((إن الله لايحب من كان مختالا فخورا)) يقول بن عثيمين : من كان فخورا بقوله مختالا بهيئته

ارحب ارحب ومن زمان عن هذا الشاعر

١-ثقيف لديهم من الرموز ماضي وحاضر مايكفي ويشرف ٢-الحجاج ذمته أسماء بنت أبي بكر وابن عمر وعاداه ابن الزبير وغيره من الصحابة وأئمة التابعين ولعمر ابن عبد العزيز ذمه فيه فقبح الله عنصرية تتجاهل كل معاطيات التاريخ. يا أخي نحن نتبرأ من عم رسول الله وأقاربه الكفار والرسول نفسه يبرأ منهم وأنت تفاخر بالحجاج مكابرة (ولانكفر الحجاج) ٤-يبدو أن بين المتحدث وبين التيار الديني خصومة!!ومن جهله قال إن التيار الديني هم الذين تبنوا ذم الحجاج!! لولا التيار الديني متمثلا في أهل الحديث لم تعرف مايثبت مما لايثبت لا أعلم عالما من علماء أهل السنة والجماعة لايذم الحجاح أو يثني عليه! ٥-الحجاج قتاله للخوارج يمكن أن يقال إنه لتثبيت كرسي الحكم لبني أمية كما حارب ابن الزبير!! ٦-من أين أنيت بهذه الغرائب ومنها أن الخوارج هم الذين اختلقوا مثالب الحجاج!!هذا جهل( أصلع) بالتاريخ ٧-لو كان المتحدث أهل للتحقيق التاريخي في شأن الحجاج كان يكفيه أن يقول:له محاسن كذا وكذا ويسكت لا أن يحول الموضوع لعنصرية وهياط لايسنده التحقيق التاريخي والعلمي

نطالب الدكتور بلقاء ثاني للشاعر عيضة ثرى بالمعلومات والتحليل اتمنى يتكلم في المحاورة بشكل عام والسبيل في الرقى بها

‬‏ محد قلل من الحجاج بالكلام الأفعال محفوظة في التاريخ ويوم يقول الأشخاص الأخرين هل قرأ كتاب ابن القيم؟ يعني ابن القيم مو أي شخص عشان ينرمي بكلامه، ثقيف عندها من الأمجاد مايغنيها عن شخص راح للعادل الرحيم

الشاعر عبدالله المسعودي ملك الرمزيه .. ولايهون الجبرتي وابن تويم وصياف ومطلق ومستور والسواط .. كلهم شعراء عمالقة بحور متلاطمه

مليون نعم ثقيف

كفو يابوعساف

الحجاج قائد عظيم والعظمة لله سبحانه وتعالى له فضل على الأمة هو من تصدى وأفشل مشروع الخوارج لتدمير الدين من اتباع ابو لؤلؤة المجوسي وأتباع عبدالله بن سبا قتلة الخليفه عثمان رضى الله عنه له فضل كبير في فتوحات اسيا والسند مما جعل طوق امني اسلامي على الجزيرة العربية وهذا الي حمى ارض الحرمين ومهبط الوحي بإذن الله من ذو 1400 الى يومنا هذا ، الحجاج هو من نقط القرآن حتى لايحرف ويستبدل بالخط الفارسي الحجاج هو من وسع جغرافية الدولة الإسلامية واول عملة عربية سكة في عهده وتحت اشرافه وعرب الدوواين والبريد ودرس شعوب شعوب العراق واسيا والشام ومصر والمغرب اللغه العربيه ولا زالو ينطقون بها الى اليوم اما الذين يقدحون في بطولات الحجاج هم العباسيين والبويهيين مثل الحاكم النيسابوري والواقدي والذهبي قالو ان الحجاج سفاح وإذا تتبعنا حروب الحجاج نلقى ان حروبه مع اجدادهم الخوارج الذين خرجو على الخليفه عثمان وعلى يزيد قالو ان الحجاج ضرب الكعبة بالمنجنيق ولما تعمقنا وجدنا ان المنجنيق صنع بعد 200 سنه من وفات الحجاج ذول الي يقدحون في الحجاج لم يقدحون في القادات العباسيين حقين الفسق والخمور ولم يقدحون في البويهين والفاطميين عبدة القبور لمذا القدح في الأمويين فقط من اجل انهم عرب يحكمون بقال الله سبحانه وتعالى وقال الرسول صلى الله عليه وسلم هنا الغيره والحقد على كل ماهو عربي وما اشبه اليوم بالأمس والبراهين شاهده على ذلك ، الغريب ان من ابنائنا من يصدق شخابطهم عن الحجاج ويستشهد بأقوالهم وأسقاطاتهم المزيفه

‏‪9:28‬‏ مافيه حرب وسلامة لكن فيه خطوط حمراء مهما كان الشخص لابد أن يتوقف عندها .. رمي الكعبة بالمنجنيق ليس مدعاة لان يُفتخر بفاعله ولا ماحدث للصحابي ل عبدالله بن الزبير .. ولا لأمه أسماء بنت ابي بكر رضي الله عنه .. ولا ماحدث للشيخ سعيد ابن جبير .. مع كامل احترامي للشاعر عيضة ولكن من الواضح انه يتكلم كلام فقط ولا يملك أي معلومات

صح لسانك و راسك الاصلع ؟

ثقيف تاريخ

يارجال العلماء قديما ماذا قالوا عن الحجاج الدعوى ماهي حميا وعبادة أشخاص من نفس القبيلة

😊الشاعر عيضة السفياني قائم بين جبلين عظيمين يأخذ منهما مصدر قوته الشعرية والثقافية هما ثقيف و هذيل ولهذا كان يتكلم بثقة وطلاقة ولم يتصنع القول ولم يستعير شيء من هنا أو من هناك بل كان واضح في الأجوبة ولم يهظم حق احد وقد رسم خطوط لشعر المحارة مهة جدا !!!! مع تسميتي له ابن الطائف البار وشاعرة الأول !!!!!! ابو سيف✍

عزالله مايمدح الحجاج كود ظالم او غبي فطس الحجاج وفي ذمته 100000 الف نفس

يكفي من الحجاج: أنه نُقل عنه سخريته بصاحب رسول الله صلى الله عليه وسلم وخادمه أنس بن مالك رضي الله عنه وتهديده وإهانته إياه. فكلٌ يفخر بما يليق به.

مثير ؟!!

الحجاج بن يوسف الثقفي ظلمه التاريخ من خصومه . و انجازاته خلدها التاريخ ربما هو من اسس الدولة المركزية في الاسلام .

انت سألته اول سؤال قال ما اذكر اني قلته. يعني خذ وخل ودام قال الحديث عن الحجاج شرف لا تاخذ مره 😂😂😂 قدم الحجاج في اول كلامه الظالم الفاسق القاتل وترك جيل الصحابه من ثقيف