‏"وَجَـاءَتْـهُ الْـبُـشْـرىٰ" الـلـهـم هـذا الـشـعـور لـي ولـكـل مـن مـر من هنا يـارب ❤️

شكرا 👍🏻🧠💡🤍⚘️

أكثر من رائع

شكرا لك . بارك الله فيك

اداء جميل ومعلومات اجمل

حياك الله استاذ عارف ووفقك. وكانت له عينان جاحظتان... اليس كذلك؟ وفقت.

يا رب أتوسل إليك أن ترزق صاحب اليد التي اشتركت في هاته القناة فرحة يسجد لها باكيا ورزقا وافرا أمين⁩bv

جزاك الله خير

اعزائي المادة لا تفنى باذن الله ولكنها تستحدث باذن الله فالمادة لا تفنى ولكنها تستحدث وهذا هو اللفظ والفهم الصحيح للقاعدة وقولنا المادة لا تفنى مبني على تجارب صحيحة واما قولهم لا تستحدث فادعاء باطل لا يبنى على اساس والادلة الشرعية الفلسفية توكد انها تستحدث وتخلق باذن الله

💓❤💓

تقول بأن أفغانستان تعيش صراعاً بين الدين والتحديث! عجيب! سبحان الله! وهل التحديث الإيجابي المباح يخالف الدين؟! بالطبع لا. أما أفغانستان فهي قد قاومت وما تزال تقاوم سعي الكفار لإبعادها عن تحكيم شرع الله وسعي الكفار لجعل الناس يتوهمون أن التحديث يعني الانحلال والتفسخ والتبرج والاختلاط والفساد وإخراج المرأة من بيتها وأسرتها ..الخ

نقترح عليك يا أستاذ عارف حجاوي و نناشدك بحذف فقرتي البرنامج الآتية :فقرة التداعي الحر و فقرة الدقيقة الأخيرة و إبدالها بقرتين أجمل و الإبقاء و الإطالة بفقرات البرنامج الثابتة و هي كالآتي:فقرة الخريطة تنطق،فقرةجدير بالترجمة،فقرة تراجم الشعراء و نماذج و شذرات و مقتطفات من أشعارهم و قصائدهم.و شكرا جزيلا لكم🌹🌹😍😍♥️♥️

من كريمات العرب... قصة بهيسة بنت أوس بن حارثة بن لَأْم الطائي كاملة قال الحارث بن عوف يوما لخارجة بن سنان المري : أتراني أخطب إلى أحد فيردّني ؟ فقال له : نعم قال : ومن ذاك ؟ قال: أوس بن حارثة بن لأم الطائي ، فقال الحارث لغلامه : إرحل بنا، ففعل ، وركبا حتى أتيا أوس بن حارثة بن لأم الطائي فوجداه في فناء منزله فلما أن رأى الحارث بن عوف قال: مرحبا بك يا حارث، ثم قال: وبك، قال: ما جاء بك؟ قال: جئتك خاطباً، قال: لستَ هناك (يعني الرفض) .. فانصرف ولم يكلمه ودخل أوس على امرأته مغضبا، وكانت من عبس، فقالت: مَنْ رجل واقفٌ عليك فلم يطل، ولم تكلمه؟ قال: ذاك سيد العرب الحارث بن عوف..قالت: فمالك لم تستنزله؟ قال: إنه استحمق!.. قالت: وكيف؟ قال: جائني خاطبا! قالت: أفتريد أن تزوج بناتك؟ قال: نعم، قالت: فاذا لم تزوج سيد العرب فمن..؟ قال: قد كان ذلك، قالت: فتدارك ما كان منك.. قال: بماذا؟ قالت: تلحقه فترده.. قال: كيف وقد فرط مني؟ قالت: قل له لقيتني مغضبا بأمر لم تقدم فيه قولاً، فلم يكن عندي فيه من الجواب إلا ما سمعت، عد ولك عندي كل ما أحببت، فإنه سيفعل.. فركب في إثرهما، قال خارجة بن سنان: فوالله إني لأسير مع الحارث إذ حانت مني إلتفاتة فرأيت أوْساً، فأقبلت على الحارث -وما يكلمني غماً- فقلت له : أوس بن حارثة في إثرنا، قال: وما نصنع به؟ إمض. . فلما رآنا لا نقف عليه، صاح: حارث، أرْبعْ عليّ ساعة، فكلمته بذلك الكلام، فرجع مسروراّ.. ودخل أوس منزله، وقال لزوجته: أدعي لي فلانة -يقصد أكبر بناته- فأتته، فقال: يا بنية، هذا الحارث بن عوف سيد من سادات العرب، قد جاءني خاطبا وقد أردت أن أزوجك منه، فما تقولين؟ قالت: لا تفعل؟ فإني امرأة في وجهي ردة -قبح-، وفي خلقي بعض العهدة -العيب-، ولست بابنة عمه فيرعى رحمي، وليس بجارك في البلد فيستحي منك، ولا آمن أن يرى مني ما يكره فيطلقني. وقال مثل ذلك للوسطى فأجابت مثل الكبرى... فنادى الصغرى فعرض عليها الأمر، فقالت:أنت وذاك..فقال: قد عرضت ذلك على اختيك فابتاه فقالت : ولم يذكر لها مقالتيهما لكنك والله الجميلةُ وجها ، الصّناع يداً،الرفيعة خلقاً، الحسيبة أباً ، فإن طلقني فلا أخلف الله عليه بخير .. فقال: بارك الله عليك، ثم خرج إلى الحارث فقال: زوجتك يا حارث إبنتي بهيسة بنت أوس .. قال: قبلت. فأمر أمها أن تهيأها، وتصلح من شأنها..ثم أمر ببيت فضرب لهما، ثم بعث بها إليه... قال الراوي خارجة بن سنان:فلما أدخلت عليه بهيسة، لبث هنيهة ثم خرج فقال: أفرغت من شأنك قال: لا والله.. قال خارجة بن سنان: كيف؟ قال: لما دخلت عليها قالت: مهْ، أعند أبي وإخوتي؟ هذا والله ما لا يكون.. فأمر بالرواحل وارتحلوا.. ولما ساروا ما شاء الله، قال الحارث لخارجة: تقدم، قال خارجة: فتقدمت ثم عدل الحارث بزوجته عن الطريق.. وما لبث أن لحق بي، فقلت: أفرغت؟ قال لا والله قلت: ولم؟ قال: قالت لي: أكما يُفعَل بالأمة الجليبة أوالسبية الأخيذة، لا والله! حتى تنحرالجُزر وتذبح الغنم، وتدعو العرب، وتعمل ما يعمل لمثلي فقلت: والله إني أرى همة وعقلا وأرجو أن تكون منجبة.. وسكت الحارث، قال خارجة: فرحلنا حتى وصلنا ديارنا، فأحضر الإبل والغنم، ثم دخل عليها..وسرعان ما خرج علي فقلت: أفرغت؟ قال: لا، قلت: ولم؟ قال: دخلت عليها فقالت: والله لقد ذكرت لي من الشرف ما لا أراه فيك؟ قلت: وكيف؟ قالت: أتفرغ للنساء، والعرب تقتل بعضها بعضا ً!! (تقصد الحرب وقتها بين عبس وذبيان) قلت: فيكون ماذا؟؟ قالت أخرج إلى القوم فأصلح بينهم، ثم ارجع إلى أهلك فإنّهم لن يفوتوك ما تريد.. فقال الحارث: أخرج بنا يا خارجة، فخرجنا حتى أتينا القوم فمشينا بينهم بالصلح فاصطلحوا على أن يحتسبوا القتلى، عن كل رجل دية فحملنا ثلاثة مائة بعير في ثلاث سنين، وانصرفنا لأجمل الذكر، فمدح زهير بن أبي سلمى الحارث بالقصيدة المشهورة: أمن أم أوفى دمنة لم تكلّمِ بحومائة الــدراج فالمتثلّم يمينا لنعم السيدان وجدتما...على كل حال من سحيل ومبرم تداركتما عبسا وذبيان بعدما...تفانوا ودقوا بينهم عطر منشم وما الحرب الا ماعلمتم وذقتم....وما هو عنها بالحديث المرجم متى تبعثوها تبعثوها ذميمة....وتضْرَ اذا ضرّيتموها فتضرم وتصالحت عبس وذبيان بعد حرب دامت قرابة الأربعين عاما ، حقنت فيه الدماء بفضل هرم بن سنان والحارث بن عوف ، فقام زهير يمدحهما ويشيد بفضل هما إذ إنهما تحمّلا دية َ قتلى القبليتين من أجل الصلح بينهما.

وأكاد أن أجزم وأقسم أن ترمب سيخسر الانتخابات ويرتاح العالم من شره وشر الصهاينة إلى الأبد إن شاء الله. وتذكروا مغزى كلامي هذا جيداً في المستقبل القريب إن شاء الله.

دكتور الاعلام بجامعة بير زيت أتمنى أنه خانك التعبير عندما وصفت الصهاينة بجيراننا والاخطر ان يكون هذ الوصف هو رؤيتك لهم

لماذا وصفت حركة طالبان الأفغانية بالمتشددة؟! وهل تفرض طالبان شيئاً ليس مفروضاً في محكم الأدلة الشرعية؟! هذا وصف غير محايد وبغير دليل. آمل أن لا يؤثر الإعلام الغربي على أحكامك تجاه أي مسلم.

لماذا تنبزون بلاد الأفغان بلقب بلاد الأفيون؟! البلاد توصف بأبرز صفة تتصف بها. وأبرز صفة تتصف بها أفغانستان هي أنها بلاد الإسلام والجهاد والكفاح وقهر المعتدين. وقد قضت طالبان على المخدرات في أفغانستان فجاء العدوان الكافر وأعاد زراعة وتجارة المخدرات لبعض أجزاء أفغانستان التي احتلها.

التمسك بالتخلف و الجهل و الهمجية بكل اشكالها من تهميش المرأة و ضياع ابسط حقوق الانسان .