صفحة فيس بوك الرسمية: OfficialAzharEg حساب تويتر الرسمي: AlAzhar بوابة الأزهر الإلكترونية: www.azhar.eg إنتاج المركز الإعلامي لمشيخة الأزهر الشريف
Пікірлер: 269
@zakariaabdilaziz75613 жыл бұрын
الخشت رئيس جامعة القاهرة : لا علم، لا عقل، لا حوار، لا دليل، لا منطق، لا ذكاة، لا فهم، لا أدب، لا وعي، لا احترام، لا أسلوب، لا حكمة، لا فائدة، لا برهان، لا بيان، لا شيء والله مسكين اللي بيدرس في الجامعة يديروها النوعية ذي😅😆
@aligamal8394Ай бұрын
أسفي عليك .
@shimaasala39302 жыл бұрын
ربنا يبارك فيك ياشيخ الأزهر والله بنفتخر بحضرتك والاسلوب المهزب المحترم المتمكن المثقف اللي نتشرف بيه والله وانا افتخر بااني ازهريه فربنا يبارك في حضرتك يارب
@mostafamansur16694 жыл бұрын
مؤتمر رائع وكلمة شيخ الأزهر دلالة واضحة على متانة علمه ووسطية فكره ادام الله الأزهر وبارك فى شيخنا شيخ الإسلام الشيخ احمد الطيب حفظه الله
@@user-bz9xl5rj4l مؤتمر لأن الهمزة ساكنة وما قبلها حرف مضموم ! ولا تقاس الهمزة فيما بعدها ! تعلم وتثقف ثم تكلم في ما تعلمه هههه وأقول لك كما قال الفاروق : لا تهرف بما لا تعرف
@GoodTravelChannel2 ай бұрын
بارك الله فيك يا شيخنا الجليل. فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب
@mahmoudbahegtaha5809 Жыл бұрын
حفظ الله إمام المسلمين وشيخهم أحمد الطيب
@Tv-ln1it4 жыл бұрын
الله يبارك فيك يا شيخنا الكريم الاستاذ الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر الشريف
@redahashem16694 жыл бұрын
تحية شكر وتقدير لفضيلة الإمام شىخ الازهر الشريف السيد الدكتور أحمد الطيب دام الله عمره
@funny-jb3yp3 жыл бұрын
هل تعمد البخاري إهانة الرسول؟ يا لها من مفارقة أن يجمع الأحاديث من يعرف جيدا أن الرسول نفسه نهى عن روايتها! بقلم د. توفيق حميد/ من الصعب تصور أن ما جمعه البخاري عن الرسول عليه السلام وكتبه في كتابه "صحيح البخاري" كان مصادفة، فالرجل ابتدع شيئا نهى عنه الرسول نفسه حينما قال "لا تكتبوا عني غير القرآن، ومن كتب عني غير القرآن فليمحه" (صحيح مسلم). وقد انصاع صحابة الرسول عليه السلام لهذا الأمر، فلم يجمعوا لنا ما يسمى بالأحاديث حتى جاء البخاري بعد أكثر من مئتي عام ليعصي أمر الرسول ويخالف عمل الصحابة ويجمع هو "الأحاديث" بالرغم من النهي عن جمعها! يا لها من مفارقة أن يجمع الأحاديث من يعرف جيدا أن الرسول نفسه نهى عن روايتها! من الواضح أن الرسول الكريم لم يذهب لرواة الأحاديث ليكلمهم عن قدراته الجنسية الخارقة، فهل كان هؤلاء الرواة يتلصصون عليه ليعرفوا هذه الأشياء؟ ويحضرني الآن في هذا الأمر موقف عمر بن الخطاب من أبي هريرة (وهو أكثر جامع للأحاديث النبوية!)، حيث كان عمر يضرب أبا هريرة لمنعه من تدوين الأحاديث، فقد روى مسلم في صحيحه أن عمر بن الخطاب ضرب أبا هريرة لما سمعه يحدث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم. وروى ابن عبد البر عن أبي هريرة نفسه قوله: لقد حدثتكم بأحاديث لو حدثت بها زمن عمر بن الخطاب لضربني عمر بالدرة (صحيح مسلم ج 1 ص 201 باب من شهد لا إله إلا الله مستيقنا دخل الجنة ـ فقه السيرة للشيخ محمد الغزالي ص 41 ط السادسة). والسؤال الذي يطرح نفسه هنا هو: لماذا لم يجمع لنا البخاري إلا خطبة جمعة واحدة من كلمات الرسول وهي "خطبة الوداع" رغم أن خطب الرسول في صلاة الجمعة تزيد عن ألف خطبة في حياته؟ هل من المنطق والفكر المستقيم إهمال ذكر ما قاله الرسول في قرابة ألف خطبة جمعة؟ وذكر ـ بدلا منها ـ أحاديث عن حياته الجنسية الخاصة وقدرته على الممارسة الجنسية؟ وهذه فقط بعض الأمثلة من "صحيح البخاري": أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يدور على نسائه في الساعة الواحدة من الليل والنهار، وهن إحدى عشرة، قال الراوي عن أنس قلت لأنس: أو كان يطيقه؟ قال: "كنا نتحدث أنه أُعطي قوة ثلاثين" وفي رواية الإسماعيلي: قوة أربعين في الجماع (أخرجه البخاري في صحيحه). عن عائشة "كانت إحدانا إذا كانت حائضا فأراد رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يباشرها، أمرها أن تتزر في فور حيضتها ثم يباشرها". ولم يقف البخاري عند هذا الحد، بل وصل إلى درجة التفاصيل فعن جابر رضي الله عنه أنه قال: تزوجت فقال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم ما تزوجت؟ فقلت تزوجت ثيبا، فقال: مالك وللعذارى ولعابها!" (أخرجه البخاري في صحيحه). وقد ذكر في فتح الباري على شرح صحيح البخاري لابن حجر العسقلاني أنه روي: "ولعابها بضم اللام والمراد به الريق، وفيه إشارة إلى مص لسانها ورشف شفتيها، وذلك يقع عند الملاعبة والتقبيل!". وكذلك ما رواه ابن خزيمة في صحيحه، والإمام أحمد في المسند، وأبو داود والبيهقي تأكيدا للحديث السابق عن عائشة رضي الله عنها: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يقبلها وهو صائم ويمص لسانها! فهل يعقل أن يغض البخاري وغيره من رواة الأحاديث عن ألف خطبة جمعة كانت ستوضح الكثير والكثير في فهم الإسلام ويتم جمع الأحاديث المذكورة أعلاه بدلا منها؟ هل هذا شيء منطقي أو يتوافق حتى مع البديهيات؟ مجرد سؤال! وكل ما سبق يتضاءل أمام أول حديث رواه البخاري "رضي الله عنه" في صحيحه في كتاب "النكاح" ـ باب ما يحل من النساء وما يحرم وهو نصا: "فيمن يلعب بالصبي إن أدخله فيه ـ يعني لاط به ـ فلا يتزوجن أمه!". أقف بأمانة مذهولا هنا فبعد البحث المضنى للبخاري عن الأحاديث يأتينا بهذه الكلمات! ولسان الحال بعد قراءة هذا الحديث يقول بل ويصرخ بأعلى صوته "تمخض الجبل فولد فأرا". هل من المنطق إهمال ذكر ما قاله الرسول في قرابة ألف خطبة جمعة وذكر أحاديث عن حياته الجنسية الخاصة وقدرته على الممارسة الجنسية؟ فيا ترى هل كان إهمال خطب جمعة رسول الله عبر تاريخه، وذكر مثل هذه الأحاديث محض صدفة أم أنه كان متعمدا لتشويه صورة الرسول والإسلام؟ فهل ما فعله البخاري برواية هذه الأشياء تم التنبؤ عنه في قوله تعالى: "وَكَذَٰلِكَ جَعَلْنَا لِكُلِّ نَبِيٍّ عَدُوًّا شَيَاطِينَ الْإِنسِ وَالْجِنِّ يُوحِي بَعْضُهُمْ إِلَىٰ بَعْضٍ زُخْرُفَ الْقَوْلِ غُرُورًا ۚ وَلَوْ شَاءَ رَبُّكَ مَا فَعَلُوهُ ۖ فَذَرْهُمْ وَمَا يَفْتَرُونَ" (سورة الأنعام آية 112). أم أنه يقع تحت الآية الكريمة "فَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرَىٰ عَلَى اللَّهِ كَذِبًا لِّيُضِلَّ النَّاسَ بِغَيْرِ عِلْمٍ ۗ " (سورة الأنعام 144)؟ ومن الواضح أن الرسول الكريم لم يذهب لرواة الأحاديث ليكلمهم عن قدراته الجنسية الخارقة، فهل كان هؤلاء الرواة يتلصصون عليه ليعرفوا هذه الأشياء؟ أم أنهم كانوا يسألون زوجات النبي عن هذا؟ وأسأل كل من يدافع عن كتاب البخاري أن يسأل نفسه هل كان يقبل أن يروى أحد تفاصيل العلاقة الجنسية الخاصة بين أمه وأبيه كما روى البخاري هذه التفاصيل الجنسية عن الرسول الكريم؟ وأوجه لهؤلاء السؤال بنفس طريقتهم "هل ترضاه لأمك... هل ترضاه لأبيك... هل ترضاه لأختك... أم هل ترضاه لابنتك
@capahmed62014 жыл бұрын
تسلم يا شيخ الازهر
@dawas70572 жыл бұрын
_🌹تحيه لعلماء المملكه العربية السعودية_ _..والمندوبين عنهم.🌹_ _- تحياتي🇪🇬:- لأخواننا من المملكة السعودية 🇸🇦_
@maherali84174 жыл бұрын
يريدون ان يجعلو الاسلام محرفا كاليهوديه والنصرانيه ولا حول ولاقوة الابالله العلي العظيم حفظ الله علماء الاسلام وبارك الله فيهم وآدامهم عنا خير الجزاء 💕💗💗
@funny-jb3yp3 жыл бұрын
☰  أرشيف هل تعمد البخاري إهانة الرسول؟ 01 أغسطس 2018  يا لها من مفارقة أن يجمع الأحاديث من يعرف جيدا أن الرسول نفسه نهى عن روايتها! بقلم د. توفيق حميد/ من الصعب تصور أن ما جمعه البخاري عن الرسول عليه السلام وكتبه في كتابه "صحيح البخاري" كان مصادفة، فالرجل ابتدع شيئا نهى عنه الرسول نفسه حينما قال "لا تكتبوا عني غير القرآن، ومن كتب عني غير القرآن فليمحه" (صحيح مسلم). وقد انصاع صحابة الرسول عليه السلام لهذا الأمر، فلم يجمعوا لنا ما يسمى بالأحاديث حتى جاء البخاري بعد أكثر من مئتي عام ليعصي أمر الرسول ويخالف عمل الصحابة ويجمع هو "الأحاديث" بالرغم من النهي عن جمعها! يا لها من مفارقة أن يجمع الأحاديث من يعرف جيدا أن الرسول نفسه نهى عن روايتها! من الواضح أن الرسول الكريم لم يذهب لرواة الأحاديث ليكلمهم عن قدراته الجنسية الخارقة، فهل كان هؤلاء الرواة يتلصصون عليه ليعرفوا هذه الأشياء؟ ويحضرني الآن في هذا الأمر موقف عمر بن الخطاب من أبي هريرة (وهو أكثر جامع للأحاديث النبوية!)، حيث كان عمر يضرب أبا هريرة لمنعه من تدوين الأحاديث، فقد روى مسلم في صحيحه أن عمر بن الخطاب ضرب أبا هريرة لما سمعه يحدث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم. وروى ابن عبد البر عن أبي هريرة نفسه قوله: لقد حدثتكم بأحاديث لو حدثت بها زمن عمر بن الخطاب لضربني عمر بالدرة (صحيح مسلم ج 1 ص 201 باب من شهد لا إله إلا الله مستيقنا دخل الجنة ـ فقه السيرة للشيخ محمد الغزالي ص 41 ط السادسة). والسؤال الذي يطرح نفسه هنا هو: لماذا لم يجمع لنا البخاري إلا خطبة جمعة واحدة من كلمات الرسول وهي "خطبة الوداع" رغم أن خطب الرسول في صلاة الجمعة تزيد عن ألف خطبة في حياته؟ هل من المنطق والفكر المستقيم إهمال ذكر ما قاله الرسول في قرابة ألف خطبة جمعة؟ وذكر ـ بدلا منها ـ أحاديث عن حياته الجنسية الخاصة وقدرته على الممارسة الجنسية؟ وهذه فقط بعض الأمثلة من "صحيح البخاري": أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يدور على نسائه في الساعة الواحدة من الليل والنهار، وهن إحدى عشرة، قال الراوي عن أنس قلت لأنس: أو كان يطيقه؟ قال: "كنا نتحدث أنه أُعطي قوة ثلاثين" وفي رواية الإسماعيلي: قوة أربعين في الجماع (أخرجه البخاري في صحيحه). عن عائشة "كانت إحدانا إذا كانت حائضا فأراد رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يباشرها، أمرها أن تتزر في فور حيضتها ثم يباشرها". ولم يقف البخاري عند هذا الحد، بل وصل إلى درجة التفاصيل فعن جابر رضي الله عنه أنه قال: تزوجت فقال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم ما تزوجت؟ فقلت تزوجت ثيبا، فقال: مالك وللعذارى ولعابها!" (أخرجه البخاري في صحيحه). وقد ذكر في فتح الباري على شرح صحيح البخاري لابن حجر العسقلاني أنه روي: "ولعابها بضم اللام والمراد به الريق، وفيه إشارة إلى مص لسانها ورشف شفتيها، وذلك يقع عند الملاعبة والتقبيل!". وكذلك ما رواه ابن خزيمة في صحيحه، والإمام أحمد في المسند، وأبو داود والبيهقي تأكيدا للحديث السابق عن عائشة رضي الله عنها: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يقبلها وهو صائم ويمص لسانها! فهل يعقل أن يغض البخاري وغيره من رواة الأحاديث عن ألف خطبة جمعة كانت ستوضح الكثير والكثير في فهم الإسلام ويتم جمع الأحاديث المذكورة أعلاه بدلا منها؟ هل هذا شيء منطقي أو يتوافق حتى مع البديهيات؟ مجرد سؤال! وكل ما سبق يتضاءل أمام أول حديث رواه البخاري "رضي الله عنه" في صحيحه في كتاب "النكاح" ـ باب ما يحل من النساء وما يحرم وهو نصا: "فيمن يلعب بالصبي إن أدخله فيه ـ يعني لاط به ـ فلا يتزوجن أمه!". أقف بأمانة مذهولا هنا فبعد البحث المضنى للبخاري عن الأحاديث يأتينا بهذه الكلمات! ولسان الحال بعد قراءة هذا الحديث يقول بل ويصرخ بأعلى صوته "تمخض الجبل فولد فأرا". هل من المنطق إهمال ذكر ما قاله الرسول في قرابة ألف خطبة جمعة وذكر أحاديث عن حياته الجنسية الخاصة وقدرته على الممارسة الجنسية؟ فيا ترى هل كان إهمال خطب جمعة رسول الله عبر تاريخه، وذكر مثل هذه الأحاديث محض صدفة أم أنه كان متعمدا لتشويه صورة الرسول والإسلام؟ فهل ما فعله البخاري برواية هذه الأشياء تم التنبؤ عنه في قوله تعالى: "وَكَذَٰلِكَ جَعَلْنَا لِكُلِّ نَبِيٍّ عَدُوًّا شَيَاطِينَ الْإِنسِ وَالْجِنِّ يُوحِي بَعْضُهُمْ إِلَىٰ بَعْضٍ زُخْرُفَ الْقَوْلِ غُرُورًا ۚ وَلَوْ شَاءَ رَبُّكَ مَا فَعَلُوهُ ۖ فَذَرْهُمْ وَمَا يَفْتَرُونَ" (سورة الأنعام آية 112). أم أنه يقع تحت الآية الكريمة "فَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرَىٰ عَلَى اللَّهِ كَذِبًا لِّيُضِلَّ النَّاسَ بِغَيْرِ عِلْمٍ ۗ " (سورة الأنعام 144)؟ ومن الواضح أن الرسول الكريم لم يذهب لرواة الأحاديث ليكلمهم عن قدراته الجنسية الخارقة، فهل كان هؤلاء الرواة يتلصصون عليه ليعرفوا هذه الأشياء؟ أم أنهم كانوا يسألون زوجات النبي عن هذا؟ وأسأل كل من يدافع عن كتاب البخاري أن يسأل نفسه هل كان يقبل أن يروى أحد تفاصيل العلاقة الجنسية الخاصة بين أمه وأبيه كما روى البخاري هذه التفاصيل الجنسية عن الرسول الكريم؟ وأوجه لهؤلاء السؤال بنفس طريقتهم "هل ترضاه لأمك... هل ترضاه لأبيك... هل ترضاه لأختك... أم هل ترضاه لابنتك"
@mdjunaidahmed51042 жыл бұрын
Already they succeeded to make islam like other religion when all Arab and Muslim countries adopted to celebrate valentine's day Christmas Yoga Halloween party night Clubs etc in Islamic countries that Islam doesn't allow these things according to Islam
@taheralhasan75404 жыл бұрын
رئيس الجامعة يتكلم ويصر على التجديد في الفكر الاسلامي .. كنت اتمنا لو احد الحاضرين مقترح عليه انو يستقيل من منصبو حتا يجي شخص جديد مكانو من باب التجديد ايضا...ساعتها راح يقلك يلعن ابو التجديد وساعتو ...اخزاه الله في الدنيا والاخرة نظراتو وطريقة كلامو شغل مخبرين ولا حرام
@mohamedm75713 жыл бұрын
تجديد الخطاب الدينى مبهم جدا من اجل مصلحه السيسى وحكامنا الخونه ان يبقوا فى اماكنهم ليس الا حفظ الله الطيب شيخ الازهر
@funny-jb3yp3 жыл бұрын
هل تعمد البخاري إهانة الرسول؟ 01 أغسطس 2018  يا لها من مفارقة أن يجمع الأحاديث من يعرف جيدا أن الرسول نفسه نهى عن روايتها! بقلم د. توفيق حميد/ من الصعب تصور أن ما جمعه البخاري عن الرسول عليه السلام وكتبه في كتابه "صحيح البخاري" كان مصادفة، فالرجل ابتدع شيئا نهى عنه الرسول نفسه حينما قال "لا تكتبوا عني غير القرآن، ومن كتب عني غير القرآن فليمحه" (صحيح مسلم). وقد انصاع صحابة الرسول عليه السلام لهذا الأمر، فلم يجمعوا لنا ما يسمى بالأحاديث حتى جاء البخاري بعد أكثر من مئتي عام ليعصي أمر الرسول ويخالف عمل الصحابة ويجمع هو "الأحاديث" بالرغم من النهي عن جمعها! يا لها من مفارقة أن يجمع الأحاديث من يعرف جيدا أن الرسول نفسه نهى عن روايتها! من الواضح أن الرسول الكريم لم يذهب لرواة الأحاديث ليكلمهم عن قدراته الجنسية الخارقة، فهل كان هؤلاء الرواة يتلصصون عليه ليعرفوا هذه الأشياء؟ ويحضرني الآن في هذا الأمر موقف عمر بن الخطاب من أبي هريرة (وهو أكثر جامع للأحاديث النبوية!)، حيث كان عمر يضرب أبا هريرة لمنعه من تدوين الأحاديث، فقد روى مسلم في صحيحه أن عمر بن الخطاب ضرب أبا هريرة لما سمعه يحدث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم. وروى ابن عبد البر عن أبي هريرة نفسه قوله: لقد حدثتكم بأحاديث لو حدثت بها زمن عمر بن الخطاب لضربني عمر بالدرة (صحيح مسلم ج 1 ص 201 باب من شهد لا إله إلا الله مستيقنا دخل الجنة ـ فقه السيرة للشيخ محمد الغزالي ص 41 ط السادسة). والسؤال الذي يطرح نفسه هنا هو: لماذا لم يجمع لنا البخاري إلا خطبة جمعة واحدة من كلمات الرسول وهي "خطبة الوداع" رغم أن خطب الرسول في صلاة الجمعة تزيد عن ألف خطبة في حياته؟ هل من المنطق والفكر المستقيم إهمال ذكر ما قاله الرسول في قرابة ألف خطبة جمعة؟ وذكر ـ بدلا منها ـ أحاديث عن حياته الجنسية الخاصة وقدرته على الممارسة الجنسية؟ وهذه فقط بعض الأمثلة من "صحيح البخاري": أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يدور على نسائه في الساعة الواحدة من الليل والنهار، وهن إحدى عشرة، قال الراوي عن أنس قلت لأنس: أو كان يطيقه؟ قال: "كنا نتحدث أنه أُعطي قوة ثلاثين" وفي رواية الإسماعيلي: قوة أربعين في الجماع (أخرجه البخاري في صحيحه). عن عائشة "كانت إحدانا إذا كانت حائضا فأراد رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يباشرها، أمرها أن تتزر في فور حيضتها ثم يباشرها". ولم يقف البخاري عند هذا الحد، بل وصل إلى درجة التفاصيل فعن جابر رضي الله عنه أنه قال: تزوجت فقال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم ما تزوجت؟ فقلت تزوجت ثيبا، فقال: مالك وللعذارى ولعابها!" (أخرجه البخاري في صحيحه). وقد ذكر في فتح الباري على شرح صحيح البخاري لابن حجر العسقلاني أنه روي: "ولعابها بضم اللام والمراد به الريق، وفيه إشارة إلى مص لسانها ورشف شفتيها، وذلك يقع عند الملاعبة والتقبيل!". وكذلك ما رواه ابن خزيمة في صحيحه، والإمام أحمد في المسند، وأبو داود والبيهقي تأكيدا للحديث السابق عن عائشة رضي الله عنها: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يقبلها وهو صائم ويمص لسانها! فهل يعقل أن يغض البخاري وغيره من رواة الأحاديث عن ألف خطبة جمعة كانت ستوضح الكثير والكثير في فهم الإسلام ويتم جمع الأحاديث المذكورة أعلاه بدلا منها؟ هل هذا شيء منطقي أو يتوافق حتى مع البديهيات؟ مجرد سؤال! وكل ما سبق يتضاءل أمام أول حديث رواه البخاري "رضي الله عنه" في صحيحه في كتاب "النكاح" ـ باب ما يحل من النساء وما يحرم وهو نصا: "فيمن يلعب بالصبي إن أدخله فيه ـ يعني لاط به ـ فلا يتزوجن أمه!". أقف بأمانة مذهولا هنا فبعد البحث المضنى للبخاري عن الأحاديث يأتينا بهذه الكلمات! ولسان الحال بعد قراءة هذا الحديث يقول بل ويصرخ بأعلى صوته "تمخض الجبل فولد فأرا". هل من المنطق إهمال ذكر ما قاله الرسول في قرابة ألف خطبة جمعة وذكر أحاديث عن حياته الجنسية الخاصة وقدرته على الممارسة الجنسية؟ فيا ترى هل كان إهمال خطب جمعة رسول الله عبر تاريخه، وذكر مثل هذه الأحاديث محض صدفة أم أنه كان متعمدا لتشويه صورة الرسول والإسلام؟ فهل ما فعله البخاري برواية هذه الأشياء تم التنبؤ عنه في قوله تعالى: "وَكَذَٰلِكَ جَعَلْنَا لِكُلِّ نَبِيٍّ عَدُوًّا شَيَاطِينَ الْإِنسِ وَالْجِنِّ يُوحِي بَعْضُهُمْ إِلَىٰ بَعْضٍ زُخْرُفَ الْقَوْلِ غُرُورًا ۚ وَلَوْ شَاءَ رَبُّكَ مَا فَعَلُوهُ ۖ فَذَرْهُمْ وَمَا يَفْتَرُونَ" (سورة الأنعام آية 112). أم أنه يقع تحت الآية الكريمة "فَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرَىٰ عَلَى اللَّهِ كَذِبًا لِّيُضِلَّ النَّاسَ بِغَيْرِ عِلْمٍ ۗ " (سورة الأنعام 144)؟ ومن الواضح أن الرسول الكريم لم يذهب لرواة الأحاديث ليكلمهم عن قدراته الجنسية الخارقة، فهل كان هؤلاء الرواة يتلصصون عليه ليعرفوا هذه الأشياء؟ أم أنهم كانوا يسألون زوجات النبي عن هذا؟ وأسأل كل من يدافع عن كتاب البخاري أن يسأل نفسه هل كان يقبل أن يروى أحد تفاصيل العلاقة الجنسية الخاصة بين أمه وأبيه كما روى البخاري هذه التفاصيل الجنسية عن الرسول الكريم؟ وأوجه لهؤلاء السؤال بنفس طريقتهم "هل ترضاه لأمك... هل ترضاه لأبيك... هل ترضاه لأختك... أم هل ترضاه لابنت
@user-tw9uv9le8p4 жыл бұрын
الله يبارك في عمرك ويحفظك بحفظه وتبقى دائما مدافعا عن الوسطية وتراثنا الاسلامي
@AboElghit4 жыл бұрын
*فأفحم حجته وقطع شبهته .. علم ذلك من علم وجهله من جهل* مداخلة تدرس يا فضيلة الإمام
@user-sw9wv2pz1u4 жыл бұрын
مولانا احمد الطيب الطيب على اسمه وشيخنل الشريف حاتم العوني بارك الله فيه ونفع به جزاكم الله خيرا
@malsatof81164 жыл бұрын
اللي قاعد ولاف رجل على رجل ، اخر واحد من صف عمر موسى قديشو إنسان مو محترم عيب شخصيات مثل هالشخصيات الدينية قاعدة وحضرتك مو محترمها الجلوس في مجالس العلماء يجب أن يكون بأدب تبع كاليفورينيا ما حبيتو
@mohamedrashad29414 жыл бұрын
غريب بلاد والله وانا كمان
@maqam1004 жыл бұрын
هو حيوان كان افضل لهم يجيبو الشيخ حمزة يوسف وهو مستشار الرئيس الامريكي ايضا بس عنده علم وادب
@malsatof81164 жыл бұрын
sama3y نعم صدقت والله تحياتي لك
@user-ch8yq9cw9i4 жыл бұрын
لأنه عارف أنه لا مكان له بين علماء المسلمين , وأن مكانه عند النصارى .
@monaahmed6927Ай бұрын
الشيخ احمد الطيب احبه من كل قلبي محترم ووقور وحابه الله ربنا يجزيك عنا كل خير ❤❤❤❤❤
@user-pu4mc6um2j4 жыл бұрын
الله ينور بصيرتك شيخنا
@mohamedfarag63074 жыл бұрын
الله ينصرك يا شيخ طيب لقد اثلجت صدورنا وارحت قلوبنا
@user-wt9fm1xq4c4 жыл бұрын
مبروك على الازهر قد جائكم من يعلمكم دينكم سفير الامم العربية و الله شيء غريب
@funny-jb3yp3 жыл бұрын
هل تعمد البخاري إهانة الرسول؟ 01 أغسطس 2018  يا لها من مفارقة أن يجمع الأحاديث من يعرف جيدا أن الرسول نفسه نهى عن روايتها! بقلم د. توفيق حميد/ من الصعب تصور أن ما جمعه البخاري عن الرسول عليه السلام وكتبه في كتابه "صحيح البخاري" كان مصادفة، فالرجل ابتدع شيئا نهى عنه الرسول نفسه حينما قال "لا تكتبوا عني غير القرآن، ومن كتب عني غير القرآن فليمحه" (صحيح مسلم). وقد انصاع صحابة الرسول عليه السلام لهذا الأمر، فلم يجمعوا لنا ما يسمى بالأحاديث حتى جاء البخاري بعد أكثر من مئتي عام ليعصي أمر الرسول ويخالف عمل الصحابة ويجمع هو "الأحاديث" بالرغم من النهي عن جمعها! يا لها من مفارقة أن يجمع الأحاديث من يعرف جيدا أن الرسول نفسه نهى عن روايتها! من الواضح أن الرسول الكريم لم يذهب لرواة الأحاديث ليكلمهم عن قدراته الجنسية الخارقة، فهل كان هؤلاء الرواة يتلصصون عليه ليعرفوا هذه الأشياء؟ ويحضرني الآن في هذا الأمر موقف عمر بن الخطاب من أبي هريرة (وهو أكثر جامع للأحاديث النبوية!)، حيث كان عمر يضرب أبا هريرة لمنعه من تدوين الأحاديث، فقد روى مسلم في صحيحه أن عمر بن الخطاب ضرب أبا هريرة لما سمعه يحدث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم. وروى ابن عبد البر عن أبي هريرة نفسه قوله: لقد حدثتكم بأحاديث لو حدثت بها زمن عمر بن الخطاب لضربني عمر بالدرة (صحيح مسلم ج 1 ص 201 باب من شهد لا إله إلا الله مستيقنا دخل الجنة ـ فقه السيرة للشيخ محمد الغزالي ص 41 ط السادسة). والسؤال الذي يطرح نفسه هنا هو: لماذا لم يجمع لنا البخاري إلا خطبة جمعة واحدة من كلمات الرسول وهي "خطبة الوداع" رغم أن خطب الرسول في صلاة الجمعة تزيد عن ألف خطبة في حياته؟ هل من المنطق والفكر المستقيم إهمال ذكر ما قاله الرسول في قرابة ألف خطبة جمعة؟ وذكر ـ بدلا منها ـ أحاديث عن حياته الجنسية الخاصة وقدرته على الممارسة الجنسية؟ وهذه فقط بعض الأمثلة من "صحيح البخاري": أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يدور على نسائه في الساعة الواحدة من الليل والنهار، وهن إحدى عشرة، قال الراوي عن أنس قلت لأنس: أو كان يطيقه؟ قال: "كنا نتحدث أنه أُعطي قوة ثلاثين" وفي رواية الإسماعيلي: قوة أربعين في الجماع (أخرجه البخاري في صحيحه). عن عائشة "كانت إحدانا إذا كانت حائضا فأراد رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يباشرها، أمرها أن تتزر في فور حيضتها ثم يباشرها". ولم يقف البخاري عند هذا الحد، بل وصل إلى درجة التفاصيل فعن جابر رضي الله عنه أنه قال: تزوجت فقال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم ما تزوجت؟ فقلت تزوجت ثيبا، فقال: مالك وللعذارى ولعابها!" (أخرجه البخاري في صحيحه). وقد ذكر في فتح الباري على شرح صحيح البخاري لابن حجر العسقلاني أنه روي: "ولعابها بضم اللام والمراد به الريق، وفيه إشارة إلى مص لسانها ورشف شفتيها، وذلك يقع عند الملاعبة والتقبيل!". وكذلك ما رواه ابن خزيمة في صحيحه، والإمام أحمد في المسند، وأبو داود والبيهقي تأكيدا للحديث السابق عن عائشة رضي الله عنها: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يقبلها وهو صائم ويمص لسانها! فهل يعقل أن يغض البخاري وغيره من رواة الأحاديث عن ألف خطبة جمعة كانت ستوضح الكثير والكثير في فهم الإسلام ويتم جمع الأحاديث المذكورة أعلاه بدلا منها؟ هل هذا شيء منطقي أو يتوافق حتى مع البديهيات؟ مجرد سؤال! وكل ما سبق يتضاءل أمام أول حديث رواه البخاري "رضي الله عنه" في صحيحه في كتاب "النكاح" ـ باب ما يحل من النساء وما يحرم وهو نصا: "فيمن يلعب بالصبي إن أدخله فيه ـ يعني لاط به ـ فلا يتزوجن أمه!". أقف بأمانة مذهولا هنا فبعد البحث المضنى للبخاري عن الأحاديث يأتينا بهذه الكلمات! ولسان الحال بعد قراءة هذا الحديث يقول بل ويصرخ بأعلى صوته "تمخض الجبل فولد فأرا". هل من المنطق إهمال ذكر ما قاله الرسول في قرابة ألف خطبة جمعة وذكر أحاديث عن حياته الجنسية الخاصة وقدرته على الممارسة الجنسية؟ فيا ترى هل كان إهمال خطب جمعة رسول الله عبر تاريخه، وذكر مثل هذه الأحاديث محض صدفة أم أنه كان متعمدا لتشويه صورة الرسول والإسلام؟ فهل ما فعله البخاري برواية هذه الأشياء تم التنبؤ عنه في قوله تعالى: "وَكَذَٰلِكَ جَعَلْنَا لِكُلِّ نَبِيٍّ عَدُوًّا شَيَاطِينَ الْإِنسِ وَالْجِنِّ يُوحِي بَعْضُهُمْ إِلَىٰ بَعْضٍ زُخْرُفَ الْقَوْلِ غُرُورًا ۚ وَلَوْ شَاءَ رَبُّكَ مَا فَعَلُوهُ ۖ فَذَرْهُمْ وَمَا يَفْتَرُونَ" (سورة الأنعام آية 112). أم أنه يقع تحت الآية الكريمة "فَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرَىٰ عَلَى اللَّهِ كَذِبًا لِّيُضِلَّ النَّاسَ بِغَيْرِ عِلْمٍ ۗ " (سورة الأنعام 144)؟ ومن الواضح أن الرسول الكريم لم يذهب لرواة الأحاديث ليكلمهم عن قدراته الجنسية الخارقة، فهل كان هؤلاء الرواة يتلصصون عليه ليعرفوا هذه الأشياء؟ أم أنهم كانوا يسألون زوجات النبي عن هذا؟ وأسأل كل من يدافع عن كتاب البخاري أن يسأل نفسه هل كان يقبل أن يروى أحد تفاصيل العلاقة الجنسية الخاصة بين أمه وأبيه كما روى البخاري هذه التفاصيل الجنسية عن الرسول الكريم؟ وأوجه لهؤلاء السؤال بنفس طريقتهم "هل ترضاه لأمك... هل ترضاه لأبيك... هل ترضاه لأختك... أم هل ترضاه لابنت
@Fode-Mode4 жыл бұрын
جزاك الله خيرالجزاءفضيله الشيخ احمد الطيب وحسبنى الله هو نعم المولي ونعم النصير
@khaledabdelfttah40834 жыл бұрын
ارجو من المنظمتين جامعة الأزهر الشريف وجامعة القاهرة أن يقوموا بعمل مؤتمراً مثل هذا مرة كل عام علي الأقل الف شكر على كل من ساهم في هذا المؤتمر
@user-hs5lo6wh5p4 жыл бұрын
حفظ الله علماءنا الأجلاء
@amrabdelrhman4 жыл бұрын
كلمه تكتب بماء من دهب والله
@RomarioFouardo4 жыл бұрын
فديلة الاميم .. ما كنت أريد حجاجا ولكني أردت حديسا مع بعتجينا البعد، بالله هذا شخص يوضع في هيئة تدريس ؟؟ ولغة عربية ؟؟؟؟
@user-qm8dg8kp9f4 жыл бұрын
بارك الله فيكم وجازا فضيله الامام عنا خير الجزاء
@funny-jb3yp3 жыл бұрын
☰  أرشيف هل تعمد البخاري إهانة الرسول؟ 01 أغسطس 2018  يا لها من مفارقة أن يجمع الأحاديث من يعرف جيدا أن الرسول نفسه نهى عن روايتها! بقلم د. توفيق حميد/ من الصعب تصور أن ما جمعه البخاري عن الرسول عليه السلام وكتبه في كتابه "صحيح البخاري" كان مصادفة، فالرجل ابتدع شيئا نهى عنه الرسول نفسه حينما قال "لا تكتبوا عني غير القرآن، ومن كتب عني غير القرآن فليمحه" (صحيح مسلم). وقد انصاع صحابة الرسول عليه السلام لهذا الأمر، فلم يجمعوا لنا ما يسمى بالأحاديث حتى جاء البخاري بعد أكثر من مئتي عام ليعصي أمر الرسول ويخالف عمل الصحابة ويجمع هو "الأحاديث" بالرغم من النهي عن جمعها! يا لها من مفارقة أن يجمع الأحاديث من يعرف جيدا أن الرسول نفسه نهى عن روايتها! من الواضح أن الرسول الكريم لم يذهب لرواة الأحاديث ليكلمهم عن قدراته الجنسية الخارقة، فهل كان هؤلاء الرواة يتلصصون عليه ليعرفوا هذه الأشياء؟ ويحضرني الآن في هذا الأمر موقف عمر بن الخطاب من أبي هريرة (وهو أكثر جامع للأحاديث النبوية!)، حيث كان عمر يضرب أبا هريرة لمنعه من تدوين الأحاديث، فقد روى مسلم في صحيحه أن عمر بن الخطاب ضرب أبا هريرة لما سمعه يحدث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم. وروى ابن عبد البر عن أبي هريرة نفسه قوله: لقد حدثتكم بأحاديث لو حدثت بها زمن عمر بن الخطاب لضربني عمر بالدرة (صحيح مسلم ج 1 ص 201 باب من شهد لا إله إلا الله مستيقنا دخل الجنة ـ فقه السيرة للشيخ محمد الغزالي ص 41 ط السادسة). والسؤال الذي يطرح نفسه هنا هو: لماذا لم يجمع لنا البخاري إلا خطبة جمعة واحدة من كلمات الرسول وهي "خطبة الوداع" رغم أن خطب الرسول في صلاة الجمعة تزيد عن ألف خطبة في حياته؟ هل من المنطق والفكر المستقيم إهمال ذكر ما قاله الرسول في قرابة ألف خطبة جمعة؟ وذكر ـ بدلا منها ـ أحاديث عن حياته الجنسية الخاصة وقدرته على الممارسة الجنسية؟ وهذه فقط بعض الأمثلة من "صحيح البخاري": أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يدور على نسائه في الساعة الواحدة من الليل والنهار، وهن إحدى عشرة، قال الراوي عن أنس قلت لأنس: أو كان يطيقه؟ قال: "كنا نتحدث أنه أُعطي قوة ثلاثين" وفي رواية الإسماعيلي: قوة أربعين في الجماع (أخرجه البخاري في صحيحه). عن عائشة "كانت إحدانا إذا كانت حائضا فأراد رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يباشرها، أمرها أن تتزر في فور حيضتها ثم يباشرها". ولم يقف البخاري عند هذا الحد، بل وصل إلى درجة التفاصيل فعن جابر رضي الله عنه أنه قال: تزوجت فقال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم ما تزوجت؟ فقلت تزوجت ثيبا، فقال: مالك وللعذارى ولعابها!" (أخرجه البخاري في صحيحه). وقد ذكر في فتح الباري على شرح صحيح البخاري لابن حجر العسقلاني أنه روي: "ولعابها بضم اللام والمراد به الريق، وفيه إشارة إلى مص لسانها ورشف شفتيها، وذلك يقع عند الملاعبة والتقبيل!". وكذلك ما رواه ابن خزيمة في صحيحه، والإمام أحمد في المسند، وأبو داود والبيهقي تأكيدا للحديث السابق عن عائشة رضي الله عنها: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يقبلها وهو صائم ويمص لسانها! فهل يعقل أن يغض البخاري وغيره من رواة الأحاديث عن ألف خطبة جمعة كانت ستوضح الكثير والكثير في فهم الإسلام ويتم جمع الأحاديث المذكورة أعلاه بدلا منها؟ هل هذا شيء منطقي أو يتوافق حتى مع البديهيات؟ مجرد سؤال! وكل ما سبق يتضاءل أمام أول حديث رواه البخاري "رضي الله عنه" في صحيحه في كتاب "النكاح" ـ باب ما يحل من النساء وما يحرم وهو نصا: "فيمن يلعب بالصبي إن أدخله فيه ـ يعني لاط به ـ فلا يتزوجن أمه!". أقف بأمانة مذهولا هنا فبعد البحث المضنى للبخاري عن الأحاديث يأتينا بهذه الكلمات! ولسان الحال بعد قراءة هذا الحديث يقول بل ويصرخ بأعلى صوته "تمخض الجبل فولد فأرا". هل من المنطق إهمال ذكر ما قاله الرسول في قرابة ألف خطبة جمعة وذكر أحاديث عن حياته الجنسية الخاصة وقدرته على الممارسة الجنسية؟ فيا ترى هل كان إهمال خطب جمعة رسول الله عبر تاريخه، وذكر مثل هذه الأحاديث محض صدفة أم أنه كان متعمدا لتشويه صورة الرسول والإسلام؟ فهل ما فعله البخاري برواية هذه الأشياء تم التنبؤ عنه في قوله تعالى: "وَكَذَٰلِكَ جَعَلْنَا لِكُلِّ نَبِيٍّ عَدُوًّا شَيَاطِينَ الْإِنسِ وَالْجِنِّ يُوحِي بَعْضُهُمْ إِلَىٰ بَعْضٍ زُخْرُفَ الْقَوْلِ غُرُورًا ۚ وَلَوْ شَاءَ رَبُّكَ مَا فَعَلُوهُ ۖ فَذَرْهُمْ وَمَا يَفْتَرُونَ" (سورة الأنعام آية 112). أم أنه يقع تحت الآية الكريمة "فَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرَىٰ عَلَى اللَّهِ كَذِبًا لِّيُضِلَّ النَّاسَ بِغَيْرِ عِلْمٍ ۗ " (سورة الأنعام 144)؟ ومن الواضح أن الرسول الكريم لم يذهب لرواة الأحاديث ليكلمهم عن قدراته الجنسية الخارقة، فهل كان هؤلاء الرواة يتلصصون عليه ليعرفوا هذه الأشياء؟ أم أنهم كانوا يسألون زوجات النبي عن هذا؟ وأسأل كل من يدافع عن كتاب البخاري أن يسأل نفسه هل كان يقبل أن يروى أحد تفاصيل العلاقة الجنسية الخاصة بين أمه وأبيه كما روى البخاري هذه التفاصيل الجنسية عن الرسول الكريم؟ وأوجه لهؤلاء السؤال بنفس طريقتهم "هل ترضاه لأمك... هل ترضاه لأبيك... هل ترضاه لأختك... أم هل ترضاه لابنتك"
@alaskari7774 жыл бұрын
كل التحية والتقدير والاحترام ل شيخ الأزهر الذي عبر ف مداخلته عن كل مسلم غيور على دينه وتراثه احمد صنعاء اليمن
@user-ck7kt1tk6l2 жыл бұрын
الله يحفط ويبارك في علمأ و شيوخ الازهر الشريف
@MahmoudMahmoud-do6up4 жыл бұрын
ربنا يبارك لينا في عمرك ياشيخ
@funny-jb3yp3 жыл бұрын
☰  أرشيف هل تعمد البخاري إهانة الرسول؟ 01 أغسطس 2018  يا لها من مفارقة أن يجمع الأحاديث من يعرف جيدا أن الرسول نفسه نهى عن روايتها! بقلم د. توفيق حميد/ من الصعب تصور أن ما جمعه البخاري عن الرسول عليه السلام وكتبه في كتابه "صحيح البخاري" كان مصادفة، فالرجل ابتدع شيئا نهى عنه الرسول نفسه حينما قال "لا تكتبوا عني غير القرآن، ومن كتب عني غير القرآن فليمحه" (صحيح مسلم). وقد انصاع صحابة الرسول عليه السلام لهذا الأمر، فلم يجمعوا لنا ما يسمى بالأحاديث حتى جاء البخاري بعد أكثر من مئتي عام ليعصي أمر الرسول ويخالف عمل الصحابة ويجمع هو "الأحاديث" بالرغم من النهي عن جمعها! يا لها من مفارقة أن يجمع الأحاديث من يعرف جيدا أن الرسول نفسه نهى عن روايتها! من الواضح أن الرسول الكريم لم يذهب لرواة الأحاديث ليكلمهم عن قدراته الجنسية الخارقة، فهل كان هؤلاء الرواة يتلصصون عليه ليعرفوا هذه الأشياء؟ ويحضرني الآن في هذا الأمر موقف عمر بن الخطاب من أبي هريرة (وهو أكثر جامع للأحاديث النبوية!)، حيث كان عمر يضرب أبا هريرة لمنعه من تدوين الأحاديث، فقد روى مسلم في صحيحه أن عمر بن الخطاب ضرب أبا هريرة لما سمعه يحدث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم. وروى ابن عبد البر عن أبي هريرة نفسه قوله: لقد حدثتكم بأحاديث لو حدثت بها زمن عمر بن الخطاب لضربني عمر بالدرة (صحيح مسلم ج 1 ص 201 باب من شهد لا إله إلا الله مستيقنا دخل الجنة ـ فقه السيرة للشيخ محمد الغزالي ص 41 ط السادسة). والسؤال الذي يطرح نفسه هنا هو: لماذا لم يجمع لنا البخاري إلا خطبة جمعة واحدة من كلمات الرسول وهي "خطبة الوداع" رغم أن خطب الرسول في صلاة الجمعة تزيد عن ألف خطبة في حياته؟ هل من المنطق والفكر المستقيم إهمال ذكر ما قاله الرسول في قرابة ألف خطبة جمعة؟ وذكر ـ بدلا منها ـ أحاديث عن حياته الجنسية الخاصة وقدرته على الممارسة الجنسية؟ وهذه فقط بعض الأمثلة من "صحيح البخاري": أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يدور على نسائه في الساعة الواحدة من الليل والنهار، وهن إحدى عشرة، قال الراوي عن أنس قلت لأنس: أو كان يطيقه؟ قال: "كنا نتحدث أنه أُعطي قوة ثلاثين" وفي رواية الإسماعيلي: قوة أربعين في الجماع (أخرجه البخاري في صحيحه). عن عائشة "كانت إحدانا إذا كانت حائضا فأراد رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يباشرها، أمرها أن تتزر في فور حيضتها ثم يباشرها". ولم يقف البخاري عند هذا الحد، بل وصل إلى درجة التفاصيل فعن جابر رضي الله عنه أنه قال: تزوجت فقال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم ما تزوجت؟ فقلت تزوجت ثيبا، فقال: مالك وللعذارى ولعابها!" (أخرجه البخاري في صحيحه). وقد ذكر في فتح الباري على شرح صحيح البخاري لابن حجر العسقلاني أنه روي: "ولعابها بضم اللام والمراد به الريق، وفيه إشارة إلى مص لسانها ورشف شفتيها، وذلك يقع عند الملاعبة والتقبيل!". وكذلك ما رواه ابن خزيمة في صحيحه، والإمام أحمد في المسند، وأبو داود والبيهقي تأكيدا للحديث السابق عن عائشة رضي الله عنها: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يقبلها وهو صائم ويمص لسانها! فهل يعقل أن يغض البخاري وغيره من رواة الأحاديث عن ألف خطبة جمعة كانت ستوضح الكثير والكثير في فهم الإسلام ويتم جمع الأحاديث المذكورة أعلاه بدلا منها؟ هل هذا شيء منطقي أو يتوافق حتى مع البديهيات؟ مجرد سؤال! وكل ما سبق يتضاءل أمام أول حديث رواه البخاري "رضي الله عنه" في صحيحه في كتاب "النكاح" ـ باب ما يحل من النساء وما يحرم وهو نصا: "فيمن يلعب بالصبي إن أدخله فيه ـ يعني لاط به ـ فلا يتزوجن أمه!". أقف بأمانة مذهولا هنا فبعد البحث المضنى للبخاري عن الأحاديث يأتينا بهذه الكلمات! ولسان الحال بعد قراءة هذا الحديث يقول بل ويصرخ بأعلى صوته "تمخض الجبل فولد فأرا". هل من المنطق إهمال ذكر ما قاله الرسول في قرابة ألف خطبة جمعة وذكر أحاديث عن حياته الجنسية الخاصة وقدرته على الممارسة الجنسية؟ فيا ترى هل كان إهمال خطب جمعة رسول الله عبر تاريخه، وذكر مثل هذه الأحاديث محض صدفة أم أنه كان متعمدا لتشويه صورة الرسول والإسلام؟ فهل ما فعله البخاري برواية هذه الأشياء تم التنبؤ عنه في قوله تعالى: "وَكَذَٰلِكَ جَعَلْنَا لِكُلِّ نَبِيٍّ عَدُوًّا شَيَاطِينَ الْإِنسِ وَالْجِنِّ يُوحِي بَعْضُهُمْ إِلَىٰ بَعْضٍ زُخْرُفَ الْقَوْلِ غُرُورًا ۚ وَلَوْ شَاءَ رَبُّكَ مَا فَعَلُوهُ ۖ فَذَرْهُمْ وَمَا يَفْتَرُونَ" (سورة الأنعام آية 112). أم أنه يقع تحت الآية الكريمة "فَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرَىٰ عَلَى اللَّهِ كَذِبًا لِّيُضِلَّ النَّاسَ بِغَيْرِ عِلْمٍ ۗ " (سورة الأنعام 144)؟ ومن الواضح أن الرسول الكريم لم يذهب لرواة الأحاديث ليكلمهم عن قدراته الجنسية الخارقة، فهل كان هؤلاء الرواة يتلصصون عليه ليعرفوا هذه الأشياء؟ أم أنهم كانوا يسألون زوجات النبي عن هذا؟ وأسأل كل من يدافع عن كتاب البخاري أن يسأل نفسه هل كان يقبل أن يروى أحد تفاصيل العلاقة الجنسية الخاصة بين أمه وأبيه كما روى البخاري هذه التفاصيل الجنسية عن الرسول الكريم؟ وأوجه لهؤلاء السؤال بنفس طريقتهم "هل ترضاه لأمك... هل ترضاه لأبيك... هل ترضاه لأختك... أم هل ترضاه لابنتك"
@_mohamedkhaled.7 ай бұрын
بارك الله فيك يا فضيلة الامام
@user-wv3nm8cb5y3 жыл бұрын
كلمة تاريخية لشيخ الأزهر
@khaledkadah13234 жыл бұрын
حفظكم الله ورعاكم وحفظ الله العلماء والساده الحضور❤❤❤تحيا مصر تحيا مصر تحيا مصر❤❤❤
اللهم انصر الحق وثبت علماء المسلمين على الحق وردنا على دينك
@samarsayed81724 жыл бұрын
حفظ الله الإمام أحمد الطيب ...طيب الله خاطره
@funny-jb3yp3 жыл бұрын
☰  أرشيف هل تعمد البخاري إهانة الرسول؟ 01 أغسطس 2018  يا لها من مفارقة أن يجمع الأحاديث من يعرف جيدا أن الرسول نفسه نهى عن روايتها! بقلم د. توفيق حميد/ من الصعب تصور أن ما جمعه البخاري عن الرسول عليه السلام وكتبه في كتابه "صحيح البخاري" كان مصادفة، فالرجل ابتدع شيئا نهى عنه الرسول نفسه حينما قال "لا تكتبوا عني غير القرآن، ومن كتب عني غير القرآن فليمحه" (صحيح مسلم). وقد انصاع صحابة الرسول عليه السلام لهذا الأمر، فلم يجمعوا لنا ما يسمى بالأحاديث حتى جاء البخاري بعد أكثر من مئتي عام ليعصي أمر الرسول ويخالف عمل الصحابة ويجمع هو "الأحاديث" بالرغم من النهي عن جمعها! يا لها من مفارقة أن يجمع الأحاديث من يعرف جيدا أن الرسول نفسه نهى عن روايتها! من الواضح أن الرسول الكريم لم يذهب لرواة الأحاديث ليكلمهم عن قدراته الجنسية الخارقة، فهل كان هؤلاء الرواة يتلصصون عليه ليعرفوا هذه الأشياء؟ ويحضرني الآن في هذا الأمر موقف عمر بن الخطاب من أبي هريرة (وهو أكثر جامع للأحاديث النبوية!)، حيث كان عمر يضرب أبا هريرة لمنعه من تدوين الأحاديث، فقد روى مسلم في صحيحه أن عمر بن الخطاب ضرب أبا هريرة لما سمعه يحدث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم. وروى ابن عبد البر عن أبي هريرة نفسه قوله: لقد حدثتكم بأحاديث لو حدثت بها زمن عمر بن الخطاب لضربني عمر بالدرة (صحيح مسلم ج 1 ص 201 باب من شهد لا إله إلا الله مستيقنا دخل الجنة ـ فقه السيرة للشيخ محمد الغزالي ص 41 ط السادسة). والسؤال الذي يطرح نفسه هنا هو: لماذا لم يجمع لنا البخاري إلا خطبة جمعة واحدة من كلمات الرسول وهي "خطبة الوداع" رغم أن خطب الرسول في صلاة الجمعة تزيد عن ألف خطبة في حياته؟ هل من المنطق والفكر المستقيم إهمال ذكر ما قاله الرسول في قرابة ألف خطبة جمعة؟ وذكر ـ بدلا منها ـ أحاديث عن حياته الجنسية الخاصة وقدرته على الممارسة الجنسية؟ وهذه فقط بعض الأمثلة من "صحيح البخاري": أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يدور على نسائه في الساعة الواحدة من الليل والنهار، وهن إحدى عشرة، قال الراوي عن أنس قلت لأنس: أو كان يطيقه؟ قال: "كنا نتحدث أنه أُعطي قوة ثلاثين" وفي رواية الإسماعيلي: قوة أربعين في الجماع (أخرجه البخاري في صحيحه). عن عائشة "كانت إحدانا إذا كانت حائضا فأراد رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يباشرها، أمرها أن تتزر في فور حيضتها ثم يباشرها". ولم يقف البخاري عند هذا الحد، بل وصل إلى درجة التفاصيل فعن جابر رضي الله عنه أنه قال: تزوجت فقال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم ما تزوجت؟ فقلت تزوجت ثيبا، فقال: مالك وللعذارى ولعابها!" (أخرجه البخاري في صحيحه). وقد ذكر في فتح الباري على شرح صحيح البخاري لابن حجر العسقلاني أنه روي: "ولعابها بضم اللام والمراد به الريق، وفيه إشارة إلى مص لسانها ورشف شفتيها، وذلك يقع عند الملاعبة والتقبيل!". وكذلك ما رواه ابن خزيمة في صحيحه، والإمام أحمد في المسند، وأبو داود والبيهقي تأكيدا للحديث السابق عن عائشة رضي الله عنها: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يقبلها وهو صائم ويمص لسانها! فهل يعقل أن يغض البخاري وغيره من رواة الأحاديث عن ألف خطبة جمعة كانت ستوضح الكثير والكثير في فهم الإسلام ويتم جمع الأحاديث المذكورة أعلاه بدلا منها؟ هل هذا شيء منطقي أو يتوافق حتى مع البديهيات؟ مجرد سؤال! وكل ما سبق يتضاءل أمام أول حديث رواه البخاري "رضي الله عنه" في صحيحه في كتاب "النكاح" ـ باب ما يحل من النساء وما يحرم وهو نصا: "فيمن يلعب بالصبي إن أدخله فيه ـ يعني لاط به ـ فلا يتزوجن أمه!". أقف بأمانة مذهولا هنا فبعد البحث المضنى للبخاري عن الأحاديث يأتينا بهذه الكلمات! ولسان الحال بعد قراءة هذا الحديث يقول بل ويصرخ بأعلى صوته "تمخض الجبل فولد فأرا". هل من المنطق إهمال ذكر ما قاله الرسول في قرابة ألف خطبة جمعة وذكر أحاديث عن حياته الجنسية الخاصة وقدرته على الممارسة الجنسية؟ فيا ترى هل كان إهمال خطب جمعة رسول الله عبر تاريخه، وذكر مثل هذه الأحاديث محض صدفة أم أنه كان متعمدا لتشويه صورة الرسول والإسلام؟ فهل ما فعله البخاري برواية هذه الأشياء تم التنبؤ عنه في قوله تعالى: "وَكَذَٰلِكَ جَعَلْنَا لِكُلِّ نَبِيٍّ عَدُوًّا شَيَاطِينَ الْإِنسِ وَالْجِنِّ يُوحِي بَعْضُهُمْ إِلَىٰ بَعْضٍ زُخْرُفَ الْقَوْلِ غُرُورًا ۚ وَلَوْ شَاءَ رَبُّكَ مَا فَعَلُوهُ ۖ فَذَرْهُمْ وَمَا يَفْتَرُونَ" (سورة الأنعام آية 112). أم أنه يقع تحت الآية الكريمة "فَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرَىٰ عَلَى اللَّهِ كَذِبًا لِّيُضِلَّ النَّاسَ بِغَيْرِ عِلْمٍ ۗ " (سورة الأنعام 144)؟ ومن الواضح أن الرسول الكريم لم يذهب لرواة الأحاديث ليكلمهم عن قدراته الجنسية الخارقة، فهل كان هؤلاء الرواة يتلصصون عليه ليعرفوا هذه الأشياء؟ أم أنهم كانوا يسألون زوجات النبي عن هذا؟ وأسأل كل من يدافع عن كتاب البخاري أن يسأل نفسه هل كان يقبل أن يروى أحد تفاصيل العلاقة الجنسية الخاصة بين أمه وأبيه كما روى البخاري هذه التفاصيل الجنسية عن الرسول الكريم؟ وأوجه لهؤلاء السؤال بنفس طريقتهم "هل ترضاه لأمك... هل ترضاه لأبيك... هل ترضاه لأختك... أم هل ترضاه لابنتك
☰  أرشيف هل تعمد البخاري إهانة الرسول؟ 01 أغسطس 2018  يا لها من مفارقة أن يجمع الأحاديث من يعرف جيدا أن الرسول نفسه نهى عن روايتها! بقلم د. توفيق حميد/ من الصعب تصور أن ما جمعه البخاري عن الرسول عليه السلام وكتبه في كتابه "صحيح البخاري" كان مصادفة، فالرجل ابتدع شيئا نهى عنه الرسول نفسه حينما قال "لا تكتبوا عني غير القرآن، ومن كتب عني غير القرآن فليمحه" (صحيح مسلم). وقد انصاع صحابة الرسول عليه السلام لهذا الأمر، فلم يجمعوا لنا ما يسمى بالأحاديث حتى جاء البخاري بعد أكثر من مئتي عام ليعصي أمر الرسول ويخالف عمل الصحابة ويجمع هو "الأحاديث" بالرغم من النهي عن جمعها! يا لها من مفارقة أن يجمع الأحاديث من يعرف جيدا أن الرسول نفسه نهى عن روايتها! من الواضح أن الرسول الكريم لم يذهب لرواة الأحاديث ليكلمهم عن قدراته الجنسية الخارقة، فهل كان هؤلاء الرواة يتلصصون عليه ليعرفوا هذه الأشياء؟ ويحضرني الآن في هذا الأمر موقف عمر بن الخطاب من أبي هريرة (وهو أكثر جامع للأحاديث النبوية!)، حيث كان عمر يضرب أبا هريرة لمنعه من تدوين الأحاديث، فقد روى مسلم في صحيحه أن عمر بن الخطاب ضرب أبا هريرة لما سمعه يحدث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم. وروى ابن عبد البر عن أبي هريرة نفسه قوله: لقد حدثتكم بأحاديث لو حدثت بها زمن عمر بن الخطاب لضربني عمر بالدرة (صحيح مسلم ج 1 ص 201 باب من شهد لا إله إلا الله مستيقنا دخل الجنة ـ فقه السيرة للشيخ محمد الغزالي ص 41 ط السادسة). والسؤال الذي يطرح نفسه هنا هو: لماذا لم يجمع لنا البخاري إلا خطبة جمعة واحدة من كلمات الرسول وهي "خطبة الوداع" رغم أن خطب الرسول في صلاة الجمعة تزيد عن ألف خطبة في حياته؟ هل من المنطق والفكر المستقيم إهمال ذكر ما قاله الرسول في قرابة ألف خطبة جمعة؟ وذكر ـ بدلا منها ـ أحاديث عن حياته الجنسية الخاصة وقدرته على الممارسة الجنسية؟ وهذه فقط بعض الأمثلة من "صحيح البخاري": أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يدور على نسائه في الساعة الواحدة من الليل والنهار، وهن إحدى عشرة، قال الراوي عن أنس قلت لأنس: أو كان يطيقه؟ قال: "كنا نتحدث أنه أُعطي قوة ثلاثين" وفي رواية الإسماعيلي: قوة أربعين في الجماع (أخرجه البخاري في صحيحه). عن عائشة "كانت إحدانا إذا كانت حائضا فأراد رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يباشرها، أمرها أن تتزر في فور حيضتها ثم يباشرها". ولم يقف البخاري عند هذا الحد، بل وصل إلى درجة التفاصيل فعن جابر رضي الله عنه أنه قال: تزوجت فقال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم ما تزوجت؟ فقلت تزوجت ثيبا، فقال: مالك وللعذارى ولعابها!" (أخرجه البخاري في صحيحه). وقد ذكر في فتح الباري على شرح صحيح البخاري لابن حجر العسقلاني أنه روي: "ولعابها بضم اللام والمراد به الريق، وفيه إشارة إلى مص لسانها ورشف شفتيها، وذلك يقع عند الملاعبة والتقبيل!". وكذلك ما رواه ابن خزيمة في صحيحه، والإمام أحمد في المسند، وأبو داود والبيهقي تأكيدا للحديث السابق عن عائشة رضي الله عنها: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يقبلها وهو صائم ويمص لسانها! فهل يعقل أن يغض البخاري وغيره من رواة الأحاديث عن ألف خطبة جمعة كانت ستوضح الكثير والكثير في فهم الإسلام ويتم جمع الأحاديث المذكورة أعلاه بدلا منها؟ هل هذا شيء منطقي أو يتوافق حتى مع البديهيات؟ مجرد سؤال! وكل ما سبق يتضاءل أمام أول حديث رواه البخاري "رضي الله عنه" في صحيحه في كتاب "النكاح" ـ باب ما يحل من النساء وما يحرم وهو نصا: "فيمن يلعب بالصبي إن أدخله فيه ـ يعني لاط به ـ فلا يتزوجن أمه!". أقف بأمانة مذهولا هنا فبعد البحث المضنى للبخاري عن الأحاديث يأتينا بهذه الكلمات! ولسان الحال بعد قراءة هذا الحديث يقول بل ويصرخ بأعلى صوته "تمخض الجبل فولد فأرا". هل من المنطق إهمال ذكر ما قاله الرسول في قرابة ألف خطبة جمعة وذكر أحاديث عن حياته الجنسية الخاصة وقدرته على الممارسة الجنسية؟ فيا ترى هل كان إهمال خطب جمعة رسول الله عبر تاريخه، وذكر مثل هذه الأحاديث محض صدفة أم أنه كان متعمدا لتشويه صورة الرسول والإسلام؟ فهل ما فعله البخاري برواية هذه الأشياء تم التنبؤ عنه في قوله تعالى: "وَكَذَٰلِكَ جَعَلْنَا لِكُلِّ نَبِيٍّ عَدُوًّا شَيَاطِينَ الْإِنسِ وَالْجِنِّ يُوحِي بَعْضُهُمْ إِلَىٰ بَعْضٍ زُخْرُفَ الْقَوْلِ غُرُورًا ۚ وَلَوْ شَاءَ رَبُّكَ مَا فَعَلُوهُ ۖ فَذَرْهُمْ وَمَا يَفْتَرُونَ" (سورة الأنعام آية 112). أم أنه يقع تحت الآية الكريمة "فَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرَىٰ عَلَى اللَّهِ كَذِبًا لِّيُضِلَّ النَّاسَ بِغَيْرِ عِلْمٍ ۗ " (سورة الأنعام 144)؟ ومن الواضح أن الرسول الكريم لم يذهب لرواة الأحاديث ليكلمهم عن قدراته الجنسية الخارقة، فهل كان هؤلاء الرواة يتلصصون عليه ليعرفوا هذه الأشياء؟ أم أنهم كانوا يسألون زوجات النبي عن هذا؟ وأسأل كل من يدافع عن كتاب البخاري أن يسأل نفسه هل كان يقبل أن يروى أحد تفاصيل العلاقة الجنسية الخاصة بين أمه وأبيه كما روى البخاري هذه التفاصيل الجنسية عن الرسول الكريم؟ وأوجه لهؤلاء السؤال بنفس طريقتهم "هل ترضاه لأمك... هل ترضاه لأبيك... هل ترضاه لأختك... أم هل ترضاه لابنتك"
@user-id8tf6mw7r2 жыл бұрын
اسمعني يا خبيث جميع شبهاتك التي طرحتها قتلت بحثا منذ سنين اذا كنت طالب الحق سيتجلى لك وإن كنت تأتي بشبهات المستشرقين اشغلك الله في نفسك شغل الكوبي بست لا ينفع وانا والله اشك اذا كنت مسلم يا لقيط علمائنا وضحوا وفندو شبهات خنازير الغرب لكن انت لا تريد الحق يا زنيم فأنت ومن على شاكلتك رد الله عز وجل ف القرآن ( فمثله كمثل الكلب إن تحمل عليه يلهث أو تتركه يلهث )
@AmiraAhmed-hh2kk4 жыл бұрын
لقد عاد الأزهر لمجده العريق ادم الله لنا ازهرنا الشريف
@mresmatalaa00044 жыл бұрын
اللهم انصر الاسلام والمسلمين وباعد بيننا وبين كل الجهلاء حسبنا الله ونعم الوكيل تجديد ايه دستورنا وسنتنا هي كل ما بقي القرآن الكريم القرآن الكريم القرآن الكريم
@funny-jb3yp3 жыл бұрын
☰  أرشيف هل تعمد البخاري إهانة الرسول؟ 01 أغسطس 2018  يا لها من مفارقة أن يجمع الأحاديث من يعرف جيدا أن الرسول نفسه نهى عن روايتها! بقلم د. توفيق حميد/ من الصعب تصور أن ما جمعه البخاري عن الرسول عليه السلام وكتبه في كتابه "صحيح البخاري" كان مصادفة، فالرجل ابتدع شيئا نهى عنه الرسول نفسه حينما قال "لا تكتبوا عني غير القرآن، ومن كتب عني غير القرآن فليمحه" (صحيح مسلم). وقد انصاع صحابة الرسول عليه السلام لهذا الأمر، فلم يجمعوا لنا ما يسمى بالأحاديث حتى جاء البخاري بعد أكثر من مئتي عام ليعصي أمر الرسول ويخالف عمل الصحابة ويجمع هو "الأحاديث" بالرغم من النهي عن جمعها! يا لها من مفارقة أن يجمع الأحاديث من يعرف جيدا أن الرسول نفسه نهى عن روايتها! من الواضح أن الرسول الكريم لم يذهب لرواة الأحاديث ليكلمهم عن قدراته الجنسية الخارقة، فهل كان هؤلاء الرواة يتلصصون عليه ليعرفوا هذه الأشياء؟ ويحضرني الآن في هذا الأمر موقف عمر بن الخطاب من أبي هريرة (وهو أكثر جامع للأحاديث النبوية!)، حيث كان عمر يضرب أبا هريرة لمنعه من تدوين الأحاديث، فقد روى مسلم في صحيحه أن عمر بن الخطاب ضرب أبا هريرة لما سمعه يحدث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم. وروى ابن عبد البر عن أبي هريرة نفسه قوله: لقد حدثتكم بأحاديث لو حدثت بها زمن عمر بن الخطاب لضربني عمر بالدرة (صحيح مسلم ج 1 ص 201 باب من شهد لا إله إلا الله مستيقنا دخل الجنة ـ فقه السيرة للشيخ محمد الغزالي ص 41 ط السادسة). والسؤال الذي يطرح نفسه هنا هو: لماذا لم يجمع لنا البخاري إلا خطبة جمعة واحدة من كلمات الرسول وهي "خطبة الوداع" رغم أن خطب الرسول في صلاة الجمعة تزيد عن ألف خطبة في حياته؟ هل من المنطق والفكر المستقيم إهمال ذكر ما قاله الرسول في قرابة ألف خطبة جمعة؟ وذكر ـ بدلا منها ـ أحاديث عن حياته الجنسية الخاصة وقدرته على الممارسة الجنسية؟ وهذه فقط بعض الأمثلة من "صحيح البخاري": أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يدور على نسائه في الساعة الواحدة من الليل والنهار، وهن إحدى عشرة، قال الراوي عن أنس قلت لأنس: أو كان يطيقه؟ قال: "كنا نتحدث أنه أُعطي قوة ثلاثين" وفي رواية الإسماعيلي: قوة أربعين في الجماع (أخرجه البخاري في صحيحه). عن عائشة "كانت إحدانا إذا كانت حائضا فأراد رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يباشرها، أمرها أن تتزر في فور حيضتها ثم يباشرها". ولم يقف البخاري عند هذا الحد، بل وصل إلى درجة التفاصيل فعن جابر رضي الله عنه أنه قال: تزوجت فقال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم ما تزوجت؟ فقلت تزوجت ثيبا، فقال: مالك وللعذارى ولعابها!" (أخرجه البخاري في صحيحه). وقد ذكر في فتح الباري على شرح صحيح البخاري لابن حجر العسقلاني أنه روي: "ولعابها بضم اللام والمراد به الريق، وفيه إشارة إلى مص لسانها ورشف شفتيها، وذلك يقع عند الملاعبة والتقبيل!". وكذلك ما رواه ابن خزيمة في صحيحه، والإمام أحمد في المسند، وأبو داود والبيهقي تأكيدا للحديث السابق عن عائشة رضي الله عنها: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يقبلها وهو صائم ويمص لسانها! فهل يعقل أن يغض البخاري وغيره من رواة الأحاديث عن ألف خطبة جمعة كانت ستوضح الكثير والكثير في فهم الإسلام ويتم جمع الأحاديث المذكورة أعلاه بدلا منها؟ هل هذا شيء منطقي أو يتوافق حتى مع البديهيات؟ مجرد سؤال! وكل ما سبق يتضاءل أمام أول حديث رواه البخاري "رضي الله عنه" في صحيحه في كتاب "النكاح" ـ باب ما يحل من النساء وما يحرم وهو نصا: "فيمن يلعب بالصبي إن أدخله فيه ـ يعني لاط به ـ فلا يتزوجن أمه!". أقف بأمانة مذهولا هنا فبعد البحث المضنى للبخاري عن الأحاديث يأتينا بهذه الكلمات! ولسان الحال بعد قراءة هذا الحديث يقول بل ويصرخ بأعلى صوته "تمخض الجبل فولد فأرا". هل من المنطق إهمال ذكر ما قاله الرسول في قرابة ألف خطبة جمعة وذكر أحاديث عن حياته الجنسية الخاصة وقدرته على الممارسة الجنسية؟ فيا ترى هل كان إهمال خطب جمعة رسول الله عبر تاريخه، وذكر مثل هذه الأحاديث محض صدفة أم أنه كان متعمدا لتشويه صورة الرسول والإسلام؟ فهل ما فعله البخاري برواية هذه الأشياء تم التنبؤ عنه في قوله تعالى: "وَكَذَٰلِكَ جَعَلْنَا لِكُلِّ نَبِيٍّ عَدُوًّا شَيَاطِينَ الْإِنسِ وَالْجِنِّ يُوحِي بَعْضُهُمْ إِلَىٰ بَعْضٍ زُخْرُفَ الْقَوْلِ غُرُورًا ۚ وَلَوْ شَاءَ رَبُّكَ مَا فَعَلُوهُ ۖ فَذَرْهُمْ وَمَا يَفْتَرُونَ" (سورة الأنعام آية 112). أم أنه يقع تحت الآية الكريمة "فَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرَىٰ عَلَى اللَّهِ كَذِبًا لِّيُضِلَّ النَّاسَ بِغَيْرِ عِلْمٍ ۗ " (سورة الأنعام 144)؟ ومن الواضح أن الرسول الكريم لم يذهب لرواة الأحاديث ليكلمهم عن قدراته الجنسية الخارقة، فهل كان هؤلاء الرواة يتلصصون عليه ليعرفوا هذه الأشياء؟ أم أنهم كانوا يسألون زوجات النبي عن هذا؟ وأسأل كل من يدافع عن كتاب البخاري أن يسأل نفسه هل كان يقبل أن يروى أحد تفاصيل العلاقة الجنسية الخاصة بين أمه وأبيه كما روى البخاري هذه التفاصيل الجنسية عن الرسول الكريم؟ وأوجه لهؤلاء السؤال بنفس طريقتهم "هل ترضاه لأمك... هل ترضاه لأبيك... هل ترضاه لأختك... أم هل ترضاه لابنتك"
@abdoarby21674 жыл бұрын
جزاك الله خيرا على هذه الكلمة وجزيتم الجنة
@funny-jb3yp3 жыл бұрын
☰  أرشيف هل تعمد البخاري إهانة الرسول؟ 01 أغسطس 2018  يا لها من مفارقة أن يجمع الأحاديث من يعرف جيدا أن الرسول نفسه نهى عن روايتها! بقلم د. توفيق حميد/ من الصعب تصور أن ما جمعه البخاري عن الرسول عليه السلام وكتبه في كتابه "صحيح البخاري" كان مصادفة، فالرجل ابتدع شيئا نهى عنه الرسول نفسه حينما قال "لا تكتبوا عني غير القرآن، ومن كتب عني غير القرآن فليمحه" (صحيح مسلم). وقد انصاع صحابة الرسول عليه السلام لهذا الأمر، فلم يجمعوا لنا ما يسمى بالأحاديث حتى جاء البخاري بعد أكثر من مئتي عام ليعصي أمر الرسول ويخالف عمل الصحابة ويجمع هو "الأحاديث" بالرغم من النهي عن جمعها! يا لها من مفارقة أن يجمع الأحاديث من يعرف جيدا أن الرسول نفسه نهى عن روايتها! من الواضح أن الرسول الكريم لم يذهب لرواة الأحاديث ليكلمهم عن قدراته الجنسية الخارقة، فهل كان هؤلاء الرواة يتلصصون عليه ليعرفوا هذه الأشياء؟ ويحضرني الآن في هذا الأمر موقف عمر بن الخطاب من أبي هريرة (وهو أكثر جامع للأحاديث النبوية!)، حيث كان عمر يضرب أبا هريرة لمنعه من تدوين الأحاديث، فقد روى مسلم في صحيحه أن عمر بن الخطاب ضرب أبا هريرة لما سمعه يحدث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم. وروى ابن عبد البر عن أبي هريرة نفسه قوله: لقد حدثتكم بأحاديث لو حدثت بها زمن عمر بن الخطاب لضربني عمر بالدرة (صحيح مسلم ج 1 ص 201 باب من شهد لا إله إلا الله مستيقنا دخل الجنة ـ فقه السيرة للشيخ محمد الغزالي ص 41 ط السادسة). والسؤال الذي يطرح نفسه هنا هو: لماذا لم يجمع لنا البخاري إلا خطبة جمعة واحدة من كلمات الرسول وهي "خطبة الوداع" رغم أن خطب الرسول في صلاة الجمعة تزيد عن ألف خطبة في حياته؟ هل من المنطق والفكر المستقيم إهمال ذكر ما قاله الرسول في قرابة ألف خطبة جمعة؟ وذكر ـ بدلا منها ـ أحاديث عن حياته الجنسية الخاصة وقدرته على الممارسة الجنسية؟ وهذه فقط بعض الأمثلة من "صحيح البخاري": أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يدور على نسائه في الساعة الواحدة من الليل والنهار، وهن إحدى عشرة، قال الراوي عن أنس قلت لأنس: أو كان يطيقه؟ قال: "كنا نتحدث أنه أُعطي قوة ثلاثين" وفي رواية الإسماعيلي: قوة أربعين في الجماع (أخرجه البخاري في صحيحه). عن عائشة "كانت إحدانا إذا كانت حائضا فأراد رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يباشرها، أمرها أن تتزر في فور حيضتها ثم يباشرها". ولم يقف البخاري عند هذا الحد، بل وصل إلى درجة التفاصيل فعن جابر رضي الله عنه أنه قال: تزوجت فقال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم ما تزوجت؟ فقلت تزوجت ثيبا، فقال: مالك وللعذارى ولعابها!" (أخرجه البخاري في صحيحه). وقد ذكر في فتح الباري على شرح صحيح البخاري لابن حجر العسقلاني أنه روي: "ولعابها بضم اللام والمراد به الريق، وفيه إشارة إلى مص لسانها ورشف شفتيها، وذلك يقع عند الملاعبة والتقبيل!". وكذلك ما رواه ابن خزيمة في صحيحه، والإمام أحمد في المسند، وأبو داود والبيهقي تأكيدا للحديث السابق عن عائشة رضي الله عنها: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يقبلها وهو صائم ويمص لسانها! فهل يعقل أن يغض البخاري وغيره من رواة الأحاديث عن ألف خطبة جمعة كانت ستوضح الكثير والكثير في فهم الإسلام ويتم جمع الأحاديث المذكورة أعلاه بدلا منها؟ هل هذا شيء منطقي أو يتوافق حتى مع البديهيات؟ مجرد سؤال! وكل ما سبق يتضاءل أمام أول حديث رواه البخاري "رضي الله عنه" في صحيحه في كتاب "النكاح" ـ باب ما يحل من النساء وما يحرم وهو نصا: "فيمن يلعب بالصبي إن أدخله فيه ـ يعني لاط به ـ فلا يتزوجن أمه!". أقف بأمانة مذهولا هنا فبعد البحث المضنى للبخاري عن الأحاديث يأتينا بهذه الكلمات! ولسان الحال بعد قراءة هذا الحديث يقول بل ويصرخ بأعلى صوته "تمخض الجبل فولد فأرا". هل من المنطق إهمال ذكر ما قاله الرسول في قرابة ألف خطبة جمعة وذكر أحاديث عن حياته الجنسية الخاصة وقدرته على الممارسة الجنسية؟ فيا ترى هل كان إهمال خطب جمعة رسول الله عبر تاريخه، وذكر مثل هذه الأحاديث محض صدفة أم أنه كان متعمدا لتشويه صورة الرسول والإسلام؟ فهل ما فعله البخاري برواية هذه الأشياء تم التنبؤ عنه في قوله تعالى: "وَكَذَٰلِكَ جَعَلْنَا لِكُلِّ نَبِيٍّ عَدُوًّا شَيَاطِينَ الْإِنسِ وَالْجِنِّ يُوحِي بَعْضُهُمْ إِلَىٰ بَعْضٍ زُخْرُفَ الْقَوْلِ غُرُورًا ۚ وَلَوْ شَاءَ رَبُّكَ مَا فَعَلُوهُ ۖ فَذَرْهُمْ وَمَا يَفْتَرُونَ" (سورة الأنعام آية 112). أم أنه يقع تحت الآية الكريمة "فَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرَىٰ عَلَى اللَّهِ كَذِبًا لِّيُضِلَّ النَّاسَ بِغَيْرِ عِلْمٍ ۗ " (سورة الأنعام 144)؟ ومن الواضح أن الرسول الكريم لم يذهب لرواة الأحاديث ليكلمهم عن قدراته الجنسية الخارقة، فهل كان هؤلاء الرواة يتلصصون عليه ليعرفوا هذه الأشياء؟ أم أنهم كانوا يسألون زوجات النبي عن هذا؟ وأسأل كل من يدافع عن كتاب البخاري أن يسأل نفسه هل كان يقبل أن يروى أحد تفاصيل العلاقة الجنسية الخاصة بين أمه وأبيه كما روى البخاري هذه التفاصيل الجنسية عن الرسول الكريم؟ وأوجه لهؤلاء السؤال بنفس طريقتهم "هل ترضاه لأمك... هل ترضاه لأبيك... هل ترضاه لأختك... أم هل ترضاه لابنتك"
@user-ql7lc1iw6v2 жыл бұрын
انا استمتعت جدا من الحوار الجميل المحترم المثقف الرقي المتبادل
@baharkarateh4 жыл бұрын
هناك قطع في الفيديو في كلمة مفتي الديار و دخول في كلمة رئيس جامعة القاهرة ارجو النظر
@user-qu6rm1jz7m4 жыл бұрын
أعوذ بالله من الشيطان الرجيم باسم الله الرحمن الرحيم{{{وَٱتَّقُواْ يَوْمًا تُرْجَعُونَ فِيهِ إِلَى ٱللَّهِ ۖ ثُمَّ تُوَفَّىٰ كُلُّ نَفْسٍۢ مَّا كَسَبَتْ وَهُمْ لَا يُظْلَمُو}}} خلاصة كفانا خطابات وشعارات وتغريدات... الأمر يحتاج تطبيق وتنفيذ وتحقيق على أرض الواقع، فبكل وضوح وشفافية الأمة الإسلامية الآن بعدما خاذلوها وغادروها ونافقوها وخانوها حكامها وأنظمتهم ومختلف مؤسساتهم المزيفين...؟! فإنها تحتاج الآن وبحب وشغف وعجلة وقوة وعزم وإرادة لخلافة راشدة على منهاج النبوة على يد إنسان مؤمن رباني لا يعرف إلا الحق ويعمل للحق وتحقيق الحق بتطبيق شرع الله وسنّة رسوله صل الله عليه و على آله وصحبه أجمعين وسلم تسليما كثيرا،ولا يخشى إلا الله ولا يخاف في الله لومة لائم ... فحسبنا الله ونعم الوكيل ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم ولا عدوان إلا على الظالمين. فمن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الكافرون...الفاسقون... الظالمون،وهذا كلام ربنا رب الأرض والسماوات. فنسألك ربنا أن تعجل لنا بالخلافة الراشدة على منهاج النبوة. وعند الله تجتمع الخصوم،ولا إله إلا الله محمد رسول الله.
@cblislam64082 жыл бұрын
أعجبني الدكتور 👏
@sohahussien89063 жыл бұрын
الله يبارك فيك ياشيخنا احمد الطيب
@malsatof81164 жыл бұрын
عاد الأزهر في الزمن الصحيح الحمدلله
@MySallahuddin4 жыл бұрын
انا اتعجب والله، كل قادة ورواد الجماعات الارهابية لم يدرسوا في الازهر الذي يدرس التراث، ثم يأتي من يتكلم من جامعات لا تدرس التراث وينصحنا بترك التراث وتجاوزه.
@ahmedahmedahmed73534 жыл бұрын
بوركت
@funny-jb3yp3 жыл бұрын
هل تعمد البخاري إهانة الرسول؟ 01 أغسطس 2018  يا لها من مفارقة أن يجمع الأحاديث من يعرف جيدا أن الرسول نفسه نهى عن روايتها! بقلم د. توفيق حميد/ من الصعب تصور أن ما جمعه البخاري عن الرسول عليه السلام وكتبه في كتابه "صحيح البخاري" كان مصادفة، فالرجل ابتدع شيئا نهى عنه الرسول نفسه حينما قال "لا تكتبوا عني غير القرآن، ومن كتب عني غير القرآن فليمحه" (صحيح مسلم). وقد انصاع صحابة الرسول عليه السلام لهذا الأمر، فلم يجمعوا لنا ما يسمى بالأحاديث حتى جاء البخاري بعد أكثر من مئتي عام ليعصي أمر الرسول ويخالف عمل الصحابة ويجمع هو "الأحاديث" بالرغم من النهي عن جمعها! يا لها من مفارقة أن يجمع الأحاديث من يعرف جيدا أن الرسول نفسه نهى عن روايتها! من الواضح أن الرسول الكريم لم يذهب لرواة الأحاديث ليكلمهم عن قدراته الجنسية الخارقة، فهل كان هؤلاء الرواة يتلصصون عليه ليعرفوا هذه الأشياء؟ ويحضرني الآن في هذا الأمر موقف عمر بن الخطاب من أبي هريرة (وهو أكثر جامع للأحاديث النبوية!)، حيث كان عمر يضرب أبا هريرة لمنعه من تدوين الأحاديث، فقد روى مسلم في صحيحه أن عمر بن الخطاب ضرب أبا هريرة لما سمعه يحدث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم. وروى ابن عبد البر عن أبي هريرة نفسه قوله: لقد حدثتكم بأحاديث لو حدثت بها زمن عمر بن الخطاب لضربني عمر بالدرة (صحيح مسلم ج 1 ص 201 باب من شهد لا إله إلا الله مستيقنا دخل الجنة ـ فقه السيرة للشيخ محمد الغزالي ص 41 ط السادسة). والسؤال الذي يطرح نفسه هنا هو: لماذا لم يجمع لنا البخاري إلا خطبة جمعة واحدة من كلمات الرسول وهي "خطبة الوداع" رغم أن خطب الرسول في صلاة الجمعة تزيد عن ألف خطبة في حياته؟ هل من المنطق والفكر المستقيم إهمال ذكر ما قاله الرسول في قرابة ألف خطبة جمعة؟ وذكر ـ بدلا منها ـ أحاديث عن حياته الجنسية الخاصة وقدرته على الممارسة الجنسية؟ وهذه فقط بعض الأمثلة من "صحيح البخاري": أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يدور على نسائه في الساعة الواحدة من الليل والنهار، وهن إحدى عشرة، قال الراوي عن أنس قلت لأنس: أو كان يطيقه؟ قال: "كنا نتحدث أنه أُعطي قوة ثلاثين" وفي رواية الإسماعيلي: قوة أربعين في الجماع (أخرجه البخاري في صحيحه). عن عائشة "كانت إحدانا إذا كانت حائضا فأراد رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يباشرها، أمرها أن تتزر في فور حيضتها ثم يباشرها". ولم يقف البخاري عند هذا الحد، بل وصل إلى درجة التفاصيل فعن جابر رضي الله عنه أنه قال: تزوجت فقال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم ما تزوجت؟ فقلت تزوجت ثيبا، فقال: مالك وللعذارى ولعابها!" (أخرجه البخاري في صحيحه). وقد ذكر في فتح الباري على شرح صحيح البخاري لابن حجر العسقلاني أنه روي: "ولعابها بضم اللام والمراد به الريق، وفيه إشارة إلى مص لسانها ورشف شفتيها، وذلك يقع عند الملاعبة والتقبيل!". وكذلك ما رواه ابن خزيمة في صحيحه، والإمام أحمد في المسند، وأبو داود والبيهقي تأكيدا للحديث السابق عن عائشة رضي الله عنها: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يقبلها وهو صائم ويمص لسانها! فهل يعقل أن يغض البخاري وغيره من رواة الأحاديث عن ألف خطبة جمعة كانت ستوضح الكثير والكثير في فهم الإسلام ويتم جمع الأحاديث المذكورة أعلاه بدلا منها؟ هل هذا شيء منطقي أو يتوافق حتى مع البديهيات؟ مجرد سؤال! وكل ما سبق يتضاءل أمام أول حديث رواه البخاري "رضي الله عنه" في صحيحه في كتاب "النكاح" ـ باب ما يحل من النساء وما يحرم وهو نصا: "فيمن يلعب بالصبي إن أدخله فيه ـ يعني لاط به ـ فلا يتزوجن أمه!". أقف بأمانة مذهولا هنا فبعد البحث المضنى للبخاري عن الأحاديث يأتينا بهذه الكلمات! ولسان الحال بعد قراءة هذا الحديث يقول بل ويصرخ بأعلى صوته "تمخض الجبل فولد فأرا". هل من المنطق إهمال ذكر ما قاله الرسول في قرابة ألف خطبة جمعة وذكر أحاديث عن حياته الجنسية الخاصة وقدرته على الممارسة الجنسية؟ فيا ترى هل كان إهمال خطب جمعة رسول الله عبر تاريخه، وذكر مثل هذه الأحاديث محض صدفة أم أنه كان متعمدا لتشويه صورة الرسول والإسلام؟ فهل ما فعله البخاري برواية هذه الأشياء تم التنبؤ عنه في قوله تعالى: "وَكَذَٰلِكَ جَعَلْنَا لِكُلِّ نَبِيٍّ عَدُوًّا شَيَاطِينَ الْإِنسِ وَالْجِنِّ يُوحِي بَعْضُهُمْ إِلَىٰ بَعْضٍ زُخْرُفَ الْقَوْلِ غُرُورًا ۚ وَلَوْ شَاءَ رَبُّكَ مَا فَعَلُوهُ ۖ فَذَرْهُمْ وَمَا يَفْتَرُونَ" (سورة الأنعام آية 112). أم أنه يقع تحت الآية الكريمة "فَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرَىٰ عَلَى اللَّهِ كَذِبًا لِّيُضِلَّ النَّاسَ بِغَيْرِ عِلْمٍ ۗ " (سورة الأنعام 144)؟ ومن الواضح أن الرسول الكريم لم يذهب لرواة الأحاديث ليكلمهم عن قدراته الجنسية الخارقة، فهل كان هؤلاء الرواة يتلصصون عليه ليعرفوا هذه الأشياء؟ أم أنهم كانوا يسألون زوجات النبي عن هذا؟ وأسأل كل من يدافع عن كتاب البخاري أن يسأل نفسه هل كان يقبل أن يروى أحد تفاصيل العلاقة الجنسية الخاصة بين أمه وأبيه كما روى البخاري هذه التفاصيل الجنسية عن الرسول الكريم؟ وأوجه لهؤلاء السؤال بنفس طريقتهم "هل ترضاه لأمك... هل ترضاه لأبيك... هل ترضاه لأختك... أم هل ترضاه لابنت
@mahmoudzaed65534 жыл бұрын
حفظ الله الاسلام والمسلمين
@user-sm8cl3rb2d4 жыл бұрын
الله لا يبارك فيكم بسبب حال المسلمين حول العالم من الاضتهاد والظلم من قبل الغرب واين حكام العرب من هذه الاحداث لا نقول الا مايرضى الله حسبنا الله ونعم الوكيل في كل مسؤول بإستطاعته تغيير حال المسلمين حول العالم ولا بد من شخصية قوية توحد المسلمين لتصبح دولة واحدة لتعيش هذه الامة بكرامة وعدل وحرية
@user-pw7bh9ns6i4 жыл бұрын
يسلم الي رباك يطيب يبن اطيبين
@ahmedh.elqadi1524 жыл бұрын
كلمة شيخ الأزهر (في مؤتمر الأزهر العالمي{ للتجديد} في الفكر الاسلامي )..انتهت بمقولة " ابحثوا عن مشكلة غير التراث " طب الازهر عامل الؤتمر ده ليه ومكلف نفسوا يعني ... ابن حنبل قال لا تقلدوني ولا تقلدوا مالك ولا الشافعي ولكن خذوا من حيث أخذوا وييجي شيخ الازهر يقولك والله ما يحصل ابدا ..احنا مش هنقلدوا بس داحنا هناخد كلامهم هو هو ولا يمكن نغير كلمة. .هل كان يتخيل احمد ابن حنبل ان الناس تفضل تعمل بمذهبه وتأخذ برأيه الى الان ...اكيد لأ .. لانه كان عارف ان ما تركه من التراث ليس هو الدين وانما فهمه للدين .. وهذا الفهم يتغير بتغير الاحوال والازمان
@osamatv47094 жыл бұрын
موفق يا دكتور علي بيه حامد
@user-db9gl3ft8x3 жыл бұрын
الله الله
@maial-baghdady17394 жыл бұрын
هو مينفعش الخشت يبقى مش محسوب على الناس التانية لأن كلامه كله كلام الناس التانية بارك الله في شيخينا أحمد الطيب وأدام عليه العلم والسكينة
@funny-jb3yp3 жыл бұрын
☰  أرشيف هل تعمد البخاري إهانة الرسول؟ 01 أغسطس 2018  يا لها من مفارقة أن يجمع الأحاديث من يعرف جيدا أن الرسول نفسه نهى عن روايتها! بقلم د. توفيق حميد/ من الصعب تصور أن ما جمعه البخاري عن الرسول عليه السلام وكتبه في كتابه "صحيح البخاري" كان مصادفة، فالرجل ابتدع شيئا نهى عنه الرسول نفسه حينما قال "لا تكتبوا عني غير القرآن، ومن كتب عني غير القرآن فليمحه" (صحيح مسلم). وقد انصاع صحابة الرسول عليه السلام لهذا الأمر، فلم يجمعوا لنا ما يسمى بالأحاديث حتى جاء البخاري بعد أكثر من مئتي عام ليعصي أمر الرسول ويخالف عمل الصحابة ويجمع هو "الأحاديث" بالرغم من النهي عن جمعها! يا لها من مفارقة أن يجمع الأحاديث من يعرف جيدا أن الرسول نفسه نهى عن روايتها! من الواضح أن الرسول الكريم لم يذهب لرواة الأحاديث ليكلمهم عن قدراته الجنسية الخارقة، فهل كان هؤلاء الرواة يتلصصون عليه ليعرفوا هذه الأشياء؟ ويحضرني الآن في هذا الأمر موقف عمر بن الخطاب من أبي هريرة (وهو أكثر جامع للأحاديث النبوية!)، حيث كان عمر يضرب أبا هريرة لمنعه من تدوين الأحاديث، فقد روى مسلم في صحيحه أن عمر بن الخطاب ضرب أبا هريرة لما سمعه يحدث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم. وروى ابن عبد البر عن أبي هريرة نفسه قوله: لقد حدثتكم بأحاديث لو حدثت بها زمن عمر بن الخطاب لضربني عمر بالدرة (صحيح مسلم ج 1 ص 201 باب من شهد لا إله إلا الله مستيقنا دخل الجنة ـ فقه السيرة للشيخ محمد الغزالي ص 41 ط السادسة). والسؤال الذي يطرح نفسه هنا هو: لماذا لم يجمع لنا البخاري إلا خطبة جمعة واحدة من كلمات الرسول وهي "خطبة الوداع" رغم أن خطب الرسول في صلاة الجمعة تزيد عن ألف خطبة في حياته؟ هل من المنطق والفكر المستقيم إهمال ذكر ما قاله الرسول في قرابة ألف خطبة جمعة؟ وذكر ـ بدلا منها ـ أحاديث عن حياته الجنسية الخاصة وقدرته على الممارسة الجنسية؟ وهذه فقط بعض الأمثلة من "صحيح البخاري": أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يدور على نسائه في الساعة الواحدة من الليل والنهار، وهن إحدى عشرة، قال الراوي عن أنس قلت لأنس: أو كان يطيقه؟ قال: "كنا نتحدث أنه أُعطي قوة ثلاثين" وفي رواية الإسماعيلي: قوة أربعين في الجماع (أخرجه البخاري في صحيحه). عن عائشة "كانت إحدانا إذا كانت حائضا فأراد رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يباشرها، أمرها أن تتزر في فور حيضتها ثم يباشرها". ولم يقف البخاري عند هذا الحد، بل وصل إلى درجة التفاصيل فعن جابر رضي الله عنه أنه قال: تزوجت فقال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم ما تزوجت؟ فقلت تزوجت ثيبا، فقال: مالك وللعذارى ولعابها!" (أخرجه البخاري في صحيحه). وقد ذكر في فتح الباري على شرح صحيح البخاري لابن حجر العسقلاني أنه روي: "ولعابها بضم اللام والمراد به الريق، وفيه إشارة إلى مص لسانها ورشف شفتيها، وذلك يقع عند الملاعبة والتقبيل!". وكذلك ما رواه ابن خزيمة في صحيحه، والإمام أحمد في المسند، وأبو داود والبيهقي تأكيدا للحديث السابق عن عائشة رضي الله عنها: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يقبلها وهو صائم ويمص لسانها! فهل يعقل أن يغض البخاري وغيره من رواة الأحاديث عن ألف خطبة جمعة كانت ستوضح الكثير والكثير في فهم الإسلام ويتم جمع الأحاديث المذكورة أعلاه بدلا منها؟ هل هذا شيء منطقي أو يتوافق حتى مع البديهيات؟ مجرد سؤال! وكل ما سبق يتضاءل أمام أول حديث رواه البخاري "رضي الله عنه" في صحيحه في كتاب "النكاح" ـ باب ما يحل من النساء وما يحرم وهو نصا: "فيمن يلعب بالصبي إن أدخله فيه ـ يعني لاط به ـ فلا يتزوجن أمه!". أقف بأمانة مذهولا هنا فبعد البحث المضنى للبخاري عن الأحاديث يأتينا بهذه الكلمات! ولسان الحال بعد قراءة هذا الحديث يقول بل ويصرخ بأعلى صوته "تمخض الجبل فولد فأرا". هل من المنطق إهمال ذكر ما قاله الرسول في قرابة ألف خطبة جمعة وذكر أحاديث عن حياته الجنسية الخاصة وقدرته على الممارسة الجنسية؟ فيا ترى هل كان إهمال خطب جمعة رسول الله عبر تاريخه، وذكر مثل هذه الأحاديث محض صدفة أم أنه كان متعمدا لتشويه صورة الرسول والإسلام؟ فهل ما فعله البخاري برواية هذه الأشياء تم التنبؤ عنه في قوله تعالى: "وَكَذَٰلِكَ جَعَلْنَا لِكُلِّ نَبِيٍّ عَدُوًّا شَيَاطِينَ الْإِنسِ وَالْجِنِّ يُوحِي بَعْضُهُمْ إِلَىٰ بَعْضٍ زُخْرُفَ الْقَوْلِ غُرُورًا ۚ وَلَوْ شَاءَ رَبُّكَ مَا فَعَلُوهُ ۖ فَذَرْهُمْ وَمَا يَفْتَرُونَ" (سورة الأنعام آية 112). أم أنه يقع تحت الآية الكريمة "فَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرَىٰ عَلَى اللَّهِ كَذِبًا لِّيُضِلَّ النَّاسَ بِغَيْرِ عِلْمٍ ۗ " (سورة الأنعام 144)؟ ومن الواضح أن الرسول الكريم لم يذهب لرواة الأحاديث ليكلمهم عن قدراته الجنسية الخارقة، فهل كان هؤلاء الرواة يتلصصون عليه ليعرفوا هذه الأشياء؟ أم أنهم كانوا يسألون زوجات النبي عن هذا؟ وأسأل كل من يدافع عن كتاب البخاري أن يسأل نفسه هل كان يقبل أن يروى أحد تفاصيل العلاقة الجنسية الخاصة بين أمه وأبيه كما روى البخاري هذه التفاصيل الجنسية عن الرسول الكريم؟ وأوجه لهؤلاء السؤال بنفس طريقتهم "هل ترضاه لأمك... هل ترضاه لأبيك... هل ترضاه لأختك... أم هل ترضاه لابنتك"
@sonsonshoman82774 жыл бұрын
الله أكبر ولا حول ولاقوة إلا بالله العلي العظيم بارك الله فيك شيخنا الفاضل المحترم شيخ الأزهر شرفت الإسلام.....ولا يسعني غير أني أقول لسيادتكم الله يجعلك من أهل هذه الأية الكريمة وقل ربي زدني علما
@user-nc2vx8un4o2 ай бұрын
الامام احمد الله يكتب اجرك
@mohammedalaa2111z4 жыл бұрын
اتقدم بكل الاحترام والتقدير لفضيلة شيخ الازهر احمد الطيب
@funny-jb3yp3 жыл бұрын
هل تعمد البخاري إهانة الرسول؟ 01 أغسطس 2018  يا لها من مفارقة أن يجمع الأحاديث من يعرف جيدا أن الرسول نفسه نهى عن روايتها! بقلم د. توفيق حميد/ من الصعب تصور أن ما جمعه البخاري عن الرسول عليه السلام وكتبه في كتابه "صحيح البخاري" كان مصادفة، فالرجل ابتدع شيئا نهى عنه الرسول نفسه حينما قال "لا تكتبوا عني غير القرآن، ومن كتب عني غير القرآن فليمحه" (صحيح مسلم). وقد انصاع صحابة الرسول عليه السلام لهذا الأمر، فلم يجمعوا لنا ما يسمى بالأحاديث حتى جاء البخاري بعد أكثر من مئتي عام ليعصي أمر الرسول ويخالف عمل الصحابة ويجمع هو "الأحاديث" بالرغم من النهي عن جمعها! يا لها من مفارقة أن يجمع الأحاديث من يعرف جيدا أن الرسول نفسه نهى عن روايتها! من الواضح أن الرسول الكريم لم يذهب لرواة الأحاديث ليكلمهم عن قدراته الجنسية الخارقة، فهل كان هؤلاء الرواة يتلصصون عليه ليعرفوا هذه الأشياء؟ ويحضرني الآن في هذا الأمر موقف عمر بن الخطاب من أبي هريرة (وهو أكثر جامع للأحاديث النبوية!)، حيث كان عمر يضرب أبا هريرة لمنعه من تدوين الأحاديث، فقد روى مسلم في صحيحه أن عمر بن الخطاب ضرب أبا هريرة لما سمعه يحدث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم. وروى ابن عبد البر عن أبي هريرة نفسه قوله: لقد حدثتكم بأحاديث لو حدثت بها زمن عمر بن الخطاب لضربني عمر بالدرة (صحيح مسلم ج 1 ص 201 باب من شهد لا إله إلا الله مستيقنا دخل الجنة ـ فقه السيرة للشيخ محمد الغزالي ص 41 ط السادسة). والسؤال الذي يطرح نفسه هنا هو: لماذا لم يجمع لنا البخاري إلا خطبة جمعة واحدة من كلمات الرسول وهي "خطبة الوداع" رغم أن خطب الرسول في صلاة الجمعة تزيد عن ألف خطبة في حياته؟ هل من المنطق والفكر المستقيم إهمال ذكر ما قاله الرسول في قرابة ألف خطبة جمعة؟ وذكر ـ بدلا منها ـ أحاديث عن حياته الجنسية الخاصة وقدرته على الممارسة الجنسية؟ وهذه فقط بعض الأمثلة من "صحيح البخاري": أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يدور على نسائه في الساعة الواحدة من الليل والنهار، وهن إحدى عشرة، قال الراوي عن أنس قلت لأنس: أو كان يطيقه؟ قال: "كنا نتحدث أنه أُعطي قوة ثلاثين" وفي رواية الإسماعيلي: قوة أربعين في الجماع (أخرجه البخاري في صحيحه). عن عائشة "كانت إحدانا إذا كانت حائضا فأراد رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يباشرها، أمرها أن تتزر في فور حيضتها ثم يباشرها". ولم يقف البخاري عند هذا الحد، بل وصل إلى درجة التفاصيل فعن جابر رضي الله عنه أنه قال: تزوجت فقال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم ما تزوجت؟ فقلت تزوجت ثيبا، فقال: مالك وللعذارى ولعابها!" (أخرجه البخاري في صحيحه). وقد ذكر في فتح الباري على شرح صحيح البخاري لابن حجر العسقلاني أنه روي: "ولعابها بضم اللام والمراد به الريق، وفيه إشارة إلى مص لسانها ورشف شفتيها، وذلك يقع عند الملاعبة والتقبيل!". وكذلك ما رواه ابن خزيمة في صحيحه، والإمام أحمد في المسند، وأبو داود والبيهقي تأكيدا للحديث السابق عن عائشة رضي الله عنها: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يقبلها وهو صائم ويمص لسانها! فهل يعقل أن يغض البخاري وغيره من رواة الأحاديث عن ألف خطبة جمعة كانت ستوضح الكثير والكثير في فهم الإسلام ويتم جمع الأحاديث المذكورة أعلاه بدلا منها؟ هل هذا شيء منطقي أو يتوافق حتى مع البديهيات؟ مجرد سؤال! وكل ما سبق يتضاءل أمام أول حديث رواه البخاري "رضي الله عنه" في صحيحه في كتاب "النكاح" ـ باب ما يحل من النساء وما يحرم وهو نصا: "فيمن يلعب بالصبي إن أدخله فيه ـ يعني لاط به ـ فلا يتزوجن أمه!". أقف بأمانة مذهولا هنا فبعد البحث المضنى للبخاري عن الأحاديث يأتينا بهذه الكلمات! ولسان الحال بعد قراءة هذا الحديث يقول بل ويصرخ بأعلى صوته "تمخض الجبل فولد فأرا". هل من المنطق إهمال ذكر ما قاله الرسول في قرابة ألف خطبة جمعة وذكر أحاديث عن حياته الجنسية الخاصة وقدرته على الممارسة الجنسية؟ فيا ترى هل كان إهمال خطب جمعة رسول الله عبر تاريخه، وذكر مثل هذه الأحاديث محض صدفة أم أنه كان متعمدا لتشويه صورة الرسول والإسلام؟ فهل ما فعله البخاري برواية هذه الأشياء تم التنبؤ عنه في قوله تعالى: "وَكَذَٰلِكَ جَعَلْنَا لِكُلِّ نَبِيٍّ عَدُوًّا شَيَاطِينَ الْإِنسِ وَالْجِنِّ يُوحِي بَعْضُهُمْ إِلَىٰ بَعْضٍ زُخْرُفَ الْقَوْلِ غُرُورًا ۚ وَلَوْ شَاءَ رَبُّكَ مَا فَعَلُوهُ ۖ فَذَرْهُمْ وَمَا يَفْتَرُونَ" (سورة الأنعام آية 112). أم أنه يقع تحت الآية الكريمة "فَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرَىٰ عَلَى اللَّهِ كَذِبًا لِّيُضِلَّ النَّاسَ بِغَيْرِ عِلْمٍ ۗ " (سورة الأنعام 144)؟ ومن الواضح أن الرسول الكريم لم يذهب لرواة الأحاديث ليكلمهم عن قدراته الجنسية الخارقة، فهل كان هؤلاء الرواة يتلصصون عليه ليعرفوا هذه الأشياء؟ أم أنهم كانوا يسألون زوجات النبي عن هذا؟ وأسأل كل من يدافع عن كتاب البخاري أن يسأل نفسه هل كان يقبل أن يروى أحد تفاصيل العلاقة الجنسية الخاصة بين أمه وأبيه كما روى البخاري هذه التفاصيل الجنسية عن الرسول الكريم؟ وأوجه لهؤلاء السؤال بنفس طريقتهم "هل ترضاه لأمك... هل ترضاه لأبيك... هل ترضاه لأختك... أم هل ترضاه لابنت
@user-lz7xy7jr4x Жыл бұрын
الله يحفظهم
@user-ow8ju8vt1g4 жыл бұрын
انما كان من الاولويات البحث عن اسس المشاكل من فقر و بطاله و فساد الموظفين و تجديد المناهج التعلميه العقيمه و المتأخره النظر فى ترتيب التعليم العالمى و المقارنه مع بعض دول نحن كنا من زمن افضل منها اما الان .. .... و الامثله كثيره فى مجالات مختلفه و مشكلنا اكثر افضل من هذا الكلام المرسل الموجه . نحن وصلنا الى قاع الامم
@ahmedalla56272 ай бұрын
سبحان الله انقلب السحر على الساحر. حفض الله شيوخنا واعز الله بهم الإسلام
@user-ls8en1cs4m2 жыл бұрын
حضرتك راجل محترم وسوف استعين بك في المستقبل وهنيئا لحضرتك بقبول شفاعة الرسول عليه افضل الصلاة واذكى التسليم لك وبصحبتنا في الحرم وفي الجنه بإذن الله بس بالله عليكم الا تفضحو كل من اساء من اهلي من اجل الاطفال وسلامتهم نفسيا حتى لا يعيرو بامهم
@ahmedabdo14584 жыл бұрын
حفظ الله شيخنا وإمامنا الشيخ احمد الطيب و بارك الله في علمه و نفعنا به
@funny-jb3yp3 жыл бұрын
هل تعمد البخاري إهانة الرسول؟ 01 أغسطس 2018  يا لها من مفارقة أن يجمع الأحاديث من يعرف جيدا أن الرسول نفسه نهى عن روايتها! بقلم د. توفيق حميد/ من الصعب تصور أن ما جمعه البخاري عن الرسول عليه السلام وكتبه في كتابه "صحيح البخاري" كان مصادفة، فالرجل ابتدع شيئا نهى عنه الرسول نفسه حينما قال "لا تكتبوا عني غير القرآن، ومن كتب عني غير القرآن فليمحه" (صحيح مسلم). وقد انصاع صحابة الرسول عليه السلام لهذا الأمر، فلم يجمعوا لنا ما يسمى بالأحاديث حتى جاء البخاري بعد أكثر من مئتي عام ليعصي أمر الرسول ويخالف عمل الصحابة ويجمع هو "الأحاديث" بالرغم من النهي عن جمعها! يا لها من مفارقة أن يجمع الأحاديث من يعرف جيدا أن الرسول نفسه نهى عن روايتها! من الواضح أن الرسول الكريم لم يذهب لرواة الأحاديث ليكلمهم عن قدراته الجنسية الخارقة، فهل كان هؤلاء الرواة يتلصصون عليه ليعرفوا هذه الأشياء؟ ويحضرني الآن في هذا الأمر موقف عمر بن الخطاب من أبي هريرة (وهو أكثر جامع للأحاديث النبوية!)، حيث كان عمر يضرب أبا هريرة لمنعه من تدوين الأحاديث، فقد روى مسلم في صحيحه أن عمر بن الخطاب ضرب أبا هريرة لما سمعه يحدث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم. وروى ابن عبد البر عن أبي هريرة نفسه قوله: لقد حدثتكم بأحاديث لو حدثت بها زمن عمر بن الخطاب لضربني عمر بالدرة (صحيح مسلم ج 1 ص 201 باب من شهد لا إله إلا الله مستيقنا دخل الجنة ـ فقه السيرة للشيخ محمد الغزالي ص 41 ط السادسة). والسؤال الذي يطرح نفسه هنا هو: لماذا لم يجمع لنا البخاري إلا خطبة جمعة واحدة من كلمات الرسول وهي "خطبة الوداع" رغم أن خطب الرسول في صلاة الجمعة تزيد عن ألف خطبة في حياته؟ هل من المنطق والفكر المستقيم إهمال ذكر ما قاله الرسول في قرابة ألف خطبة جمعة؟ وذكر ـ بدلا منها ـ أحاديث عن حياته الجنسية الخاصة وقدرته على الممارسة الجنسية؟ وهذه فقط بعض الأمثلة من "صحيح البخاري": أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يدور على نسائه في الساعة الواحدة من الليل والنهار، وهن إحدى عشرة، قال الراوي عن أنس قلت لأنس: أو كان يطيقه؟ قال: "كنا نتحدث أنه أُعطي قوة ثلاثين" وفي رواية الإسماعيلي: قوة أربعين في الجماع (أخرجه البخاري في صحيحه). عن عائشة "كانت إحدانا إذا كانت حائضا فأراد رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يباشرها، أمرها أن تتزر في فور حيضتها ثم يباشرها". ولم يقف البخاري عند هذا الحد، بل وصل إلى درجة التفاصيل فعن جابر رضي الله عنه أنه قال: تزوجت فقال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم ما تزوجت؟ فقلت تزوجت ثيبا، فقال: مالك وللعذارى ولعابها!" (أخرجه البخاري في صحيحه). وقد ذكر في فتح الباري على شرح صحيح البخاري لابن حجر العسقلاني أنه روي: "ولعابها بضم اللام والمراد به الريق، وفيه إشارة إلى مص لسانها ورشف شفتيها، وذلك يقع عند الملاعبة والتقبيل!". وكذلك ما رواه ابن خزيمة في صحيحه، والإمام أحمد في المسند، وأبو داود والبيهقي تأكيدا للحديث السابق عن عائشة رضي الله عنها: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يقبلها وهو صائم ويمص لسانها! فهل يعقل أن يغض البخاري وغيره من رواة الأحاديث عن ألف خطبة جمعة كانت ستوضح الكثير والكثير في فهم الإسلام ويتم جمع الأحاديث المذكورة أعلاه بدلا منها؟ هل هذا شيء منطقي أو يتوافق حتى مع البديهيات؟ مجرد سؤال! وكل ما سبق يتضاءل أمام أول حديث رواه البخاري "رضي الله عنه" في صحيحه في كتاب "النكاح" ـ باب ما يحل من النساء وما يحرم وهو نصا: "فيمن يلعب بالصبي إن أدخله فيه ـ يعني لاط به ـ فلا يتزوجن أمه!". أقف بأمانة مذهولا هنا فبعد البحث المضنى للبخاري عن الأحاديث يأتينا بهذه الكلمات! ولسان الحال بعد قراءة هذا الحديث يقول بل ويصرخ بأعلى صوته "تمخض الجبل فولد فأرا". هل من المنطق إهمال ذكر ما قاله الرسول في قرابة ألف خطبة جمعة وذكر أحاديث عن حياته الجنسية الخاصة وقدرته على الممارسة الجنسية؟ فيا ترى هل كان إهمال خطب جمعة رسول الله عبر تاريخه، وذكر مثل هذه الأحاديث محض صدفة أم أنه كان متعمدا لتشويه صورة الرسول والإسلام؟ فهل ما فعله البخاري برواية هذه الأشياء تم التنبؤ عنه في قوله تعالى: "وَكَذَٰلِكَ جَعَلْنَا لِكُلِّ نَبِيٍّ عَدُوًّا شَيَاطِينَ الْإِنسِ وَالْجِنِّ يُوحِي بَعْضُهُمْ إِلَىٰ بَعْضٍ زُخْرُفَ الْقَوْلِ غُرُورًا ۚ وَلَوْ شَاءَ رَبُّكَ مَا فَعَلُوهُ ۖ فَذَرْهُمْ وَمَا يَفْتَرُونَ" (سورة الأنعام آية 112). أم أنه يقع تحت الآية الكريمة "فَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرَىٰ عَلَى اللَّهِ كَذِبًا لِّيُضِلَّ النَّاسَ بِغَيْرِ عِلْمٍ ۗ " (سورة الأنعام 144)؟ ومن الواضح أن الرسول الكريم لم يذهب لرواة الأحاديث ليكلمهم عن قدراته الجنسية الخارقة، فهل كان هؤلاء الرواة يتلصصون عليه ليعرفوا هذه الأشياء؟ أم أنهم كانوا يسألون زوجات النبي عن هذا؟ وأسأل كل من يدافع عن كتاب البخاري أن يسأل نفسه هل كان يقبل أن يروى أحد تفاصيل العلاقة الجنسية الخاصة بين أمه وأبيه كما روى البخاري هذه التفاصيل الجنسية عن الرسول الكريم؟ وأوجه لهؤلاء السؤال بنفس طريقتهم "هل ترضاه لأمك... هل ترضاه لأبيك... هل ترضاه لأختك... أم هل ترضاه لابنت
@YounesAlaoui.3 жыл бұрын
ما أجمل جلد الوهابية أمام أعينهم 😂
@nemomedo27654 жыл бұрын
ربنا يعطيك الصحة وطولة العمر والثبات على الدين
@user-kc4tn4dx6s4 жыл бұрын
علي حامد مقدم المؤتمر منوووور يا صديقي
@user-re5dm9uj9p3 жыл бұрын
تحية تقدير وإجلال للامام شيخ الازهر،السيد أحمد الطيب،،سيكتب التاريخ مداخلته بماء الذهب،وستشهد له الملائكة دفاعه هذا عن الاسلام ،شفاعة له أمام الله ،انشاء الله،،،والخزي واللعنة على كل شياطين الانس و المنافقين المجتمعين في هذه ،بّغية تجفيف منابع الاسلام من قلوب الامة الاسلامية،،،عليهم لعنة الله ولعنة الناس آجمعين !❗️ ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين،،،لا يعلم هؤلاء الشياطين الاغبياء مع من يتحاربون؟،،وأنهم هم المغلوبون بإذن الله❗️❗️❗️
@user-wd3zw9ui1g4 жыл бұрын
رئيس جامعة القاهرة يصحح لهذا ويغلط ذاك من علماء التراث الإسلامي العظيم، ولم يطرح فكرا أو بحثا علميا، وهذا ما اوقعه بكثير من الأخطاء مما دفع الإمام الأكبر شيخ الأزهر للتداخل ودحض كلام د.الخشت
@funny-jb3yp3 жыл бұрын
هل تعمد البخاري إهانة الرسول؟ 01 أغسطس 2018  يا لها من مفارقة أن يجمع الأحاديث من يعرف جيدا أن الرسول نفسه نهى عن روايتها! بقلم د. توفيق حميد/ من الصعب تصور أن ما جمعه البخاري عن الرسول عليه السلام وكتبه في كتابه "صحيح البخاري" كان مصادفة، فالرجل ابتدع شيئا نهى عنه الرسول نفسه حينما قال "لا تكتبوا عني غير القرآن، ومن كتب عني غير القرآن فليمحه" (صحيح مسلم). وقد انصاع صحابة الرسول عليه السلام لهذا الأمر، فلم يجمعوا لنا ما يسمى بالأحاديث حتى جاء البخاري بعد أكثر من مئتي عام ليعصي أمر الرسول ويخالف عمل الصحابة ويجمع هو "الأحاديث" بالرغم من النهي عن جمعها! يا لها من مفارقة أن يجمع الأحاديث من يعرف جيدا أن الرسول نفسه نهى عن روايتها! من الواضح أن الرسول الكريم لم يذهب لرواة الأحاديث ليكلمهم عن قدراته الجنسية الخارقة، فهل كان هؤلاء الرواة يتلصصون عليه ليعرفوا هذه الأشياء؟ ويحضرني الآن في هذا الأمر موقف عمر بن الخطاب من أبي هريرة (وهو أكثر جامع للأحاديث النبوية!)، حيث كان عمر يضرب أبا هريرة لمنعه من تدوين الأحاديث، فقد روى مسلم في صحيحه أن عمر بن الخطاب ضرب أبا هريرة لما سمعه يحدث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم. وروى ابن عبد البر عن أبي هريرة نفسه قوله: لقد حدثتكم بأحاديث لو حدثت بها زمن عمر بن الخطاب لضربني عمر بالدرة (صحيح مسلم ج 1 ص 201 باب من شهد لا إله إلا الله مستيقنا دخل الجنة ـ فقه السيرة للشيخ محمد الغزالي ص 41 ط السادسة). والسؤال الذي يطرح نفسه هنا هو: لماذا لم يجمع لنا البخاري إلا خطبة جمعة واحدة من كلمات الرسول وهي "خطبة الوداع" رغم أن خطب الرسول في صلاة الجمعة تزيد عن ألف خطبة في حياته؟ هل من المنطق والفكر المستقيم إهمال ذكر ما قاله الرسول في قرابة ألف خطبة جمعة؟ وذكر ـ بدلا منها ـ أحاديث عن حياته الجنسية الخاصة وقدرته على الممارسة الجنسية؟ وهذه فقط بعض الأمثلة من "صحيح البخاري": أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يدور على نسائه في الساعة الواحدة من الليل والنهار، وهن إحدى عشرة، قال الراوي عن أنس قلت لأنس: أو كان يطيقه؟ قال: "كنا نتحدث أنه أُعطي قوة ثلاثين" وفي رواية الإسماعيلي: قوة أربعين في الجماع (أخرجه البخاري في صحيحه). عن عائشة "كانت إحدانا إذا كانت حائضا فأراد رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يباشرها، أمرها أن تتزر في فور حيضتها ثم يباشرها". ولم يقف البخاري عند هذا الحد، بل وصل إلى درجة التفاصيل فعن جابر رضي الله عنه أنه قال: تزوجت فقال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم ما تزوجت؟ فقلت تزوجت ثيبا، فقال: مالك وللعذارى ولعابها!" (أخرجه البخاري في صحيحه). وقد ذكر في فتح الباري على شرح صحيح البخاري لابن حجر العسقلاني أنه روي: "ولعابها بضم اللام والمراد به الريق، وفيه إشارة إلى مص لسانها ورشف شفتيها، وذلك يقع عند الملاعبة والتقبيل!". وكذلك ما رواه ابن خزيمة في صحيحه، والإمام أحمد في المسند، وأبو داود والبيهقي تأكيدا للحديث السابق عن عائشة رضي الله عنها: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يقبلها وهو صائم ويمص لسانها! فهل يعقل أن يغض البخاري وغيره من رواة الأحاديث عن ألف خطبة جمعة كانت ستوضح الكثير والكثير في فهم الإسلام ويتم جمع الأحاديث المذكورة أعلاه بدلا منها؟ هل هذا شيء منطقي أو يتوافق حتى مع البديهيات؟ مجرد سؤال! وكل ما سبق يتضاءل أمام أول حديث رواه البخاري "رضي الله عنه" في صحيحه في كتاب "النكاح" ـ باب ما يحل من النساء وما يحرم وهو نصا: "فيمن يلعب بالصبي إن أدخله فيه ـ يعني لاط به ـ فلا يتزوجن أمه!". أقف بأمانة مذهولا هنا فبعد البحث المضنى للبخاري عن الأحاديث يأتينا بهذه الكلمات! ولسان الحال بعد قراءة هذا الحديث يقول بل ويصرخ بأعلى صوته "تمخض الجبل فولد فأرا". هل من المنطق إهمال ذكر ما قاله الرسول في قرابة ألف خطبة جمعة وذكر أحاديث عن حياته الجنسية الخاصة وقدرته على الممارسة الجنسية؟ فيا ترى هل كان إهمال خطب جمعة رسول الله عبر تاريخه، وذكر مثل هذه الأحاديث محض صدفة أم أنه كان متعمدا لتشويه صورة الرسول والإسلام؟ فهل ما فعله البخاري برواية هذه الأشياء تم التنبؤ عنه في قوله تعالى: "وَكَذَٰلِكَ جَعَلْنَا لِكُلِّ نَبِيٍّ عَدُوًّا شَيَاطِينَ الْإِنسِ وَالْجِنِّ يُوحِي بَعْضُهُمْ إِلَىٰ بَعْضٍ زُخْرُفَ الْقَوْلِ غُرُورًا ۚ وَلَوْ شَاءَ رَبُّكَ مَا فَعَلُوهُ ۖ فَذَرْهُمْ وَمَا يَفْتَرُونَ" (سورة الأنعام آية 112). أم أنه يقع تحت الآية الكريمة "فَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرَىٰ عَلَى اللَّهِ كَذِبًا لِّيُضِلَّ النَّاسَ بِغَيْرِ عِلْمٍ ۗ " (سورة الأنعام 144)؟ ومن الواضح أن الرسول الكريم لم يذهب لرواة الأحاديث ليكلمهم عن قدراته الجنسية الخارقة، فهل كان هؤلاء الرواة يتلصصون عليه ليعرفوا هذه الأشياء؟ أم أنهم كانوا يسألون زوجات النبي عن هذا؟ وأسأل كل من يدافع عن كتاب البخاري أن يسأل نفسه هل كان يقبل أن يروى أحد تفاصيل العلاقة الجنسية الخاصة بين أمه وأبيه كما روى البخاري هذه التفاصيل الجنسية عن الرسول الكريم؟ وأوجه لهؤلاء السؤال بنفس طريقتهم "هل ترضاه لأمك... هل ترضاه لأبيك... هل ترضاه لأختك... أم هل ترضاه لابنت
@user-qc4ng6dz1r4 жыл бұрын
فيما يدعون أنه مؤتمر عالمي للأزهر الشريف، ما محل عمرو موسى به من الإعراب؟!!! فيما يدعون أنه مؤتمر عالمي للأزهر، كيف تم تحديد أماكن الجلوس؛ ليكون مجلس (موسى والخشت، ... وغيرهما) هكذا، فيما جلوس (إمام الأزهر الأكبر) هكذا؟؟!!! ولكن، كما قال الشافعي: أما ترى البحر تعلو فوقه جيف وتستقر بأقصى قــــــاعه الدرر؟!!!! حفظك الله شيخنا وإمامنا، وأجرى الحق على لسانك دوما، وجعلك درعا حاميا لكل من هب ودب وهم بقول أو فعل يسيء به للإسلام والمسلمين ومؤسسة الأزهر الشريف، وحشرك بعد عمر طويل مع النبيين والصديقين والشهداء والصالحين وحسن أولئك رفيقا... أرجو الله أن يسود وجه كل من يحاول الإساءة إلى الأزهر الشريف وأهله العاملين بتراثه ومنهجه الوسطي القائم على كتاب الله وسنة رسوله، وأن يفسد مخططاتهم التي تدعو للقضاء عليه وعلى رواده والنيل منهم، وأن يرد كيدهم إلى نحورهم...آمين. أنتسب إلى الأزهر، وأفتخر.
@badriepoetra86014 жыл бұрын
الذين في المنصة هم المتحدثون في المؤتمر ورئيس الجلسة
@areleaving.a.59054 жыл бұрын
ماهو سبب اختلاف المسلمين ....السبب الاول هو عدم طاعة رسول في تولي من اختاره الله بعد رسوله عليه الصلاة والسلام وسيظل هذا الاختلاف حتى يوم القيامة ...نحن المسلمون ذهبنا وراء اجتهادات ابن حنبل والشافعي وغيره وتركنا من اختاره رسول الله وهذا هو دين وليس اجتهادات ياحلال ياحرام ولا يوجد شي فيما بينها
@areleaving.a.59054 жыл бұрын
كل واحد يبحث عن الحق من بعد وفاة رسول الله تماما وبدون تعصب وهو سيعرف اين الحق
@jamalqu7qumbar7794 жыл бұрын
نفسي افهم ليش فشي مؤتمرات تجديد للملحدين او اليهوديه او المسيحيهة.كلو بدو يجدد بس الاسلام .علما انو التجديد بيصير للشي القديم .واليهوديه والنصرانيه اقدم من الاسلام .يبلشو تجديد قبل الاسلام وبعدها الاسلام بيجددوة .بالدور يعني .واقف بالطابور . ولا حول ولا قوة الا بالله
@aliahmed64634 жыл бұрын
ماهو الإسلام لما يتحرف و يوصل لمرحلة اليهوديه و المسيحيه و الإلحاد الان مش هتلاقي اي كلام عن تجديد الإسلام
@badrnamou4 жыл бұрын
السلام عليكم و رحمة الله لالا يأخي أقدم دين هو الإسلام منذ خلق أول كائن بشري وهو أبونا أدام عليه السلام ولو كان يحتاج الإنسان لتجديد لا أنزل الله رسولا أخر وكتاب أخر لكن تأخر فكر المسلمين هو من لا يلجأ إلى الحقيقة لأكد لك أن الدين لا يحتاح لتجديد لكن يحتاج لفهم قانون الدين المكتوب في القران الكريم قال الله تعالي في مطلع سورة طه بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ طه (1) مَا أَنْزَلْنَا عَلَيْكَ الْقُرْآنَ لِتَشْقَى (2) إِلَّا تَذْكِرَةً لِمَنْ يَخْشَى (3) تَنْزِيلًا مِمَّنْ خَلَقَ الْأَرْضَ وَالسَّمَاوَاتِ الْعُلَى (4) الرَّحْمَنُ عَلَى الْعَرْشِ اسْتَوَى (5) لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا وَمَا تَحْتَ الثَّرَى (6) وَإِنْ تَجْهَرْ بِالْقَوْلِ فَإِنَّهُ يَعْلَمُ السِّرَّ وَأَخْفَى (7) اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ لَهُ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَى (8) ماعلينا سوى درية فهم الايات القرأنية حين أقول أية أعني لك معجزة و القرأن الكريم بأكمله أيات إذن القرأمن الكريم بأكمله معجزات لكن في هذه الأيات المذكورة لاحظ أول أيتين طه (1) مَا أَنْزَلْنَا عَلَيْكَ الْقُرْآنَ لِتَشْقَى ابحث عن تفسيرها و ستعي ما أقوله و أتمنى قبول مرور من هنا
@ahmedahmedahmed73534 жыл бұрын
فيه تجديد للمسيحية من عهد المجامع الكنسية ولليهوديةمن عهدالفريسيين الى بن ميمون الى.... والاسلام مصلح ....
@funny-jb3yp3 жыл бұрын
هل تعمد البخاري إهانة الرسول؟ 01 أغسطس 2018  يا لها من مفارقة أن يجمع الأحاديث من يعرف جيدا أن الرسول نفسه نهى عن روايتها! بقلم د. توفيق حميد/ من الصعب تصور أن ما جمعه البخاري عن الرسول عليه السلام وكتبه في كتابه "صحيح البخاري" كان مصادفة، فالرجل ابتدع شيئا نهى عنه الرسول نفسه حينما قال "لا تكتبوا عني غير القرآن، ومن كتب عني غير القرآن فليمحه" (صحيح مسلم). وقد انصاع صحابة الرسول عليه السلام لهذا الأمر، فلم يجمعوا لنا ما يسمى بالأحاديث حتى جاء البخاري بعد أكثر من مئتي عام ليعصي أمر الرسول ويخالف عمل الصحابة ويجمع هو "الأحاديث" بالرغم من النهي عن جمعها! يا لها من مفارقة أن يجمع الأحاديث من يعرف جيدا أن الرسول نفسه نهى عن روايتها! من الواضح أن الرسول الكريم لم يذهب لرواة الأحاديث ليكلمهم عن قدراته الجنسية الخارقة، فهل كان هؤلاء الرواة يتلصصون عليه ليعرفوا هذه الأشياء؟ ويحضرني الآن في هذا الأمر موقف عمر بن الخطاب من أبي هريرة (وهو أكثر جامع للأحاديث النبوية!)، حيث كان عمر يضرب أبا هريرة لمنعه من تدوين الأحاديث، فقد روى مسلم في صحيحه أن عمر بن الخطاب ضرب أبا هريرة لما سمعه يحدث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم. وروى ابن عبد البر عن أبي هريرة نفسه قوله: لقد حدثتكم بأحاديث لو حدثت بها زمن عمر بن الخطاب لضربني عمر بالدرة (صحيح مسلم ج 1 ص 201 باب من شهد لا إله إلا الله مستيقنا دخل الجنة ـ فقه السيرة للشيخ محمد الغزالي ص 41 ط السادسة). والسؤال الذي يطرح نفسه هنا هو: لماذا لم يجمع لنا البخاري إلا خطبة جمعة واحدة من كلمات الرسول وهي "خطبة الوداع" رغم أن خطب الرسول في صلاة الجمعة تزيد عن ألف خطبة في حياته؟ هل من المنطق والفكر المستقيم إهمال ذكر ما قاله الرسول في قرابة ألف خطبة جمعة؟ وذكر ـ بدلا منها ـ أحاديث عن حياته الجنسية الخاصة وقدرته على الممارسة الجنسية؟ وهذه فقط بعض الأمثلة من "صحيح البخاري": أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يدور على نسائه في الساعة الواحدة من الليل والنهار، وهن إحدى عشرة، قال الراوي عن أنس قلت لأنس: أو كان يطيقه؟ قال: "كنا نتحدث أنه أُعطي قوة ثلاثين" وفي رواية الإسماعيلي: قوة أربعين في الجماع (أخرجه البخاري في صحيحه). عن عائشة "كانت إحدانا إذا كانت حائضا فأراد رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يباشرها، أمرها أن تتزر في فور حيضتها ثم يباشرها". ولم يقف البخاري عند هذا الحد، بل وصل إلى درجة التفاصيل فعن جابر رضي الله عنه أنه قال: تزوجت فقال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم ما تزوجت؟ فقلت تزوجت ثيبا، فقال: مالك وللعذارى ولعابها!" (أخرجه البخاري في صحيحه). وقد ذكر في فتح الباري على شرح صحيح البخاري لابن حجر العسقلاني أنه روي: "ولعابها بضم اللام والمراد به الريق، وفيه إشارة إلى مص لسانها ورشف شفتيها، وذلك يقع عند الملاعبة والتقبيل!". وكذلك ما رواه ابن خزيمة في صحيحه، والإمام أحمد في المسند، وأبو داود والبيهقي تأكيدا للحديث السابق عن عائشة رضي الله عنها: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يقبلها وهو صائم ويمص لسانها! فهل يعقل أن يغض البخاري وغيره من رواة الأحاديث عن ألف خطبة جمعة كانت ستوضح الكثير والكثير في فهم الإسلام ويتم جمع الأحاديث المذكورة أعلاه بدلا منها؟ هل هذا شيء منطقي أو يتوافق حتى مع البديهيات؟ مجرد سؤال! وكل ما سبق يتضاءل أمام أول حديث رواه البخاري "رضي الله عنه" في صحيحه في كتاب "النكاح" ـ باب ما يحل من النساء وما يحرم وهو نصا: "فيمن يلعب بالصبي إن أدخله فيه ـ يعني لاط به ـ فلا يتزوجن أمه!". أقف بأمانة مذهولا هنا فبعد البحث المضنى للبخاري عن الأحاديث يأتينا بهذه الكلمات! ولسان الحال بعد قراءة هذا الحديث يقول بل ويصرخ بأعلى صوته "تمخض الجبل فولد فأرا". هل من المنطق إهمال ذكر ما قاله الرسول في قرابة ألف خطبة جمعة وذكر أحاديث عن حياته الجنسية الخاصة وقدرته على الممارسة الجنسية؟ فيا ترى هل كان إهمال خطب جمعة رسول الله عبر تاريخه، وذكر مثل هذه الأحاديث محض صدفة أم أنه كان متعمدا لتشويه صورة الرسول والإسلام؟ فهل ما فعله البخاري برواية هذه الأشياء تم التنبؤ عنه في قوله تعالى: "وَكَذَٰلِكَ جَعَلْنَا لِكُلِّ نَبِيٍّ عَدُوًّا شَيَاطِينَ الْإِنسِ وَالْجِنِّ يُوحِي بَعْضُهُمْ إِلَىٰ بَعْضٍ زُخْرُفَ الْقَوْلِ غُرُورًا ۚ وَلَوْ شَاءَ رَبُّكَ مَا فَعَلُوهُ ۖ فَذَرْهُمْ وَمَا يَفْتَرُونَ" (سورة الأنعام آية 112). أم أنه يقع تحت الآية الكريمة "فَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرَىٰ عَلَى اللَّهِ كَذِبًا لِّيُضِلَّ النَّاسَ بِغَيْرِ عِلْمٍ ۗ " (سورة الأنعام 144)؟ ومن الواضح أن الرسول الكريم لم يذهب لرواة الأحاديث ليكلمهم عن قدراته الجنسية الخارقة، فهل كان هؤلاء الرواة يتلصصون عليه ليعرفوا هذه الأشياء؟ أم أنهم كانوا يسألون زوجات النبي عن هذا؟ وأسأل كل من يدافع عن كتاب البخاري أن يسأل نفسه هل كان يقبل أن يروى أحد تفاصيل العلاقة الجنسية الخاصة بين أمه وأبيه كما روى البخاري هذه التفاصيل الجنسية عن الرسول الكريم؟ وأوجه لهؤلاء السؤال بنفس طريقتهم "هل ترضاه لأمك... هل ترضاه لأبيك... هل ترضاه لأختك... أم هل ترضاه لابنت
@sherifKamalx14 жыл бұрын
أخيرا بلحه سمع كلام محمد على وترك علماء الإسلام يجتمعوا دونه نشكرك يا محمد يا على
@evilsrecordes77444 жыл бұрын
وما في الشجاعة حتف الشجاع :و لا مد عمر الجبان الجب حفظ الله فضيله الامام الشيخ احمد الطيب
@funny-jb3yp3 жыл бұрын
هل تعمد البخاري إهانة الرسول؟ 01 أغسطس 2018  يا لها من مفارقة أن يجمع الأحاديث من يعرف جيدا أن الرسول نفسه نهى عن روايتها! بقلم د. توفيق حميد/ من الصعب تصور أن ما جمعه البخاري عن الرسول عليه السلام وكتبه في كتابه "صحيح البخاري" كان مصادفة، فالرجل ابتدع شيئا نهى عنه الرسول نفسه حينما قال "لا تكتبوا عني غير القرآن، ومن كتب عني غير القرآن فليمحه" (صحيح مسلم). وقد انصاع صحابة الرسول عليه السلام لهذا الأمر، فلم يجمعوا لنا ما يسمى بالأحاديث حتى جاء البخاري بعد أكثر من مئتي عام ليعصي أمر الرسول ويخالف عمل الصحابة ويجمع هو "الأحاديث" بالرغم من النهي عن جمعها! يا لها من مفارقة أن يجمع الأحاديث من يعرف جيدا أن الرسول نفسه نهى عن روايتها! من الواضح أن الرسول الكريم لم يذهب لرواة الأحاديث ليكلمهم عن قدراته الجنسية الخارقة، فهل كان هؤلاء الرواة يتلصصون عليه ليعرفوا هذه الأشياء؟ ويحضرني الآن في هذا الأمر موقف عمر بن الخطاب من أبي هريرة (وهو أكثر جامع للأحاديث النبوية!)، حيث كان عمر يضرب أبا هريرة لمنعه من تدوين الأحاديث، فقد روى مسلم في صحيحه أن عمر بن الخطاب ضرب أبا هريرة لما سمعه يحدث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم. وروى ابن عبد البر عن أبي هريرة نفسه قوله: لقد حدثتكم بأحاديث لو حدثت بها زمن عمر بن الخطاب لضربني عمر بالدرة (صحيح مسلم ج 1 ص 201 باب من شهد لا إله إلا الله مستيقنا دخل الجنة ـ فقه السيرة للشيخ محمد الغزالي ص 41 ط السادسة). والسؤال الذي يطرح نفسه هنا هو: لماذا لم يجمع لنا البخاري إلا خطبة جمعة واحدة من كلمات الرسول وهي "خطبة الوداع" رغم أن خطب الرسول في صلاة الجمعة تزيد عن ألف خطبة في حياته؟ هل من المنطق والفكر المستقيم إهمال ذكر ما قاله الرسول في قرابة ألف خطبة جمعة؟ وذكر ـ بدلا منها ـ أحاديث عن حياته الجنسية الخاصة وقدرته على الممارسة الجنسية؟ وهذه فقط بعض الأمثلة من "صحيح البخاري": أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يدور على نسائه في الساعة الواحدة من الليل والنهار، وهن إحدى عشرة، قال الراوي عن أنس قلت لأنس: أو كان يطيقه؟ قال: "كنا نتحدث أنه أُعطي قوة ثلاثين" وفي رواية الإسماعيلي: قوة أربعين في الجماع (أخرجه البخاري في صحيحه). عن عائشة "كانت إحدانا إذا كانت حائضا فأراد رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يباشرها، أمرها أن تتزر في فور حيضتها ثم يباشرها". ولم يقف البخاري عند هذا الحد، بل وصل إلى درجة التفاصيل فعن جابر رضي الله عنه أنه قال: تزوجت فقال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم ما تزوجت؟ فقلت تزوجت ثيبا، فقال: مالك وللعذارى ولعابها!" (أخرجه البخاري في صحيحه). وقد ذكر في فتح الباري على شرح صحيح البخاري لابن حجر العسقلاني أنه روي: "ولعابها بضم اللام والمراد به الريق، وفيه إشارة إلى مص لسانها ورشف شفتيها، وذلك يقع عند الملاعبة والتقبيل!". وكذلك ما رواه ابن خزيمة في صحيحه، والإمام أحمد في المسند، وأبو داود والبيهقي تأكيدا للحديث السابق عن عائشة رضي الله عنها: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يقبلها وهو صائم ويمص لسانها! فهل يعقل أن يغض البخاري وغيره من رواة الأحاديث عن ألف خطبة جمعة كانت ستوضح الكثير والكثير في فهم الإسلام ويتم جمع الأحاديث المذكورة أعلاه بدلا منها؟ هل هذا شيء منطقي أو يتوافق حتى مع البديهيات؟ مجرد سؤال! وكل ما سبق يتضاءل أمام أول حديث رواه البخاري "رضي الله عنه" في صحيحه في كتاب "النكاح" ـ باب ما يحل من النساء وما يحرم وهو نصا: "فيمن يلعب بالصبي إن أدخله فيه ـ يعني لاط به ـ فلا يتزوجن أمه!". أقف بأمانة مذهولا هنا فبعد البحث المضنى للبخاري عن الأحاديث يأتينا بهذه الكلمات! ولسان الحال بعد قراءة هذا الحديث يقول بل ويصرخ بأعلى صوته "تمخض الجبل فولد فأرا". هل من المنطق إهمال ذكر ما قاله الرسول في قرابة ألف خطبة جمعة وذكر أحاديث عن حياته الجنسية الخاصة وقدرته على الممارسة الجنسية؟ فيا ترى هل كان إهمال خطب جمعة رسول الله عبر تاريخه، وذكر مثل هذه الأحاديث محض صدفة أم أنه كان متعمدا لتشويه صورة الرسول والإسلام؟ فهل ما فعله البخاري برواية هذه الأشياء تم التنبؤ عنه في قوله تعالى: "وَكَذَٰلِكَ جَعَلْنَا لِكُلِّ نَبِيٍّ عَدُوًّا شَيَاطِينَ الْإِنسِ وَالْجِنِّ يُوحِي بَعْضُهُمْ إِلَىٰ بَعْضٍ زُخْرُفَ الْقَوْلِ غُرُورًا ۚ وَلَوْ شَاءَ رَبُّكَ مَا فَعَلُوهُ ۖ فَذَرْهُمْ وَمَا يَفْتَرُونَ" (سورة الأنعام آية 112). أم أنه يقع تحت الآية الكريمة "فَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرَىٰ عَلَى اللَّهِ كَذِبًا لِّيُضِلَّ النَّاسَ بِغَيْرِ عِلْمٍ ۗ " (سورة الأنعام 144)؟ ومن الواضح أن الرسول الكريم لم يذهب لرواة الأحاديث ليكلمهم عن قدراته الجنسية الخارقة، فهل كان هؤلاء الرواة يتلصصون عليه ليعرفوا هذه الأشياء؟ أم أنهم كانوا يسألون زوجات النبي عن هذا؟ وأسأل كل من يدافع عن كتاب البخاري أن يسأل نفسه هل كان يقبل أن يروى أحد تفاصيل العلاقة الجنسية الخاصة بين أمه وأبيه كما روى البخاري هذه التفاصيل الجنسية عن الرسول الكريم؟ وأوجه لهؤلاء السؤال بنفس طريقتهم "هل ترضاه لأمك... هل ترضاه لأبيك... هل ترضاه لأختك... أم هل ترضاه لابنت
@Elrizl4 жыл бұрын
ههههههه نسف جبهته الله يبارك وجودك يافضيلة الشيخ والله بحبك وبحترمك
@funny-jb3yp3 жыл бұрын
هل تعمد البخاري إهانة الرسول؟ 01 أغسطس 2018  يا لها من مفارقة أن يجمع الأحاديث من يعرف جيدا أن الرسول نفسه نهى عن روايتها! بقلم د. توفيق حميد/ من الصعب تصور أن ما جمعه البخاري عن الرسول عليه السلام وكتبه في كتابه "صحيح البخاري" كان مصادفة، فالرجل ابتدع شيئا نهى عنه الرسول نفسه حينما قال "لا تكتبوا عني غير القرآن، ومن كتب عني غير القرآن فليمحه" (صحيح مسلم). وقد انصاع صحابة الرسول عليه السلام لهذا الأمر، فلم يجمعوا لنا ما يسمى بالأحاديث حتى جاء البخاري بعد أكثر من مئتي عام ليعصي أمر الرسول ويخالف عمل الصحابة ويجمع هو "الأحاديث" بالرغم من النهي عن جمعها! يا لها من مفارقة أن يجمع الأحاديث من يعرف جيدا أن الرسول نفسه نهى عن روايتها! من الواضح أن الرسول الكريم لم يذهب لرواة الأحاديث ليكلمهم عن قدراته الجنسية الخارقة، فهل كان هؤلاء الرواة يتلصصون عليه ليعرفوا هذه الأشياء؟ ويحضرني الآن في هذا الأمر موقف عمر بن الخطاب من أبي هريرة (وهو أكثر جامع للأحاديث النبوية!)، حيث كان عمر يضرب أبا هريرة لمنعه من تدوين الأحاديث، فقد روى مسلم في صحيحه أن عمر بن الخطاب ضرب أبا هريرة لما سمعه يحدث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم. وروى ابن عبد البر عن أبي هريرة نفسه قوله: لقد حدثتكم بأحاديث لو حدثت بها زمن عمر بن الخطاب لضربني عمر بالدرة (صحيح مسلم ج 1 ص 201 باب من شهد لا إله إلا الله مستيقنا دخل الجنة ـ فقه السيرة للشيخ محمد الغزالي ص 41 ط السادسة). والسؤال الذي يطرح نفسه هنا هو: لماذا لم يجمع لنا البخاري إلا خطبة جمعة واحدة من كلمات الرسول وهي "خطبة الوداع" رغم أن خطب الرسول في صلاة الجمعة تزيد عن ألف خطبة في حياته؟ هل من المنطق والفكر المستقيم إهمال ذكر ما قاله الرسول في قرابة ألف خطبة جمعة؟ وذكر ـ بدلا منها ـ أحاديث عن حياته الجنسية الخاصة وقدرته على الممارسة الجنسية؟ وهذه فقط بعض الأمثلة من "صحيح البخاري": أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يدور على نسائه في الساعة الواحدة من الليل والنهار، وهن إحدى عشرة، قال الراوي عن أنس قلت لأنس: أو كان يطيقه؟ قال: "كنا نتحدث أنه أُعطي قوة ثلاثين" وفي رواية الإسماعيلي: قوة أربعين في الجماع (أخرجه البخاري في صحيحه). عن عائشة "كانت إحدانا إذا كانت حائضا فأراد رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يباشرها، أمرها أن تتزر في فور حيضتها ثم يباشرها". ولم يقف البخاري عند هذا الحد، بل وصل إلى درجة التفاصيل فعن جابر رضي الله عنه أنه قال: تزوجت فقال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم ما تزوجت؟ فقلت تزوجت ثيبا، فقال: مالك وللعذارى ولعابها!" (أخرجه البخاري في صحيحه). وقد ذكر في فتح الباري على شرح صحيح البخاري لابن حجر العسقلاني أنه روي: "ولعابها بضم اللام والمراد به الريق، وفيه إشارة إلى مص لسانها ورشف شفتيها، وذلك يقع عند الملاعبة والتقبيل!". وكذلك ما رواه ابن خزيمة في صحيحه، والإمام أحمد في المسند، وأبو داود والبيهقي تأكيدا للحديث السابق عن عائشة رضي الله عنها: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يقبلها وهو صائم ويمص لسانها! فهل يعقل أن يغض البخاري وغيره من رواة الأحاديث عن ألف خطبة جمعة كانت ستوضح الكثير والكثير في فهم الإسلام ويتم جمع الأحاديث المذكورة أعلاه بدلا منها؟ هل هذا شيء منطقي أو يتوافق حتى مع البديهيات؟ مجرد سؤال! وكل ما سبق يتضاءل أمام أول حديث رواه البخاري "رضي الله عنه" في صحيحه في كتاب "النكاح" ـ باب ما يحل من النساء وما يحرم وهو نصا: "فيمن يلعب بالصبي إن أدخله فيه ـ يعني لاط به ـ فلا يتزوجن أمه!". أقف بأمانة مذهولا هنا فبعد البحث المضنى للبخاري عن الأحاديث يأتينا بهذه الكلمات! ولسان الحال بعد قراءة هذا الحديث يقول بل ويصرخ بأعلى صوته "تمخض الجبل فولد فأرا". هل من المنطق إهمال ذكر ما قاله الرسول في قرابة ألف خطبة جمعة وذكر أحاديث عن حياته الجنسية الخاصة وقدرته على الممارسة الجنسية؟ فيا ترى هل كان إهمال خطب جمعة رسول الله عبر تاريخه، وذكر مثل هذه الأحاديث محض صدفة أم أنه كان متعمدا لتشويه صورة الرسول والإسلام؟ فهل ما فعله البخاري برواية هذه الأشياء تم التنبؤ عنه في قوله تعالى: "وَكَذَٰلِكَ جَعَلْنَا لِكُلِّ نَبِيٍّ عَدُوًّا شَيَاطِينَ الْإِنسِ وَالْجِنِّ يُوحِي بَعْضُهُمْ إِلَىٰ بَعْضٍ زُخْرُفَ الْقَوْلِ غُرُورًا ۚ وَلَوْ شَاءَ رَبُّكَ مَا فَعَلُوهُ ۖ فَذَرْهُمْ وَمَا يَفْتَرُونَ" (سورة الأنعام آية 112). أم أنه يقع تحت الآية الكريمة "فَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرَىٰ عَلَى اللَّهِ كَذِبًا لِّيُضِلَّ النَّاسَ بِغَيْرِ عِلْمٍ ۗ " (سورة الأنعام 144)؟ ومن الواضح أن الرسول الكريم لم يذهب لرواة الأحاديث ليكلمهم عن قدراته الجنسية الخارقة، فهل كان هؤلاء الرواة يتلصصون عليه ليعرفوا هذه الأشياء؟ أم أنهم كانوا يسألون زوجات النبي عن هذا؟ وأسأل كل من يدافع عن كتاب البخاري أن يسأل نفسه هل كان يقبل أن يروى أحد تفاصيل العلاقة الجنسية الخاصة بين أمه وأبيه كما روى البخاري هذه التفاصيل الجنسية عن الرسول الكريم؟ وأوجه لهؤلاء السؤال بنفس طريقتهم "هل ترضاه لأمك... هل ترضاه لأبيك... هل ترضاه لأختك... أم هل ترضاه لابنت
@ahmedelbob58624 жыл бұрын
كان ناقص عبدالله رشدي
@goodwong53894 жыл бұрын
كل الموجودين بفهمو اكثر من هذا "المقلد" الصغير، ابحث عن قول ابن عبد البر في المقلد تعرف ما اقصد
@user-hr4qy7vp4o4 жыл бұрын
احترمو الدين جزاك الله خير يا شيخنا
@capahmed62014 жыл бұрын
المفروض رئيس جامعة القاهره يقوم يمشي لان وشه باظ خالص
@ahmedelafify48444 жыл бұрын
😂😂😂😂😂😂😂♥️
@capahmed62014 жыл бұрын
@@larknoone565 قولنا انت رائك الصح يا ابو العريف والله ما في حد جاهل غيرك
@yhgfff14 жыл бұрын
@@larknoone565 قول رايك يا لارك
@Fly-Or-Die3134 жыл бұрын
@@larknoone565 تعالي عضعض
@alilol52044 жыл бұрын
Lark Noone بس يابابا
@fej3423 жыл бұрын
يحيا الازهر الشريف وا الأوقاف
@funny-jb3yp3 жыл бұрын
هل تعمد البخاري إهانة الرسول؟  يا لها من مفارقة أن يجمع الأحاديث من يعرف جيدا أن الرسول نفسه نهى عن روايتها! بقلم د. توفيق حميد/ من الصعب تصور أن ما جمعه البخاري عن الرسول عليه السلام وكتبه في كتابه "صحيح البخاري" كان مصادفة، فالرجل ابتدع شيئا نهى عنه الرسول نفسه حينما قال "لا تكتبوا عني غير القرآن، ومن كتب عني غير القرآن فليمحه" (صحيح مسلم). وقد انصاع صحابة الرسول عليه السلام لهذا الأمر، فلم يجمعوا لنا ما يسمى بالأحاديث حتى جاء البخاري بعد أكثر من مئتي عام ليعصي أمر الرسول ويخالف عمل الصحابة ويجمع هو "الأحاديث" بالرغم من النهي عن جمعها! يا لها من مفارقة أن يجمع الأحاديث من يعرف جيدا أن الرسول نفسه نهى عن روايتها! من الواضح أن الرسول الكريم لم يذهب لرواة الأحاديث ليكلمهم عن قدراته الجنسية الخارقة، فهل كان هؤلاء الرواة يتلصصون عليه ليعرفوا هذه الأشياء؟ ويحضرني الآن في هذا الأمر موقف عمر بن الخطاب من أبي هريرة (وهو أكثر جامع للأحاديث النبوية!)، حيث كان عمر يضرب أبا هريرة لمنعه من تدوين الأحاديث، فقد روى مسلم في صحيحه أن عمر بن الخطاب ضرب أبا هريرة لما سمعه يحدث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم. وروى ابن عبد البر عن أبي هريرة نفسه قوله: لقد حدثتكم بأحاديث لو حدثت بها زمن عمر بن الخطاب لضربني عمر بالدرة (صحيح مسلم ج 1 ص 201 باب من شهد لا إله إلا الله مستيقنا دخل الجنة ـ فقه السيرة للشيخ محمد الغزالي ص 41 ط السادسة). والسؤال الذي يطرح نفسه هنا هو: لماذا لم يجمع لنا البخاري إلا خطبة جمعة واحدة من كلمات الرسول وهي "خطبة الوداع" رغم أن خطب الرسول في صلاة الجمعة تزيد عن ألف خطبة في حياته؟ هل من المنطق والفكر المستقيم إهمال ذكر ما قاله الرسول في قرابة ألف خطبة جمعة؟ وذكر ـ بدلا منها ـ أحاديث عن حياته الجنسية الخاصة وقدرته على الممارسة الجنسية؟ وهذه فقط بعض الأمثلة من "صحيح البخاري": أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يدور على نسائه في الساعة الواحدة من الليل والنهار، وهن إحدى عشرة، قال الراوي عن أنس قلت لأنس: أو كان يطيقه؟ قال: "كنا نتحدث أنه أُعطي قوة ثلاثين" وفي رواية الإسماعيلي: قوة أربعين في الجماع (أخرجه البخاري في صحيحه). عن عائشة "كانت إحدانا إذا كانت حائضا فأراد رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يباشرها، أمرها أن تتزر في فور حيضتها ثم يباشرها". ولم يقف البخاري عند هذا الحد، بل وصل إلى درجة التفاصيل فعن جابر رضي الله عنه أنه قال: تزوجت فقال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم ما تزوجت؟ فقلت تزوجت ثيبا، فقال: مالك وللعذارى ولعابها!" (أخرجه البخاري في صحيحه). وقد ذكر في فتح الباري على شرح صحيح البخاري لابن حجر العسقلاني أنه روي: "ولعابها بضم اللام والمراد به الريق، وفيه إشارة إلى مص لسانها ورشف شفتيها، وذلك يقع عند الملاعبة والتقبيل!". وكذلك ما رواه ابن خزيمة في صحيحه، والإمام أحمد في المسند، وأبو داود والبيهقي تأكيدا للحديث السابق عن عائشة رضي الله عنها: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يقبلها وهو صائم ويمص لسانها! فهل يعقل أن يغض البخاري وغيره من رواة الأحاديث عن ألف خطبة جمعة كانت ستوضح الكثير والكثير في فهم الإسلام ويتم جمع الأحاديث المذكورة أعلاه بدلا منها؟ هل هذا شيء منطقي أو يتوافق حتى مع البديهيات؟ مجرد سؤال! وكل ما سبق يتضاءل أمام أول حديث رواه البخاري "رضي الله عنه" في صحيحه في كتاب "النكاح" ـ باب ما يحل من النساء وما يحرم وهو نصا: "فيمن يلعب بالصبي إن أدخله فيه ـ يعني لاط به ـ فلا يتزوجن أمه!". أقف بأمانة مذهولا هنا فبعد البحث المضنى للبخاري عن الأحاديث يأتينا بهذه الكلمات! ولسان الحال بعد قراءة هذا الحديث يقول بل ويصرخ بأعلى صوته "تمخض الجبل فولد فأرا". هل من المنطق إهمال ذكر ما قاله الرسول في قرابة ألف خطبة جمعة وذكر أحاديث عن حياته الجنسية الخاصة وقدرته على الممارسة الجنسية؟ فيا ترى هل كان إهمال خطب جمعة رسول الله عبر تاريخه، وذكر مثل هذه الأحاديث محض صدفة أم أنه كان متعمدا لتشويه صورة الرسول والإسلام؟ فهل ما فعله البخاري برواية هذه الأشياء تم التنبؤ عنه في قوله تعالى: "وَكَذَٰلِكَ جَعَلْنَا لِكُلِّ نَبِيٍّ عَدُوًّا شَيَاطِينَ الْإِنسِ وَالْجِنِّ يُوحِي بَعْضُهُمْ إِلَىٰ بَعْضٍ زُخْرُفَ الْقَوْلِ غُرُورًا ۚ وَلَوْ شَاءَ رَبُّكَ مَا فَعَلُوهُ ۖ فَذَرْهُمْ وَمَا يَفْتَرُونَ" (سورة الأنعام آية 112). أم أنه يقع تحت الآية الكريمة "فَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرَىٰ عَلَى اللَّهِ كَذِبًا لِّيُضِلَّ النَّاسَ بِغَيْرِ عِلْمٍ ۗ " (سورة الأنعام 144)؟ ومن الواضح أن الرسول الكريم لم يذهب لرواة الأحاديث ليكلمهم عن قدراته الجنسية الخارقة، فهل كان هؤلاء الرواة يتلصصون عليه ليعرفوا هذه الأشياء؟ أم أنهم كانوا يسألون زوجات النبي عن هذا؟ وأسأل كل من يدافع عن كتاب البخاري أن يسأل نفسه هل كان يقبل أن يروى أحد تفاصيل العلاقة الجنسية الخاصة بين أمه وأبيه كما روى البخاري هذه التفاصيل الجنسية عن الرسول الكريم؟ وأوجه لهؤلاء السؤال بنفس طريقتهم "هل ترضاه لأمك... هل ترضاه لأبيك... هل ترضاه لأختك... أم هل ترضاه لابنت
@mohamedrashad29414 жыл бұрын
رئيس جامعة القاهره دا المفروض الطلبه ميدخلوهوش الجامعه تاني 😂😂😂😂 الراجل اتحط عليه ع الاخر كله ضرب ضرب مفيش شتيمه خالص
@funny-jb3yp3 жыл бұрын
☰  أرشيف هل تعمد البخاري إهانة الرسول؟ 01 أغسطس 2018  يا لها من مفارقة أن يجمع الأحاديث من يعرف جيدا أن الرسول نفسه نهى عن روايتها! بقلم د. توفيق حميد/ من الصعب تصور أن ما جمعه البخاري عن الرسول عليه السلام وكتبه في كتابه "صحيح البخاري" كان مصادفة، فالرجل ابتدع شيئا نهى عنه الرسول نفسه حينما قال "لا تكتبوا عني غير القرآن، ومن كتب عني غير القرآن فليمحه" (صحيح مسلم). وقد انصاع صحابة الرسول عليه السلام لهذا الأمر، فلم يجمعوا لنا ما يسمى بالأحاديث حتى جاء البخاري بعد أكثر من مئتي عام ليعصي أمر الرسول ويخالف عمل الصحابة ويجمع هو "الأحاديث" بالرغم من النهي عن جمعها! يا لها من مفارقة أن يجمع الأحاديث من يعرف جيدا أن الرسول نفسه نهى عن روايتها! من الواضح أن الرسول الكريم لم يذهب لرواة الأحاديث ليكلمهم عن قدراته الجنسية الخارقة، فهل كان هؤلاء الرواة يتلصصون عليه ليعرفوا هذه الأشياء؟ ويحضرني الآن في هذا الأمر موقف عمر بن الخطاب من أبي هريرة (وهو أكثر جامع للأحاديث النبوية!)، حيث كان عمر يضرب أبا هريرة لمنعه من تدوين الأحاديث، فقد روى مسلم في صحيحه أن عمر بن الخطاب ضرب أبا هريرة لما سمعه يحدث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم. وروى ابن عبد البر عن أبي هريرة نفسه قوله: لقد حدثتكم بأحاديث لو حدثت بها زمن عمر بن الخطاب لضربني عمر بالدرة (صحيح مسلم ج 1 ص 201 باب من شهد لا إله إلا الله مستيقنا دخل الجنة ـ فقه السيرة للشيخ محمد الغزالي ص 41 ط السادسة). والسؤال الذي يطرح نفسه هنا هو: لماذا لم يجمع لنا البخاري إلا خطبة جمعة واحدة من كلمات الرسول وهي "خطبة الوداع" رغم أن خطب الرسول في صلاة الجمعة تزيد عن ألف خطبة في حياته؟ هل من المنطق والفكر المستقيم إهمال ذكر ما قاله الرسول في قرابة ألف خطبة جمعة؟ وذكر ـ بدلا منها ـ أحاديث عن حياته الجنسية الخاصة وقدرته على الممارسة الجنسية؟ وهذه فقط بعض الأمثلة من "صحيح البخاري": أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يدور على نسائه في الساعة الواحدة من الليل والنهار، وهن إحدى عشرة، قال الراوي عن أنس قلت لأنس: أو كان يطيقه؟ قال: "كنا نتحدث أنه أُعطي قوة ثلاثين" وفي رواية الإسماعيلي: قوة أربعين في الجماع (أخرجه البخاري في صحيحه). عن عائشة "كانت إحدانا إذا كانت حائضا فأراد رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يباشرها، أمرها أن تتزر في فور حيضتها ثم يباشرها". ولم يقف البخاري عند هذا الحد، بل وصل إلى درجة التفاصيل فعن جابر رضي الله عنه أنه قال: تزوجت فقال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم ما تزوجت؟ فقلت تزوجت ثيبا، فقال: مالك وللعذارى ولعابها!" (أخرجه البخاري في صحيحه). وقد ذكر في فتح الباري على شرح صحيح البخاري لابن حجر العسقلاني أنه روي: "ولعابها بضم اللام والمراد به الريق، وفيه إشارة إلى مص لسانها ورشف شفتيها، وذلك يقع عند الملاعبة والتقبيل!". وكذلك ما رواه ابن خزيمة في صحيحه، والإمام أحمد في المسند، وأبو داود والبيهقي تأكيدا للحديث السابق عن عائشة رضي الله عنها: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يقبلها وهو صائم ويمص لسانها! فهل يعقل أن يغض البخاري وغيره من رواة الأحاديث عن ألف خطبة جمعة كانت ستوضح الكثير والكثير في فهم الإسلام ويتم جمع الأحاديث المذكورة أعلاه بدلا منها؟ هل هذا شيء منطقي أو يتوافق حتى مع البديهيات؟ مجرد سؤال! وكل ما سبق يتضاءل أمام أول حديث رواه البخاري "رضي الله عنه" في صحيحه في كتاب "النكاح" ـ باب ما يحل من النساء وما يحرم وهو نصا: "فيمن يلعب بالصبي إن أدخله فيه ـ يعني لاط به ـ فلا يتزوجن أمه!". أقف بأمانة مذهولا هنا فبعد البحث المضنى للبخاري عن الأحاديث يأتينا بهذه الكلمات! ولسان الحال بعد قراءة هذا الحديث يقول بل ويصرخ بأعلى صوته "تمخض الجبل فولد فأرا". هل من المنطق إهمال ذكر ما قاله الرسول في قرابة ألف خطبة جمعة وذكر أحاديث عن حياته الجنسية الخاصة وقدرته على الممارسة الجنسية؟ فيا ترى هل كان إهمال خطب جمعة رسول الله عبر تاريخه، وذكر مثل هذه الأحاديث محض صدفة أم أنه كان متعمدا لتشويه صورة الرسول والإسلام؟ فهل ما فعله البخاري برواية هذه الأشياء تم التنبؤ عنه في قوله تعالى: "وَكَذَٰلِكَ جَعَلْنَا لِكُلِّ نَبِيٍّ عَدُوًّا شَيَاطِينَ الْإِنسِ وَالْجِنِّ يُوحِي بَعْضُهُمْ إِلَىٰ بَعْضٍ زُخْرُفَ الْقَوْلِ غُرُورًا ۚ وَلَوْ شَاءَ رَبُّكَ مَا فَعَلُوهُ ۖ فَذَرْهُمْ وَمَا يَفْتَرُونَ" (سورة الأنعام آية 112). أم أنه يقع تحت الآية الكريمة "فَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرَىٰ عَلَى اللَّهِ كَذِبًا لِّيُضِلَّ النَّاسَ بِغَيْرِ عِلْمٍ ۗ " (سورة الأنعام 144)؟ ومن الواضح أن الرسول الكريم لم يذهب لرواة الأحاديث ليكلمهم عن قدراته الجنسية الخارقة، فهل كان هؤلاء الرواة يتلصصون عليه ليعرفوا هذه الأشياء؟ أم أنهم كانوا يسألون زوجات النبي عن هذا؟ وأسأل كل من يدافع عن كتاب البخاري أن يسأل نفسه هل كان يقبل أن يروى أحد تفاصيل العلاقة الجنسية الخاصة بين أمه وأبيه كما روى البخاري هذه التفاصيل الجنسية عن الرسول الكريم؟ وأوجه لهؤلاء السؤال بنفس طريقتهم "هل ترضاه لأمك... هل ترضاه لأبيك... هل ترضاه لأختك... أم هل ترضاه لابنتك"
@wfaasalah74872 күн бұрын
الخشت رئيس جامعه القاهره. هو أعلى ثقافة وأوسع افق وأكثر ترسخا دينيا. كل كلمه قالها هى من واقع الحياة. ودفاعه عن الدين الاسلامى دفاع عقلانى
@user-hs5lo6wh5p4 жыл бұрын
لا لبصقة القرن
@aminemin66743 жыл бұрын
مؤتمر عالمي في الأزهر لتحريف الإسلام باسم التجديد والحداثة بسم الله الرحمن الرحيم لن نقف كثيرا على مداخلة شيخ الأزهر الدكتور أحمد الطيب التي رد فيها على رئيس جامعة القاهرة الدكتور الخشت والتي لاقت استحسانا من الكثير من أبناء الأمة الذين يتوقون لمواقف الرجال الرجال التي غابت منذ زمن بعيد بعد أن أحكمت الدولة سيطرتها بشدة على مؤسسة الأزهر وقد فصلت الدين عنها وعن الحياة، فكلام شيخ الأزهر رغم ما فيه من قوة في الرد على رافعي شعار الحداثة وتجديد الخطاب الديني والحرب على الإرهاب، إلا أن البيان الختامي للمؤتمر الذي شهد هذا الكلام القوي، والذي تلاه شيخ الأزهر مسح كل ما قاله الشيخ وتبين للقاصي والداني أن شيخ الأزهر بصم بالعشرة للخشت وأضرابه وأشياعه ومن يقف وراءهم على ما أرادوه من تحريف لمفاهيم الإسلام لتتوافق مع معايير الغرب الكافر. فالتجديد بالمعنى الذي طرحه الخشت وهو أن أترك بيت أبي القديم وأهجره ببناء بيت جديد لي هو ما رسخه البيان الختامي الذي تلاه الشيخ، إذ هو يقدم لنا إسلاما جديدا حداثيا يتوافق مع مفاهيم الغرب مفرغا من أي مضمون، ويهجر الإسلام (القديم) الذي أنزل على محمد ﷺ، فالإسلام الذي قدمه البيان الختامي لا جهاد فيه ولا خلافة ولا نظام حكم ولا شريعة ولا وحدة للدولة والأمة،… وسنبين كل ذلك بشيء من التفصيل في السطور القادمة. فقد دعا الأزهر الشريف لعقد مؤتمر عالمي للتباحث تحت عنوان “التجديد في الفكر الإسلامي” في الفــترة من 2-3 جمادى الآخرة 1441هـ الموافق 27-28 كانون الثاني/يناير2020م. وذلك بمركز الأزهر للمؤتمرات بمدينة نصر، ومن المعلوم أن هذا المؤتمر وما سبقه من مؤتمرات مشابهة يأتي تنفيذا لدعوة السيسي لتجديد الخطاب الديني الذي أصبح شغله الشاغل منذ استيلائه على السلطة وإعلانه الحرب على الإرهاب المحتمل الذي سوق نفسه من خلاله للغرب ليشن حربا على أفكار الإسلام وأحكامه. وما كان لمؤسسة تابعة كالأزهر تتلقى الأوامر من النظام الحاكم أن تتجاهل دعوة ولي النعم أو ترى فيها دعوة حريّاً بها أن تُتَجاهل لأنها تصب في صالح أعداء الأمة، والقصد من ورائها خبيث، ولكن المشكلة والطامة الكبرى أن يتم التلاعب بدين رب العالمين وتحريف الكلم عن مواضعه، وتفريغ الإسلام من مضمونه. لقد قرر هؤلاء أن هناك ديناً جديداً يجب أن نتبعه غير دين الله الذي أنزل على محمد ﷺ يتوافق ويتلاءم مع معطيات العصر، فما كان يصلح في زمن النبوة والصحابة والتابعين وتابعي التابعين لا يصلح اليوم، ساء ما يحكمون! إن مفهوم التجديد في الفكر الإسلامي: يعني العودة إلى الأصول وإحياءها في حياة الإنسان المسلم؛ بما يمكن من إحياء ما اندرس، وتقويم ما انحرف، ومواجهة الحوادث والوقائع المتجددة، فالرؤية الإسلامية لعملية التجديد هي إحياء لنموذج حضاري وجد من قبل ولم تحدث تجاهه عمليات التجاوز والخلاص، لكن ما تم طرحه في البيان الختامي يتجاوز المفهوم الإسلامي للتجديد ليتبنى المفهوم الغربي للتجديد الذي يقوم على نفي وجود مصدر معرفي مستقل عن المصدر المعرفي البشري المبني على الواقع المشاهَد أو المحسوس المادي وتجاوز الماضي من خلال مفهوم الثورة والذي يشير إلى التغيير الجذري والانقلاب في وضعية المجتمع، وغياب المعايير الثابتة للتجديد. لقد حظي مفهوم الحاكمية بنصيب وافر من البيان أرادوا من خلاله تفريغه تماما من محتواه من خلال الهجوم على الجماعات الإسلامية ووصفها بالمتطرفة لأنها تقول أن لا حكم إلا لله بمعنى أنه سبحانه وحده له حق التشريع، أي أنه يجب أن يكون دستور الدولة والقوانين مستنبطة من القرآن الكريم والسنة النبوية، يقوم بذلك العلماء المجتهدون الذي توفرت فيهم شروط الاجتهاد، ولقد حاول البيان الختامي التدليس على الناس عندما قرر أن الحاكمية تعني (عدم إسناد الحكم إلى الناس) وكأن الدولة الإسلامية دولة إلهية أو تحكمها ملائكة! إن الدولة الإسلامية دولة بشرية يقوم عليها بشر، ولكن هؤلاء الحكام إنما يحكمون بما أنزل الله، فهناك ما أنزل الله وهناك من يحكم به، ونحن نسأل شيخ الأزهر بما أنك أقررت في بيانك هذا بأن (الحكم البشري المنضبط بقواعد الشرع لا يتعارضُ مع حاكمية الله، بل هو منها) فهلا قلت لنا وأين النظام، الذي أنت من أركانه ودعائمه، أين هو من الحكم المنضبط بقواعد الشرع وأين هو من حاكمية الله بهذا المفهوم؟ وأما قولكم (إن الخلافة نظام حكم ارتضاه صحابة رسول الله ﷺ ناسب زمانهم، وصلح عليه أمر الدِّين والدُّنيا، ولا يوجد في نصوص الكتاب والسنة ما يلزم بنظام حكم معين، بل كل نظام من أنظمة الحكم المعاصرة تقبله الشريعة ما دام يوفّر العدلَ والمساواة والحرية، وحماية الوطن، وحقوق المواطنين على اختلاف عقائدهم ومِلَلِهم، ولم يتصادم مع ثابت من ثوابت الدين)، فهذا من أعظم التدليس على الناس في دين الله، وأنا هنا لن أسرد النصوص التي تضرب بكلامك هذا عرض الحائط، فأنت ولا شك عالم بها وعلى اطلاع تام عليها، ولكني سأذكرك بموقف الأزهر عندما كان بحق منارة العلم والعلماء، وأظنك تذكر جيدا الاجتماع الذي عقده الأزهر الشريف لهيئة كبار العلماء فيه عام 1925م بخصوص هدم الخلافة الذي أوضحوا فيه معنى الخلافة، وقرروا أنه لا بد من إنقاذ الخلافة وعقد مؤتمر دولي لبحث هذا الأمر، وذلك في عهد شيخ الأزهر الخضر حسين، فالخلافة التي قال عنها علماء الأزهر حينها إنها (فرض وإنها منصب ضروري للمسلمين كرمز لوحدتهم واجتماعهم. ولكن لكي يكون هذا المنصب فعالاً، لا بد أن يجمع الخليفة بين السلطة الدينية والسلطة المدنية. وعرفوا الخلافة بأنها رياسة عامة في الدين قوامها النظر في مصالح الملة وتدبير الأمة. والإمام نائب عن صاحب الشريعة ﷺ في الدين وتنفيذ أحكامه، وفي تدبير شئون الخلق الدنيوية على مقتضى النظر الشرعي). هذه هي الخلافة وهذا ما قرره علماء الأزهر السابقون. ولنا أن نسأل شيخ الأزهر هل حققت الأنظمة العلمانية المتعاقبة في بلاد المسلمين للمسلمين أمنا وأمانا؟! وهل حفظت دماءهم وأعراضهم؟! أم أنها أوغلت في دمائهم وتربعت على كرسي الحكم فوق أشلائهم لتذيقهم صنوفا من الذل والهوان، وتسلمهم وثرواتهم لعدو لئيم ظل متربصا بهم لعقود طويلة، وخاض ضدهم حربا صليبية لم يعلن عن نهايتها إلا عندما قضى على خلافتها واحتل أرضها وشتت شملها في مزق تسمى دولا، لا تملك قرارا ولا ترد يد لامس ولا تحفظ عرضا ولا تصون أرضا؟!
@o_b_a_m4 жыл бұрын
الصواب واحد و الحق واحد و الطريق الموصل إلى الله طريق واحد و هو صراط الله المستقيم؛ قال الله في كتابه الكريم: "و أن هذا صراطي مستقيما فاتبعوه و لا تتبعوا السبل فتفرق بكم عن سبيله". و الحديث الصحيح (سواء كان آحاد أو متواتر) حجة في جميع أبواب الدين؛ لأنه وحي من الله، و الذين ابتدعوا قاعدة (عدم قبول أحاديث الآحاد في باب العقائد) عطلوا و حرفوا العديد من العقائد الإسلامية، و تناقضوا؛ فأوجدوا عقائد لا تستند لأي نص شرعي سواء كان آحاد أو متواتر. و الخلاف ليس رحمة بل هو شر، و الله يريد منا الاجتماع على الحق؛ قال سبحانه و تعالى : "و اعتصموا بحبل الله جميعا و لا تفرقوا".
@user-sm8cl3rb2d4 жыл бұрын
بالنسبة لقضية القدس يا علماء الازهر ويا حكام العرب الله لا يبارك فيكم استمرار مسلسل انهيار العالم الإسلامي، اعتمادا على الوقائع الراهنة من نكسة فلسطين، سوريا، العراق، اليمن، ليبيا، الصومال، السودان.
@user-wg8fz9ko7e4 жыл бұрын
😭😭😭
@aminemin66743 жыл бұрын
التجديد ودوره في حياة المسلم وما سرُّ مماحكة دعاة على أبواب جهنم بـ”التجديد”؟ بسم الله الرحمن الرحيم الجزء الأول إنَّ التجديد هو عنوان الحياة وفطرتها، فالحياة كما وصفها الشاعر أحمد قنديل الحجازي ببلاغة قوله: إِن الحياةَ تـدافعٌ وتسارعٌ … والموتُ في لونيه شيمته الركود لمْ يدرِ ألوانَ الحياةِ وطعمَها … من باتَ منزوياً يرافقُه الجمود يخشى التمردَ والتمردُ لم يزلْ … باباً إِلى طرقِ المفيدِ من الجديد فالكائن الحي متجدد، فطرته وعنوانه النمو والحركة والتجديد، وإنما تزيد فطرة الإنسان على سائر الكائنات الحية بـ”مناط التكليف” الذي هو العقل والفكر والحكم على الواقع أو التفكير؛ وهذه الفضيلة تستتبع أن لا يقنع الإنسان المفكر العاقل بالرتابة الأقرب إلى الجمود والموات، فضلاً عن العشوائية، وفي الوقت ذاته لا يليق بعاقل أن يشطح خلف كل تجديد وتغيير وثورة كيفما اتفق؛ أو كيفما أملي عليه، فيصبح حاله كحال المستجير من الرمضاء بالنار، ومهما استمتع في حياته الدنيا بأسباب مدنيتِها أو بحضارةٍ غير حضارةِ الإسلام، فلن يتحقق فيه موافقة ميثاق الفطرة. ديدن العقلاء إذاً، هو التجديد المناسب للفطرة وللعقل. ولقد شاءت حكمة الله تعالى ورحمته، في خلق الإنسان، أن تكون غايته في الحياة الدنيا هي السعي لنوال رضوانه سبحانه… فتكون حياة الإنسان وحيويته وثورته وتجديده وسائر أمره مربوطة وموثوقة الصلة بهذا الهدف، بل وأن يسترخص حياته في سبيل الانفكاك من كل قيد أو مانع قد يحول بينه وبين نوال رضوانه سبحانه. وإلا فمهما سمت عبقرية الإنسان، كائناً من كان، في التجديد بعيداً عن توخي ذلك الهدف فهو مُخْلد للأرض ومن “بنين الدنيا”، عابد لهواه. وإنَّ من نعمة الله على الإنسانية أن أرسل إليهم الرسل مبشرين ومنذرين حتى لا يحيدوا عن نظام العبودية له سبحانه، وقد ختم رسالاته برسالة النبي الخاتم محمد ﷺ أﻻ وهي رسالة الإسلام العظيم، وهي مبدأ وعقيدة ينبثق عنها نظام حياة كامل متكامل لا يعتريه النقص ولا يتطرق إليه الخلل؛ ينظم حياة الإنسان منذ قبل ميلاده وكيف يختار الأب أمّاً لأبنائه وحتى بعد مماته وكيف تقسم تركته ويحفظ تاريخه وسيرته، وفيما بينهما ينظم علاقته بخالقه سبحانه وكيف يعبده ويحمل رسالته للعالم، وأيضاً ماذا يأكل ويشرب ويلبس، وكيف يتعامل مع غيره؛ مستشعرا أنَّه لبنة في بناء أمة تحمل رسالة عالمية. هكذا غير وبدل وجدد الإسلام جيل الصحابة فأنشأهم نشأة أخرى وأنهضهم النهضة الصحيحة لأن الواقع العملي في كل زمان ومكان يقطع أنه إنما “ينهض الإنسان بما عنده مِن فكرٍ عَنِ الحياةِ والكونِ والإنسانِ، وَعَن عَلاقَتِهَا جميعِها بما قبلَ الحياةِ الدُنيا وما بعدَها”. ولهذا أحدثت فيهم شهادة أن لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله، بوصفها فكرة كلية، تغييراً أساسياً شاملاً، “لأَنَّ الفكرَ هو الذي يوجِدُ المفاهيمَ عنِ الأشياءِ، ويركِّزُ هذِهِ المفاهيمَ”؛ كيف لا و”الإنسانُ إنما يُكَيِّفُ سلوكَهُ في الحياةِ بِحَسَبِ مفاهيمِهِ عَنْهَا، فمفاهيمُ الإنسانِ عَنْ شخصٍ يُحِبُّهُ تُكيِّفُ سلوكَه نَحْوَه، على النَّقِيضِ مِنْ سلوكِهِ مَعَ شَخْصٍ يُبْغِضُهُ وعندَهُ مفاهيمُ البُغْضِ عَنْهُ، وعلى خِلافِ سلوكِهِ مع شخصٍ لا يعرفُهُ ولا يُوجَدُ لَدَيْهِ أيُّ مفهومٍ عَنْه، فالسلوكُ الإنسانيُّ مربوطٌ بمفاهيمِ الإنسانِ”، فهكذا علموا، رضوان الله تعالى عليهم، بل هكذا تجسد فيهم التجديد والنهضة التي تحض عليها الآية الكريمة: ﴿إِنَّ اللَّهَ لا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنفُسِهِمْ﴾ [الرعد: 11]. فالفكرة الكلية غيرت نفوسهم فاستبدلت مفاهيم الإسلام العظيم بمفاهيم الجاهلية، فكانوا الجيل الذي غير الله تعالى به خارطة العالم وموازين القوى فيه، فصاروا ومن تبعهم بإحسان، أمةً ترعى الأمم بالإسلام حتى وصلنا الفتح وبلغنا القرآن والسنة، وطلب الله ورسوله منا أن ننهض كما نهضوا ونجدد بفكر الإسلام كما جددوا حتى يكون عيش الأمة على منهاج النبوة. إنها طريقة الإسلام في دعوة الإنسان ليكون عبدا خالصا لله تعالى، ولقد تلقاها الأولون عن جيل الصحابة تلقيا فكرياً، فنظروا في الكون والإنسان والحياة حتى أيقنوا أن الخالق هو وحده سبحانه المستحق للعبادة، وأن رسوله ﷺ هو القائد والمتبوع فيما أمر ونهى، فالتلقي الفكري يجعل المتلقي وكأنه هو صاحب الفكر، لأنه أعمل عقله للوصول إليه، وهكذا قضى الصحابة على كل سد يمنع أن يُعمِل الناس عقولهم ويتفكروا في خلق السماوات والأرض وفي خلق أنفسهم حتى تنعقد عقيدتهم ويسلموا قيادهم لله فتكون القيادة الفكرية للقرآن والسنة، ويكون الإسلام وحده القاعدة الفكرية للإنسان حين يدخل في الإسلام، وتأتي ثمرة ذلك صبغة تصطبغ بها حياة المسلم انقيادا لله ومبادرة إلى الطاعات… وهو ما عبرت عنه إجابة سيدنا ربعي بن عامر، رسول المسلمين، لرستم الفرس حين سأله “من أنتم؟”؛ فقال رضي الله عنه: “نحن قوم ابتعثنا الله لنخرج العباد من عبادة العباد إلى عبادة رب العباد، ومن جور الأديان إلى عدل الإسلام، ومن ضيق الدنيا إلى سعة الدنيا والآخرة“. كذلك كان جيل الصحابة مُجدِّدا مُجِدّاً مُجيدا، وهكذا سيكون الجيل الذي سيمكن الأمة من استئناف حياتها الإسلامية على منهاج النبوة، رغم مكر الليل والنهار، من الحكام العملاء، ومحاولات التدجيل والتشويش من “علمائهم” وحججهم التي يتحججون بها بكل الخبث الموروث عن هادمي دولة الإسلام؛ ليستبيحوا السير في ركاب الغرب الكافر المستعمر والتمشي مع حضارته، حضارة أعور الدجال. ومن المعلوم لكل ذي لب وبصيرة أن حضارةً، قيادتها الفكرية هي توحيد الله تعالى واتباع رسوله ﷺ، لا بد وأن تكون مهيمنة على كل الحضارات الإنسانية، شأنها شأن الكتاب الذي أنزل على الرسول الخاتم محمد ﷺ ﴿أَنزَلْنَا إِلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ مُصَدِّقاً لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ الْكِتَابِ وَمُهَيْمِناً عَلَيْهِ﴾، ولا بد أن تحملها اﻷمة للعالم حتى تكون كلمة الذين كفروا السفلى، وكلمة الله هي العليا؛ فحصانة التلقي الفكري من الأمة لعقيدتها (قيادتها الفكرية) تحول دون أن تأخذ الأمة عن الملحدين والعلمانيين مفاهيمهم عن الكون والإنسان والحياة التي وضعها أساطين الفكر عندهم، محادّة للإسلام، وفي تناقض تام للنواميس بل ولموجودات الكون الشاهدة على توحيده ووحدانيته سبحانه وتعالى.
@AhmedShabanresaletnour4 жыл бұрын
قولوا لشيخ الازهر ورئيس جامعة القاهرة : هدا هو التجديد الضروري ياشيخنا ويادكتورنا . @t
@user-hs5lo6wh5p4 жыл бұрын
الإسلام باق ويتمدد
@mohamedabdalrahman19154 жыл бұрын
د الخشت تكلم بصوت يقارب صوت العقل و المنطق . لكن ليه بتقطعوا بقية الكلام !؟
@user-jr9ye2bt4e4 жыл бұрын
إِنَّا أَنزَلْنَاهُ قُرْآنًا عَرَبِيًّا لَّعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ لعلكم تعقلون لعلكم تعقلون ويجى واحد يقولك اعمال العقل اكبر بدعه حصلت بعد وفاة النبى وان كل بدعه ضلاله وكل ضلاله ف النار فين اسلامنا الحقيقى فين ديينا الذى اتى رحمه ونور وهداية وسلام
@abdutaweel4 жыл бұрын
فعلا ... لا أفهم سبب عدم إذاعة رد د.الخشت وتقطيعه بهذا الشكل ..... لا حول ولا قوة إلا بالله
@yusufahmad27844 жыл бұрын
الخشتت يتحدثث بمنطق من لا عقل له الله يحرقكم مليتو البلد
@maqam1004 жыл бұрын
الدكتور احمد عاطف تعلم ان تجلس بادب امام العلماء ولا تضع رجلا علي اخري كن متواضع ا وكف عن الكلام كاحمق
@hamoudQ84 жыл бұрын
ان الله يصلح بالحاكم ما لا يصلحه بالعالم ، مادام حكامنا بعدين عن الدين نحن في ضلاله وعندما يتقيد الحكام باحكام الدين سوف نكون علي الطريق والنهضه الصحيحه وهذا المؤتمر لن يقدم او يؤخر شيئ واجتماعهم ونقاشهم كلام فاضي
@funny-jb3yp3 жыл бұрын
هل تعمد البخاري إهانة الرسول؟ 01 أغسطس 2018  يا لها من مفارقة أن يجمع الأحاديث من يعرف جيدا أن الرسول نفسه نهى عن روايتها! بقلم د. توفيق حميد/ من الصعب تصور أن ما جمعه البخاري عن الرسول عليه السلام وكتبه في كتابه "صحيح البخاري" كان مصادفة، فالرجل ابتدع شيئا نهى عنه الرسول نفسه حينما قال "لا تكتبوا عني غير القرآن، ومن كتب عني غير القرآن فليمحه" (صحيح مسلم). وقد انصاع صحابة الرسول عليه السلام لهذا الأمر، فلم يجمعوا لنا ما يسمى بالأحاديث حتى جاء البخاري بعد أكثر من مئتي عام ليعصي أمر الرسول ويخالف عمل الصحابة ويجمع هو "الأحاديث" بالرغم من النهي عن جمعها! يا لها من مفارقة أن يجمع الأحاديث من يعرف جيدا أن الرسول نفسه نهى عن روايتها! من الواضح أن الرسول الكريم لم يذهب لرواة الأحاديث ليكلمهم عن قدراته الجنسية الخارقة، فهل كان هؤلاء الرواة يتلصصون عليه ليعرفوا هذه الأشياء؟ ويحضرني الآن في هذا الأمر موقف عمر بن الخطاب من أبي هريرة (وهو أكثر جامع للأحاديث النبوية!)، حيث كان عمر يضرب أبا هريرة لمنعه من تدوين الأحاديث، فقد روى مسلم في صحيحه أن عمر بن الخطاب ضرب أبا هريرة لما سمعه يحدث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم. وروى ابن عبد البر عن أبي هريرة نفسه قوله: لقد حدثتكم بأحاديث لو حدثت بها زمن عمر بن الخطاب لضربني عمر بالدرة (صحيح مسلم ج 1 ص 201 باب من شهد لا إله إلا الله مستيقنا دخل الجنة ـ فقه السيرة للشيخ محمد الغزالي ص 41 ط السادسة). والسؤال الذي يطرح نفسه هنا هو: لماذا لم يجمع لنا البخاري إلا خطبة جمعة واحدة من كلمات الرسول وهي "خطبة الوداع" رغم أن خطب الرسول في صلاة الجمعة تزيد عن ألف خطبة في حياته؟ هل من المنطق والفكر المستقيم إهمال ذكر ما قاله الرسول في قرابة ألف خطبة جمعة؟ وذكر ـ بدلا منها ـ أحاديث عن حياته الجنسية الخاصة وقدرته على الممارسة الجنسية؟ وهذه فقط بعض الأمثلة من "صحيح البخاري": أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يدور على نسائه في الساعة الواحدة من الليل والنهار، وهن إحدى عشرة، قال الراوي عن أنس قلت لأنس: أو كان يطيقه؟ قال: "كنا نتحدث أنه أُعطي قوة ثلاثين" وفي رواية الإسماعيلي: قوة أربعين في الجماع (أخرجه البخاري في صحيحه). عن عائشة "كانت إحدانا إذا كانت حائضا فأراد رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يباشرها، أمرها أن تتزر في فور حيضتها ثم يباشرها". ولم يقف البخاري عند هذا الحد، بل وصل إلى درجة التفاصيل فعن جابر رضي الله عنه أنه قال: تزوجت فقال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم ما تزوجت؟ فقلت تزوجت ثيبا، فقال: مالك وللعذارى ولعابها!" (أخرجه البخاري في صحيحه). وقد ذكر في فتح الباري على شرح صحيح البخاري لابن حجر العسقلاني أنه روي: "ولعابها بضم اللام والمراد به الريق، وفيه إشارة إلى مص لسانها ورشف شفتيها، وذلك يقع عند الملاعبة والتقبيل!". وكذلك ما رواه ابن خزيمة في صحيحه، والإمام أحمد في المسند، وأبو داود والبيهقي تأكيدا للحديث السابق عن عائشة رضي الله عنها: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يقبلها وهو صائم ويمص لسانها! فهل يعقل أن يغض البخاري وغيره من رواة الأحاديث عن ألف خطبة جمعة كانت ستوضح الكثير والكثير في فهم الإسلام ويتم جمع الأحاديث المذكورة أعلاه بدلا منها؟ هل هذا شيء منطقي أو يتوافق حتى مع البديهيات؟ مجرد سؤال! وكل ما سبق يتضاءل أمام أول حديث رواه البخاري "رضي الله عنه" في صحيحه في كتاب "النكاح" ـ باب ما يحل من النساء وما يحرم وهو نصا: "فيمن يلعب بالصبي إن أدخله فيه ـ يعني لاط به ـ فلا يتزوجن أمه!". أقف بأمانة مذهولا هنا فبعد البحث المضنى للبخاري عن الأحاديث يأتينا بهذه الكلمات! ولسان الحال بعد قراءة هذا الحديث يقول بل ويصرخ بأعلى صوته "تمخض الجبل فولد فأرا". هل من المنطق إهمال ذكر ما قاله الرسول في قرابة ألف خطبة جمعة وذكر أحاديث عن حياته الجنسية الخاصة وقدرته على الممارسة الجنسية؟ فيا ترى هل كان إهمال خطب جمعة رسول الله عبر تاريخه، وذكر مثل هذه الأحاديث محض صدفة أم أنه كان متعمدا لتشويه صورة الرسول والإسلام؟ فهل ما فعله البخاري برواية هذه الأشياء تم التنبؤ عنه في قوله تعالى: "وَكَذَٰلِكَ جَعَلْنَا لِكُلِّ نَبِيٍّ عَدُوًّا شَيَاطِينَ الْإِنسِ وَالْجِنِّ يُوحِي بَعْضُهُمْ إِلَىٰ بَعْضٍ زُخْرُفَ الْقَوْلِ غُرُورًا ۚ وَلَوْ شَاءَ رَبُّكَ مَا فَعَلُوهُ ۖ فَذَرْهُمْ وَمَا يَفْتَرُونَ" (سورة الأنعام آية 112). أم أنه يقع تحت الآية الكريمة "فَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرَىٰ عَلَى اللَّهِ كَذِبًا لِّيُضِلَّ النَّاسَ بِغَيْرِ عِلْمٍ ۗ " (سورة الأنعام 144)؟ ومن الواضح أن الرسول الكريم لم يذهب لرواة الأحاديث ليكلمهم عن قدراته الجنسية الخارقة، فهل كان هؤلاء الرواة يتلصصون عليه ليعرفوا هذه الأشياء؟ أم أنهم كانوا يسألون زوجات النبي عن هذا؟ وأسأل كل من يدافع عن كتاب البخاري أن يسأل نفسه هل كان يقبل أن يروى أحد تفاصيل العلاقة الجنسية الخاصة بين أمه وأبيه كما روى البخاري هذه التفاصيل الجنسية عن الرسول الكريم؟ وأوجه لهؤلاء السؤال بنفس طريقتهم "هل ترضاه لأمك... هل ترضاه لأبيك... هل ترضاه لأختك... أم هل ترضاه لابنت
@abuadelelfaki6753Ай бұрын
كنت فاكر فى إضافة للأسف وجدت كله انطباعات شخصية وإنشاء
@nemomedo27654 жыл бұрын
شيخ ذكى ولبق
@funny-jb3yp3 жыл бұрын
هل تعمد البخاري إهانة الرسول؟ 01 أغسطس 2018  يا لها من مفارقة أن يجمع الأحاديث من يعرف جيدا أن الرسول نفسه نهى عن روايتها! بقلم د. توفيق حميد/ من الصعب تصور أن ما جمعه البخاري عن الرسول عليه السلام وكتبه في كتابه "صحيح البخاري" كان مصادفة، فالرجل ابتدع شيئا نهى عنه الرسول نفسه حينما قال "لا تكتبوا عني غير القرآن، ومن كتب عني غير القرآن فليمحه" (صحيح مسلم). وقد انصاع صحابة الرسول عليه السلام لهذا الأمر، فلم يجمعوا لنا ما يسمى بالأحاديث حتى جاء البخاري بعد أكثر من مئتي عام ليعصي أمر الرسول ويخالف عمل الصحابة ويجمع هو "الأحاديث" بالرغم من النهي عن جمعها! يا لها من مفارقة أن يجمع الأحاديث من يعرف جيدا أن الرسول نفسه نهى عن روايتها! من الواضح أن الرسول الكريم لم يذهب لرواة الأحاديث ليكلمهم عن قدراته الجنسية الخارقة، فهل كان هؤلاء الرواة يتلصصون عليه ليعرفوا هذه الأشياء؟ ويحضرني الآن في هذا الأمر موقف عمر بن الخطاب من أبي هريرة (وهو أكثر جامع للأحاديث النبوية!)، حيث كان عمر يضرب أبا هريرة لمنعه من تدوين الأحاديث، فقد روى مسلم في صحيحه أن عمر بن الخطاب ضرب أبا هريرة لما سمعه يحدث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم. وروى ابن عبد البر عن أبي هريرة نفسه قوله: لقد حدثتكم بأحاديث لو حدثت بها زمن عمر بن الخطاب لضربني عمر بالدرة (صحيح مسلم ج 1 ص 201 باب من شهد لا إله إلا الله مستيقنا دخل الجنة ـ فقه السيرة للشيخ محمد الغزالي ص 41 ط السادسة). والسؤال الذي يطرح نفسه هنا هو: لماذا لم يجمع لنا البخاري إلا خطبة جمعة واحدة من كلمات الرسول وهي "خطبة الوداع" رغم أن خطب الرسول في صلاة الجمعة تزيد عن ألف خطبة في حياته؟ هل من المنطق والفكر المستقيم إهمال ذكر ما قاله الرسول في قرابة ألف خطبة جمعة؟ وذكر ـ بدلا منها ـ أحاديث عن حياته الجنسية الخاصة وقدرته على الممارسة الجنسية؟ وهذه فقط بعض الأمثلة من "صحيح البخاري": أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يدور على نسائه في الساعة الواحدة من الليل والنهار، وهن إحدى عشرة، قال الراوي عن أنس قلت لأنس: أو كان يطيقه؟ قال: "كنا نتحدث أنه أُعطي قوة ثلاثين" وفي رواية الإسماعيلي: قوة أربعين في الجماع (أخرجه البخاري في صحيحه). عن عائشة "كانت إحدانا إذا كانت حائضا فأراد رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يباشرها، أمرها أن تتزر في فور حيضتها ثم يباشرها". ولم يقف البخاري عند هذا الحد، بل وصل إلى درجة التفاصيل فعن جابر رضي الله عنه أنه قال: تزوجت فقال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم ما تزوجت؟ فقلت تزوجت ثيبا، فقال: مالك وللعذارى ولعابها!" (أخرجه البخاري في صحيحه). وقد ذكر في فتح الباري على شرح صحيح البخاري لابن حجر العسقلاني أنه روي: "ولعابها بضم اللام والمراد به الريق، وفيه إشارة إلى مص لسانها ورشف شفتيها، وذلك يقع عند الملاعبة والتقبيل!". وكذلك ما رواه ابن خزيمة في صحيحه، والإمام أحمد في المسند، وأبو داود والبيهقي تأكيدا للحديث السابق عن عائشة رضي الله عنها: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يقبلها وهو صائم ويمص لسانها! فهل يعقل أن يغض البخاري وغيره من رواة الأحاديث عن ألف خطبة جمعة كانت ستوضح الكثير والكثير في فهم الإسلام ويتم جمع الأحاديث المذكورة أعلاه بدلا منها؟ هل هذا شيء منطقي أو يتوافق حتى مع البديهيات؟ مجرد سؤال! وكل ما سبق يتضاءل أمام أول حديث رواه البخاري "رضي الله عنه" في صحيحه في كتاب "النكاح" ـ باب ما يحل من النساء وما يحرم وهو نصا: "فيمن يلعب بالصبي إن أدخله فيه ـ يعني لاط به ـ فلا يتزوجن أمه!". أقف بأمانة مذهولا هنا فبعد البحث المضنى للبخاري عن الأحاديث يأتينا بهذه الكلمات! ولسان الحال بعد قراءة هذا الحديث يقول بل ويصرخ بأعلى صوته "تمخض الجبل فولد فأرا". هل من المنطق إهمال ذكر ما قاله الرسول في قرابة ألف خطبة جمعة وذكر أحاديث عن حياته الجنسية الخاصة وقدرته على الممارسة الجنسية؟ فيا ترى هل كان إهمال خطب جمعة رسول الله عبر تاريخه، وذكر مثل هذه الأحاديث محض صدفة أم أنه كان متعمدا لتشويه صورة الرسول والإسلام؟ فهل ما فعله البخاري برواية هذه الأشياء تم التنبؤ عنه في قوله تعالى: "وَكَذَٰلِكَ جَعَلْنَا لِكُلِّ نَبِيٍّ عَدُوًّا شَيَاطِينَ الْإِنسِ وَالْجِنِّ يُوحِي بَعْضُهُمْ إِلَىٰ بَعْضٍ زُخْرُفَ الْقَوْلِ غُرُورًا ۚ وَلَوْ شَاءَ رَبُّكَ مَا فَعَلُوهُ ۖ فَذَرْهُمْ وَمَا يَفْتَرُونَ" (سورة الأنعام آية 112). أم أنه يقع تحت الآية الكريمة "فَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرَىٰ عَلَى اللَّهِ كَذِبًا لِّيُضِلَّ النَّاسَ بِغَيْرِ عِلْمٍ ۗ " (سورة الأنعام 144)؟ ومن الواضح أن الرسول الكريم لم يذهب لرواة الأحاديث ليكلمهم عن قدراته الجنسية الخارقة، فهل كان هؤلاء الرواة يتلصصون عليه ليعرفوا هذه الأشياء؟ أم أنهم كانوا يسألون زوجات النبي عن هذا؟ وأسأل كل من يدافع عن كتاب البخاري أن يسأل نفسه هل كان يقبل أن يروى أحد تفاصيل العلاقة الجنسية الخاصة بين أمه وأبيه كما روى البخاري هذه التفاصيل الجنسية عن الرسول الكريم؟ وأوجه لهؤلاء السؤال بنفس طريقتهم "هل ترضاه لأمك... هل ترضاه لأبيك... هل ترضاه لأختك... أم هل ترضاه لابنت
@maqam1004 жыл бұрын
48:50 هل هو عاقل ؟ كلام عجيب
@funny-jb3yp3 жыл бұрын
☰  أرشيف هل تعمد البخاري إهانة الرسول؟ 01 أغسطس 2018  يا لها من مفارقة أن يجمع الأحاديث من يعرف جيدا أن الرسول نفسه نهى عن روايتها! بقلم د. توفيق حميد/ من الصعب تصور أن ما جمعه البخاري عن الرسول عليه السلام وكتبه في كتابه "صحيح البخاري" كان مصادفة، فالرجل ابتدع شيئا نهى عنه الرسول نفسه حينما قال "لا تكتبوا عني غير القرآن، ومن كتب عني غير القرآن فليمحه" (صحيح مسلم). وقد انصاع صحابة الرسول عليه السلام لهذا الأمر، فلم يجمعوا لنا ما يسمى بالأحاديث حتى جاء البخاري بعد أكثر من مئتي عام ليعصي أمر الرسول ويخالف عمل الصحابة ويجمع هو "الأحاديث" بالرغم من النهي عن جمعها! يا لها من مفارقة أن يجمع الأحاديث من يعرف جيدا أن الرسول نفسه نهى عن روايتها! من الواضح أن الرسول الكريم لم يذهب لرواة الأحاديث ليكلمهم عن قدراته الجنسية الخارقة، فهل كان هؤلاء الرواة يتلصصون عليه ليعرفوا هذه الأشياء؟ ويحضرني الآن في هذا الأمر موقف عمر بن الخطاب من أبي هريرة (وهو أكثر جامع للأحاديث النبوية!)، حيث كان عمر يضرب أبا هريرة لمنعه من تدوين الأحاديث، فقد روى مسلم في صحيحه أن عمر بن الخطاب ضرب أبا هريرة لما سمعه يحدث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم. وروى ابن عبد البر عن أبي هريرة نفسه قوله: لقد حدثتكم بأحاديث لو حدثت بها زمن عمر بن الخطاب لضربني عمر بالدرة (صحيح مسلم ج 1 ص 201 باب من شهد لا إله إلا الله مستيقنا دخل الجنة ـ فقه السيرة للشيخ محمد الغزالي ص 41 ط السادسة). والسؤال الذي يطرح نفسه هنا هو: لماذا لم يجمع لنا البخاري إلا خطبة جمعة واحدة من كلمات الرسول وهي "خطبة الوداع" رغم أن خطب الرسول في صلاة الجمعة تزيد عن ألف خطبة في حياته؟ هل من المنطق والفكر المستقيم إهمال ذكر ما قاله الرسول في قرابة ألف خطبة جمعة؟ وذكر ـ بدلا منها ـ أحاديث عن حياته الجنسية الخاصة وقدرته على الممارسة الجنسية؟ وهذه فقط بعض الأمثلة من "صحيح البخاري": أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يدور على نسائه في الساعة الواحدة من الليل والنهار، وهن إحدى عشرة، قال الراوي عن أنس قلت لأنس: أو كان يطيقه؟ قال: "كنا نتحدث أنه أُعطي قوة ثلاثين" وفي رواية الإسماعيلي: قوة أربعين في الجماع (أخرجه البخاري في صحيحه). عن عائشة "كانت إحدانا إذا كانت حائضا فأراد رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يباشرها، أمرها أن تتزر في فور حيضتها ثم يباشرها". ولم يقف البخاري عند هذا الحد، بل وصل إلى درجة التفاصيل فعن جابر رضي الله عنه أنه قال: تزوجت فقال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم ما تزوجت؟ فقلت تزوجت ثيبا، فقال: مالك وللعذارى ولعابها!" (أخرجه البخاري في صحيحه). وقد ذكر في فتح الباري على شرح صحيح البخاري لابن حجر العسقلاني أنه روي: "ولعابها بضم اللام والمراد به الريق، وفيه إشارة إلى مص لسانها ورشف شفتيها، وذلك يقع عند الملاعبة والتقبيل!". وكذلك ما رواه ابن خزيمة في صحيحه، والإمام أحمد في المسند، وأبو داود والبيهقي تأكيدا للحديث السابق عن عائشة رضي الله عنها: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يقبلها وهو صائم ويمص لسانها! فهل يعقل أن يغض البخاري وغيره من رواة الأحاديث عن ألف خطبة جمعة كانت ستوضح الكثير والكثير في فهم الإسلام ويتم جمع الأحاديث المذكورة أعلاه بدلا منها؟ هل هذا شيء منطقي أو يتوافق حتى مع البديهيات؟ مجرد سؤال! وكل ما سبق يتضاءل أمام أول حديث رواه البخاري "رضي الله عنه" في صحيحه في كتاب "النكاح" ـ باب ما يحل من النساء وما يحرم وهو نصا: "فيمن يلعب بالصبي إن أدخله فيه ـ يعني لاط به ـ فلا يتزوجن أمه!". أقف بأمانة مذهولا هنا فبعد البحث المضنى للبخاري عن الأحاديث يأتينا بهذه الكلمات! ولسان الحال بعد قراءة هذا الحديث يقول بل ويصرخ بأعلى صوته "تمخض الجبل فولد فأرا". هل من المنطق إهمال ذكر ما قاله الرسول في قرابة ألف خطبة جمعة وذكر أحاديث عن حياته الجنسية الخاصة وقدرته على الممارسة الجنسية؟ فيا ترى هل كان إهمال خطب جمعة رسول الله عبر تاريخه، وذكر مثل هذه الأحاديث محض صدفة أم أنه كان متعمدا لتشويه صورة الرسول والإسلام؟ فهل ما فعله البخاري برواية هذه الأشياء تم التنبؤ عنه في قوله تعالى: "وَكَذَٰلِكَ جَعَلْنَا لِكُلِّ نَبِيٍّ عَدُوًّا شَيَاطِينَ الْإِنسِ وَالْجِنِّ يُوحِي بَعْضُهُمْ إِلَىٰ بَعْضٍ زُخْرُفَ الْقَوْلِ غُرُورًا ۚ وَلَوْ شَاءَ رَبُّكَ مَا فَعَلُوهُ ۖ فَذَرْهُمْ وَمَا يَفْتَرُونَ" (سورة الأنعام آية 112). أم أنه يقع تحت الآية الكريمة "فَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرَىٰ عَلَى اللَّهِ كَذِبًا لِّيُضِلَّ النَّاسَ بِغَيْرِ عِلْمٍ ۗ " (سورة الأنعام 144)؟ ومن الواضح أن الرسول الكريم لم يذهب لرواة الأحاديث ليكلمهم عن قدراته الجنسية الخارقة، فهل كان هؤلاء الرواة يتلصصون عليه ليعرفوا هذه الأشياء؟ أم أنهم كانوا يسألون زوجات النبي عن هذا؟ وأسأل كل من يدافع عن كتاب البخاري أن يسأل نفسه هل كان يقبل أن يروى أحد تفاصيل العلاقة الجنسية الخاصة بين أمه وأبيه كما روى البخاري هذه التفاصيل الجنسية عن الرسول الكريم؟ وأوجه لهؤلاء السؤال بنفس طريقتهم "هل ترضاه لأمك... هل ترضاه لأبيك... هل ترضاه لأختك... أم هل ترضاه لابنتك"
@user-em5ev5gw9e4 жыл бұрын
تحيات الي الشيج الأزهر الشريف الإمام أكبر.داحمد الطيب ورئيس جامعة القاهرة يقوم يمشي احسن
@mohamednaguib28594 жыл бұрын
ما هو دور عمرو موسى فى هذا المؤتمر المفروض ان يدير المؤتمر الشيخ الجليل احمد الطيب..لقد تدخلت السياسة فى المؤتمر للأسف لاختطافة من رجال الدين..وتدخل رئيس جامعة القاهرة للأسف عمل من أعمال السياسة ولكن شيخنا وسيدنا وامام المسلمين لقنة درسا امام العالم أجمع..جازاك الله خيرا فضيلة الامام الأكبر العالم الراسخ فى العلم وحامل لواء الاعتدال فى الاسلام..تحياتى لكم والازهر الشريف
@mohammedelhommaley2 жыл бұрын
🤣🤣🤣🤣 حاجة فيها الطبال عمرو موسي تروح قدام .. ياماااا جاب الغراب لأمه.. تحياتي ع الكلمات شيخ الأزهر مسحت بيهم اعوان الضهايتة والسيطان 💚💚💚
@user-ls8en1cs4m2 жыл бұрын
لو سمحتو سترا لنا وسمعة ابي ان ثبت ما اظن لا تفضحو واسترو على بعض لعلا الله يسترنا
@samik.s.a85984 жыл бұрын
1:26:56 بووووووووم 🔥🔥🔥🔥🤣
@academicexcellencecentre65223 жыл бұрын
هل الناس عندهم آرائهم ال ععلى اساس الدين؟ تحية لشيخ الأزهر الأزهر
@funny-jb3yp3 жыл бұрын
هل تعمد البخاري إهانة الرسول؟ 01 أغسطس 2018  يا لها من مفارقة أن يجمع الأحاديث من يعرف جيدا أن الرسول نفسه نهى عن روايتها! بقلم د. توفيق حميد/ من الصعب تصور أن ما جمعه البخاري عن الرسول عليه السلام وكتبه في كتابه "صحيح البخاري" كان مصادفة، فالرجل ابتدع شيئا نهى عنه الرسول نفسه حينما قال "لا تكتبوا عني غير القرآن، ومن كتب عني غير القرآن فليمحه" (صحيح مسلم). وقد انصاع صحابة الرسول عليه السلام لهذا الأمر، فلم يجمعوا لنا ما يسمى بالأحاديث حتى جاء البخاري بعد أكثر من مئتي عام ليعصي أمر الرسول ويخالف عمل الصحابة ويجمع هو "الأحاديث" بالرغم من النهي عن جمعها! يا لها من مفارقة أن يجمع الأحاديث من يعرف جيدا أن الرسول نفسه نهى عن روايتها! من الواضح أن الرسول الكريم لم يذهب لرواة الأحاديث ليكلمهم عن قدراته الجنسية الخارقة، فهل كان هؤلاء الرواة يتلصصون عليه ليعرفوا هذه الأشياء؟ ويحضرني الآن في هذا الأمر موقف عمر بن الخطاب من أبي هريرة (وهو أكثر جامع للأحاديث النبوية!)، حيث كان عمر يضرب أبا هريرة لمنعه من تدوين الأحاديث، فقد روى مسلم في صحيحه أن عمر بن الخطاب ضرب أبا هريرة لما سمعه يحدث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم. وروى ابن عبد البر عن أبي هريرة نفسه قوله: لقد حدثتكم بأحاديث لو حدثت بها زمن عمر بن الخطاب لضربني عمر بالدرة (صحيح مسلم ج 1 ص 201 باب من شهد لا إله إلا الله مستيقنا دخل الجنة ـ فقه السيرة للشيخ محمد الغزالي ص 41 ط السادسة). والسؤال الذي يطرح نفسه هنا هو: لماذا لم يجمع لنا البخاري إلا خطبة جمعة واحدة من كلمات الرسول وهي "خطبة الوداع" رغم أن خطب الرسول في صلاة الجمعة تزيد عن ألف خطبة في حياته؟ هل من المنطق والفكر المستقيم إهمال ذكر ما قاله الرسول في قرابة ألف خطبة جمعة؟ وذكر ـ بدلا منها ـ أحاديث عن حياته الجنسية الخاصة وقدرته على الممارسة الجنسية؟ وهذه فقط بعض الأمثلة من "صحيح البخاري": أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يدور على نسائه في الساعة الواحدة من الليل والنهار، وهن إحدى عشرة، قال الراوي عن أنس قلت لأنس: أو كان يطيقه؟ قال: "كنا نتحدث أنه أُعطي قوة ثلاثين" وفي رواية الإسماعيلي: قوة أربعين في الجماع (أخرجه البخاري في صحيحه). عن عائشة "كانت إحدانا إذا كانت حائضا فأراد رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يباشرها، أمرها أن تتزر في فور حيضتها ثم يباشرها". ولم يقف البخاري عند هذا الحد، بل وصل إلى درجة التفاصيل فعن جابر رضي الله عنه أنه قال: تزوجت فقال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم ما تزوجت؟ فقلت تزوجت ثيبا، فقال: مالك وللعذارى ولعابها!" (أخرجه البخاري في صحيحه). وقد ذكر في فتح الباري على شرح صحيح البخاري لابن حجر العسقلاني أنه روي: "ولعابها بضم اللام والمراد به الريق، وفيه إشارة إلى مص لسانها ورشف شفتيها، وذلك يقع عند الملاعبة والتقبيل!". وكذلك ما رواه ابن خزيمة في صحيحه، والإمام أحمد في المسند، وأبو داود والبيهقي تأكيدا للحديث السابق عن عائشة رضي الله عنها: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يقبلها وهو صائم ويمص لسانها! فهل يعقل أن يغض البخاري وغيره من رواة الأحاديث عن ألف خطبة جمعة كانت ستوضح الكثير والكثير في فهم الإسلام ويتم جمع الأحاديث المذكورة أعلاه بدلا منها؟ هل هذا شيء منطقي أو يتوافق حتى مع البديهيات؟ مجرد سؤال! وكل ما سبق يتضاءل أمام أول حديث رواه البخاري "رضي الله عنه" في صحيحه في كتاب "النكاح" ـ باب ما يحل من النساء وما يحرم وهو نصا: "فيمن يلعب بالصبي إن أدخله فيه ـ يعني لاط به ـ فلا يتزوجن أمه!". أقف بأمانة مذهولا هنا فبعد البحث المضنى للبخاري عن الأحاديث يأتينا بهذه الكلمات! ولسان الحال بعد قراءة هذا الحديث يقول بل ويصرخ بأعلى صوته "تمخض الجبل فولد فأرا". هل من المنطق إهمال ذكر ما قاله الرسول في قرابة ألف خطبة جمعة وذكر أحاديث عن حياته الجنسية الخاصة وقدرته على الممارسة الجنسية؟ فيا ترى هل كان إهمال خطب جمعة رسول الله عبر تاريخه، وذكر مثل هذه الأحاديث محض صدفة أم أنه كان متعمدا لتشويه صورة الرسول والإسلام؟ فهل ما فعله البخاري برواية هذه الأشياء تم التنبؤ عنه في قوله تعالى: "وَكَذَٰلِكَ جَعَلْنَا لِكُلِّ نَبِيٍّ عَدُوًّا شَيَاطِينَ الْإِنسِ وَالْجِنِّ يُوحِي بَعْضُهُمْ إِلَىٰ بَعْضٍ زُخْرُفَ الْقَوْلِ غُرُورًا ۚ وَلَوْ شَاءَ رَبُّكَ مَا فَعَلُوهُ ۖ فَذَرْهُمْ وَمَا يَفْتَرُونَ" (سورة الأنعام آية 112). أم أنه يقع تحت الآية الكريمة "فَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرَىٰ عَلَى اللَّهِ كَذِبًا لِّيُضِلَّ النَّاسَ بِغَيْرِ عِلْمٍ ۗ " (سورة الأنعام 144)؟ ومن الواضح أن الرسول الكريم لم يذهب لرواة الأحاديث ليكلمهم عن قدراته الجنسية الخارقة، فهل كان هؤلاء الرواة يتلصصون عليه ليعرفوا هذه الأشياء؟ أم أنهم كانوا يسألون زوجات النبي عن هذا؟ وأسأل كل من يدافع عن كتاب البخاري أن يسأل نفسه هل كان يقبل أن يروى أحد تفاصيل العلاقة الجنسية الخاصة بين أمه وأبيه كما روى البخاري هذه التفاصيل الجنسية عن الرسول الكريم؟ وأوجه لهؤلاء السؤال بنفس طريقتهم "هل ترضاه لأمك... هل ترضاه لأبيك... هل ترضاه لأختك... أم هل ترضاه لابنت
@user-ls8en1cs4m2 жыл бұрын
علشان استعين بتلك الشيوخ والدعاه المحترمين والشرفاء في المستقبل لجعل ونشاة جيل سوي نفسيا اجوكم اعو الاطفال يشوفو امهم وهي يتم القبض عليه لو سمحتو فهذا ما انشاء أجيال مرضيه ومشوه بسبب القبض على السواق او القاتل او ايا ما كان اما عائلته واطفال لو سمحتو بلغو الشرطه والجيش بلاش القبض على اي فاسد امام اطفاله
@ahmedabdelazeem96904 жыл бұрын
تقريبا انا الوحيد اللي عجبني كلام رئيس جامعة القاهره