Рет қаралды 1,948
طرفة بن العبد يهاجم الملك عمرو بن هند بشدة، في الجزء الأخير من هذه القصيدة الرائعة، ضادية طرفة بن العبد.
ألا اعتزليني اليوم خولة أو غضي. شرح ميسر مع معاني الكلمات.
_____________________
موقع المدونة الشخصية: mohamedsaleheg.com/
موقع باتريون للدعم: / mohamedsaleh
صفحة الفيسبوك: profile.php?...
صفحة تويتر (إكس): x.com/mohamedinv
---------
أبيات الحلقة
0:00 أبيات الحلقة
2:20 أبا منذر أفنيت فاستبق بعضنا ... حنانيك بعض الشر أهون من بعض
4:30 أبا منذر، إن كنت قد رمت حربنا ... فمنزلنا رحب مسافته مفض
5:20 أبا منذر من للكماة نزالها ... إذا الخيل جالت في قنا بينها رفض
6:06 أبا منذر كانت غرورا صحيفتي ... ولم نعطكم في الطوع مالي ولا عرضي
6:52 أبا منذر من للأمور التي ترى ... على مرة تحدو الشرائع بالنقض
7:28 أبا منذر رمت الوفاء فهبته ... وحدت كما حاد البعير عن الدحض
8:18 ترى الناس أفواجا على باب داره ... ليعلم حي ما يرد وما يقضي
8:52 فلست على الأحياء حيا مملكا ... ولست على الأموات في نكتة الأرض
9:27 يقال أبيت اللعن واللعن حظه ... وسوف أبيت الخير تعرف بالخفض
10:16 فأقسمت عند النصب إني لميت ... بمتلفة ليست بغرب ولا خفض
10:51 وتصبحك الغلباء تغلب غارة ... هنالك لا ينجيك عرض من العرض
12:38 ويلبس قوم بالمشقر والصفا ... شآبيب موت تستهل ولا تغضي
13:40 تميل على العبدي في حد أرضه ... وكعب بن سهل تخترمه على المحض
14:18 فلا أرفد المولى العنود نصيحتي ... إذا هو لم يجنح إلي ولم يفضي
15:10 فما كل ذي غش يضرك غشه ... وما كل ما تهوى كرامته ترضي