الملاية ليست دليل على البيئة المحافظة لأنها مجرد عادة و ليست عبادة و هي أصلاً ليست من ضمن عاداتنا المتأصلة و إنما نموذج من نماذج المجتمع المتعددة لأن سوريا بهديك الفترة كانت متنوعة و صور جداتنا كانت عكس الموجودة بالمسلسل و كان أغلب لبسهم تيورات شيك ذات خياطة راقية و أصلاً جداتنا حكولنا كيف كانت الشام بهداك الزمن و إنو الرجال كانوا يحترموا النساء أكثر من هلأ و جدي الله يرحمه ضل ينادي ستي لأخر يوم بحياته ( حكمت خانم ) و دائماً يقلا إذا بتسمحي و عذبتك معي يعني بحياتي ما سمعتو قلها تعي وليه و بدي إدبحك عالبلوعة و إبن عمي و بنت عمي هدول ما بيمثلوا سوريا أو يمكن بيمثلوا البيئة الشرشوحة بالمجتمع فقط لا غير

مافينا ننكر انهن من ارقى البنات

لانو اسم مرض فطبيعي ما يكون مارق معها بالعربي

على فكرة الناس الذين يعيشون في الغربة يحرصون على الحفاظ على اللغة العربية في بيوتهم،عكس الناس الذين يعيشون في بلظان عربية مسلمة يحرصون على أن يتعلم أولادهم اللغات ومدارس أجنبية كبرستيج بذكل نرى هذا الفرق وللأسف