يآرب آمين .. لكن أنت لاتتغافلي عن توجيه وإرشاد أبنائك إلى الصلاة وباقي تعاليم الدين بأمرهم بما أمرنا الله و نشرهم ذلك في محيطهم ونهيهم وإرشادهم إلى النهي عن كل منكر بحكم كلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته . أعاننا الله وإياكم على البر والتقوى وعلى العمل بما يرضى

بالتاكيد ...ابنتي​ ذات السبع سنوات شفيت من التوحد بسبب ترديد سورة الفاتحة كنت مصرة على تعليمها اياها والله العظيم شفيت تماما تماما سبحان الله بعد جهد كبير واصرار ....والاهم انها ترددها بطلاقة ماشاء الله سورة صغيرة لكم بالنسبة لي انجاز انها حفظتها وأنها شفيت بسببها وبفصل الله....@@user-uv5ql5ic5r

آمين يارب العالمين 🤲🏻

الله جل جلاله هو رب العالمين

صدقت يا أختي

لا حول ولا قوه الا بالله العلي العظيم

المقصود الأنفاق في سبيل الله بنية خالصة لله وتشمل كل ابواب الانفاق من مساعدة معيل او ارملة او ايتام او إطعام والله عز وجل هو رازقنا المال ولكن يقول سبحانه ومن يقرض الله ليرغبنا في النفقة

الإيمان محله القلب وليس العقل. نفس الدين ونفس الأشياء قد يتصورها شخص ما بشكل والآخر بشكل آخر. أما القلب فلا تعني له الصور التخيلية أي شيء، ورغم ذلك يعرف يقينا أنه حق. العقل يتصور الأشياء بناء على ثقافتك وبيئتك ويختلف من شخص لشخص. والقلب له عقله أيضا غير أنه لا يهتم بأي صورة. فمثلا عندما يقول الشخص "الله" فقد يتخيل صورة ذهنية لكن يعلم الشخص في قلبه أن الله موجود وعظيم وليس كمثله شيء. العقل هو مدخل للشيطان، إذا كان القلب ميتا فيصبح الشخص ضالا أو ملحدا. رغم أنه لديه معلومات دينية في عقله. دور العقل هو ربط الأحداث والفهم وليس أكثر من ذلك. فهو أيضا محل التناقضات والتفكير. العقل مجرد وسيلة للقلب وليس محل الإيمان. الرسول صلى الله عليه وسلم أخبرنا أن في الجسد مضغة إن صلحت صلح سائر الجسد، ألا وهي القلب. فهناك أشخاص لا يعلمون شيئا عن دينهم، خصوصا من الأميين وكبار السن .. لكن تجد إيمانهم أقوى دون علم أو تعلم. اللهم أحي قلوبنا يا رب. أما بخصوص الإحسان، فهو عندما يصبح العقل صامتا والقلب حيا ويحيي الله في الإنسان سمعه وبصره ويده ورجله، يعني الإحسان هو عندما تشتغل مجموعة من الأعضاء مرة واحدة. (طبعا أعضاء مجازية/مسارات طاقية لكن محلها في الأعضاء الجسدية). والعلم لله.

ومتى كانت قرارات القلب تقودك الى قرار صائب ...لابد من العقل والقلب معا ولازم كفة العقل تكون اتقل ....لان مكان القلب الصدر والصدر مكان الشيطان اللعين .....قد تكون محق لكن اقول وجهة نظري فقط ... ما أراه من زاويتي الخاصة . .. احب اسمع اراء الناس واتناقش لكن عمري قلت اني على حق ... الحق والحقيقة في معية الله....لست دارسة دين ولكن درست العلوم واظن ان العلوم كلها مستمدة من القران الكريم اصل كل شيء .....رايك يحترم وعلى راسي .​@@RabieElka-hw8jb

@@fatihazaaboul2467 شكرا على ردك المحترم. نِعم الأخلاق ونِعم التربية. طبعا يجب أن يكون هنالك توازن. لكن العقل نفسه هو سبب الدمار أيضا. فالإنسان لا يفعل سوى ما يفكر أو عكسه. العقل سمي عقلا لأنه يعقل الأمور، يعني : يربطها. عقل يعقل الدابة، أي ربطها. لكن العقل محل نزاع أيضا. ففيه يكون الضمير، أو النفس اللوامة. فيفعل أو يفكر الشخص في شيء، وقد يلوم نفسه. وفيه محل الصور والمشاهد الذهنية، فكل شخص عندما ينطق بشيء، ترافقه صور ذهنية. أما القلب فهو محل الشعور. والإيمان هو شعور بمعية الله وليس رؤية وإلا لكان أغلب الناس مؤمنون بنفس الشيء. فكما يعرف العقل أن الماء للشرب، والنار للتدفئة والحرارة، سيكون الإيمان نفس الشيء. لكن في الواقع نرى الإيمان يختلف من دين لدين، بل من شخص إلى شخص من نفس الدين. الإيمان أيضا متذبذب، فيصعد وينزل وقد يختفي. طبعا لا أنفي ضرورة العقل. فالعقل هو المعيار الذي يقيس الأمور فنعرف الصح من الخطأ. ونعرف أن هذا شيء جيد وهذا سيء. أما بخصوص الإيمان فبالنسبة لي يستحيل أن يكون محله العقل. لأن العقل مزاجي ومتقلب. فالآن تفكر في الله، وبعد قليل تفكر في سداد فاتورة الماء.. وقد يحمل الشيء ونقيضه. يعني قد يقول الشخص أن الله خلقني وفي نفس الوقت قد يتسائل أسئلة قد تقوده إلى الكفر. لكن أغلبنا يبقى مؤمنا رغم هذه الأسئلة. واسأليني أنا في هذا الشأن، لأنني مررت من فترة إلحاد.. وتركت الدين، لا صلاة ولا صيام.. وما الذي قادني لذلك؟ طبعا، عقلي. القلب أيضا قد يظلم ويصبح مكانا للشيطان.. لذلك أخبرنا رسولنا الكريم ص أن القلب يصدأ وجلائه ذكر الله. يعني أن القلب يمكن أن يفقد إيمانه ويضعف، ولكي نمسح عنه غبار المعصية وصدأها، يجب أن نذكر الله ذكرا كثيرا. شكرا لردك المحترم. هذا رأيي ولا ألزمك به. لعل الله يعلمنا من علمه الذي لا ينتهي وينفعنا به.

وأما بنعمة ربك فحدث