حلب الجميلة طول عمرها كانت متعايشة بسلام بكل طوائفها واعراقها إسلام ومسيحية ويهود وارمن واكراد وعرب وتركمان

حرية التنقل والحركة حق لكل إنسان أياً كان دينه ومعتقده

ارجو أن يحل السلام في الشرق الأوسط و أن تسود المحبة بين اليهود و العرب

لاحظوا كيف عم يكذبوا و يمكروا ويخططوا .. ماحدا كان مضطهدهم ومقرب صوبهم بالعكس ، هني كانوا لئيمين ومفتنين

الشعب السوري كلو تعرض لهذا الظلم وليس فقط اليهود.

أسره الكندي أصدقائنا فمازلنا نذكر أقمشه الكندي و محلات ألبسه الكندي في حلب لكم منا كل التحيه

لو كان اليهود باقين موجودين معنا صرنا مثل أوروبا ولكن هيهات خسرناهم وخسرنا معهم كل الخير وخسرنا انفسنا وحاليا مصيرهم افضل من مصيرنا اقلا وضعهم الحالي احسن من وضعنا ومستقبلهم يطمئن

هدول اهل حلب ،كنا نعرف العائلات مسلمة مسيحية يهودية وبس وبالتعامل كانت هذه الأمور ولا كأنها موجودة..لحتى ما اجى نظام الإرهاب وفرق الناس و قلبهم على بعض...الحمد لله على سلامتكم

نتمنى رؤية المزيد من هذه القصص عن يهود حلب وسوريا

لماذا يعاني الإنسان عبر العصور من العنصريه والظلم.نشكر العيله الكريمه على سردها للحقيقه وما عانت من خوف في وطنها من غير ذنب.

هذة قصص حقيقية وواقعية وكل قصة ناخذ منها عبر ومن المفيد ان نستمع لها

ערבית מקצועית

تحياتي ال حنان

المخابرات السورية هنن خلوكن تطلعوا مقابل تفاهمات وربما صفقات مع امريكا. لو ما بإرادتهم النملة ما بتطلع. نحن السوريين نعرفهم منيح.

لا زالت هناك اللكنة رائعة رائعة وخصوصا في حديث الرجل انها من حلب وفخورة ولازالت تعيش تلك الاجواء ولكن اضطرت للهرب من القمع وبحثا عن الامان مبروك حياتكم في وطن تحترم الانسان اصبحنا مثلكم.

ياسيدي انا بحب ولاد مدينتي شو ماكان دينن

برنامج رائع، ومؤسف تدهور الحضارة يلي عاشتو حلب!

حلقة رائعة .. استمر

كل حب لالكن الله يحفظكم متعايشين معكن ومحترمين كتير

شكرا لك أخي أل حنان على هذا العمل التوعوي