبه، شغلوه بغير الله ، فعذبهم الله بمن شغلهم عنه. وإن الله يغار إذا انشغل قلب عبده بغيره دونه، هذا في المباحات والحلال، فكيف بحب هو حرام أصلا، فسليمان عليه السلام انشغل بالخيل وحبها وملاعبتها عن ذكر الله في يوم من الايام ، فندم على ذلك وما كان منه إلا أن ذبحها كلها ندما على أن شغلته عن حق الله، ففي القران (فقال إني أحببت حب الخير عن ذكر ربي حتى توارت بالحجاب ، ردوها علي فطفق مسحا بالسوق والأعناق)، وفي قصة موسى والخضر ، أمر الله الخضر بقتل الغلام الصغير، لأنه كان سيرهق أبويه الصالحين طغيانا وكفرا، انظر كيف يغار الله والقلب منشغل بالمباحات والحلال والجائز ، فكيف يفعل الله بمن انشغل قلبه بحرام دونه؟😯 ، حتى لو ادعا الطرفان أنهما لا يتواصلان ، مجرد وجود هذا الحب هو زنا قلب ، وبعض العلماء عده شركا بالله والعياذ بالله ، وللمزيد من المعلومات يرجى قراءة كتاب الداء والدواء لابن القيم تلميذ ابن تيمية ، في باب علاج العشق والتعلق😮 فاتقوا الله ولا تتفلسفوا ، فإن الحب الحلال والشريف هو للزوج فقط❤ لنرفع شعار حافظوا على عذرية قلوبكم، حتى عقد الزفاف العذرية القلبية هي بنفس قيمة العذرية الجسدية😮😮😮 فلا تفرطوا فيها

صح

فعلا معك حق

انا عايز حل

العيون تنسى من رأت لكن القلوب لن تنسى من احبت💔✨

​@@Younesbrkالبعد اريح

زين ممكن الطرف الثاني يبادل الحب حتى لو انطه جواب نهائي بالرفض و عدم التقبل ؟

لمحي ليه اكيد حيتجاوب معاك

فعلا اهون من المصارحه

صارحت و هوي قرايبي و انا هلق ندمانة گتير💔.

@@shahedkhalili10 ليش

تكتب إن شاء الله وليس إنشاء الله لأن هناك اختلاف كبير في المعنى

@@user-ch9en5vr2n نعم 👍🌹

​@@user-ch9en5vr2nالتخلص من الحب أو العشق: أثبت علم النفس أن العشق أو الحب مثله مثل الإدمان تماما ، والدماغ يفرز موادا شبيهة بتلك التي تسببها المخدرات ، ولذلك أعراض الانسحاب شبيهة ، عند الاقلاع عن الحب وعن المخدر، أهم شئ هو الحرص على برمجة العقل الباطن كلما تذكرتي ذلك الشخص، وإعادة ترتيب الأفكار ، ومن ثم الانشغال بأشياء أخرى ، حتى يعتاد العقل الباطن على عدم وجود ذلك الشخص، ومن ثم تسير الحياة كما قبل، بالمناسبة الدين يقول أن الحب هو زنا القلب الذي أشار إليه الرسول صلى الله عليه وسلم في الحديث: (كتب على ابن أدم حظه من الزنا مدرك ذلك لا محالة ، فالعين تزني وزناها النظر والأذن تزني وزناها السمع والقلب يهوى ويتمنى ، والفرج يصدق ذلك أو يكذبه). والله يؤاخذ بالأعمال القلبية مثل الرياء والعشق والنفاق، وعلى الإنسان أن يطهر قلبه وقال صلى الله عليه وسلم إن أكثر ما يُدخل الناس النار ، اللسان والفرج. ولا يُحفظ الفرج الا إذا حُفظ القلب أولا وبقية الجوارح، وتوجد مقاطع على اليوتيوب لشيوخ أفاضل مثل محمد حسين يعقوب والدكتور محمد الغليظ وغيرهم تشرح زنا القلب وقال صلى الله عليه وسلم إن في الجسد مضغة ، إذا صلحت صلح الجسد كله ، وإذا فسدت فسد الجسد كله ، ألا وهي القلب، فكم شاب وشابة ضاعت حياتهما بسبب قلبه، شغلوه بغير الله ، فعذبهم الله بمن شغلهم عنه. وإن الله يغار إذا انشغل قلب عبده بغيره دونه، هذا في المباحات والحلال، فكيف بحب هو حرام أصلا، فسليمان عليه السلام انشغل بالخيل وحبها وملاعبتها عن ذكر الله في يوم من الايام ، فندم على ذلك وما كان منه إلا أن ذبحها كلها ندما على أن شغلته عن حق الله، ففي القران (فقال إني أحببت حب الخير عن ذكر ربي حتى توارت بالحجاب ، ردوها علي فطفق مسحا بالسوق والأعناق)، وفي قصة موسى والخضر ، أمر الله الخضر بقتل الغلام الصغير، لأنه كان سيرهق أبويه الصالحين طغيانا وكفرا، انظر كيف يغار الله والقلب منشغل بالمباحات والحلال والجائز ، فكيف يفعل الله بمن انشغل قلبه بحرام دونه؟😯 ، حتى لو ادعا الطرفان أنهما لا يتواصلان ، مجرد وجود هذا الحب هو زنا قلب ، وبعض العلماء عده شركا بالله والعياذ بالله ، وللمزيد من المعلومات يرجى قراءة كتاب الداء والدواء لابن القيم تلميذ ابن تيمية ، في باب علاج العشق والتعلق😮 فاتقوا الله ولا تتفلسفوا ، فإن الحب الحلال والشريف هو للزوج فقط❤ لنرفع شعار حافظوا على عذرية قلوبكم، حتى عقد الزفاف العذرية القلبية هي بنفس قيمة العذرية الجسدية😮😮😮 فلا تفرطوا فيها

طيب هو كمان مش مؤدب؟؟؟

اي والله صح

اه والله

جيّد بلا اشرحي الي عن حبك !

والله انا ايضا😢😢😢😢

😂😂😂

ونا بردو نفس الكلام 😢

التخلص من الحب أو العشق: أثبت علم النفس أن العشق أو الحب مثله مثل الإدمان تماما ، والدماغ يفرز موادا شبيهة بتلك التي تسببها المخدرات ، ولذلك أعراض الانسحاب شبيهة ، عند الاقلاع عن الحب وعن المخدر، أهم شئ هو الحرص على برمجة العقل الباطن كلما تذكرتي ذلك الشخص، وإعادة ترتيب الأفكار ، ومن ثم الانشغال بأشياء أخرى ، حتى يعتاد العقل الباطن على عدم وجود ذلك الشخص، ومن ثم تسير الحياة كما قبل، بالمناسبة الدين يقول أن الحب هو زنا القلب الذي أشار إليه الرسول صلى الله عليه وسلم في الحديث: (كتب على ابن أدم حظه من الزنا مدرك ذلك لا محالة ، فالعين تزني وزناها النظر والأذن تزني وزناها السمع والقلب يهوى ويتمنى ، والفرج يصدق ذلك أو يكذبه). والله يؤاخذ بالأعمال القلبية مثل الرياء والعشق والنفاق، وعلى الإنسان أن يطهر قلبه وقال صلى الله عليه وسلم إن أكثر ما يُدخل الناس النار ، اللسان والفرج. ولا يُحفظ الفرج الا إذا حُفظ القلب أولا وبقية الجوارح، وتوجد مقاطع على اليوتيوب لشيوخ أفاضل مثل محمد حسين يعقوب والدكتور محمد الغليظ وغيرهم تشرح زنا القلب وقال صلى الله عليه وسلم إن في الجسد مضغة ، إذا صلحت صلح الجسد كله ، وإذا فسدت فسد الجسد كله ، ألا وهي القلب، فكم شاب وشابة ضاعت حياتهما بسبب قلبه، شغلوه بغير الله ، فعذبهم الله بمن شغلهم عنه. وإن الله يغار إذا انشغل قلب عبده بغيره دونه، هذا في المباحات والحلال، فكيف بحب هو حرام أصلا، فسليمان عليه السلام انشغل بالخيل وحبها وملاعبتها عن ذكر الله في يوم من الايام ، فندم على ذلك وما كان منه إلا أن ذبحها كلها ندما على أن شغلته عن حق الله، ففي القران (فقال إني أحببت حب الخير عن ذكر ربي حتى توارت بالحجاب ، ردوها علي فطفق مسحا بالسوق والأعناق)، وفي قصة موسى والخضر ، أمر الله الخضر بقتل الغلام الصغير، لأنه كان سيرهق أبويه الصالحين طغيانا وكفرا، انظر كيف يغار الله والقلب منشغل بالمباحات والحلال والجائز ، فكيف يفعل الله بمن انشغل قلبه بحرام دونه؟😯 ، حتى لو ادعا الطرفان أنهما لا يتواصلان ، مجرد وجود هذا الحب هو زنا قلب ، وبعض العلماء عده شركا بالله والعياذ بالله ، وللمزيد من المعلومات يرجى قراءة كتاب الداء والدواء لابن القيم تلميذ ابن تيمية ، في باب علاج العشق والتعلق😮 فاتقوا الله ولا تتفلسفوا ، فإن الحب الحلال والشريف هو للزوج فقط❤ لنرفع شعار حافظوا على عذرية قلوبكم، حتى عقد الزفاف العذرية القلبية هي بنفس قيمة العذرية الجسدية😮😮😮 فلا تفرطوا فيها

ابشر كيف صرت الحين؟!

أبشر كيف صرت/ي الحين؟!

@@reemalmoqbali702 لا ابشرك اخف من اول وبديت ابغضها

@@aiixnwik3870 الحمدالله عقبالي اوصل نفسك👌🏻🥹

اكون معك صريح انا كنت احب مشهوره يمكن لي سنه واحفض مقاطعها وارسلها وللمنسق ولا ترد حتى كنت احاول احفض شكل بيتها عشان اروح لها وفكرت بالزواج بعد بس انها ماردت علي بعدين جلست مع نفسي وقلت مهي موافقه واذا وافقت اهلي مهم موافقين طيب واذا زواج سري انا ابيها تغطى وتجلس بالبيت ولا تكلم رجال واكيد بتعيي وانا كذا ماني متقبلها يوم شفت كل الطرق مسدوده وان حبي ماله فايده انسحبت لاكن باقي اتابعها عاد بحاول احذفها وخلاص اقفل على السالفة واعتذر عن الاطاله لاكن للفايده🤚

اني ي هم والله 😭💔😭😭

أيش هذا الحديث

متى؟

@@Michell9711 اعتقد اول ما يدخل فى دماغك

@@MOHAMEDMOHAMED-pb3us شبيك حبي؟؟؟

​@@Michell9711التخلص من الحب أو العشق: أثبت علم النفس أن العشق أو الحب مثله مثل الإدمان تماما ، والدماغ يفرز موادا شبيهة بتلك التي تسببها المخدرات ، ولذلك أعراض الانسحاب شبيهة ، عند الاقلاع عن الحب وعن المخدر، أهم شئ هو الحرص على برمجة العقل الباطن كلما تذكرتي ذلك الشخص، وإعادة ترتيب الأفكار ، ومن ثم الانشغال بأشياء أخرى ، حتى يعتاد العقل الباطن على عدم وجود ذلك الشخص، ومن ثم تسير الحياة كما قبل، بالمناسبة الدين يقول أن الحب هو زنا القلب الذي أشار إليه الرسول صلى الله عليه وسلم في الحديث: (كتب على ابن أدم حظه من الزنا مدرك ذلك لا محالة ، فالعين تزني وزناها النظر والأذن تزني وزناها السمع والقلب يهوى ويتمنى ، والفرج يصدق ذلك أو يكذبه). والله يؤاخذ بالأعمال القلبية مثل الرياء والعشق والنفاق، وعلى الإنسان أن يطهر قلبه وقال صلى الله عليه وسلم إن أكثر ما يُدخل الناس النار ، اللسان والفرج. ولا يُحفظ الفرج الا إذا حُفظ القلب أولا وبقية الجوارح، وتوجد مقاطع على اليوتيوب لشيوخ أفاضل مثل محمد حسين يعقوب والدكتور محمد الغليظ وغيرهم تشرح زنا القلب وقال صلى الله عليه وسلم إن في الجسد مضغة ، إذا صلحت صلح الجسد كله ، وإذا فسدت فسد الجسد كله ، ألا وهي القلب، فكم شاب وشابة ضاعت حياتهما بسبب قلبه، شغلوه بغير الله ، فعذبهم الله بمن شغلهم عنه. وإن الله يغار إذا انشغل قلب عبده بغيره دونه، هذا في المباحات والحلال، فكيف بحب هو حرام أصلا، فسليمان عليه السلام انشغل بالخيل وحبها وملاعبتها عن ذكر الله في يوم من الايام ، فندم على ذلك وما كان منه إلا أن ذبحها كلها ندما على أن شغلته عن حق الله، ففي القران (فقال إني أحببت حب الخير عن ذكر ربي حتى توارت بالحجاب ، ردوها علي فطفق مسحا بالسوق والأعناق)، وفي قصة موسى والخضر ، أمر الله الخضر بقتل الغلام الصغير، لأنه كان سيرهق أبويه الصالحين طغيانا وكفرا، انظر كيف يغار الله والقلب منشغل بالمباحات والحلال والجائز ، فكيف يفعل الله بمن انشغل قلبه بحرام دونه؟😯 ، حتى لو ادعا الطرفان أنهما لا يتواصلان ، مجرد وجود هذا الحب هو زنا قلب ، وبعض العلماء عده شركا بالله والعياذ بالله ، وللمزيد من المعلومات يرجى قراءة كتاب الداء والدواء لابن القيم تلميذ ابن تيمية ، في باب علاج العشق والتعلق😮 فاتقوا الله ولا تتفلسفوا ، فإن الحب الحلال والشريف هو للزوج فقط❤ لنرفع شعار حافظوا على عذرية قلوبكم، حتى عقد الزفاف العذرية القلبية هي بنفس قيمة العذرية الجسدية😮😮😮 فلا تفرطوا فيها

ادعيلي همين😢

لوكان الإنسان يحب و يعشق بأصبعه و ليس بقلبه لقطعت هذا الاصبع و ارتحت

نفس حالتي واني احاول اتخطى

ونا كمان كل مره احاول ابعد بس مش قادره😢

​@@user-os1tb6ku9wانا كنت حابه من طرف واحد ما كان يهتم فيني واخر شيء قررت اتركه وابتعدت

انا ايضا

المهم ، هل ساهم ذلك في علاجك من عشقك له أم قلل العشق تدريجيا؟

التخلص من الحب أو العشق: أثبت علم النفس أن العشق أو الحب مثله مثل الإدمان تماما ، والدماغ يفرز موادا شبيهة بتلك التي تسببها المخدرات ، ولذلك أعراض الانسحاب شبيهة ، عند الاقلاع عن الحب وعن المخدر، أهم شئ هو الحرص على برمجة العقل الباطن كلما تذكرتي ذلك الشخص، وإعادة ترتيب الأفكار ، ومن ثم الانشغال بأشياء أخرى ، حتى يعتاد العقل الباطن على عدم وجود ذلك الشخص، ومن ثم تسير الحياة كما قبل، بالمناسبة الدين يقول أن الحب هو زنا القلب الذي أشار إليه الرسول صلى الله عليه وسلم في الحديث: (كتب على ابن أدم حظه من الزنا مدرك ذلك لا محالة ، فالعين تزني وزناها النظر والأذن تزني وزناها السمع والقلب يهوى ويتمنى ، والفرج يصدق ذلك أو يكذبه). والله يؤاخذ بالأعمال القلبية مثل الرياء والعشق والنفاق، وعلى الإنسان أن يطهر قلبه وقال صلى الله عليه وسلم إن أكثر ما يُدخل الناس النار ، اللسان والفرج. ولا يُحفظ الفرج الا إذا حُفظ القلب أولا وبقية الجوارح، وتوجد مقاطع على اليوتيوب لشيوخ أفاضل مثل محمد حسين يعقوب والدكتور محمد الغليظ وغيرهم تشرح زنا القلب وقال صلى الله عليه وسلم إن في الجسد مضغة ، إذا صلحت صلح الجسد كله ، وإذا فسدت فسد الجسد كله ، ألا وهي القلب، فكم شاب وشابة ضاعت حياتهما بسبب قلبه، شغلوه بغير الله ، فعذبهم الله بمن شغلهم عنه. وإن الله يغار إذا انشغل قلب عبده بغيره دونه، هذا في المباحات والحلال، فكيف بحب هو حرام أصلا، فسليمان عليه السلام انشغل بالخيل وحبها وملاعبتها عن ذكر الله في يوم من الايام ، فندم على ذلك وما كان منه إلا أن ذبحها كلها ندما على أن شغلته عن حق الله، ففي القران (فقال إني أحببت حب الخير عن ذكر ربي حتى توارت بالحجاب ، ردوها علي فطفق مسحا بالسوق والأعناق)، وفي قصة موسى والخضر ، أمر الله الخضر بقتل الغلام الصغير، لأنه كان سيرهق أبويه الصالحين طغيانا وكفرا، انظر كيف يغار الله والقلب منشغل بالمباحات والحلال والجائز ، فكيف يفعل الله بمن انشغل قلبه بحرام دونه؟😯 ، حتى لو ادعا الطرفان أنهما لا يتواصلان ، مجرد وجود هذا الحب هو زنا قلب ، وبعض العلماء عده شركا بالله والعياذ بالله ، وللمزيد من المعلومات يرجى قراءة كتاب الداء والدواء لابن القيم تلميذ ابن تيمية ، في باب علاج العشق والتعلق😮 فاتقوا الله ولا تتفلسفوا ، فإن الحب الحلال والشريف هو للزوج فقط❤ لنرفع شعار حافظوا على عذرية قلوبكم، حتى عقد الزفاف العذرية القلبية هي بنفس قيمة العذرية الجسدية😮😮😮 فلا تفرطوا فيها