النبي ليس معصوم وله أخطاء لامه الله عليها مثل العبوس والتولي عن الأعمى وتحريم ما احل الله له ابتغاء مرضات ازواجه ونسيان تقديم المشيئة وانقطاع الوحي واتخاذ الاسرى واخذ الغنائم قبل تحليل الله لها وذنب كبير لم يُذكر عاقبه الله بشج رأسه في غزوة احد وقال له ما أصابك فمن نفسك وغفر له ما تقدم من ذنبه وما تأخر يعني يذنب وكان يستغفر مئة مرة في اليوم والكمال لله وحده أَلَمْ نَشْرَحْ لَكَ صَدْرَكَ*وَوَضَعْنَا عَنكَ وِزْرَكَ*الَّذِي أَنقَضَ ظَهْرَكَ وَلَوْلَا أَن ثَبَّتْنَاكَ لَقَدْ كِدتَّ تَرْكَنُ إِلَيْهِمْ شَيْئًا قَلِيلًا*إِذًا لَّأَذَقْنَاكَ ضِعْفَ الْحَيَاةِ وَضِعْفَ الْمَمَاتِ ثُمَّ لَا تَجِدُ لَكَ عَلَيْنَا نَصِيرًا يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ لِمَ تُحَرِّمُ مَا أَحَلَّ اللَّهُ لَكَ تَبْتَغِي مَرْضَاتَ أَزْوَاجِكَ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ إذْ تَقُولُ لِلَّذِي أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَأَنْعَمْتَ عَلَيْهِ أَمْسِكْ عَلَيْكَ زَوْجَكَ وَاتَّقِ اللَّهَ وَتُخْفِي فِي نَفْسِكَ مَا اللَّهُ مُبْدِيهِ وَتَخْشَى النَّاسَ وَاللَّهُ أَحَقُّ أَن تَخْشَاهُ عَبَسَ وَتَوَلَّى*أَن جَاءَهُ الْأَعْمَى*وَمَا يُدْرِيكَ لَعَلَّهُ يَزَّكَّى*أَوْ يَذَّكَّرُ فَتَنفَعَهُ الذِّكْرَى*أَمَّا مَنِ اسْتَغْنَى*فَأَنتَ لَهُ تَصَدَّى*وَمَا عَلَيْكَ أَلَّا يَزَّكَّى*وَأَمَّا مَن جَاءَكَ يَسْعَى*وَهُوَ يَخْشَى*فَأَنتَ عَنْهُ تَلَهَّى يوم شجت رأسه مَّا أَصَابَكَ مِنْ حَسَنَةٍ فَمِنَ اللَّهِ وَمَا أَصَابَكَ مِن سَيِّئَةٍ فَمِن نَّفْسِكَ وَأَرْسَلْنَاكَ لِلنَّاسِ رَسُولًا وَكَفَى بِاللَّهِ شَهِيدًا انقطاع الوحي وَلَا تَقُولَنَّ لِشَيْءٍ إِنِّي فَاعِلٌ ذَلِكَ غَدًا*إِلَّا أَن يَشَاءَ اللَّهُ وَاذْكُر رَّبَّكَ إِذَا نَسِيتَ وَقُلْ عَسَى أَن يَهْدِيَنِ رَبِّي لِأَقْرَبَ مِنْ هَذَا رَشَدًا فَاعْلَمْ أَنَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَاسْتَغْفِرْ لِذَنبِكَ وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ وَاللَّهُ يَعْلَمُ مُتَقَلَّبَكُمْ وَمَثْوَاكُمْ

@@Jesus_not_God_he_worship_him حضرتك اما غير مسلم بالمرة أو منافق أو تعلم من شخص لا يعلم مقدار ومكانة سيدنا النبي

@@Ilovemycountry153 انا مسلم وجبتلك كل الأدلة وأنا مقتنع برأي هاتلي انت أدلة عن أن الأنبياء معصومين

@@Ilovemycountry153 بالمناسبة بخصوص الوطنية الظاهرة في اسمك وصورتك انا مصري زيك ولا افتخر الوطنية شرك واستكبار عن باقي البلاد وعبادة للحجارة وإيثار للفرقة وحب المدح للذات وغرور وحب الدنيا سبحان الله وتعالى عما يشركون الوطنية شرك وغرور وكبر على باقي الامم وحب مدح النفس وحب مساكن الدنيا وإيثار الدنيا والرضى بها على الاخرة الوطن صنم من الحجارة عبده العرب فجعلوا عملهم وهمهم وتعظيمهم وجهادهم واختصامهم له وهو أرض من الحجارة وذلك شرك صريح ويصلون ويصومون لله فهم مشركين حتى انهم يصلون للحجارة في تحية العلم يقفون خاشعين يتلون اناشيد يعظمون فيها الحجارة تماما كالصلاة لله يقفون خاشعين يتلون القرآن الذي يعظم الله فهم مشركين سخر منهم الشيطان وجعلهم يعبدون ما كان يعبد آباءهم الحجارة ويوادون في الأرض الحجرية ويختصمون فيها وينسبون لها الفضل في حياتهم وليس لله [عايش على أرضها _تأكل من خيرها] ويجاهدون في سبيلها وليس لله ويرفعون رايتها بدلا من لا اله الا الله مثلما كان ينادي مشركون مكة في حربهم على المسلمين أعلى هبل تحيا مصر مثل أعلى هبل هبل تمثال من الحجارة ومصر أرض من الحجارة والوطنية بدعة الغرب الذين كفروا بدينهم وعظموا الأوطان بدلا من الله فاتبعهم العرب المسلم يعيش حياته لله ويجعل همه الله ويعظم الله ويختصم في الله ويحب ويبغض في الله ويجاهد في سبيل الله ووطنه الحبيقي الباقي الخالد الجنة وأرضه في الدنيا هي الوحدة الإسلامية والخلافة بل أرضه الأرض كلها ينشر فيها الإسلام ويجاهد في سبيل الله وليس قطعة منها قل إن كان آباؤكم وأبناؤكم وإخوانكم وأزواجكم وعشيرتكم وأموال اقترفتموها وتجارة تخشون كسادها ومساكن ترضونها أحب إليكم من الله ورسوله وجهاد في سبيله فتربصوا حتى يأتي الله بأمره والله لا يهدي القوم الفاسقين إن هذه أمتكم أمة واحدة وأنا ربكم فاعبدون قل إن صلاتي ونسكي ومحياي ومماتي لله رب العالمين*لا شريك له وبذلك أمرت وأنا أول المسلمين الذين آمنوا يقاتلون في سبيل الله والذين كفروا يقاتلون في سبيل الطاغوت فقاتلوا أولياء الشيطان إن كيد الشيطان كان ضعيفا ومن الناس من يتخذ من دون الله أندادا يحبونهم كحب الله والذين آمنوا أشد حبا لله ولو يرى الذين ظلموا إذ يرون العذاب أن القوة لله جميعا وأن الله شديد العذاب . إذ تبرأ الذين اتبعوا من الذين اتبعوا ورأوا العذاب وتقطعت بهم الأسباب . وقال الذين اتبعوا لو أن لنا كرة فنتبرأ منهم كما تبرءوا منا كذلك يريهم الله أعمالهم حسرات عليهم وما هم بخارجين من النار} إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون . ومن يتول الله ورسوله والذين آمنوا فإن حزب الله هم الغالبون قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( من قتل تحت راية عمية يدعو عصبية أو ينصر عصبية فقتلة جاهلية ) عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال: «من أحب لله، وأبغض لله، وأعطى لله ومنع لله، فقد استكمل الإيمان ولقوله صلى الله عليه وسلم: «أوثق عرى الإيمان: الموالاة في الله والمعاداة في الله والحب في الله والبغض في الله عز وجل قال الشيخ ابن عثيمين: وقال- عز وجل-: (والشهداء عند ربهم لهم أجرهم ونورهم). ولا يدخل في ذلك من قاتل للوطنية المحضة، أو القومية، وانتبه لقولي: الوطنية المحضة؛ لأن الإنسان إذا قاتل من أجل وطنه لكونه وطنا إسلاميا؛ ولأجل أن تبقى كلمة الله تعالى فيه هي العليا، فإن ذلك لا ينافي صحة النية، والعقيدة، وهو داخل في القتال في سبيل الله تعالى، أما من قاتل عن وطنه لأنه وطنه فقط، فلا فرق بينه وبين قتال الكافر الذي يقاتل عن وطنه؛ لأنه وطنه. وقد سعى المستعمرين المشركين النصارى والملحدون بعد هدم الخلافة، وإسقاطها، إلى تفتيت المسلمين، وشرذمتهم، وإشغالهم بالقوميات، والوطنيات، والدعاوى الزائفة التي يحرفهم بها عن الجادة، ويستميلهم عن الرابطة الوحيدة التي إذا اجتمعوا عليها كانت سبب عزهم، ومناط فخرهم، ورفعتهم وتفرق المسلمون وعبدوا أوطانهم وعظموها بالأناشيد وصلوا لها خاشعين في تحية العلم السلام الوثني وجعلوا عملهم وهمه وحياتهم لها وجاهدوا في سبيلها وهي حجارة صماء لا تنفعهم ولا تضرهم وقاتلوا من يدعو الى الخلافة والوحدة الإسلامية وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : وأنا آمركم بخمس الله أمرني بهن : بالجماعة ، والسمع ، والطاعة ، والهجرة ، والجهاد في سبيل الله ، وإنه من خرج من الجماعة قيد شبر ، فقد خلع ربقة الإسلام من عنقه إلا أن يراجع ، ومن دعا بدعوى الجاهلية ، فهو من جثى جهنم ، قالوا : يا رسول الله وإن صام وصلى ؟ قال : وإن صام وصلى وزعم أنه مسلم ، فادعوا المسلمين بما سماهم المسلمون المؤمنون عباد الله واعتصموا بحبل الله جميعا ولا تفرقوا واذكروا نعمت الله عليكم إذ كنتم أعداء فألف بين قلوبكم فأصبحتم بنعمته إخوانا وكنتم على شفا حفرة من النار فأنقذكم منها كذلك يبين الله لكم آياته لعلكم تهتدون*ولتكن منكم أمة يدعون إلى الخير ويأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر وأولئك هم المفلحون*ولا تكونوا كالذين تفرقوا واختلفوا من بعد ما جاءهم البينات وأولئك لهم عذاب عظيم*يوم تبيض وجوه وتسود وجوه فأما الذين اسودت وجوههم أكفرتم بعد إيمانكم فذوقوا العذاب بما كنتم تكفرون*وأما الذين ابيضت وجوههم ففي رحمة الله هم فيها خالدون الوطنية شرك واستكبار عن باقي البلاد وعبادة للحجارة وإيثار للفرقة وحب المدح للذات وغرور وحب الدنيا سبحان الله وتعالى عما يشركون

@@Jesus_not_God_he_worship_him اقترن حب الأرض في القرآن الكريم بحب النفس قال تعالى: «وَلَوْ أَنَّا كَتَبْنَا عَلَيْهِمْ أَنِ اقْتُلُواْ أَنفُسَكُمْ أَوِ اخْرُجُواْ مِن دِيَارِكُم مَّا فَعَلُوهُ إِلاَّ قَلِيلٌ مِّنْهُمْ». واقترن في موضع آخر بالدين: «لَا يَنْهَاكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ لَمْ يُقَاتِلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَلَمْ يُخْرِجُوكُم مِّن دِيَارِكُمْ أَن تَبَرُّوهُمْ وَتُقْسِطُوا إِلَيْهِمْ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ». وهذا يدل على أن طبيعة الإنسان التي طبعه الله عليها حب الوطن والديار. وهذا الحب يجب ألا يظل حبيسا في الصدور ومكنونات النفس، ونحصره في الشعارات والهتافات، وإنما ينبغي أن يترجم إلى واقع ملموس

صدقت بل الخراب لبلاد العرب كلها واولهم سوريا الشام