Рет қаралды 1,983
علق الكاتب السياسي عبد الله قمح على زيارة المبعوث الأميركي #عاموس_هوكشتاين الاخيرة الى #لبنان أن لا جديد يحمله معه هو يسعى فقط الى حصر نقطة الاشتباك الحالية وعدم توسعها
الى ابعد من 7 كلم وايضا الى حصر التصعيد وهذا مطلب #اميركي واسرائيلي لانه يعلم ان الحرب مع حزب الله ليست نزهة والعمل هدئة ووقف اطلاق النار في الجنوب ولواكن الجواب كان لا هدنة قبل وقف اطلاق النار في غزة أولاً.
وأضاف ضمن برنامج من بيروت" عبر منصة "صوتك" حسب ما سمع هر كشتاین من الجانب الإسرائيلي وتقديراته العسكرية هو ممكن ان توسع ضرباتها في #جنوب_لبنان مما يوسع الهجرة في جنوب #لبنان مثل ما حصل عنده.
ووصف الفريق الذي يعقد أمانه على على زيارة هو كشتاين "بالانبطاحي" وهم دائما يتوسلو الخدمات من جهة خارجية، وهم لا يرون أن زيارة هو كشتاين هو لنجدة اسرائيل والتكملة مشروع بايدن الانتخابي، وهناك فرقة ملاعين في لبنان يعملون على تشويه الحقائق.
ولفت الى ان هناك اشارة واضحة أن هو كشتاين كان في #بيروت و #الهدهد في فوق #حيفا، وأشار الى ان حزب الله استطاع فرض هدنة عند وقف عملياته لمدة 72 ساعة حيث كانت اسرائيل
هي من تفرض المعادلات واليوم أصبح حزب الله هو من يفرضها.
واوضح ان الرسالة السياسة من نشر فيديو الهدهد تزامنا مع زيارة هو كشتاين ان اذا كانت
زيارتك تهديد فلتهديد مردود، وعلى الصعيد العسكري ان اذا اسرائيل ارسل مسيرة وصور نحن أيضا تستطيع ارسال المسيرات والتحليق لساعات والعودة بالأهداف، وأوضح ان الاشارات الحمراء في الفيديو هي رسائل للعدو بأن هذا الهدف نحن جاهزون له والتنفيذ
مرتبط بلميدان.
واشار الى أن تموضعات العدو العسكرية ما زالت في حالة الدفاع أما حزب الله ما زال لم يستخدم قواته العسكرية ولا قوات الرضوان وهو جاهز للرد.
واكد قمح أن مشكلة وزارة الطاقة ورئيس حكومة تصريف الأعمال #نجيب_ميقاتي والعروض للتراخيص للشركات هي مشكلة بالاستراتيجية المتبعة، ودعم #ميقاتي لشركة توتال التي وضعت يدها على مجموعة من بلوكات وتتصرف وفق اهوائها.
وحول العروضات المقدمة من الخارج للكهرباء قال قمح أن وزير الاقتصاد يعمل سياسيا أكثر من الاقتصاد ظنا منه انه يحجز مقعد لترأس حكومة لبنان القادمة وليس هناك أي عروض جدياً ولم يقدمو اي وثائق او دلائل.
وختم قمح متسائلا اذا ما وزير التربية عباس الحلبي سيرسل قواته الخاصة لحماية طلاب الجنوب خلال الامتحانات الرسمية الذي يصر حتى اليوم على اجرائها.