بشرى الضو: أبحث عن زوج يفششني عاطفيا ومستعدة للتخلي عن كل شيء لكن بشرط
يثير أسلوبها الجدل. طريقتها في طرح السؤال، ومطاردة محاوريها وهي تحمل الميكرو وعلامتها الشهيرة وردة تحرص على أن تزين بها قصتها القصيرة.
يعتبرها البعض مزعجة، ويرى فيها البعض الآخر تيها مهنيا وضوضاء وجلبة إعلامية، ويرى فيها آخرون وجه صحافية شابة فرضت أسلوبا فريدا و « ستايل » متفرد.
وسواء اتفق معها هؤلاء أو أولئك، بشرى الضو ترسم طريقها غير آبهة بمنتقذيها.
إنها بشرى الضو المثيرة للجدل، التي تواصل الشغب عبر برنامجها « متخافوش من الضو » .
في هذا الحوار الشامل سألناها عن برنامجها وعن مشاريعها للدخول السياسي وعن حياتها الشخصية، دون أن نغفل السؤال التقليدي: لماذا لم تتزوجي بعد وأنت الصحافيجة الجميلة والمتألقة؟ وهل أنت مستعدة للتضحية بمهنتك من أجل زوج تقليدي يطلب منك منحه الكثير من الوقت، فكان جوابها : » أشعر أنني تعبت، وقد أقدم على هذه الخطوة ».
قالت لنا بالحرف : » أنا محتاجة راجل يفششني ونتقاتل معاه..
عييت نقدر نغبر شوية.. نزيد نعتاني براسي.. أنا ليس كما يعتقدون. أنا مستعدة نطيب لزوجي عشيوة
ومستعدة نتخلى على كلشي من أجل راجلي.. وكنقول البنات براكا من خيطي زيطي
ولكن في نفس الوقت ممحتاجاش راجل يفرع لي راسي ويعرقل مساري المهني «
وأضافت الصحافية المتألقة بشرى الضو: » كانت أولوياتي العناية بمهنتي وأسرتي وقد حرصت على ذلك. وباب الزواج كان مغلقا بالنسبة لي ولا أفكر فيه. وعشت تجربة خطوبة فشلت وقد ندمت لأنني تحدثت عنها، لأن الحديث عن خطوبتي من شاب طلب مني ترسيم العلاقة، جعل الناس ينبشون في حياتي الخاصة.. الآن يمكن القول أنني مستعدة للزواج .. أنا نكافح مع زوجي ونتقاتل معاه.. انا فششني عاطفيا، وطبعا تهلا فيا ماديا، وتفتخر بيا وتكون مرضي الوالدين وتفتخر بيا لانني مرضية الوالدين.. »
"فبراير.كم” إنه صوت الجميع. إنه عنوان الحقيقة كما هي بدون رتوش. الرأي والرأي الآخر.
تابعونا على:
Official Website | www.Febrayer.com
Facebook | / febrayer
instagram: / febrayer
#بارطاجي_الحقيقة