بسم الله الله أكبر بارك الله فيك يا شيخ مصطفى وفى صوتك وعلمك ونفعك ونفع بك الإسلام والمسلمين فى كل مكان

الله الله الله

نحبك شيخنا الحبيب المتواضع بارك الله لك يارب العالمين

بارك الله يسلم هالصوت

عايزين فكم لله من لطف خفي ياسيدنا

الله يسترك ياشيخنا الحنون ❤❤❤

تسلم يا مولانا ويسلم صوتك ❤

ياايها المختار

أيها المؤمن بالله ، ألا ترضى أن يعود الناس إلى رحالهم بالشاة و البعير و تعود أنت إلى رحالك بالله رب العالمين ؟! ، كن مثل إبراهيم عليه السلام و موسى عليه السلام و محمد رسول اللّه صلى اللّه عليه وآله وصحبه وسلم تسليما كثيرا : اللَّهُمَّ رَبَّ السَّمَوَاتِ السَّبْعِ، وَرَبَّ الْأَرْضِ، وَرَبَّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ، رَبَّنَا وَرَبَّ كُلِّ شَيْءٍ، فَالِقَ الْحَبِّ وَالنَّوَى، وَمُنْزِلَ التَّوْرَاةِ وَالْإِنْجِيلِ وَالْفُرْقَانِ، أَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ كُلِّ شَيْءٍ أَنْتَ آخِذٌ بِنَاصِيَتِه. اللَّهُمَّ أَنْتَ الْأَوَّلُ فَلَيْسَ قَبْلَكَ شَيْءٌ، وَأَنْتَ الْآخِرُ فَلَيْسَ بَعْدَكَ شَيْءٌ، وَأَنْتَ الظَّاهِرُ فَلَيْسَ فَوْقَكَ شَيْءٌ، وَأَنْتَ الْبَاطِنُ فَلَيْسَ دُونَكَ شَيْءٌ، اقْضِ عَنَّا الدَّيْنَ وَأَغْنِنَا مِنَ الْفَقْر. حديث شريف جامع للحضور الإلهي فيه الدليل الكامل على حقيقة القرب و المعية حقيقة ربانية قرآنية كونية تشمل جميع المخلوقات دون استثناء ، آخذ بناصية كل شيء أقرب إلى كل شيء من الشئ نفسه و هو معكم أينما كنتم أقرب إلينا من حبل الوريد يدرك الأبصار لكن الأبصار لا تدركه فانتبهوا لحضوره الفعال لما يريد يرحمكم الله facebook.com/61556271743848/posts/122128929788209058/?mibextid=rS40aB7S9Ucbxw6v #إن_الله_معنا_حقا #محمد_إسماعيل_جبر .......... و لكن يناله ((التقوى)) منكم ! ، هو ((التوحيد))! يعنى إتقان((الإحسان)) بعد ((الإيمان)) بعد ((الإسلام)) بعد أن سمعت عن الله رب العالمين الخالق البارئ المصور القريب الرقيب الأول و الآخر و الظاهر و الباطن و يجمعها إسم الله العظيم ((الواسع)) و اسمه ((الصمد)) هو مع كل شيء و ليس كمثله شيء ، لن تبلغوا نفعى فتنفعونى و لن تبلغوا ضرى فتضرونى! ، لن ينال الله لحومها و لا دماءها و لكن يناله التقوى منكم ، و التقوى خلاصة جميع الشعائر الدينية و العبادات والمعاملات التى تجمع قلب العبد المؤمن على خالقه و مولاه ، هذه خلاصة التوحيد فالتزموها لأنها عندها يحصل النوال المتبادل و يتم تفعيله بين العبد و ربه .. و لا كلام هنا فى الكيفية غير أنها حقيقة القرب و المعية ، إنه نوال حقيقى أثبته الله لنفسه فلا يجوز الجدال فيه لأنه ليس كمثله شيء ، و إدراك لا يوصف. drive.google.com/file/d/12Z5orMV4qVGlvHj3JAR_95VmTm4rcL4L/

الله اكبر ماشاء الله صوتك ارتاح عند سماعه واحبه كتيرا جزاك الله خيرا متتبعة من اسبانيا