الملعونه سعاد صالح عندما استدلت بلحديث الاخير الماسوني الذي ينافي كلام الله وشرعه . سؤال هل رسول الله صلى الله عليه وسلم . سيقول سيتحدث بحديث ينافي كلام خالقه الذي ارسله رسولا لناس . الجواب اكيد لا . فقد قال الله الزني والزانيه يجلدو ثمانين جلده اذا تم الاثبات عليهم واعتراف الزاني انه زنى اثبات عليه فوجب عليه. الحد . وان طبق الحد غفر الذنب .وان لم يكشف يعتبر زنى لكن يكون ذنبا بين العبد وربه فإن تاب العبد تاب الله عليه وان لم يتب فجزائه جهنم خالدا فيها . لقول .والذين لا يقتلون النفس التي حرم الله الا بلحق ولا يزنون ومن يفعل ذلك يلق اثاما يضاعف له العذاب يوم القيامه ويخلد فيه مهانا الا من تاب وآمن وعمل عملا صالحا فؤلئك يبدل الله سيئاتهم الا حسنات .صدق الله العظيم اما الحديث الاول عندما قال لعلك داعبت فكان توضيحا من الرسول الاكرم عليه الصلاة والسلام لمن حوله ولمن يأتون من بعده ماهو الزنى بحد ذاته وهو الذي اجمع عليه الحبيب المصطفى والصحابه والعلماء من بعد وهو ولوج الذكر في فرج المرءه . اما من ارسلوك من اعداء الله و الدين والاسلام عليك وعليهم غظب الله وماتستحقين

أفنكتها؟ وين المشكل؟

والله صحيح ..يعني ممكن اكون انا مجني عليه نتيجة علاقتها الأثمة ماهدا.

Fatma Qasem الشهود اربعة اذا كان المتهم بالزنا لم يعترف فالشهادة تكفي لإقامة حد الزنا واذا هو الزاني اعترف على نفسه لانحتاج لشهادة فكان الصحابة رضي الله عنهم اذا اذنب احدهم ذنب يوجب الحد يأتي بنفسه ويقر بفعله نادما ويطلب اقامة الحد ويتطهر من ذنبه راجيا الغفران من الله وهذا ماحدث مع الصحابي ماعز رضي الله عنه

الملعونه سعاد صالح عندما استدلت بلحديث الاخير الماسوني الذي ينافي كلام الله وشرعه . سؤال هل رسول الله صلى الله عليه وسلم . سيقول سيتحدث بحديث ينافي كلام خالقه الذي ارسله رسولا لناس . الجواب اكيد لا . فقد قال الله الزني والزانيه يجلدو ثمانين جلده اذا تم الاثبات عليهم واعتراف الزاني انه زنى اثبات عليه فوجب عليه. الحد . وان طبق الحد غفر الذنب .وان لم يكشف يعتبر زنى لكن يكون ذنبا بين العبد وربه فإن تاب العبد تاب الله عليه وان لم يتب فجزائه جهنم خالدا فيها . لقول .والذين لا يقتلون النفس التي حرم الله الا بلحق ولا يزنون ومن يفعل ذلك يلق اثاما يضاعف له العذاب يوم القيامه ويخلد فيه مهانا الا من تاب وآمن وعمل عملا صالحا فؤلئك يبدل الله سيئاتهم الا حسنات .صدق الله العظيم اما الحديث الاول عندما قال لعلك داعبت فكان توضيحا من الرسول الاكرم عليه الصلاة والسلام لمن حوله ولمن يأتون من بعده ماهو الزنى بحد ذاته وهو الذي اجمع عليه الحبيب المصطفى والصحابه والعلماء من بعد وهو ولوج الذكر في فرج المرءه . اما من ارسلوك من اعداء الله و الدين والاسلام عليك وعليهم غظب الله وماتستحقين لانكم ارسلتم لتشككو الناس في علمائهم وفتاوى علمائهم ودينهم فلعنه الله على اعداء الامه

كذبت في ماذا؟؟؟؟؟؟