بأبي الشموس الجانحات غواربا | المتنبي | إلقاء: أسامة النهاري

  Рет қаралды 7,901

أسامة النهاري

أسامة النهاري

2 ай бұрын

تلغرام :
t.me/osaaamaaahhh

Пікірлер: 29
@user-pu4fi8oy3w
@user-pu4fi8oy3w 2 ай бұрын
صوتك مشاءالله تبارك الرحمن بارك الله اخ اسامة اخوك من الجزائر ❤
@muhammedkhateeb5614
@muhammedkhateeb5614 2 ай бұрын
بتصدق يا أخ أسامة إني كنت أرجو من الله أن تلقي هذه القصيدة أنت أو الأخ أسامة الواعظ ياخي شكراً شكراً 🌹❤️
@1613oumaima
@1613oumaima 2 ай бұрын
مشاء الله 🤩لم يتبقى 3 ايام عن اجتيازي للامتحانات ادعولي اتحصل على شهادة التعليم المتوسط بمعدل 16.66لعلها دعوة استجابة
@1613oumaima
@1613oumaima 2 ай бұрын
@@user-bj5ko4ni5t ان شاء الله 🤲 16.66 حسب معدلات القبلية لااريد ان انقص عنه نحن بالجزائر معدل جيد حدا
@user-ss1hv9pz8y
@user-ss1hv9pz8y 2 ай бұрын
اسامة النهاري الوحيد اللي اعطيه لايك قبل اسمع المقطع ❤
@اللوذعي
@اللوذعي 2 ай бұрын
اسمه اعجاب.
@bukhalid9770
@bukhalid9770 2 ай бұрын
بِأَبي الشُموسُ الجانِحاتُ غَوارِبا اللابِساتُ مِنَ الحَريرِ جَلابِبا المُنهِباتُ قُلوبَنا وَعُقولَنا وَجَناتِهِنَّ الناهِباتِ الناهِبا الناعِماتُ القاتِلاتُ المُحيِياتُ المُبدِياتُ مِنَ الدَلالِ غَرائِبا حاوَلنَ تَفدِيَتي وَخِفنَ مُراقِباً فَوَضَعنَ أَيدِيَهُنَّ فَوقَ تَرائِبا وَبَسَمنَ عَن بَرَدٍ خَشيتُ أُذيبُهُ مِن حَرِّ أَنفاسي فَكُنتُ الذائِبا يا حَبَّذا المُتَحَمَّلونَ وَحَبَّذا وادٍ لَثَمتُ بِهِ الغَزالَةَ كاعِبا كَيفَ الرَجاءُ مِنَ الخُطوبِ تَخَلُّصاً مِن بَعدِ ما أَنشَبنَ فِيَّ مَخالِبا أَوحَدنَني وَوَجَدنَ حُزناً واحِداً مُتَناهِياً فَجَعَلنَهُ لي صاحِبا وَنَصَبنَني غَرَضَ الرُماةِ تُصيبُني مِحَنٌ أَحَدُّ مِنَ السُيوفِ مَضارِبا أَظمَتنِيَ الدُنيا فَلَمّا جِئتُها مُستَسقِياً مَطَرَت عَلَيَّ مَصائِبا وَحُبِيتُ مِن خوصِ الرِكابِ بِأَسوَدٍ مِن دارِشٍ فَغَدَوتُ أَمشي راكِبا حالٌ مَتى عَلِمَ اِبنُ مَنصورٍ بِها جاءَ الزَمانُ إِلَيَّ مِنها تائِبا مَلِكٌ سِنانُ قَناتِهِ وَبَنانُهُ يَتَبارَيانِ دَماً وَعُرفاً ساكِبا يَستَصغِرُ الخَطَرَ الكَبيرَ لِوَفدِهِ وَيَظُنُّ دِجلَةَ لَيسَ تَكفي شارِبا كَرَماً فَلَو حَدَّثتَهُ عَن نَفسِهِ بِعَظيمِ ما صَنَعَت لَظَنَّكَ كاذِبا سَل عَن شَجاعَتِهِ وَزُرهُ مُسالِماً وَحَذارِ ثُمَّ حَذارِ مِنهُ مُحارِبا فَالمَوتُ تُعرَفُ بِالصِفاتِ طِباعُهُ لَم تَلقَ خَلقاً ذاقَ مَوتاً آيِبا إِن تَلقَهُ لا تَلقَ إِلّا قَسطَلاً أَو جَحفَلاً أَو طاعِناً أَو ضارِبا أَو هارِباً أَو طالِباً أَو راغِباً أَو راهِباً أَو هالِكاً أَو نادِبا وَإِذا نَظَرتَ إِلى الجِبالِ رَأَيتَها فَوقَ السُهولِ عَواسِلاً وَقَواضِبا وَإِذا نَظَرتَ إِلى السُهولِ رَأَيتَها تَحتَ الجِبالِ فَوارِساً وَجَنائِبا وَعَجاجَةً تَرَكَ الحَديدُ سَوادَها زِنجاً تَبَسَّمُ أَو قَذالاً شائِبا فَكَأَنَّما كُسِيَ النَهارُ بِها دُجى لَيلٍ وَأَطلَعَتِ الرِماحُ كَواكِبا قَد عَسكَرَت مَعَها الرَزايا عَسكَراً وَتَكَتَّبَت فيها الرِجالُ كَتائِبا أُسُدٌ فَرائِسُها الأُسودُ يَقودُها أَسَدٌ تَصيرُ لَهُ الأُسودُ ثَعالِبا في رُتبَةٍ حَجَبَ الوَرى عَن نَيلِها وَعَلا فَسَمَّوهُ عَلِيَّ الحاجِبا وَدَعَوهُ مِن فَرطِ السَخاءِ مُبَذِّراً وَدَعَوهُ مِن غَصبِ النُفوسِ الغاصِبا هَذا الَّذي أَفنى النُضارَ مَواهِباً وَعِداهُ قَتلاً وَالزَمانَ تَجارِبا وَمُخَيِّبُ العُذّالِ فيما أَمَّلوا مِنهُ وَلَيسَ يَرُدُّ كَفّاً خائِبا هَذا الَّذي أَبصَرتُ مِنهُ حاضِراً مِثلُ الَّذي أَبصَرتُ مِنهُ غائِبا كَالبَدرِ مِن حَيثُ اِلتَفَتَّ رَأَيتَهُ يُهدي إِلى عَينَيكَ نوراً ثاقِبا كَالبَحرِ يَقذِفُ لِلقَريبِ جَواهِراً جوداً وَيَبعَثُ لِلبَعيدِ سَحائِبا كَالشَمسِ في كَبِدِ السَماءِ وَضَوؤُها يَغشى البِلادَ مَشارِقاً وَمَغارِبا أَمُهَجِّنَ الكُرَماءِ وَالمُزري بِهِم وَتَروكَ كُلِّ كَريمِ قَومٍ عاتِبا شادوا مَناقِبَهُم وَشِدتَ مَناقِباً وُجِدَت مَناقِبُهُم بِهِنَّ مَثالِبا لَبَّيكَ غَيظَ الحاسِدينَ الراتِبا إِنّا لَنَخبُرُ مِن يَدَيكَ عَجائِبا تَدبيرُ ذي حُنَكٍ يُفَكِّرُ في غَدٍ وَهُجومُ غِرٍّ لا يَخافُ عَواقِبا وَعَطاءُ مالٍ لَو عَداهُ طالِبٌ أَنفَقتَهُ في أَن تُلاقِيَ طالِبا خُذ مِن ثَنايَ عَلَيكَ ما أَسطيعُهُ لا تُلزِمَنّي في الثَناءِ الواجِبا فَلَقَد دَهِشتُ لِما فَعَلتَ وَدونَهُ ما يُدهِشُ المَلَكَ الحَفيظَ الكاتِبا
@QAYEM_4
@QAYEM_4 2 ай бұрын
الله يجزاك كل خير على ما تقدمه
@alsaifi.4554
@alsaifi.4554 2 ай бұрын
بارك الله فيك يا أسامة أكثر من شعر أبي الطيب جزيت خيرا
@Ibn-Alsham.
@Ibn-Alsham. 2 ай бұрын
بوركت يا حبيبنا
@malazalesmaeel
@malazalesmaeel 2 ай бұрын
جميل ما شاء الله ❤
@albej_1999
@albej_1999 2 ай бұрын
أحسنت حبيبنا
@youssefrochdi1305
@youssefrochdi1305 2 ай бұрын
القصيدة الدينارية سميت بذلك لأن ممدوحه فيها عليا الحاجب أعطاه عليها دينار واحدا !! ولا اعلم صحة هذه القصة ولا مصدرها ولكنها مروية على أية حال وأشك في صحتها
@user-pv1cd7zz2z
@user-pv1cd7zz2z 2 ай бұрын
بارك الله فيك
@user-xk6io4dg5o
@user-xk6io4dg5o 2 ай бұрын
سلمت
@H_a151
@H_a151 2 ай бұрын
الله الله
@user-xx6wo5vc9h
@user-xx6wo5vc9h 2 ай бұрын
جزاك الله خيراً هلا تفضلت بمعلقة عبيد بن الابرص لم اجد أحداً ينشدها بصوت مفهوم و ان كان فهو يضع المعازف
@namerfenandi
@namerfenandi 2 ай бұрын
اتمنى تسجل آيات من القرآن
@R123d
@R123d 2 ай бұрын
هذه القصيدة التي يتفوق بها المتنبي على الآخرين
@user-mw4wu4so1c
@user-mw4wu4so1c Ай бұрын
لماذا؟ و بماذا؟
@ammar1327
@ammar1327 5 күн бұрын
بالغت هداك الله ! المتنبي لا يتفوق على ابي تمام او البحتري فما بالك بفحول الجاهلية وفحول الدوله الامويه.
@osoos3o1
@osoos3o1 2 ай бұрын
ياشيخ أسامة انشد قصيدة أدر الزجاجة فالنسيم قد انبرى للوزير ابوبكر بن عمار
@user-xe2zr1dc9b
@user-xe2zr1dc9b 2 ай бұрын
أقرأ فهي هي وهي هي
@Ibn-Alsham.
@Ibn-Alsham. 2 ай бұрын
توضيح: البيت الأخير لا يجوز شرعًا
@user-mx5kc3kb2v
@user-mx5kc3kb2v Ай бұрын
بارك الله فيك
@Ibn-Alsham.
@Ibn-Alsham. Ай бұрын
@@user-mx5kc3kb2v وفيك بارك يا حبيب
@user-xf4os6gf9v
@user-xf4os6gf9v 2 ай бұрын
جميل ماشاء الله بس لو تكرمت في الجايّات اكتب الأبيات
@user-mt9cd2ei7b
@user-mt9cd2ei7b 2 ай бұрын
👌👌
@user-qq7bl5wl7n
@user-qq7bl5wl7n Ай бұрын
الديوان » العصر العباسي » المتنبي » بأبي الشموس الجانحات غواربا عدد الابيات : 40 طباعة بِأَبي الشُموسُ الجانِحاتُ غَوارِبا اللابِساتُ مِنَ الحَريرِ جَلابِبا المَنهِباتُ قُلوبَنا وَعُقولَنا وَجَناتِهِنَّ الناهِباتِ الناهِبا الناعِماتُ القاتِلاتُ المُحيِيا تُ المُبدِياتُ مِنَ الدَلالِ غَرائِبا حاوَلنَ تَفدِيَتي وَخِفنَ مُراقِباً فَوَضَعنَ أَيدِيَهُنَّ فَوقَ تَرائِبا وَبَسَمنَ عَن بَرَدٍ خَشيتُ أُذيبَهُ مِن حَرِّ أَنفاسي فَكُنتُ الذائِبا يا حَبَّذا المُتَحَمَّلونَ وَحَبَّذا وادٍ لَثَمتُ بِهِ الغَزالَةَ كاعِبا كَيفَ الرَجاءُ مِنَ الخُطوبِ تَخَلُّصاً مِن بَعدِ ما أَنشَبنَ فِيَّ مَخالِبا أَوحَدنَني وَوَجَدنَ حُزناً واحِداً مُتَناهِياً فَجَعَلنَهُ لي صاحِبا وَنَصَبنَني غَرَضَ الرُماةِ تُصيبُني مِحَنٌ أَحَدُّ مِنَ السُيوفِ مَضارِبا أَظمَتنِيَ الدُنيا فَلَمّا جِئتُها مُستَسقِياً مَطَرَت عَلَيَّ مَصائِبا وَحُبِيتُ مِن خوصِ الرِكابِ بِأَسوَدٍ مِن دارِشٍ فَغَدَوتُ أَمشي راكِبا حالٌ مَتى عَلِمَ اِبنُ مَنصورٍ بِها جاءَ الزَمانُ إِلَيَّ مِنها تائِبا مَلِكٌ سِنانُ قَناتِهِ وَبَنانُهُ يَتَبارَيانِ دَماً وَعُرفاً ساكِبا يَستَصغِرُ الخَطَرَ الكَبيرَ لِوَفدِهِ وَيَظُنُّ دِجلَةَ لَيسَ تَكفي شارِبا كَرَماً فَلَو حَدَّثتَهُ عَن نَفسِهِ بِعَظيمِ ما صَنَعَت لَظَنَّكَ كاذِبا سَل عَن شَجاعَتِهِ وَزُرهُ مُسالِماً وَحَذارِ ثُمَّ حَذارِ مِنهُ مُحارِبا فَالمَوتُ تُعرَفُ بِالصِفاتِ طِباعُهُ لَم تَلقَ خَلقاً ذاقَ مَوتاً آيِبا إِن تَلقَهُ لا تَلقَ إِلّا قَسطَلاً أَو جَحفَلاً أَو طاعِناً أَو ضارِبا أَو هارِباً أَو طالِباً أَو راغِباً أَو راهِباً أَو هالِكاً أَو نادِبا وَإِذا نَظَرتَ إِلى الجِبالِ رَأَيتَها فَوقَ السُهولِ عَواسِلاً وَقَواضِبا وَإِذا نَظَرتَ إِلى السُهولِ رَأَيتَها تَحتَ الجِبالِ فَوارِساً وَجَنائِبا وَعَجاجَةً تَرَكَ الحَديدُ سَوادَها زِنجاً تَبَسَّمُ أَو قَذالاً شائِبا فَكَأَنَّما كُسِيَ النَهارُ بِها دُجى لَيلٍ وَأَطلَعَتِ الرِماحُ كَواكِبا قَد عَسكَرَت مَعَها الرَزايا عَسكَراً وَتَكَتَّبَت فيها الرِجالُ كَتائِبا أُسُدٌ فَرائِسُها الأُسودُ يَقودُها أَسَدٌ تَصيرُ لَهُ الأُسودُ ثَعالِبا في رُتبَةٍ حَجَبَ الوَرى عَن نَيلِها وَعَلا فَسَمَّوهُ عَلِيَّ الحاجِبا وَدَعَوهُ مِن فَرطِ السَخاءِ مُبَذِّراً وَدَعَوهُ مِن غَصبِ النُفوسِ الغاصِبا هَذا الَّذي أَفنى النُضارَ مَواهِباً وَعِداهُ قَتلاً وَالزَمانَ تَجارِبا وَمُخَيِّبُ العُذّالِ فيما أَمَّلوا مِنهُ وَلَيسَ يَرُدُّ كَفّاً خائِبا هَذا الَّذي أَبصَرتُ مِنهُ حاضِراً مِثلُ الَّذي أَبصَرتُ مِنهُ غائِبا كَالبَدرِ مِن حَيثُ اِلتَفَتَّ رَأَيتَهُ يُهدي إِلى عَينَيكَ نوراً ثاقِبا كَالبَحرِ يَقذِفُ لِلقَريبِ جَواهِراً جوداً وَيَبعَثُ لِلبَعيدِ سَحائِبا كَالشَمسِ في كَبِدِ السَماءِ وَضَوؤُها يَغشى البِلادَ مَشارِقاً وَمَغارِبا أَمُهَجِّنَ الكُرَماءِ وَالمُزري بِهِم وَتَروكَ كُلِّ كَريمِ قَومٍ عاتِبا شادوا مَناقِبَهُم وَشِدتَ مَناقِباً وُجِدَت مَناقِبُهُم بِهِنَّ مَثالِبا لَبَّيكَ غَيظَ الحاسِدينَ الراتِبا إِنّا لَنَخبُرُ مِن يَدَيكَ عَجائِبا تَدبيرُ ذي حُنَكٍ يُفَكِّرُ في غَدٍ وَهُجومُ غِرٍّ لا يَخافُ عَواقِبا وَعَطاءُ مالٍ لَو عَداهُ طالِبٌ أَنفَقتَهُ في أَن تُلاقِيَ طالِبا خُذ مِن ثَنايَ عَلَيكَ ما أَسطيعُهُ لا تُلزِمَنّي في الثَناءِ الواجِبا فَلَقَد دَهِشتُ لِما فَعَلتَ وَدونَهُ ما يُدهِشُ المَلَكَ الحَفيظَ الكاتِبا
UNO!
00:18
БРУНО
Рет қаралды 3,7 МЛН
لااا! هذه البرتقالة مزعجة جدًا #قصير
00:15
One More Arabic
Рет қаралды 40 МЛН
Mom's Unique Approach to Teaching Kids Hygiene #shorts
00:16
Fabiosa Stories
Рет қаралды 40 МЛН
من نونية ابن القيم :قالوا له خالفت أقوال الشيوخ ..
2:05
قَنَاةُ قَسَنْطِينَةَ الدّعْوِيَةُ - الجَزَائِر
Рет қаралды 538 М.
وحي القصيد | أبو الطيّب المتنبي - يا أخت خير أخ
8:40
تنوين بودكاست | Tanween Podcasts
Рет қаралды 158 М.
لامية ابن الوردي - إلقاء أسامة الواعظ
8:33
استوديو القمة Alqimmah Studio
Рет қаралды 3,2 МЛН
UNO!
00:18
БРУНО
Рет қаралды 3,7 МЛН