عقلاني كلامك

لك الحق في ما لاحضته، الاستاذ كأنه يصرد محفوظة، بدون منطق وعقل،وهذا ضعف في معرفته للتاريخ الإسلامي السياسي وكان الإسلام والمسلمين لا وجود لهم : ثقافيه وحضاريا.....وشكرا

😊😊😊😊

هو عدونا جميعا

@@Mohamed_fouad_DZ صدقت.

تحيا إسرائيل أولاد إبراهيم الشرعين اخوكم من القبائل شمال إفريقيا عندنا عدو واحد هو شتات الماغول العثماني عرب درجة الثانية الإسلام صهيونية والقومية العربية صهيونية والقومية العربية صهيونية والقومية العربية

اتفق

اتمنى ان تعيد سماع المحاضرة

@@raasaad3607 لماذا تنصحني ان اعيد سماع المحاضره ؟؟

@leisure med لم افهم ماتقصد بحرف ال ك ؟؟؟

@@a.alba.6156 لأن حتمية الحركة الصهيونية هي القضاء الكلي على الفلسطينيين و هو ما يعبر عنه الدكتور فوزي البدوي

أرجو أن تعيد سماع المحاظرة

و من الظاهر كذلك أنك تافه

لا يهمنا ان يكون الغرب في أزمة. يهمنا ان نفهم ازمتنا و أزمة بلداننا ،

طيب يا استاذ سؤال، لماذا لم تقم الدول الأمازيغية، سواء قبل الإسلام أو بعده ، بأي محاولة لجعل الأمازيغية اللغة الرسمية أو على الأقل لغة علم أخرى بجانب اللغة العربية ، و هم كانوا أكثر اهل البلاد في اغلب الوقت؟ و قبل أن تقول كان هناك تعريب قسري او اي شيء من هذا القبيل، طبعا هذا لا يشمل مرحلة ما بعد الاستعمار، سأعطيك مثالا سينقض هذا الكلام: اصبح السامانيون الفرس حكام المناطق الشرقية من الدولة الإسلامية،أي حاليا افغانستان و طاجيكستان و جزء من أوزبكستان و شرق إيران في الوقت الحالي، و من أهم ما فعلوه هو اعتبار اللغة الفارسية لغة رسمية مع إبقاء اللغة العربية لغة علم، و مع ذلك لم يقم الخليفة بعقاب أو محاربة السامانيين، و لم يكن هناك رد فعل من الناس، بل على العكس أدى هذا تدريجيا الى حلول اللغة الفارسية، و اللتي كانت موجودة فقط في ما يعرف بإقليم فارس، محل الكثير من اللغات المحلية مثل الصغدية و البختارية القديمة و الخوزية وغيرها و اللتي انتهى وجودها، و هذا بدوره ادى إلى تطور هذا اللغة و أن تصبح لغة الأدب و العلم و الثقافة في معظم مناطق اسيا الوسطى و ايران، بل الف الشعوبيون الفرس كتبا تنتقص من العرب فيما عرف بالمثالب، و كانوا يكتبون مثالبهم بالعربية و يجالسون اهل الحكم في بغداد، و منهم الخليفة العباسي، وكرموا على ما فعلوه، و كذلك كان الأمر في الأندلس بين المسيحيين اللذين حافظوا على لغتهم و كتبوها و الفوا بها، بل و كتبوا المثالب في حق العرب و لم يقمعوا لذلك. و انا ليس هدفي الانتقاص من هويتك أو فرض هويتي عليك، و لكن ان تنتقص من العرب بهذه الطريقة و تحملهم عدم رغبة الامازيغ بتطوير هوية جامعة في الماضي ، فهذا لا يقبله عقل أو منطق يقرأ التاريخ بدون تحيز. و ثانيا ما هذا الكلام عن مستعمرات عربية في المغرب؟ هل تعتبر ان العربي الساكن في الجزائر اليوم مثلا مستعمرا؟ و ماذا ستفعل به؟ هل ستعيده إلى ماسميته انت الى بدو الجزيرة؟ هل تعلم يا اساتذ ان اول ذكر للعرب كان في منطقة جنوب شرق سوريا اليوم أو ما يعرف بجبل بشري؟ و ليس في الجزيرة؟ و أن اول نص عربي قديم يعود للالف الأولى قبل الميلاد و عثر عليه في منطقة شمال وسط الاردن؟ و أن مناطق جنوب بلاد الشام و سيناء فيها نقوش عربية قديمة تفوق على ما عثر عليه في شمال ووسط الجزيرة العربية؟ بل أن الكتاب الإغريق ذكروا وجود العرب في مناطق شرق مصر حتى قبل الإسلام؟ و أن هناك دلائل أن المصريين كانوا يعرفون اللغة العربية حتى قبل الاسلام و كتبوا الى الولاة الامويين بها؟ يعني استغرب من مسألة المظلومية بهذا الشكل،فهي تدعي طمس تاريخها و تزويره، و عندما يطلب المرء منها الدليل أو حتى القرائن، يتهم المرء بالقومجية العربية،أو بالعنصرية. و لماذا تستخدم مصطلح الصهيونية العربية؟ حتى اكثر القوميين العرب تعصبا، حسب علمي لا يعتبرون العروبة شيئا مغلقا و اثنيا و عرقيا و دينيا في نفس الوقت، و هذا ما تنادي به الصهيونية ان كنت لاتعلم، فاليهودية متوارثة عندها و لا تكتسب و لا تعطى، أما العروبة فهي ليست كذلك، بل على العكس انتقاد القومية العربية أساسا هو محاولتها فرض الهوية العرب على غير العرب و تشددها في ذلك، فأنت بذلك تقول أن الحر هو البرد، حكم عقلك رجاءا. و اخيرا، الامازيغ لهم حقهم في الحفاظ على هويتهم و تطويرها و الافتخار بها، و على العرب الاعتراف بهذه الهوية و بمساهمتها في التاريخ الإسلامي عموما و المغاربي خصوصا، بل اني اعترف و اقر أن جزءا من المكون المشرقي، الشامي خصوصا، هو أمازيغي و لكنه اندمج في محيطه الجديد ليثريه، لأن الهجرات كانت في الاتجاهين كما هو ثابت، و يكفي ان القدس فيها باب المغاربة و أن المفتول الفلسطيني هو أيضا ما يعرف بالكسكسي، أي الكسكس، و هو طعام أمازيغي بامتياز.

الامازيغ ّعمرهم ما كانت لهم دولة عبر التاريخ، والدليل القاطع ،انك تكاتبنا بالعربية. اكتب بامازغيتك ونحن لانحسدك يا اخي على بناء دولة امازغية، وانت تعرف معنى "دولة".وشكرا