Рет қаралды 25,657
#أحمد_منصور #بلا_حدود #سلمان_العودة
استضاف برنامج “ بلا حدود ” الشيخ سلمان العودة المشرف على مؤسسة الإسلام اليوم مع الإعلامي أحمد منصور للحديث عن طبيعة الحوار الوطني السعودي والمشاركين فيه، وكذلك الخلافات بين الشيعة والعلماء السُنة في المملكة والصراع والجدل الحاد بين الإسلاميين والليبراليين بالسعودية في ظل نتائج مؤتمر الحوار، موقف الإسلاميين من الضغوط الأميركية على السعودية، موقف الإصلاحيين من مطالب المرأة وتغيير المناهج.
تاريخ الحلقة : 14/1/2004
00:00 مقدمة
02:44 دوافع سلمان العودة في المشاركة في الحوار الوطني السعودي ولماذا لم يحضر بعض الدعاة البارزين
04:42 هل كان الحوار مثمراً في ظل غياب المتطرفين عن الحوار وهم كطرف أساسي في المشكلة
07:44 لماذا تم حجب الاعلام من حضور الجلسات
09:44 التنوع في الاطياف في الحوار بالرغم من غياب عدد من المدعوين وعلام يدل ذلك
12:47 رد سلمان العودة على الانتقادات التي توجه لهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر
15:50 سلمان العودة يحضر بصفة شخصية في المؤتمر ولا يعرف أسس الاختيار
18:15 الخلاف بين السنة والشيعة وتسريب هاشم السلمان الذي يتحدث فيه عن اضطهاد الشيعة
20:52 فئات الشيعة وقرب كل فئة وبعدها عن السنة
24:17 رأي العودة في مطالب الشيعة بالمشاركة السياسية وأخذ نسبتهم في الحياة السياسية
25:52 كيف يمكن التعامل بين السنة والشيعة في السعودية
28:32 موقف العودة من الاحتلال الأمريكي للعراق
30:18 الضغوط الأمريكية على السعودية
33:14 المقاومة العراقية حق وليست إرهاب ورؤيته لمشاركة شباب السعوديين في المقاومة العراقية
35:58 رأي العودة في ظهور المذيعات على التلفزيون ومشاركة المرأة في الحوار والسياسة
43:34 مداخلات المشاهدين
54:54 لا يمكن للدول العربية التقدم إلا بالتقارب بين الحكومات والمواطنين والتقارب بين الدول الإسلامية
58:12 الفرق بين العمليات التي تتم في الرياض والتي تتم في العراق
تحدث الشيخ سلمان العودة مع الإعلامي أحمد منصور حول مشاركته في ندوة الحوار الوطني الثانية بالمملكة، ودوافعه ورؤيته للحوار.
وقال العودة إنه بحسب رؤيته فإن الحوار أصبح ضرورة أكثر من أي وقت مضي داخل المملكة بسبب أولاً الضغوط الداخلية المتمثلة في أحداث التفجير أو ما قبلها من المشكلات التي ربما كان حدث التفجير إحدى تداعياتها وتجليتها، أو الضغوط الخارجية أيضا التي لا شك أنها تؤثر تأثيراً سلبياً على الداخل.
وأوضح العودة أن الحوار إنما يكون مع الآخر المُختلف، فالإنسان لا يتحاور مع ذاته أو مع الشيء الذي يقتنع به، وإنّما يحاور الآخرين.
وعن غياب هيئة كبار العلماء عن الحوار، أكد العودة أن هيئة كبار العلماء لها وَضعها الخاص هي مجموعة من الفقهاء في الغالب إنهم يدرسوا قضايا فقهية شرعية بحتة ويصدروا فيها يعني أحكام أو بيانات بحسب ما يقتضيه المقام، وغالب ما يُصدر منهم يكون بالإجماع.
وأكد العودة أن مسألة الفرق أو الخلاف بين السُّنة والشيعة، والتي تطرق الحاضرون لها في جلسة مغلقة سربت لوسائل الإعلام، أنه خلاف في الأصول وليس خلافاً في الفروع، وأعتقد أن العملية ليست عملية نوع من المُواربة السياسية، أو الوصول إلى حلول تهدئة، وإنما الحوار ينطلق دائماً من المعلومات ومن الحقائق.
وعن مطالبة الشيخ حسن السلمان بحقوق الشيعة بالسعودية بحسب نسبهم في المجتمع، وصفه العودة بأنه نوع من الاندفاع وكان هناك نوع من الترتيب المُسبق، وكان هناك نوع من المُغالبة والمطالبة اللافتة للنظر، لافتا إلى أنه يتمنى أن يكون مخطئا أن هذا الدفاع مُرتبط بما يجري في العراق، والشعور بأن هناك يعني مكاسب معينة، وأنه يجب أن تُحقق في أكثر من موضع.
وعن الشأن العراقي، قال العودة أن ما يحدث في العراق نوع من المقاومة لعدو محتل، ومن حق العراقيين، أو ربما فَرْض عليهم من الناحية الشرعية، أن يقاوموا المحتل وأن هذه المقاومة تُحدث أثراً في الداخل الأميركي، وأيضاً هي تجعل الأميركان أكثر تحسباً لأي فكرة من هذا القبيل في المستقبل.
تابعونا على :
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
Facebook : / ahmedmansouraja
Twitter : / amansouraja
KZfaq: / @ahmedmansouraja
Instagram : / amansouraja
Telegram : t.me/Ahmedmansouraja