من لا يقوى على مضارعة الدليل بالدليل الأجزم والحجة بالحجة الأصدق والفكرة بالفكرة الأفضل ،، فأنه ضعيف الإيمان وضئيل العقل .. تسيره الغريزة كالأنعام بل هو أضل فيدافع عن نفسه بالصوت العالي او الضرب والقتل!!

يخافون من الحقيقة لذا يقتلون من يقولها، ترعبهم الكلمات و تصدمهم لذا بالدم يتعاملون، مات فرج فودة و عاشت كلماته

حين سئل قاتل فرج فودة هل قرأت لضحيتك شيئا اجابهم بالنفي

الازهر الذي كفَّر فرج فودة ورفض أن يكفِّر داعش، من ثم نتسائل ما سبب تخلفنا.

انصح الجميع بقراءه الكتاب الرائع الحقيقه الغائبه. من اعظم الكتب 😍

تصحيح : الكتاب الذي قتل من أجله فرج فودة وليس الكتاب الذي قتله لأن الأفكار لا تقتل إنما مقدسي العقائد هم القتلة.

الحقيقة الغائبة هو الكتاب الذي أبقى فرج فودة حيا في التاريخ..ذهنية التكفير هي التي كانت سببا في قتله

اي رجل يطالب بالاصلاح والنهضه والمحاسبه في المال وكل شي يكفر + يتهم بالزندقه+ تحرق وتحارب كتبه وهذا مثال الانظمه القمعيه في عالمنا العربي

عملاق لم يأبه للموت بل فضله ليبقى خالدا في أذهاننا وفاسا نرفعها لقلع كل الادغال التي تقف في وجه التغيير.

يا دكتور يا محترم يا باحث إذا كان كتابه كله اوهام ومصادره غير موثوقة إذاً هل تستطيع أن تنورني وتخبرني لماذا قُتِل هذا كلام سوف ينكره الكثيرون عنجد يا ضيعان الحكي

الذين يسبون الجزيرة ويطعنون عليها لم افهم لما هم هنا ؟ ان تنتقد الموضوع فهذا من حقك اما ان تكيل السباب والشتائم لمن عرض الموضوع فهذا يدل علي قلة الوعي والسطحية

بغض النظر عن صحة أفكاره من عدمها تبقى التفصية الجسدية مرفوضة وفاعلها مجرم لا مبرر لفعله

المفروض العنوان يكون ، لقاء الذي قتل فرج فوده رحمه الله عليه

العقل العربي الجمعي وصل إلي مرحلة الترهل والانويه،ولهذا فإن مفكري كل العصور لم يكن لهم أي فرصه للنهوض بهذا العقل من كبوته

اللَّهُمَّ إنِّيْ أعُوذُ بِكَ مِنْ جَهْدِ البَلاء ، ودَرَكِ الشّــَقَاء ، وســوء القضاء ، وشَمَاتَة الأعْدَاء ، يَا سَمِيْع الدُّعَاء

كان الأولى أن يسمى الكتاب بالحقيقة المغيبة، ويعقبها بكشف المغالطة التي يقوم بها الفقهاء الجهلة منهم والمتامرون مع الحكام عبر حقبات التاريخ ويكونوا أعداء الفكر والحقيقة والمنطق والحضارة

تعسا لامة تقتل لمجرد رائ أو إبداء أفكار وامم العالم كله مبنية على الرأى والفكرة لكنه الجهل والتخبط

دائما ابحث عن أئمة الشر و كهنة المعبد يخافون من التفكير و العلم و يحتكرون المعرفة الله يرحمه

الباحث الاسلامي عندما علق على كلام فرج فودة عن ستة طرق في تولية الخليفة..فهو مجرد أنه أكد كلام فرج فودة بان الاسلام متفتح مع طرق اختيار الحاكم.... لكنه لم يذكر أن السلفيين يحرمون الديمقراطية كأحد الطرق.

مات فرج حودة ، لكن الفكرة لا تموت . فلتجد السلم والراحة في قبرك يا أستاد

ههههههه........قناه الجزيره لم تقدم قراءة نقاشيه.بين طرفين بل قدمت الطرف المؤيد للقتله وتضع المبررات لذلك شيء عجيب ان الذي قتل فرج فوده الجماعيه الاسلاميه المتشدده وان الذين يدافعون عن القتله الاخوان المسلمين

المصيبة ان أكثر من يكرهون الحقيقة ويجيدون الكذب هم المشايخ والذين يرتزقون من وراء الدين

نشكر الجزيرة على العرض المحايد 🙏

اللهم انت ربي لا اله إلا انت خلقتني وانا عبدك وانا على عهدك و وعدك ما استطعت اعوذ بك من شر ماصنعت ابوء لك بنعمتك علي وابوء بذنبي فغفر لي فإنه لايغفر الذنوب الا انت.

من قتله هو من أصدر فتوى الرده بحقه وليس المسلحين الاثنين

الفكر يواجه بالفكر لا بالسلاح فرج فوده أثار تساؤلات منطقية كات يحب أن يرد عليها بإجابات أو تصويبات وليست التصفية الجسدية

الرجل استند الي حقائق تاريخة ثابتة وهذا ليس ضعنا في الدين الحنيف بل طلعنا في أفكار الاسلامجية المستفيدين من تغييب الشعوب

كتاب قرأته وهو أكثر من رائع ومليء من الحقائق الغائبة

د. فرج فودة رحمه الله ...قد درسني في العراق ...وكان عملاقا بارائه وتعامله مع جميع الطلبة رغم ارائنا البسيطة

كان يجب حبس الشيخ الغزالي وتأديبه علي تكفيره لرجل مسلم ذو وجهة نظر مختلفة.

رحم الله هذا الرجل صحاب العقل الراجح والضمير الحر هم لا يريدون ولا يحبون عقول بل قطيع نعم لا جدال و لا مناقشة بل علينا أن نعبد أصنامهم التي صناعوها لنا ولهم ، اف لكم وما تعتقدون

سأقرأ كل كتبه ان ششاء الله 💛

مفكر عظيم كتبه غيرت مسار حياتي و حياة العديد من الناس سيبقى داءما حيا لن يموت ابدا اما قاتله و منتقديه فالى مزبلة التاريخ

ما قام به الكاتب و المفكر فرج فودة هو واجب إنساني

الضيف د.وصفي ابو زيد ده رجل غير موضوعي تماما، أحد الاسلامين الخرافيين المنعزلين عن العالم .

بقي معاوية محكمش بالسيف يا شيخ :)

الحقيقة الغائبة كتاب يجعلك تعيد مراجعة حساباتك من جديد , أنصح الجميع بقراءة هذا الكتاب القيم

أخبث قناة الجزيرة تركت القاتل وراحت تحاسب المقتول هههههههه استغفر الله العظيم

تحية من المغرب الوثائقي غير منصف وجاء بالاخوان للشهادة هم الحكم وهم الخصم في نفس الوقت جلهم ماتوا ولاكن كتابه سوف يبقى للتاريخ وسف يقسم ضهورهم للابد الان فهمت من أين جائت جميع مصائب العرب

التعليقات اعطتني امل بالانتصار في معركة التنوير ضد طيور الظلام

شهيد الكلمة الدكتور فرج فودة رحمه الله

مقتل فرج فودة كان اصدق فصل في صدق وحقيقية مايطرحه وجهل وظلال هؤلاء . اذا في عدالة في القضاء يفترض ان يحكم باعدام الغزالي فهو من اعطاء الحكم لهؤلاء الجهلة بالقتل

الكتاب الذي قتل فرج فودة هو صحيح البخاري و مسلم و كتب التفاسير و السيرة.... الجزيرة تبرر القتل بهذا العنوان

اجمل الوثائقيات دون منازع ثقفتمونا ... طالت ايام عمرك في الخير

أشكر الجزيرة على تحيزها للإسلاميين فهي كشفتهم لنا ومدى بشاعتهم وبشاعة أفكارهم وعقلياتهم.. الآراء الصادمة بالنسبة لي لم تكن في كتاب الدكتور فرج وإنما آرائكم أنتم حول الموضوع بأكمله ومقتل الدكتور خاصة.. بئس القوم أنتم، الإنسانية تتبرأ منكم وتبصق على تعصبكم ومقتكم.

فرج فودة ونوال السعداوي وسيد القمنى ناس فعلا محترمه ومفكره اتعذبو جدا فى بلادنا العربية عشان بس بيقلو رائهم 😔😔

قرأت جميع التعليقات سؤالي و المرجو الإجابة عليه بأدب دون سب هل الإسلام لا يصلح لعصرنا . و الذين يدعون لتجديد في الدين ممكن أمثلة لتجديد ممكن من أجاب عن الأسئلة يقول لنا هل هو مسلم أو غيره

لله يرحمك يادكتور فرج فودة انت كلمة وفكر انرت بدمائك الطاهر عليل الظلمات وعباد الكهنوت

كل هولاء النكرات الذين تحدثوا بسوء عن فرج فودة لا يعرفهم أحد. بينما فرج فودة شهرته تزداد يوما بعد يوم

رحمه الله تعالى وغفر له واسكنه فسيح جناته.

رحمه الله هو شهيد الحق سياتي اليوم الذي ينصب تمثال له في مصر

كل من قال الحقيقة قتل، لأن القتلة بكل بساطة لا يمتلكون الحجة و البرهان فيعرهون لاستخدام العنف و التعنيف

اقتل الف مسلم عادي بس لا تكتب كتاب فيه نقد او يدعوا الي تغير الواقع البائس الذي نعيشه.

لو واحد من الشارع يكتب كتاب ضد الإسلام والمسلمين لا صبح شخصيه مهمه ؛ الإسلام أكبر من كل مشكك

الإسلام أصبح الدين لدي المسلمين الذي يأخذ ويرد منه في هذا العصر أصبحنا بلا عقيده ثابته وهمشوا ثوابت هذا الدين وكل من استمسك بثوابته أصبح إسلامي إرهابي متشدد

أظنهم إضاافة لجهلهم سيغارون منه كيف وصل لهذه التأويلات المعصرنة للدين كيف يصبح مثقف و كاتب مفكر موازيا أو يفوق الأزهر و مؤسساتهم الرسمية

في 1992 كنت سأقول : لقي ما يستحق، وازيد بكمية من الشتائم في حقه وكل من يتعاطف معه.الآن وبعد 25 سنة،أقول فرج فودة انسان مفكر وضع إصبعه على مكمن داء هذه الأمة. كان سابق لزمانه، فيا أسفاه على امة تغتال خير أبناءها، تحاصرهم وتكتم على أفواههم، وحين لاينتهون، تقتلهم ، فأي داء بك يا أمتي،وكيف العلاج وانت تظنين بنفسك السداد

يجب وضع تمثال له في كل العواصم العربيه ووضع صورته على العمله لانه مناره للعلم والتنوير

كل من تهجم على المرحوم ذكتور فودة يتناقض مع نفسه و مع العقل هذا اد دل على شيء فانما يدل على ان هؤلاء المتأسلمين يعتمدون على النقل و لا يحكمون عقولهم و الله يعبد بالعلم ليس بالجهل

@١٩:٠٩ يقول الراوي (كتبت افكار فوده نهايته…) كأن المجرمين لم يكونوا الا نتيجه منطقيه لافكار هذا الرجل العظيم ………… شئ غريب!!

رحم الله المفكر الكبير فرج فوده .. ولا عزاء لاطفال البنا

دكتور فرج ابن اللي صان بلده بطل حقيقي واجه الشر لوحده و مات شهيد و افكاره باقيه يالله اتمنى ان دكتور فرج يشوف ولاده عملوا ايه في الاخوان دفعوا التمن يا دكتور و معظمهم في السجون و الجحيم و انت في الجنه و اسمك بيرن في ودانهم لحد دلوقتي

شهيد الكلمة

عنوان فيه خبث فبدلا من الدين الذي قتل كاتبا اصبح الكتاب هو القاتل فرج فوده نجح ودفع ثمن نجاحه دمه واظهر ضعف الكهنة وهزالة وضعف الدين ومدى اضمحلاله

رحمه الله علي شهيد الكلمه الدكتور فرج فوده المفكر العظيم والذي دفع حياته ثمنا لعدم كتمانه الحق وعرف قبل ان يقتل انه مستهدف بشده ولم يهرب او يتراجع وظل علي امانه الكلمه والفكر والعقل والأيمان ايضا ولكننا كعاده العرب منذ قرون لا نقرا ولا نتعلم. من سير هؤلاء الابطال الشرفاء من اول ابن رشد. وحتي فقيد الامه الشريف فرج فوده وأمثاله من حمله التنوير. والذين ما زالوا للأسف مستهدفون ايضا الي يومنا هذا

كتاب الحقيقه الغائبه كتاب رائع ويوضح أشياء مغيبه حقا

هدا محمود مزروعة هو من افتى بقتل الدكتور فودة رحمه الله... سوف تحاسب أمام الله يا مزروعة على قتلك الدكتور فودة .... تستضيفون مجرما ؟؟؟

فرج فوده ملهم جدا وقرأته للتاريخ صحيحه ولكن كان كتابه في ازمه الكهنوت مع نفسه ومع التاريخ ومع النصوص... فرج فوده إيقونه تاريخيه . تراثنا ملئ بالخرافات وتصنيم جيل سابق وجلبه لزماننا لجعله صنم يعبد.... لم يكن فوده بدعا من المصلحين بل جاء في وقت الأصوليه فيه تقتل كل من يعارضها. رحم الله فرج فوده.

(من د21:00 إلى النهاية) لاحظوا حجم المرض العقلي لأناس يحملون شهادات عليا و يدرسون طلبة في معاهد و كليات : * تكفير * الدعوة إلى قتل من كُفِّرَ مع شقلبة تقيهم شر المحاسبة :"إن الأمير هو من عليه إقامة الحد"!! * هؤلاء يجب محاكتهم لابتهمة القتل, بل بتهمة الاعتداء على حق الحاكم (الرجل الذي قتل لا يهم إطلاقا)!!! * لا يجب الحكم عليهم بالإعدام لأنه لا يقتل مسلم بكافر!!! ففرج فودة المفكر هو ذو دم نجس أما دم بائع السمك الأمي السفاح فهو قدس الأقداس!!! أمة تستحق , فعلا, مستشفى الأمراض العقلية!

كمية المتطرفين المتابعين للجزيرة مخيفة! ويكفي النظر للتعليقات لمعرفة ذلك .. مؤسف

صوت رائع جداااا

كل التعليقات عباره عن تعاطف مع المقتول ضد القاتل وبالتالي فلتحيا افكار المقتول!!!!!!!!!!!!

الجزيرة تخلط الحليب بالدم وكنما تريد أن توصل رسالة مفادها من انتقد الدين أو الإسلام مصيره ك فرج فودة ونحن نفتخر أن نكون ك الشهيد البطل الذي روى بدمائه قيمة العقل والتفكر وأشعل شموع المجد التي ستقلب كهنوتكم وعنجهيتكم إلى رماد منثور

تحيز واضح و فاضح من الجزيرة.. قناة الاسلام السياسي

مفكر مهم قتله الجهلة ممن لا يفقهون شيئاً

كوّن تنظيمات الاسلام السياسي تواجه الفكر بالقتل و التصفية فذلك يشير الى انها قد افلست فكرياً و طالما كان الاسلام دين و دولة فمن الواجب ان يكون الصراع فكري و بالإقناع و بالأدلة لا بالقتل و الدم لأنك بهذا الأسلوب لن توقف الفكر و الدليل انه بعد مقتل فرج فودة ظهر عدد كبير من الكتاب و المفكرين كما ان التقدم العلمي سيسهل الكثير من وسائل التواصل بين الأفكار و الناس فماذا ستفعل حِينَئِذٍ هذه التنظيمات؟ فهل ستقتل هذه الوسائل التكنولوجية؟

اهنيء في هذا الفيديو د. اسحق حنا و الدكتور ياسر غريب ، د عدلي مبروك، والصحفي جمال صلاح الدين. و الخجل للدكتور محمود مزروعة، عبد الرحمن سالم، و وصفي ابو زيد، والشيخ الغزالي

العرب بين حدي سيف اما حكم العسكر المتسلطين او حكم جماعات متشدده ايه الحل يا جماعه امه تحير

كتاب كنز يكشف سوآت من شوهوا الاسلام وكذبوا على الامة ولا يزالون .. والمصيبة انه مازال القطيع يصدقهم ...

الروح والنفس ملك للھ ، لا يجوز الاعتداء عليھا ، مھما كان دين الانسان.

الإسلاميون توجعهم الحقيقة، وفرج فودة أوجعهم هو خالد في الدنيا والآخرة وهم في الجحيم.

الله يرحمه شهيد الكلمة

شئ غير أخلاقي و هذا ليس غريباً على قناة الجزيرة كيف تأتون بالقتله ليبررون قتلهم للرجل الذي غيبوه عن الدنيا و عن أسرته و مجتمعه و هو في ريعان شبابه و ذروة عطائه ' اللعنه على الجزيره و على من أنشأها و من مولها حقيقي منتهى الوضاعه و السفاله ' و الله فرج فوده كان أشرف من كل هولاء عديمي الأخلاق

الله عز وجل يقول الذين كفروا يتمتعون وياكلون كما تأكل الأنعام والنار مقوى لهم ويقول عن الكفار إن هم إلا كالأنعام بل هم أصل ويقول بدا بيننا وبينكم العداوة والبغضاء حتى تؤمنوا بالله وحده فالله أمرنا ببغص الكافر لأنه لم يؤمن بالذي خلقه ورزقه نعما كثيرة والعلمانيون والليبراليون والملحدين ومن على طريقهم يقولون سمعنا وعصينا بل نحترم الكفار ونواليهم وووو ونحن المسلمين بحق نقول سمعنا وأطعنا

كثير من الناس حافظ وليس فاهم وهم مايخشى على المجتمع من امثالهم لانهم سيقتلون ويفجرون لمجرد استماعهم الى حثالات بذقون مقرفه وعقول متعفنه يسمون انفسهم مشائخ👊👊👊 العلم والمعرفه والوعي هي الحل

الله يرحمك يا استاذ فرج فودة ووالله انا نحتسبك من شهداء هذه الأمة الحقيقيين وليس المزيفين الذين فرضوا علينا فرضا وهم حثالة بشرية

يا عم اني تدعوهم إلى كلمة واحدة يقولنها، تدين لهم بها العرب و يدفع لهم الاعجم الجزية

نتفق معاه لانه حاكم عادل يوجد كثير من المغالطات والأكاذيب والتزوير وتاريخنا الاسلامي مزور وفي عصرنا الحالي لا تنفع الدوله الدينية ولا مايسمونها الشريعه لعصرنا الحاضر وعمروابوبكر مش ملائكة انهم بشر يخطون ويصبون ولا قدسيه الا لي رب العالمين الذي خلق الكون والإنسان

د. فرج فودة شخصية عظيمة جداً وقامة فكرية عميقة في كل كلمة ينطقها

كيف لشخص كهذا لديه حقائق يقول انها تاريخية ولم يراها اي احد ، اكان يرى الماضي في المنام ، اكان دجالا .

جزاك الله خيرا

كان الأولى بفودة أن يقارن بين مبادئ الشريعة الإسلامية و نثوصها التنفيذية و ما هو عليه حال واقع الحكام المسلميز و تنزيلها بالشأن العام و ليس أن ينثاع للواقع على حساب النص ثم يحمل المسؤولية للنص التشريعي الغؤر مطبق أصلا ... إن أعظم الأخطاء ااتي يرتكبها العلمانيون هو اعتبارهم أن االأنظمة الحاكمة التي ننسب نفسها للإسلام يعتبروها كأنها حقيقة مسلمة و هذا الخلط في الإنتساب يجعل العلماني يطوف عبر التاريخ و يستدرج من تصرفات الحكام قواعد يحسبها على الإسلام و هو منها براء و بالتالي ينجر فودة و أمثاله و قراءهم بعيب في التشريع الإسلامي و عدم سيرورته للبشرية ... طيب وهل العلمانية بنصوصها سواءا الانتخابية و غيرها لها مصداقية ما في صدقيتها و احترامها التنوع المجتمعي الجواب لا قطعا ... و بدون استثناء إطلاقا لأنها تضهد فئة ما بل و إنها لا تحترم الخصوصيات النوعية حتى بين أطيافها باستثناء اليهود حيث لا يحكمون بينهم إلا بنصوصهم فيقال احترام الأقليات أما إذا كان المسلمون هم الأبلية فلا اعتبار لهظ و لا يسوغ للبلد أن يجعل تعدد النصوص للطيف المسلم ... فالحقيقية التي يُغَيِبُها فودة و أمثاله هو أن بعد لم يجدوا في العلمانية عدالة حقيقية ل مجرد وهم فإننم حاولوة أن يبخسوا التشريع الإسلامي و استبعاده من أنواع التسريع للبشرية فيحاولون إظهاره بالنص المتجاوز حتى تبقى الساحة بين القوانين العلمانية الوضيعة و التي تخدم مصلحة النخب ة الحاكمة دون منازع و لا رقابة فيقتنع الفرد بأن عليه تغيي القانون للحصول على حقوق ضائعة فتنفلت منه حياته و نو لا يزال يبحث على نص يحميه ... إن جهاىة فودة و أمثاله و غشاوته على منهج التقويم و التصحيح جعله يورط نفسه في عداوة مجانية أقامها و ليست للرأي بل انتهاك حرمات التشريع الإسلامي فاختار على نفسه حكما جاهزا سلفا على كى من يتعدى حدود الله .. فلا يهم من ينفذ الحكم هل الحاكم أم غيره ما دام ليس في حالته أية اضطرار يبرر تصرفه يكون شبهة تؤجل عنه ننفيذ الحكم ... زمانا أو مكانا ... و يبقى للعلماني المستنكر لهذا الحكم هل من يقول بتقسيم البلد العلماني و احداث فتنة في أوساط الشعب العلماني هل يترك أم يعدم كمن يقومون بالنقاب على الحاكم .... أم أنه حلال على إعدام الانقلابيين في الحكم العلماني و حرمتن على الانقلابيين على التشريع الإسلامي .. إنها إذا لقسمة ضؤيزى ... فراجعوا مبادئكم و تنزيلها بالواقع و ليس ان تستحل لكم و ترفض لغيركم متى واجهكم بها ... بئس حياة أضاعها في ظلالة قاتمة و توجيه باطل جملة و تفصيلا ... حكمه كمن يضع يده في النار و بزعم بأن النار مخطأة لأنها أحربته و لا يرجع السبب لجهالته و تجاهله أن لكل مجال قواعده و سننن و ليس الإنسان من يحددها لها ...

كل مصادر الكتاب هي مصادر يعترف بها المسلمين والزهر نفسه

عبد الملك بن مروان يقول : "من قال لي اتقي الله ضربت عنقه" .. يا لكم من اسلاف سفلة.

لم أحزن على احدمن العصر الحديث كما حزنت على هذا العملاق الدكتور فرج فودة وطريقة اغتياله بتاييد من الازهر ومايسمونهم علامة.وشيخ المحدثين وفقيه عصره..حسبنا الله ونعم الوكيل

مراجع!!!! هذه علتنا! هل كل كلمة بحاجة لمرجع سابق وان تكون اراء السابقين!!!!!! هو كتب رأيه، فالمراجع هي اراء بشر وهو بشر ونحن بشر لنا الحق ان نعيد قراءة النص!! لا نختلف على النص فهو ثابت، لكنه صالح لكل زمان اذا نحتاج ان نعيد قراءته اصلا هذا هو المطلوب، وكلما زاد الوعي وتطورت الادوات اختلفت القراءات واصبحت تلائم العصر والحداثة وهموم الشباب واسألتهم اما اجترار السابق بات من اسباب نفور الاجيال الجديدة حتى تحرج الاجيال والشباب مما في ديننا وهو اصلا ليس دين بل قراءة السابقين الذين جعلناهم مقدسين لا يخطؤون

الله يرحمه ، فقد كان تفكيره قبل زمانه وكان شعار خير في عالم تحكم به أقزام السلفية الماكرة الكاذبة المتحكمة في دين الله بهواهم وبما يخدم سلطانهم الذي يخدمونه

هذا الكتاب اخرجني من الظلمات الي النور رحم الله فرج فوده

لا اجد في اراءه ما يعادي الاسلام بل على العكس هو يقدسه و يحاول تجميله

الكفر هو الإنكار أما القتل لا ينفيك من ديانتك بل تجازى بمثل ما اغترفت