في كتاب اسمه اعتقد اسرار هزيمه يونيو للكاتب طه المجذوب يؤرخ لهذه الفتره وكتاب لمصطفى بكري يتكلم عن محاضر جلسات عبد الناصر اسمه هزيمه الهزيمه

لان ما كان دولة ولا نظام حكم الدولة كلها كانت فى ايد واحدة كما قلت هى اللى هتعمل كل شئ

اللي وضع مصطلح نكسة واللي هو غالبا محمد حسنين هيكل أشتق هذا المصطلح من الأنتكاس وليس من التنكيس كي يكون هذا المصطلح على شاكلة نكشة ووخزة او حتى هفوة لكن المصطلح أرتبط فيما بعد بتنكيس كل شئ وليس بالأنتكاس

اللي ضاع في السكه هو الشعب الذي صفق لمن قتلوه واذلوه واهدروا كرامته

عايزين نعرف اسباب هزيمة ٧٣

غلق خليج العقبة امام سفن اسرائيل . طرد البوليس الدولى على حدودنا مع اسرائيل . استدعاء الاحتياط بالجيش . يعتبر اعلان الحرب على اسرائيل فاقتحمت سيناء حتى قناة السويس .

بعد67 انقسم العرب تلات فرق: فريق متشفي شامت... وفريق يهلل ويفول انها عثرة وقد انتصرنا نفسيا ويطبل... وفىيق يبكي ويولول... ولا يوجد فريق بتامل ويدرس ويحلل

عن أي إنتصار تتكلم ونحن منهزمين إلى حد اليوم...

وايه الي يدخلنا في حروب ٥٦؛و٦٧و٧٣ ..غير القرارات الفرديه الغير مدروسه الي وصلت مصر الي ماتعانيه الان.

مصر لم تهزم في ٦٧ وانتصرت في حرب الاستنزاف

تعقيد ماحدث فى شدة بساطته..المشير كان فى الطريق الى السلطة ولم يكن من الممكن أيقافه الا بكارثة على شاكلة ماحدث فى النكسة..الحقيقة واضحة

اسراييييل 50مطار واحنا 6يعني طول عمرنا كده... ههههه

كل هزيمة عربية هي هزيمة حضارية ، حرب 1973 لم ينتصر للعرب بل انتهت الحرب بهزيمة أخرى للعرب ، كل الهزائم العربية حدثت نتيجة الصراع على السلطة ، ومن الواضح أن العرب لم يدرسوا التاريخ بدءًا من التاريخ الأول. اتخذ التاريخ الإسلامي منعطفاً خاطئاً عندما انتهت خلافة الراشدة بانضمام معاوية في 41/661 ، وخلافة ابنه يزيد في 60/679 ، وتأسيس الدولة الأموية (41). -132 / 663-750) .38 أدى ذلك إلى زرع بذور عدم الشرعية السياسية وولادة ملوك أو ملكية وراثية تتمتع بسلطة مطلقة وبدون مساءلة كافية ، في انتهاك واضح للواجب الأخلاقي للخلافة والشراء ،

السادات لم يفعل اي شيء للمجهود الحربي

جمال عبد الناصر . محرر الفلاح من ظلم العبودية والقهر والفقر والجهل والمرض . جمال عبد الناصر زعيم لم ولن يتكرر .

اليوم هو عيد الجلاء تحرير مصر كلها من احتلال بريطانيا لمصر لمدة /٧٢عام... بنحتفل بتحرير طابا لكن تحرير مصر كلها لا يتم ذكرة..كلام عن عبدالناصر وثورة يوليو ..يبقى نحتفل بهزيمة/٦٧..كل عام مثل الاحتفال بالمولد النبوي.. لابد نزيف التاريخ ويعيش المصريين روح الانهزامية بصفة دائمة ونمجد فى تحرير سيناء فقط التى ضيعها المتهور الجعجاع..والتى نعانى منها لليوم وكل العالم العربى وكل الفضاء ..كلام عن الهزيمة فقط..ولا حديث عن عدم الاستسلام أو إعادة بناء الجيش وحرب الاستنزاف وإقامة حائط الصواريخ واستمر الحرب نتوقف فقط عند الهزيمة وأسباب الهزيمة الديكتاتورية وعدم الديمقراطية لأن كل حكام مصر قبلة أو بعدة ديمقراطين ولم ينتصر حاكم ديكتاتور مثل هتلر على كل اروبا سنوات قبل هزيمتة ... هل تعلم لماذا كانت هذة الحرب ما هي شروط أمريكا وإسرائيل قبل حرب/٦٧..وهل كانت لمصر وحدها ام مصر والعرب ... أو ماهى شروطهم بعد حرب /٦٧ هل قبلتها مصر و العرب..هل قبل الملك فاروق والعرب الاعتراف بقيام دولة إسرائيل ولماذا كانت حرب /٤٨..لماذا كانت اعتداءات إسرائيل قبل حرب /٦٧ بغارات جوية متقطعة سنوات على سوريا والأردن والاستيلاء على نهر الأردن و غارات على لبنان ...كل ذلك كان قبل حرب /٦٧...أو لماذا كان الاعتداء من إسرائيل على غزة التابعة لمصر عام/٥٥ أو اشتراكها ضد مصر فى حرب /٥٦ أو حتى لماذا كانت حرب /٦٧ هل كان المشكلة سيناء فى كل هذه الحروب لم يكن تم احتلال سيناء ...رفض فاروق والعرب كما رفض عبدالناصر والعرب حتى بعد هزيمة/٦٧ الاعتراف بإسرائيل دولة..هذة هى المشكلة بين العرب ومصر وامريكا التى ورثت حقوق بريطانيا وورثت إسرائيل..اعلام التزيف للتاريخ وخطة الخداع الاستراتيجي..أن تصبح المشكلة بين مصر وإسرائيل فقط وليس بين مصر والعرب وإسرائيل..وان تصبح المشكلة كانت جعجعة وتهور وعدم ادراك عبدالناصر لوحدة وليس اعتداءات وحروب سنوات على مصر وعلى الدول العربية حتى قبل حرب /٦٧..من أجل فك الحصار على إسرائيل لتتمكن من إقامة اتفاقات دولية ومعاهدات تجارية وتمثيل دبلوماسى حتى حقول الغاز اليوم وترسيم حدود بحرية لإسرائيل تم بناء على الاعتراف بإسرائيل دولة من مصر .. والتطبيع.. أسرائيل كانت تعيش على معونات أمريكا واروبا لا تستطيع تصدير أو استيراد اومعاهدات تجارية..كانت تعيش على بترول إيران والسلع والمعونات تصلها بتكاليف مضاعفة نتيجة غلق المجال الجوى والبحري والطرق البرية أمام إسرائيل من دول المنطقة لايسمح لها بالمرور...ودولة المعونات ترتبط بالمعونة والدول المانحة ودوامها..فهى دولة إلى زوال كانت مشكلة إسرائيل مع العرب ومصر "حتة ورقة" من أيام الملك فاروق..وهى الاعتراف بها دولة ..كان العالم وقتها /١٦٤ دولة لايعترف باسرائيل ألا/ ٢٤دولة فقط...وجميعهم بعيد عنها ...ليسوا من دول المنطقة والجوار..كان تركيا وإيران فقط فى المنطقة يعترفوا بإسرائيل..اليوم..تعترف 163 دولة بإسرائيل حالياً من أصل 193 دولة عضو بمنظمة الأمم المتحدة..تم تحويل المشكلة وتزيف الوعى أن المشكلة هى احتلال سيناء وبمجرد رجوعها نصبح انتصرنا وبقينا حبايب...ونترك المشكلة الحقيقية بين مصر والعرب وإسرائيل وهى الاعتراف بها دولة..لذلك عمل الاعلام على جعل الحرب بين عبدالناصر المتهور وإسرائيل فقط وليس بين كل العرب ومصر..وجعل المشكلة هى سيناء وليس المشكلة الاعتراف بإسرائيل.. وصناعة العاقل الواقعى الذى ضحك على دول عظمى ومخابراتها لأنهم دول عبيطة" بحتة ورقة" وادخل بيجن مستشفى المجانين ..كل الحروب السابقة والاعتداءات على الدول العربية ومصر كانت من أجل حتة الورقة وكذلك كل الاعتداءات الإسرائيلية الحالية على الدول العربية من أجل هذة الورقة...ومن أجل حرب المياة _نهر الاردن_..التى ظلت سنوات واعتداء على الاردن وسوريا ولبنان حتى بعد فاة عبدالناصر حرب /٨٢ على لبنان ..وسبق حاولت سوريا والأردن ولبنان تغير مجرى النهر /٦٥..واستمرت غارات إسرائيلية على هذة الدول وأعمال فدائية ضد إسرائيل حتى حرب /٦٧...ولم تتحقق اهداف إسرائيل من كل هذة الحرب.. رفض العرب ومصر من عهد فاروق وعهد عبدالناصر الاعتراف بإسرائيل..و فى مؤتمر الخرطوم بعد الهزيمة لا اعتراف ولا صلح ولا تفاوض...بعد حرب /٦٧..تم عرض سيناء خمس مرات على عبدالناصر بدون حرب مقابل الاعتراف بإسرائيل دولة ورفض ليس وحدة كما رفضت كل الدول العربية..هل كان كل الدول العربية جعجاعة وليس لديها تقدير للعواقب..ومتهورة ولا تعرف حجمها...لذلك ساندت فى المحافل الدولية ولم تعترف بإسرائيل و مولت صندوق الحرب وشاركت فى كل الحروب ضد إسرائيل...من اول حرب /٤٨ وحتى حرب اكتوبر....وكان ممكن عبد الناصر يقبل الشروط بعد /٦٧... ويسترد سيناء...بدون حرب والاكثر من ذلك أن اشكول رئيس وزراء إسرائيل عرض الحضور لمصر ومقابلة عبدالناصر من أجل السلام ورفض عبدالناصر.. وكان نفس الإعلام سوف يجعل عبدالناصر ...الواقعى العاقل بطل السلام وياخد منح مثل السادات و ملك الأردن الذى قبل الشروط ونهر الأردن أصبح مناصفة عام /٩٤ واسترد الأرض بدون حرب ولم يصبح بطل السلام ..عبدالناصر والعرب ...رفضوا الشروط ..ان تفقد مصر حرية القرار والتضامن العربى و تترك الريادة العربية والقضية الفلسطينية وتخرج من أفريقيا ولا تؤيد تحرير الدول وتعمل ضمن احلاف أمريكا على طرد ومحاربة الاتحاد السوفيتي من مصر وافريقيا وآسيا ..نادى السفارى.. وتخضع لتحديد قدرتها العسكرية وتصنيعها ..وهو ما تحقق بأكتوبر..

محتوي خاوي ومفلس والدليل استخدام العديد من المترادفات لنفس الكلمه...

يا اخي اتقي الله السادات من ساعه موت عبد الناصر لحد ما قبل يتم ااستشهاده في آخر خطاب له في مجلس الشعب ما ذكره الا بكل خير حتى قال انه بيتحمل المسؤليه كامله في كل حاجه معاه من اول الثوره اللي كانوا ببهجموها الاخوان السادات حارب اللي كانوا عاوزين يورثوا البلد بعد عبد الناصر على اساس ان مصر كانت ملكه وهما الورثه الشرعين لها عمر ما كان في مشكله بينهم ولا اساء لعبد الناصر ابد كان بيحترمه دايما في الكلام عنه هو كان له فكر تاني عن جمال ده شيء آخر