من اساسيات حقوق الانسان اللي اعرفها انه من حقي اطلب ومن حق المقابل يرفض بهالطريقه ممكن اوقف الغضب
@Batats96Fatma12 жыл бұрын
بجد بستقيد كتيررررررر من حضرتك
@fatmaelhenawy528712 жыл бұрын
:) rabna yekremak ya dr
@alial-fardan175712 жыл бұрын
في الحديث: (ليس الشديد بالصرعة، إنما الشديد الذي يملك نفسه عند الغضب). هنا لم يقل الرسول (ص)، إنما الشديد الذي لا يغضب. وكأنه يريد أن يبين أن الغضب شيء طبيعي ومشروع ولربما كان واجباً في بعض الأحيان. ولكن ما على العاقل فعله هو عدم جعل السلوكيات السلبية نتيجة لذلك الغضب. تحياتي
@djamilnini63283 жыл бұрын
❤️❤️
@ranimzmate24683 жыл бұрын
❤
@imiamal48553 жыл бұрын
7/6/2021
@kevinpaige45099 ай бұрын
❤❤❤❤❤
@abdelrhman_ali51722 жыл бұрын
2022💫
@yasminasy42772 жыл бұрын
❤️🙏🙏🙏❤️
@abdullahalshehri31118 жыл бұрын
اتمنى من المذيعه تطور من نفسها لانها لا تعرف تناقش
@houdamoudrik51473 жыл бұрын
Modi3a fi achadi lghadab
@alshoogqr67832 жыл бұрын
المذيعه فيها غضب 🫶🏻
@ForEver-hw3wl3 жыл бұрын
مع الاسف وروثونا انه في غضب لله و كل هال حكي ما انزل الله به من سلطان لانه ربنا ما بيأمرنا ب فعل صفات سيئة بالعكس تمامآ
@nourhassani93694 жыл бұрын
ن
@nourhassani93694 жыл бұрын
ح
@raaedmj8012 жыл бұрын
الغضب إذا كان لله فهو محمود، وكلام الدكتور باطل. وفي الحديث عن عائشة تصف خلق النبي عليه الصلام والسلام: "وما نيل منه شيء قط فينتقم من صاحبه إلا أن ينتهك شيء من محارم الله فينتقم لله عز و جل". أخرجه مسلم في صحيحه. أما الغضب للنفس، فهو أمر طبعي، لكن ينبغي على المرء أن يكظمه، حتى لا يؤدي إلى تصرفات يندم عليها بعد ذلك، لأن الإنسان حال الغضب الشديد يضعف وعيه بما يفعله. ولذلك جاء في الحديث:"و من كظم غيظه و لو شاء أن يمضيه أمضاه ملأ الله قلبه رجاء يوم القيامة".
@user-ys2hj6sy9b Жыл бұрын
المقدم لايصلح مقدم اطلاقا
@user-mz8me9qq8d3 жыл бұрын
غير صحيح الغضب لغير الله محمود ،مانقول يضربه او يشتمه ،لكن يكون رده غليظ ،او على الاقل يتمعر وجهه،فيه حديث بمافي معناه اقول الرسول صلى الله عليه وسلم(ليس منا من لايتمعر وجهه)او كما قال عليه الصلاة والسلام،اذا رأى منكر.
@11RIHAM3 жыл бұрын
السلام عليكم. اخي قريت تعليقك وبحثت عن الحديث الي ذكرته ولا حصلته. لكن لقيت حديث مشابه للي ذكرته وطلع ضعيف. يليت تبحث او تقولنا مصدر الحديث قبل التعليق. islamqa.info/ar/216676