الحمد اللّٰه حدانال هذ وماكننالنهتد لولاان هدانالله

al hamdolilah 3ala ne3maté al islam

ليت المسلمون يعلمون بانه الحفيد

سيلفي مليون

بل اقبل قدمه ولي الفخر

سيكون وستلقاه باذن الله تعالى

@@J.U.D.G.E.M.E.N.T.D.A.Y قُلِ الْحَمْدُ لِلَّهِ وَسَلامٌ عَلَى عِبَادِهِ الَّذِينَ اصْطَفَى آللَّهُ خَيْرٌ أَمَّا يـُشْرِكُونَ

متى يكون ذلك إن شاءالله ​@@J.U.D.G.E.M.E.N.T.D.A.Y

+‫شاب رومنسي‬‎ صدقت، وبالحق نطقت

+‫شاب رومنسي‬‎ يظهر على اختلاف من الناس و ان الارض ملِئت ظلما و جورا

هو يختلف كليا عن ما علمنا من الشيوخ والعلماء .

ويحكم ان تفتنوا الامام و انفسكم او تعينوا عليه الشيطان ,, استغفروا الله و امتنعوا هداني الله و اياكم الى اقرب من هذا رشداً

آمين، صدقت، لا تغلو فيه، واتبعوا فقط الحق الذي جاء به

zine noumer لا بأس إصبر واسأل الله لك ولي ولهم الهداية

ولا ن ترد على حدا ، الله بهديهم

اتركه لنفسك....

عليك بالصبر أخي هدانا الله وإياكم إلى ما يحبه ويرضاه

حسبك الله ونعم الوكيل.

محمد من المغرب. نحن هنا ندرس القرآن والسنة بعيدا كل البعد عن الإسرائيليات التي لا أساس لها في ديننا القيم.

من اين اتيت بهذا ؟

لا حاجه لنا بتبن الكتب .ولا ناخذ منها ..خلي التبن لك وحدك .

Khaled Benbachir بل اقول لك انه من رحمة الله تعالى بعباده المسلمين المخلصين، وهو اعلم بمن اتقى ولا نزكي احدا على الله تعالى، انه يتولاهم ويعلمهم ويسدد اقوالهم ، وهذا درس قديم قبل ان يُبصّر ابن ابراهيم الحق في الصفة والوصف، فآربأ على نفسك يا هذا ، والله ما أراها الا لابن ابراهيم ان يلتزم الحق حين يعلمه وان يترك كل باطل وضلالة ويتبرأ منه بلا حرج ولا تردد ، والله المستعان على ما "تصفون"، والحمد لله رب العالمين.

Allaho Rabbi في الحديث الصحيح قال رسول الله صلى الله عليه وسلم في الرجل الذي كان يختم صلاتة بسورة الإخلاص و قال أنها صفة الرحمن، قال فيه "أخبروه أن الله يحبه" و لو كان في هذه اللفظة شتيمة لله ما أقرها النبي صلى الله عليه وسلم اتبعوا المرسلين و لا تتبعوا الكذابين

Khaled Benbachir ونحن باذن الله تعالى نتبع المرسلين بحق وعلم ان شاء الله تعالى، ولا نتبع الكذابين او الجاهلين. اما الحديث الذي ذكرت فله اكثر من طريق وبعضها أقوى من الاخر، ولفظة صفة الرحمن في الحديث لم ترد الا من طريق واحد وهو هذا الحديث ، ومن ألطرق الاخرى بلا كلمة الصفة ، فبهذا لا تكون الكلمة ذات حجة في الاستدلال لوجود الفاظ اخر في الحديث من طرق اخرى. ولو سلمنا لك بقولك في لفظ الصفة ، فهات لنا من فم رسول الله عليه صلوات الله تعالى او من فم احد من اصحابه عليهم السلام دعاءا واحدا لله بلفظ الصفة ، اي اسالك اللهم بصفاتك العُلى كما يدعوا شيوخ السلفية "المتبعون للسنن والاثار"، ثم ان الكتاب كله حيث وردت الصفة ومشتقاتها على معني الكذب ،. ولٰما أعلمنا ربنا تبارك اسمه عن نفسه قال: "ولله الاسماء الحسنى فادعوه بها، وذروا الذين يلحدون في اسمائه..." افبحديث لا يحتج به في إثبات لفظ لوجود متن مختلف من طرق اخرى تفترون على الله ورسوله وتجعلون لله ما لم يثبت لنفسه والكتاب كله والسنن على غير ما تدعون!!!!؟ ثم ان الحديث يحثك ان تقرا سورة قل هو الله احد في كل ركعة مع ما تيسر من الكتاب ، فهل هذا ما تفعله ، ان كنت من الحريصين على اتباع النبي عليه الصلوات وابتغاء رضى الله تعالى وحبه.؟؟؟؟ فلفظة الصفة قد تكون من الأدراج او من خطأ في سماع احد الرواة او زيادة منه لمعنى ظنه من نفسه ، ولا ندين الله تعالى الا بما امرنا به سبحانه يقينا وصدقا من عنده سبحانه. والحمد لله رب العالمين.

Allaho Rabbi، أولا لفظ الصفات: جاء في الآية الكريمة في سورة الصافات "سبحان الله عما يصفون إلا عباد الله المخلصين" فقد ذكر الله تعالى أن المشركين قالوا أن الله اتخذ ولدا فقال "ألا إنهم من إفكهم ليقولون ولد الله و إنهم لكاذبون" و ذكر أنهم جعلوا بينه وبين الجنة نسبا تعالى الله عن ذلك، ثم قال سبحان الله عما يصفون و التسبيح التنزيه و يصفون الفاعل هنا يعود على المشركين الذين وصفوه بأشنع الصفات ثم قال عز وجل "إلا عباد الله المخلصين" فعباد الله المخلصين يصفون الله تعالى بأوصاف الكمال و هذا مشروع، و قد كذب أبو عرفة لما قال أن المفسرين متفقون على أن معنى يصفون يكذبون و ارجع لكتب التفسير أما بالنسبة لحديث عائشة رضي الله عنها الذي فيه "تلك صفة الرحمن" فهو متفق عليه بكل حروفه و لا غبار عليه و من زعم أنه شاذ فهو جاهل و قد رد قول رسول الله صلى الله عليه عرف أو لم يعرف، أما رواية ابن حبان التي فيها "لأني أحبها" فسندها ليس أصح من إسناد البخاري، و معلوم أن البخاري أصح الكتب سندا و هذا معلوم عند صغار طلاب العلم بل عند العوام، فكيف بالبخاري و مسلم و النسائي، فلا حجة لرد الحديث أو حرف من حروفه و لو جاء في نصف حديث سنتمسك به ثانيا من قال لك أن رسول الله صلى الله عليه وسلم لم يكن يدعو بصفات الله عز وجل فقد ثبت عنه في غير موضع أنه كان يقول "أعوذ بعظمتك" و "برحمتك أستغيث"....... نسيت ستقول لي أن هذه ليست صفات للرحمن، نقول ما دليلك و معلوم أن أبو عرفة يثبت لله عظمة و رحمة و علماً وقدرة ولطفاً..إلخ , وهذه في الواقع صفات مشتقة من الأسماء الحسنى, ولا يهمنا ماذا يسميها هو لأن العقلاء قد أجمعوا ألا مُشاحة في الاصطلاح,فالمتقرر في علم العربية بلا نكير أن الأسماء الجامدة هي التي لا يشتق منها صفة, ولم يختلف علماء السنة في اشتقاق صفة من اسم من أسماء الله إلا في اسم الله :”الله” والصواب المتعين أنه مشتق قطعاً وليس هذا محل بيانه. -وقد أخرج الإمام النسائي وأبوداود وغيرهما(مثلا الحافظ البيهقي في الأسماء والصفات) بسند صحيح عن ابن عمر رضي الله عنهما قال: لم يكن رسول الله صلى الله عليه وسلم يدع هؤلاء الكلمات حين يمسي وحين يصبح: ” اللهم إني أسألك العافية في ديني ودنياي وأهلي ومالي، اللهم استر عوراتي وآمن روعاتي واحفظني من بين يدي ومن خلفي وعن يميني وعن شمالي ومن فوقي، وأعوذ بعظمتك أن أغتال من تحتي“ فنسأل من اغتر بكلامه :هل قوله “وأعوذ بعظمتك” سؤال لله باسم من أسمائه؟ الجواب القطعي :لا, دعاه بأي شيء إذن؟ سمه صفة أو معنى أو مصدراً أو غير ذلك ,لا يهم, فبطل استدلاله بقول الله تعالى “ولله الأسماء الحسنى فادعوه بها” لأن النبي صلى الله عليه وسلم قد دعاه هنا (وله نظائر) بغير أسمائه وبهذا يكون المعتزلة الذين ينكرون الصفات أكثر انسجاماً منه مع أنفسهم لخلوهم من هذا التناقض ومما يدل هذا التخبط أن له شريطاً يخطيء فيه دعاء الناس ربهم باسم اللطيف في موضع معين, وهذا يدل دلالة واضحة أن “أبو عرفة” يلحظ الصفة التي يحملها الاسم, وإن كابر وقال ببدعيتها . وعلى مذهبه ينبغي أن ينكر كل مصطلح ذي مدلول صحيح يستعمله فقهاء الشرع مما لم يرد ذكره في القرآن والسنة ، وما بنا حاجة للتمثيل إلا إن اضطررنا, وهذا الضرب من كلامه من نوع المغالطة السوفسطائية, وبيان ذلك بالآتي -“قد أفلح المؤمنون *الذين هم في صلاتهم خاشعون*والذين هم عن اللغو معرضون…” جاز بغير نكير عند العلماء كافة سنيهم وبدعيهم أن يقال تعليقا على الآية: -قال الله ..إلخ -وبيّن الله أن المؤمنين نعتهم كيت وكيت -ووعد الله المؤمنين الذين ..إلخ -و تكلم الله عن المؤمنين الذين هم..إلخ - ووصف الله المؤمنين الحقيقين بأنهم كذا وكذا -وفصّل الله صفات المؤمنين التي فيها تحقيق الإيمان بكذا وكذا -وصور الله عباده المؤمنين بأنهم ..إلخ إلخ..وله نظائر لا حصر لها سواء كان الواصف هو الله أو كان هو الموصوف, فافهم إن كانت لديك شُفافة فهم أو مسكة عقل,أفيتصور عاقل عجز أحد عن جلب لفظ لم يستعمله الصحابة جدلا ليكون دليلاً على بطلانه؟! ومن هناك قال أهل العلم “باب الإخبار عن الله واسع” وهي قاعدة عريضة لا يخالف في جملتها أحد - ولا أنسى أن أذكر بتوصية حذف باب “الصفة” من كتب النحو لأنك لو أعربت لفظ “الرحمن” في قوله تعالى “بسم الله الرحمن الرحيم” بأنه صفة فهذه بدعة شنيعة ومنكر فظيع ! [ على مذهب صلاح !! ] وهو مالم يقله أحد من علماء الإسلام قط, فعلم بذلك إجماعهم العملي والحمد لله رب العالمين

Khaled Benbachir في كل ما كتبت لا ارى حاجة للرد الا على واحدة وما سواها كلام لا حجة ولا بينة فيه البتة...... اما ايات سورة الصافات والتى تحسبها وترى فيها حجة للذين " يصفون "الله تعالى بصفات الكمال .. الخ، فأقول لك ان الآيات من ١٥٨ الى ١٦٠ مَا لَكُمْ كَيْفَ تَحْكُمُونَ (154) أَفَلَا تَذَكَّرُونَ (155) أَمْ لَكُمْ سُلْطَانٌ مُّبِينٌ (156) فَأْتُوا بِكِتَابِكُمْ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ (157) وَجَعَلُوا بَيْنَهُ وَبَيْنَ الْجِنَّةِ نَسَبًا ۚ وَلَقَدْ عَلِمَتِ الْجِنَّةُ إِنَّهُمْ لَمُحْضَرُونَ (158) سُبْحَانَ اللَّهِ عَمَّا يَصِفُونَ (159) إِلَّا عِبَادَ اللَّهِ الْمُخْلَصِينَ (160) فقال جل وعلا انهم جعلوا بينه وبين الجِنة نسبا ، وقال ان الجِنة يعلمون انهم محضرون بين يديه سبحانه وتعالى للحساب والسؤال (واذا نظرت في الكتاب حيثما وجدت كلمة مُحضٓر وتصاريفها ، فهى لمن استحق إلعذاب) ،ثم قال جل وعلا مستنكرا ما قالوا في جعل النسب بينه تعالى وبين الجِنة (سبحان الله عما يصفون ، كذبا وافتراءا على الله تعالى)، ثم جاء الاستثناء لعباد الله المخلصين انهم لن يكونوا من المُحضرين، وليس الاستثناء في انهم "يصفون" الله تعالى كما تزعم بصفات الكمال ... الخ. فلا حجة لك فيما قلت وكلام متكلف لا يستدل به على ما زعمت.. وانى احسب ان كل ما اتهمتم به ابن ابراهيم هو اما لجهل فيكم ، او كبر ، او جحود ، فالرجل لا يتكلم بالرأي ولا من هواه ، وانتم قلدتم شيوخكم في الحق والباطل ولا تكادون ترونهم الا من اهل العصمة والكمال.. والحمد لله على نعمةالفهم ونساله تمام النعمة والايمان والثبات عليه وحسن الختام... ولينصرنّ الله من ينصره، ان الله لقوي عزيز.