الله عليك يا متنبي

كلام جميل جدا

قبل المشاهده ممتنين جدا وانك يا استاذ تشبّعت بشعر المتنبي من خلالك

دمت 🌹

يا رجل أحسنت أكمل على هذا المنوال وأرجو أن لا تستعجل الثمرة، وتفكر في مشروع شبيه بهذا ويا ليته يكون لشاعر لم يخدم بالشرح كالمتنبي مثل أبي تمام أو البحتري مع كونهم مشاهير وكثيرون يعرفونهم ولا يتذوقون شعرهم

تعيش أستاذ كل يوم أعجب بهذا الشاعر أكثر أتمنى تستمر بهذه السلسلة الشيِّقة♥️

مبدع دكتورنا الكبير تستحق أن تكون أميراً للشعراء

شكر الله جهدكم دكتور وحبكم للغة القرآن المتنبي هذا دولة بذاته. لو أنه فقط كف مبالغاته

أتممت قرائة رواية تسعة عشر بارك الله فيك استمتعت بقرائتها.

شرح جميل وممتع بارك الله فيك وزادك علما وأدبًا

😍😍

بارك الله فيك

أبدعت يا دكتورنا الرائع 👏

مبدع دكتورنا الكبير🌸

شرح مميز جدا

دكتور العتوم لو تتكرم علينا بملف pdf من أرقى ما قرأت وأستقر عندك للمتنبي وكان هو الغاية في شعره وليس له مابعده من شعره من 300 بيت أو قل 500 لأني لحبي للعربية ومكانته لدي أنا كعربي لي رغبة لا تخفى لحفظ من 300 إلى 500 بيت من شعر المتنبي مشكولاً ثقةً ببلاغتك في الإختيار أرتايت أن تتكرم علينا بذلك لو زدت في التكرم وشرحتها شرحً موجزً وبارك الله فيك وأعانك على المزيد وزادك لك في الخيرات وابعد عنك كل الضارات .

حلفة رائعة، لماذا لا توجد جودة 1080p للفيديو؟

🌹 أستاذي الغالي (( أيمن العتوم )) أشكرك على كل ما تقوم بشرحه من خلال تقديمك للمعرفة التي تعود لمجال الأدب العربي.. ولكن لدي طلب أستاذي الغالي إذ لم يكن سؤالي محرجاً لديك.. 😇 هل من الممكن أن تعطيني رقمك الواتس تبعك يا أعز النّاس..

اولاَ اشكرك على هذا الشرح الممتع استاذي العزيز د. ايمن وانا من المعجبين بحضرتك واتمنى لك من الله التوفيق والنجاح في حياتك الاولى والآخرة، ولي ملاحظة وعتاب في هذه الحلقة وهي ضربك بمثال عن ان النبي صلى الله عليه وسلم لم ير نجاح دعوته كاملة في الارض وارى فيه انتقاص من حبيبك وحبيبنا صلى الله عليه وسلم بل "بشَّر رسول الله صلى الله عليه وسلم بفتح بلاد فارس العظيمة. عَنْ جَابِرِ بْنِ سَمُرَةَ رضي الله عنه، قَالَ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم، يَقُولُ: «لَتَفْتَحَنَّ عِصَابَةٌ مِنَ المُسْلِمِينَ -أَوْ مِنَ المُؤْمِنِينَ- كَنْزَ آلِ كِسْرَى الَّذِي فِي الْأَبْيَضِ»[1]. وفي أحاديث أخرى لم يكتفِ بالتبشير بفتح فارس إنما بشَّر بفتح مدنٍ معيَّنة كالحيرة! كان هذا في حواره صلى الله عليه وسلم مع عدي بن حاتم رضي الله عنه إذ قال له: «فَإِنْ طَالَتْ بِكَ حَيَاةٌ، لَتَرَيَنَّ الظَّعِينَةَ[2] تَرْتَحِلُ مِنَ الحِيرَةِ[3]، حَتَّى تَطُوفَ بِالكَعْبَةِ لاَ تَخَافُ أَحَدًا إِلَّا اللهَ، -قُلْتُ فِيمَا بَيْنِي وَبَيْنَ نَفْسِي فَأَيْنَ دُعَّارُ[4] طَيِّئٍ[5] الَّذِينَ قَدْ سَعَّرُوا[6] البِلاَدَ- وَلَئِنْ طَالَتْ بِكَ حَيَاةٌ لَتُفْتَحَنَّ كُنُوزُ كِسْرَى[7]». قُلْتُ: كِسْرَى بْنِ هُرْمُزَ؟ قَالَ: «كِسْرَى بْنِ هُرْمُزَ»[8]. وبشَّر الرسول صلى الله عليه وسلم بفتح الشام، بل وتأصُّل الإسلام فيها حتى تصير عقرًا لدار المؤمنين! يقول هذا في الوقت الذي كانت الشام فيه مملوكة بالكامل للإمبراطورية الرومانية الكبرى! جاء هذا في أحاديث كثيرة؛ منها ما رواه سَلَمَةُ بْنُ نُفَيْلٍ رضي الله عنه من أنَّ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم قَالَ: «.. لَا تَزَالُ طَائِفَةٌ مِنْ أُمَّتِي ظَاهِرِينَ عَلَى النَّاسِ، يَزْيِغُ اللهُ قُلُوبَ أَقْوَامٍ، فَيُقَاتِلُونَهُمْ، وَيَرْزُقُهُمُ اللهُ مِنْهُمْ، حَتَّى يَأْتِيَ أَمْرُ اللهِ عز وجل وَهُمْ عَلَى ذَلِكَ، أَلَا إِنَّ عُقْرَ دَارِ المُؤْمِنِينَ الشَّامُ..»[9]. وبشَّر الرسول صلى الله عليه وسلم باغتنام كنوز كسرى وقيصر، فعَنْ أبي هريرة رضي الله عنه: أَنَّ رَسُولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم، قَالَ: «إِذَا هَلَكَ كِسْرَى فَلاَ كِسْرَى بَعْدَهُ، وَإِذَا هَلَكَ قَيْصَرُ فَلاَ قَيْصَرَ بَعْدَهُ، وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ لَتُنْفَقَنَّ كُنُوزُهُمَا فِي سَبِيلِ اللهِ»[10]. وبشَّر كذلك بفتح مصر الواقعة تحت الاحتلال الروماني آنذاك؛ فعن أَبِي ذر رضي الله عنه، قال: قَالَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم: «إِنَّكُمْ سَتَفْتَحُونَ أَرْضًا يُذْكَرُ فِيهَا الْقِيرَاطُ، فَاسْتَوْصُوا بِأَهْلِهَا خَيْرًا، فَإِنَّ لَهُمْ ذِمَّةً وَرَحِمًا..»[11]." الى اخر ذلك بل بلغ رسالته كاملة ورأى نجاحها كاملة بتوفيق من الله ومنة منه لرسوله صلى الله عليه وسلم ولأمته من بعده. وشكرا لسعة صدرك، حفظكم الله ورعاكم.