الحقيقة ان من في الأرض جميعا بهم سحر سحر حقيقي فالإنسان الطبيعي يتذكر جميع أحلامه فور استيقاظه من النوم و يحرك أذنيه بسهولة أي العضلات ليست مشلولة فهذا السحر يؤثر على التركيز و قوة الذاكرة و الخشوع هذا السحر موجود على مستوى غدد الوجه و هو ( هو مخاط الأنف و الصدر ) هو ( les glaire ) الزكام هو في الحقيقة سحر و لو انتهى هذا المخاط من الغدد على مستوى الجهاز التنفسي يستطيع الإنسان تحريك أذنيه بكل سهولة و تذكر جميع أحلامه فهو موجود في غدد الأذنين و غدد الانف الأربعة و الغدة الدرقية بالمختصر موجود في الغدد و ترابط هذا السحر يشكل نجمة داوود لما تصبح الغدد خالية من السحر سيكون الوضوح فيها و الإحساس بها يشكل نجمة داوود فيصبح الإنسان يرى من داخل جبتهه أي الجزؤ الامامي للدماغ يملك السيطرة الفكرية أما كثرة السحر في نفس الغدد يشكل عدم وضوح في البصيرة ( نقطة ما بين الحاجبين ) كمثل تلك الاشكال في مسلسل لعبة الحبار مثلث و دائرة و مربع و (× ) تلك الاشكال تختلف باختلاف كمية السحر فالعلم الشيطاني يعتبر ان النفس لوحدها و الجسد لوحده رغم ان الحقيقة ان النفس لن تكون شيئا بدون الجسد و كذلك الجسد فالأفكار و الخشوع و الإختيار و الاايمان بالغيب و الخشوع أعضاء الجسد مساهمة فيه فارتباط الغدد و عملها هو من يعطي العبد ذلك الإحساس و الادراك فهي مرتبطة مع بعض لشكل دقيق و متقن جدا فلا احد يملك الحق أن يقول ان ذلك العضو زائد و يمكن نزعه هو هكذا يؤثر في النفس و هم فرقوا بين المرء و زوجه يعني على حسب ما أحسست به فرقوا بين ترابط الشاكرات أي المراكز التي لما تترابط يصبح الانسان مدرك اكثر لما حوله لهذا في حال العبد نادى على الله و اراد الخشوع و التركيز في اسمه يكون الخشوع صعب و يحس كان التفكير يصبح ثعبان يصعد لفوق يمين و يسار من الأسفل للأعلى و ان هذا التفكير في حال ارتبط مع الجزء الامامي للعقل تكون حصلت على الخشوع هذا ما أحسست انا به لا أستطيع وصف هذا بدقة او اعطائه اسماء لاني أصلا لم استطع فهمه الإنسان الطبيعي يجلس جنب المدفأة ساعات حتى يصبح أحمرا ثم يخرج في عز الشتاء و البرد عاريا و لن يعطس عطسة واحدة و لن يخرج منه قطرة مخاط و لن ترتفع حرارته أما من به هذا السحر فسيمرض و كذلك إحتقان الحلق من أعراض هذا السحر فالإنسان الطبيعي يأكل الثلج ثم يخرج في الهواء المثلج و لن يصيبه شيئا من هذه الأمراض التي تصيب جميع الناس و الناس لا يعلمون سببها الحقيقي هذه هي الماسونية التي أصلا تعني ( البناءءون الأحرار ) فهو يبنون طبقات من السحر في نفس المكان إلى أن يختفي الوضوح و الإحساس و التحكم و لكن لا أحد يعلم الرقاة يخدعون الناس أو هم أصلا يتبعون فقط و لا يعلمون و ما كورونا الا شيء حدث لهذا السحر ما يمكنني قوله ان العبد الطبيعي يتذكر جميع احلامه . لو نزلت آية يقول فيها الله ( أَمْ تَأْمُرُهُمْ أَحْلَامُهُم بِهَٰذَا ۚ أَمْ هُمْ قَوْمٌ طَاغُونَ ‎﴿٣٢﴾‏) لكان جواب الناس أنهم لا يحلمون أصلا أو في العام يحلمون مرة لكن قوم محمد كانوا يتذكرون و أيضا هناك فئة قليلة يستطيعون تحريك آذانهم و من يفعل هذا يعني ان له ذكاء و تركيز عالي مقارنة بمن لا يستطيع ان يفعل و لهذا هم يستطيعون تذكر الأحلام بكل سهولة لما هذه الفئة تستطيع و الأخرى لا تستطيع !!؟؟ رغم انه ان تبحث تجد ان كل ااقدماء كانوا يستطيعون فلا تستغرب الإعجاز في بنيانهم الحقيقة انهم يملكون من الذكاء ما لا نملكه نحن الآن أتعلم لما يكون العبد فيه كمية قليلة جدا من السحر و يكون يقرأ أي كتاب او كلام مثلا سيكون كما سأصفه لما يقرأ جملة ينسى التي قبلها و حتى لو كان يعلم ما بعدها في تلك الثانية ينسى ما بعدها يحاول ان يركز في نقطة واحدة ليحيط بكل الجمل في الكتاب او في الصفحة و لا ينسى لكنه يجد تفكيره يتحرك يمينا و يسارا و بسرعة كالثعبان تماما أو ليس هذا شعار المنظمة العالمية للصحة !! تلك العصا هم الشاكرات السبع ( و هي ليست نفسها العلوم الشيطانية علوم الطاقة بل هي مراكز مكونة من اعصاب و غدد و اعضاء في نفس الوقت هي مسؤولة عن الايمان بالغيب و اختيار القرار الصحيح و الكثير من الهدف من وجودنا هنا ) أي النقطة التي لما تكون فيها تصبح مركزا خاشعا في موضوع معين و ذلك الثعبان هو السحر الذي يفرق المرء و زوجه يعني هم يقولون في شعارهم : انكم تخرجون من بطون امهاتكم بنور لكن نحن نطفئ نوركم و لما تمرضون سأتون الينا لنزيد مرضكم الناس اليوم تقول ( أن الله من أمرضنا و هكذا أحب الله لنا ثم يذهبون إلى الشيطان ليشفيهم ) المرض لله و الشفاء للشيطان الأدوية هي السحر لا وجود لمرض التوحد و لا متلازمة توريت و لا لثنائي القطب و لا سرطان و لا الشلل و لا الجنون و لا الأمراض العصبية و لا الزكام و لا الصداع و لا أمراض الصدر و امراض الغدة و ألم الأسنان ( لا وجود ) هذا كله من صنع الأدوية و صنع اللقاحات التي يضعونها في الأكل و في جسم الرضع أتعلم ان قبل حادثة انفجار البرجين الكثير من النار رأت الإنفجار في المنام قبل حدوثه و الى الآن الكثير من النار ترى أشياء قبل حدوثها في أحلامها تفسيرهم انهم ينسبون هذا الى الله لكن الحقيقة أن الشيطان هو من يريهم هذا ما قلته شهدت عليه كله لكن لما بحثت وجدت أن الناس لا تعلم لكن هناك احد يعلم هذا من صنع فيلم ( في الظل ) يعلم بهذا ايضا و اكيد لا يعلم هذا إلا قلة قليلة..

حديث حسن