Рет қаралды 588,909
#أحمد_منصور #بلا_حدود #حسن_نصر_الله
استضاف برنامج “ بلا حدود ” حسن نصر الله، الأمين العام لحزب الله في لبنان مع الإعلامي أحمد منصور للحديث عن المرجعية السياسية والشرعية للحزب، مؤكداً على أن قيادة الحزب هي المرجعية وعلى أن إيران وسوريا صديقان، كما يتحدث عن دور الحزب في مقاومة إسرائيل ومستقبله السياسي والعسكري.
تاريخ الحلقة : 12/1/2000
00:00 - المقدمة |
00:34 - السيرة الذاتية لحسن نصر الله |
03:22 - المفاوضات بين السوريين والإسرائيليين |
06:07 - رؤية حزب الله للتعامل مع إسرائيل |
09:27 - تعامل حزب الله مع الحكومة اللبنانية |
13:42 - تطبيع لبنان مع إسرائيل |
15:29 - الخيارات أمام حزب الله في لبنان |
19:48 - مرجعية حزب الله في العمليات العسكرية الذي يقوم بها |
24:54 - المرجعية السياسية والشرعية للحزب |
29:08 - الدور السياسي لحزب الله في لبنان |
33:29 - طبيعة الدعم الذي يصل حزب من سوريا وإيران |
36:41 - تبعية حزب الله الشرعية للخميني |
40:48 - استيعاب الفلسطينيين داخل المجتمع اللبناني |
44:56 - رؤية حسن نصرالله لمستقبل أنطوان لحد وما يعرف بجيش لبنان الجنوبي |
47:00 - مستقبل مقاومة اللبنانيين على الأرض اللبنانية |
52:13 - تصور حسن نصرالله حول حكومة الحص |
55:59 - رؤية حسن نصر الله للطائفية في لبنان |
1:00:13 - طبيعة الصفقة التي أبرمت بين حزب الله وبين الإسرائيليين |
1:02:39 - اختطاف مصطفى الديراني |
1:06:55 - الإجراءات الأمنية المعقدة لحسن نصرالله |
1:09:19 - اتصالات حزب الله مع الدول الأوروبية |
1:14:04 - عناصر حزب الله المقاتلة |
1:16:39 - أوراق حزب الله للضغط علي إسرائيل |
1:17:46 - عدد أسرى حزب الله في السجون الإسرائيلية |
استضاف الإعلامي أحمد منصور الأمين العام لحزب الله حسن نصر الله في برنامج بلا حدود للحديث عن رؤيته للمستقبل السياسي للحزب، وعلاقته بإيران وسوريا، ومدى تبعية الحزب للخميني، وحقيقة التسوية السياسية مع إسرائيل.
تحدث السيد حسن نصر الله في بداية الحلقة على المفاوضات بين السوريين وإسرائيل وعلاقة الحزب بها ، ونقل رؤيته لسير المفاوضات، ومستقبلها وعملية التسوية مشيرًا لصعوبتها، وحول موقف الحزب التي قامت عليه عملية التفاوض أشار لكون أسسها غير عادلة، مطالبًا بعدم الاستسلام لهذا الواقع واعطاءه شرعية.
وتوقع عدم تنازل الجانب السوري للضغوط التي تُمارس عليهم فيما يتعلق بدعمهم للمقاومة مُرجعًا ذلك لما أسماه وحدة المصير مضيفًا أن توقيع سوريا أو لبنان اتفاق مع الجانب الإسرائيلي لا يعني موافقة حزب الله عليه، وإنما سيخضع للمراجعة قبل اتخاذ أي قرار.
وتحدث عن المرجعية الشرعية للحزب مشيرًا لـ"ولاية الفقيه" متحدثًا عن أساسه الفقهي ودوره في أمور الحزب، وسبب عدم اختيارهم لفقيه مرتبطهم بنطاقهم المكاني وليس إيران، رد على تساؤل حل تأثير وجود الفقيه في دولة أخرى وهل يتسبب ذلك لتشتت وازدواجية، وهل يحول الحزب لأداة في يد إيران؟
ونقل مطالب الحزب من إسرائيل ونفى ونها تقتصر على الخروج من لبنان معتبرًا أن ذلك جانب واحد من عدة جوانب موصيًا المفاوضين باستعادة أرضهم بلا أثمان.
وتحدث عن الدور السياسي للحزب، ومدى تأثيره على الدور العسكري، ونفى أن يحل الخيار السياسي محل الخيار العسكري، مشيرًا إلى أن دخول الحزب للسياسة سبق مسار التفاوض وارتبط دومًا بالمسار العسكري، كما رد على تساؤلات بخصوص ميزانية الحزب، ومصادر تمويل الحزب وحقيقة كون الحزب يملك ما لا يقل عن 100 مليون ليرة لبنانية، مشيرًا لدور إيران وسوريا في هذا التمويل، وطبيعة الدعم الذي يتلقونه منهم وهل مرتبط بتسليح الحزب.
وتحدث عن الوجود الفلسطيني في لبنان مشيرًا لرفض اللبنانيين توطين الفلسطينيين سواء كانوا في لبنان أو في غير لبنان - لغير أرضهم، مؤكدًا تأييد الحزب إعطاء الفلسطينيين الموجودين في لبنان حقوقًا مدنية مع رفض التوطين متحدثًا عن دورهم في عمليات المقاومة .
ونقل رؤيته لانطوان لحد أو ما يعرف بجيش لبنان الجنوبي المتعامل مع إسرائيل معتبرًا إياهم عملاء لإسرائيل مشيرًا لموقف الحزب منهم في حال الوصول لاتفاقيات.
كما تحدث عن دور السنة في المقاومة وهل لهم دور في عملياتها، وأوضح حقيقة طلب الحكومة اللبنانية من إسرائيل البقاء وعدم الانسحاب، وانتقل للحديث عن الطائفية في لبنان، ورؤيته لها، وهل يمكن أن يتحقق مطلب إلغاء الطائفية، ورد على تساؤلات حول إمكانية اندلاع حرب طائفية جديدة .
وحول اتفاق الحزب مع إسرائيل لتبادل الأسرى، شرح نصر الله طبيعة هذا الاتفاق وعلاقة الألمان بالاتفاق مع إسرائيل، كما نقل معلومات عن الطيار آراد الذي اختفى بعد عملية عسكرية قام بها عام 86م مشيرًا لبقائه في أسر مجموعة مصطفى الديراني حتى عام 89م وظروف اختفائه بعد ذلك، نافيًا أن يكون بين يدي سوريا أو إيران.
وكشف نصر الله طبيعة الإجراءات الأمنية المعقدة التي يخضع لها لمنع إسرائيل من تحديد موقعه مشيرًا لعمليات اغتيال قامت بها، ومحاولات اغتيال تم كشفها قبل حدوثها استهدفته شخصيًا.
ونقل طبيعة العلاقة بين الحزب والأوروبيين ومحاولات الأمريكان الاتصال بالحزب، ورفضه هذا اللقاء بسبب علاقة أمريكا بإسرائيل ودعمها لها .
ورفض نصر الله الرد على تساؤل حول نيته ترشيح نفسه للأمانة العامة لحزب الله، مشيرًا للجهود التي يبذلها الحزب لاستعادة الأسرى من سجون الاحتلال، ونفى أي ارتباط بين الحزب وبين أسامة بن لادن، واعتبر أن اختيار بشار الأسد خلفًا لوالده لن يغير الموقف السوري في التعاطي مع الحزب.
تابعونا على :
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
Facebook : / ahmedmansouraja
Twitter : / amansouraja
KZfaq : / ahmedmansour1
Instagram : / amansouraja
Telegram : t.me/Ahmedmansouraja