يبدو أنك شاب صغير بالعمر😊 لا تحكم عليه مما يقول 😂

مشروع رفيق الحريري في وسط بيروت قضى على آمال أصحاب الحق في أرزاقهم من محلات تجارية عُوّضَ على مالكيها فتافيت لا قيمة لها بدل من أن تقوم الدولة بحفظ العقارات لهم. رفيق الحريري قضى على النمو الاقتصادي الصناعي الإنتاجي و حوله الى اقتصاد خدمات يقدم سياحة خمس نجوم لأصحاب المال الخليجي و غيرهم،فإنتعشت الفنادق و المقاهي و المطاعم و حانات المشروب و الدعارة و كل هذا الاقتصاد الوهمي هو حكر لفئة تنتمي لهم السياسيين من كل المذاهب و الطوائف. عيّن رفيق الحريري حاكم المصرف المركزي التابع له و وزير المالية التابع له و فتح عددا من البنوك تابعة له و للتابعين له و قسّم معهم الإعلام و عين معهم الضباط و القضاة و سيطر معهم على الدولة بكل مفاصلها فكان على الضفة الأخرى يلاقيه نبيه بري الذي شرّع له الفساد و تحاصص معه الدولة التي نهبوها ب(القانون). ارتفع معه الدين العام و اقترض بالدولار و ثبت الليرة بشكل يوهم الناس بالاستقرار و اوعز الى خادمه رياض سلامة بفبركة هندسات مالية تتيح السرقة الممنهجة بإغراء المودعين بفوائد عالية حتى تكدست الودائع ارقاما ذابت في التثبيت لليرة تارة و بالدعم العشوائي الذي يصب بزيادة ارباح المافيا السياسية من الهراوي الى جنبلاط الى ميشال المر الى غازي كنعان و عبد الحليم خدام و كل حواشيهم الذين لم و لن يغيبوا عن بالنا يوما. و بدأ الهدر للمال العام بمجالس اسسوها مثل مجلس الانماء و الاعمار و مجلس الجنوب و وزارة المهجرين و أوجيرو و شبكة الاتصالات عدا عن التوظيفات بالجملة لكسب الشعبية و الجمهور الغافي الذي يدفع الثمن اليوم. لا ينخدعنّ احد بهؤلاء فقد عاثوا بنا فسادا و سيحاسب الله الأحياء منهم و الاموات و لن يفروا من عذاب الله. ها هي ترِكتهم لابنائهم اضحت وبالا عليهم مهما تظاهروا بالإستقرار والعيشة الهانئة فنار الحرام تأكلهم و تنهشهم و لن يحصدوا الا الخيبة. كنا لا نتمنى أن تنتهي قصة رفيق الحريري بهذا الشكل المفجع و من قتله اراد لنا الفتنة بيننا و لكن سنشبك أيادينا جميعا لحماية بلدنا الحبيب لبنان و سننهض يوما❤

مشروع رفيق الحريري في وسط بيروت قضى على آمال أصحاب الحق في أرزاقهم من محلات تجارية عُوّضَ على مالكيها فتافيت لا قيمة لها بدل من أن تقوم الدولة بحفظ العقارات لهم. رفيق الحريري قضى على النمو الاقتصادي الصناعي الإنتاجي و حوله الى اقتصاد خدمات يقدم سياحة خمس نجوم لأصحاب المال الخليجي و غيرهم،فإنتعشت الفنادق و المقاهي و المطاعم و حانات المشروب و الدعارة و كل هذا الاقتصاد الوهمي هو حكر لفئة تنتمي لهم السياسيين من كل المذاهب و الطوائف. عيّن رفيق الحريري حاكم المصرف المركزي التابع له و وزير المالية التابع له و فتح عددا من البنوك تابعة له و للتابعين له و قسّم معهم الإعلام و عين معهم الضباط و القضاة و سيطر معهم على الدولة بكل مفاصلها فكان على الضفة الأخرى يلاقيه نبيه بري الذي شرّع له الفساد و تحاصص معه الدولة التي نهبوها ب(القانون). ارتفع معه الدين العام و اقترض بالدولار و ثبت الليرة بشكل يوهم الناس بالاستقرار و اوعز الى خادمه رياض سلامة بفبركة هندسات مالية تتيح السرقة الممنهجة بإغراء المودعين بفوائد عالية حتى تكدست الودائع ارقاما ذابت في التثبيت لليرة تارة و بالدعم العشوائي الذي يصب بزيادة ارباح المافيا السياسية من الهراوي الى جنبلاط الى ميشال المر الى غازي كنعان و عبد الحليم خدام و كل حواشيهم الذين لم و لن يغيبوا عن بالنا يوما. و بدأ الهدر للمال العام بمجالس اسسوها مثل مجلس الانماء و الاعمار و مجلس الجنوب و وزارة المهجرين و أوجيرو و شبكة الاتصالات عدا عن التوظيفات بالجملة لكسب الشعبية و الجمهور الغافي الذي يدفع الثمن اليوم. لا ينخدعنّ احد بهؤلاء فقد عاثوا بنا فسادا و سيحاسب الله الأحياء منهم و الاموات و لن يفروا من عذاب الله. ها هي ترِكتهم لابنائهم اضحت وبالا عليهم مهما تظاهروا بالإستقرار والعيشة الهانئة فنار الحرام تأكلهم و تنهشهم و لن يحصدوا الا الخيبة. كنا لا نتمنى أن تنتهي قصة رفيق الحريري بهذا الشكل المفجع و من قتله اراد لنا الفتنة بيننا و لكن سنشبك أيادينا جميعا لحماية بلدنا الحبيب لبنان و سننهض يوما❤

انظر إلى ما وصل إليه لبنان اليوم، لبنان بعد الطائف، تحكمه ايران، غارق في الدين، لا رئيس جمهورية، وزارة تصريف أعمال تتخطى الدستور استنسابياً بشكل يومي، رئيسها فاسد. هذه نتائج ما أسسه رفيق الحريري.

مشروع رفيق الحريري في وسط بيروت قضى على آمال أصحاب الحق في أرزاقهم من محلات تجارية عُوّضَ على مالكيها فتافيت لا قيمة لها بدل من أن تقوم الدولة بحفظ العقارات لهم. رفيق الحريري قضى على النمو الاقتصادي الصناعي الإنتاجي و حوله الى اقتصاد خدمات يقدم سياحة خمس نجوم لأصحاب المال الخليجي و غيرهم،فإنتعشت الفنادق و المقاهي و المطاعم و حانات المشروب و الدعارة و كل هذا الاقتصاد الوهمي هو حكر لفئة تنتمي لهم السياسيين من كل المذاهب و الطوائف. عيّن رفيق الحريري حاكم المصرف المركزي التابع له و وزير المالية التابع له و فتح عددا من البنوك تابعة له و للتابعين له و قسّم معهم الإعلام و عين معهم الضباط و القضاة و سيطر معهم على الدولة بكل مفاصلها فكان على الضفة الأخرى يلاقيه نبيه بري الذي شرّع له الفساد و تحاصص معه الدولة التي نهبوها ب(القانون). ارتفع معه الدين العام و اقترض بالدولار و ثبت الليرة بشكل يوهم الناس بالاستقرار و اوعز الى خادمه رياض سلامة بفبركة هندسات مالية تتيح السرقة الممنهجة بإغراء المودعين بفوائد عالية حتى تكدست الودائع ارقاما ذابت في التثبيت لليرة تارة و بالدعم العشوائي الذي يصب بزيادة ارباح المافيا السياسية من الهراوي الى جنبلاط الى ميشال المر الى غازي كنعان و عبد الحليم خدام و كل حواشيهم الذين لم و لن يغيبوا عن بالنا يوما. و بدأ الهدر للمال العام بمجالس اسسوها مثل مجلس الانماء و الاعمار و مجلس الجنوب و وزارة المهجرين و أوجيرو و شبكة الاتصالات عدا عن التوظيفات بالجملة لكسب الشعبية و الجمهور الغافي الذي يدفع الثمن اليوم. لا ينخدعنّ احد بهؤلاء فقد عاثوا بنا فسادا و سيحاسب الله الأحياء منهم و الاموات و لن يفروا من عذاب الله. ها هي ترِكتهم لابنائهم اضحت وبالا عليهم مهما تظاهروا بالإستقرار والعيشة الهانئة فنار الحرام تأكلهم و تنهشهم و لن يحصدوا الا الخيبة. كنا لا نتمنى أن تنتهي قصة رفيق الحريري بهذا الشكل المفجع و من قتله اراد لنا الفتنة بيننا و لكن سنشبك أيادينا جميعا لحماية بلدنا الحبيب لبنان و سننهض يوما❤