Рет қаралды 286,090
#أحمد_منصور #شاهد_على_العصر #جمال_حماد
يكشف اللواء جمال حماد كاتب البيان الأول لثورة يوليو ١٩٥٢ مع الإعلامي أحمد منصور في الحلقة التاسعة من برنامج شاهد على العصر عن تفاصيل انسحاب الجيش المصري بعد هزيمة 1967 وتنحي جمال عبد الناصر بعد الهزيمة كما يكشف عن تطور الصراع بين عبد الحكيم وعبد الناصر وملابسات وفاة عبد الحكيم عامر و ممارسات الحكومة الخفية وإبعاد جمال حماد.
بٌثت الحلقة بتاريخ: 05/01/2009
00:00 - المقدمة -
00:35 - جمال عبد الناصر وخطاب التنحي -
05:40 - انسحاب الجيش المصري بعد هزيمة 1967 -
10:43 - هؤلاء من كانوا يحكمون مصر -
15:04 - ماذا صنعت الثورة لنهضة مصر ؟ -
18:19 - تطور الصراع بين عبد الحكيم وعبد الناصر -
21:55 - ملابسات وفاة عبد الحكيم عامر -
28:48 - من الذى قتل عبد الحكيم عامر -
40:22 - ممارسات الحكومة الخفية في عهد عبد الناصر -
44:44 - إبعاد جمال حماد من منصبه -
واصل اللواء جمال حماد حديثه في الحلقة الأخيرة من شهادته على العصر، والتي خصصها لتداعيات هزيمة يونيو 67 وخطاب التنحي لعبد الناصر، وملابسات وفاة عبد الحكيم عامر.
وقال حماد أن البيان الخاص بالتنحي والذي كتبه هيكل بطريقة عاطفية، كان هدفه خروج الناس والتأثير عليهم بالعاطفة من أجل رفض تنحي عبد الناصر.
وقال إن أمر الانسحاب للقوات من سيناء، كان بطريقة لا تدل على دراسة ولا خبرة بالعسكرية، فالقوات التي حشدت خلال 15 يوما، طلب منها الانسحاب في ليلة واحدة وترك الأسلحة الثقيلة، وأصبحت الصورة فضيحة أمام العالم والجنود يعودون سيرا على الأقدام.
وتابع حماد أن عبد الناصر استغل الهزيمة من أجل إبعاد عبد الحكيم عامر، خاصة بعد أن تجمع عدد من العسكريين في ساحة بيت المشير وهتفوا له وبعودته للقيادة، مما جعل عبد الناصر يسرع في خطوات تعيين سامي شرف قائدا عاما للقوات المسلحة.
وأكد حماد أن المشير عبد الحكيم عامر لم ينتحر، فلو أراد الانتحار كان نفذها من يوم 8 يونيو، ولكنه قتل، ولمصلحة جمال عبد الناصر، لأن عبد الحكيم عامر كان يخطط للتخلص من جمال عبد الناصر والاستيلاء على القيادة.
تابعونا على :
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
Facebook : / ahmedmansouraja
Twitter : / amansouraja
KZfaq: / @ahmedmansouraja
Instagram : / amansouraja