❤

التغير هذه سنة من سنن الله

@@MohammudG2-ux1ko هههههههههههه يعني انت عاجبك يجيك واحد من بلد ثاني يطردك من بلدك ويرميك بالبحر ؟؟

حكام العرب ليسوا بحمقى يدخلوا شعوبهم في مشكلة باعها اهلها وسكنوا اوروبا وجلسوا بخونون الاخرين على الفلسطيني ان يوقف متاجرته بالقضية وياتي لتحرير ارضه قبل ان يطالب الاخرين

لا تستغرب، فعدد المهاجرين ممن يحمل الجنسية الفرنسية في فرنسا كبير جدا وهؤلاء وإلى جانبهم عدد لا بأس به من الشباب الفرنسي المهووس بأحزاب اليسار هم من يشكل القاعدة الانتخابية لأحزابهم، وقد قاموا بحملات واسعة ونشطة جدا بين الشباب لتحفيز هذه القاعدة للقيام بدورها والذهاب إلى مراكز الاقتراع للانتخاب، وقد أثمرت تلك الحملات وآتت أكلها كما رأيت.

@@basheerben-yahya944 ما اظن عدد المهاجرين المجنسين قادر على قلب المعادلة فكمان في لوبيات من اليمين متطرفة تروج لنفسها

اليسار الفرنسي كباقي احزاب اليسار حول العالم، يدعمون المثلية 🏳️‍🌈🏳️‍🌈🏳️‍🌈 والجالية المسلمة

يعني من أجل الاعتراف بفلسطين ندمر العالم؟ الأحزاب اليسارية تدمر هوية الحضارة الغربية في كل مظاهرها

@@khalildjenandar6902 سواء اعترف بالمثلية او اعترف بالسحالي لا اهتم المهم يعترف بفلسطين

أصوله لبنانية

@@user-lz4fq2er5o المهم هو كان ولد صايع ضايع

و مزداد في طنجة المغربية

هذه خطابات قذرة من اليسار القذر. سبب وساخة وضعك هو الإسلام. الاستعمار هو أفضل ما حصل لبلادنا من يوم أن رأينا الإسلام والتدفق يحصل بسبب الأحزاب اليسارية الخائنة التي تستخدم الهجرة كسلاح انتخابي

وأنا ألقبه بالوغد اليساري

الانهيار الاقتصادي في ألمانيا حصل بسبب مجيء اليسار، ونفس المصير ينتظر فرنسا

اليسار شغله الشاغل تدمير الحضارة الغربية وتزيين ذلك بالشعارات

ما يجهله الكثير عن العلمانيه الفرنسيه هي ان العلمانيه نشئت قبل الثوره الفرنسية بالعهد الملكي لسواد عيون المسيحين لحل الخلفات بين المسيحيين ومن جهه أخرى اصدر البرلمان الفرنسي تنصير المسلمين كأحد مبررات الاستعمار الثلاثه ومن هنا بدأت فرنسا صراع الهويه الحديث مع المسلمين أبتداء من مستعمرتها الجزائر التي تم فيها استهداف الحجاب والمساجد وتحويلها لكنائس وأعتبر الدين المسيحي أسمى من الدين الإسلامي والرجل الأبيض الأوروبي أسمى من الجزائري (( وفي امريكا العلمانيه كان هاك رفض لدخول الكاثوليك واعتبار الإيطاليين غير بيض )) ونشئت العلمانيه الامريكيه لسواد عيون المسيحيين الهاربين من تدخل الدوله التي كانت تدافع عن دينها الرسمي ضد طوائف البروتستانت ،،، فحرص هوالاء ان لا تدخل الدوله بالدين ،،، وعندما قامت الثوره الفرنسيه اعتبروا المسيحيه اخطر دين والأكثر دمويه (( رغم أنهم لم يكن لديهم احصائيات بذلك الوقت لكن كانوا على حق فقد اثبتت الدراسات الاكادميه ان المسيحيه اكثر الأديان عنف ،،، وقد ينصدم البعض ان الاقليه المسيحية بالعالم العربي اكثر عنف من الاغلبيه المسلمه بل اول مجموعه دينيه عربيا يتم اتهامها بارتكاب جريمه الاباده الجماعيه هم مسيحي لبنان الموارنه ،،،، وعوده إلى موضوعنا بعد الثوره الفرنسيه قام العلمانيين باستهداف المسيحيه ومحاولة استئصالها ولكن هذا دفع المسيحيين لثوره ضد العلمانيين وانحاز نابوليون لصف المسيحيين الفرنسيين مما قلب الطاوله على العلمانيين وعادت فرنسا إلى احضان الكنيسه وقام نابليون بتمجيد الكنيسه وترديد خطاب الصليبيين المناصر للمسيحيين وتم اعادة يوم الأحد والأعياد والمدارس المسيحيه واصبحت سياسة فرنسا مناصره وداعمه للمسيحيه ومعاديه للإسلام وعادت فرنسا إلى احضان المسيحيه الكاثوليكية واصبحت حليف الكنيسه الكاثوليكية وليس تابع كما سبق .

فرنسا علمانية على أرضها ودعمها لمسيحيي لبنان متواضع ولا يقدم ولا يؤخر وكان واجباً أن تدعمهم أكثر ضد الطاعون المسمى بالإسلام

@@chrispoet3885 أنت من الاقليه المسيحيه وتدعم اليمين هههههه وتهين الإسلام ،،، فرنسا لم تدعم مسيحي لبنان وإنما دعمت كاثوليك لبنان الموارنه ضد الاقليه الدرزيه وتاريخيا ضد المسيحيين غير الكاثوليك ،،، أنشاء الله يأتي اليوم ونعاملكم كأقليه مسيحيه كما تعامل فرنسا الاقليه المسلمه فأنتم تدعمون سياسة فرنسا ضد المسلمين وتستحقون نفس المعامله ،،،الحرب الاهليه الأولى بلبنان كانت بين الكنيسه المارونية ضد الاقليه الدرزيه ( و جئت فرنسا العلمانيه لدعم الكنيسه المارونية التكفيريه التي كفرت الدروز وأبادتهم ) ويقول المفكر المسيحي اللبناني أمين معلوف قال لو كان الإسلام مثل المسيحيه لما بقى مسيحين بشرق الأوسط وحتى مستشار الرئيس بوش براندن لويس وهو يهودي و من أهم المفكرين المحافظين بالغرب يقول ان الإسلام أكثر تسامح من المسيحيه بكثير ومن اقل الأديان عنف ويرجع الفضل إلى ذلك إلى القيم الاسلاميه بينما يقول ان عقيدة المظلومية المسيحيه الذي وضعها الرسول بولس هي ما جعلت الثقافه المسيحيه تنجب النازيه ويقول صحيح ان هتلر والنازيين سلحوا نصوص الانجيل المعاديه لليهود لتبرير جرائمهم ضد اليهود وتحديد إنجيل جون ولكن المنبع الأساسي للنازيه هي عقيدة المظلوميه المسيحيه التي استهدفت بالأساس اليهود في العهد الجديد ولحقا استخدمها رجال الدين المسيحين ضد المسيحين المخالفين وضد الإسلام ويقول عقيدة المظلوميه المسيحيه هدفها تقوية الإيمان والتلاحم المسيحي من خلال خلق عدو وهذا يجعل قلوب المسيحين سوداء وعنيفه وهو ما ادى للهولكست بحق اليهود وايضاً ادى للهولكست بحق المسلمين بلبنان على يد الموارنه المسيحين ويستشهد بتصريحات الرئيس الأمريكي ريغان والذي وصف ما قام به مسيحي لبنان بحق المسلمين بالهولكست ويقول قيام مسيحي لبنان بقتل كل مسلم يكون تحت رحمتهم من نساء وأطفال هو نابع من عقيدة المظلوميه المسيحيه التي كانت تروح لها الكنيسه المارونيه التي وصفها الأكاديميين والصحف بالغرب بانها ليست كنيسة محبه وحتى الرهبان الموارنه اتهموا الكنيسه بالمسؤوليه عن ارتكاب جرائم الاباده وأنها هي المحرض ويشير ان عقيدة المظلوميه المسيحيه والتي تتبنها كثير من الكنائس هي ما جعلت المسيحيه دين متوحش وعديم الرحمه لدرجة ان المسيحيه أصبحت الدين الأكثر دمويه وظلم وقتل بتاريخ البشريه وهو ما اكدته الدراسات الاكاديميه بالجامعات الغربيه والامريكيه واشار ان المسيحيه توقفت عن استخدام عقيدة المظلوميه ضد اليهود بعد الهولكوست ولكنها استمرّت باستخدام ذلك ضد المسلمين وهو سبب العداء والعنف المسيحي ضد المسلمين بزمنا الحاضر .

@@chrispoet3885 مضحك ياعزيزي المسيحي بأنك تصف الإسلام بالطاعون بينما دينك المسيحيه هو الدين الأكثر دمويه وشر فهو ليس فقط طاعون بل سرطان لان السرطان المرض الآكثر تسبّب بالموت والمسيحيه هي اكثر الأديان قتلا بشهادة الدراسات الأكاديمية بينما الإسلام هو الدين الوحيد الذي جلب السلام للشرق الأوسط واوقف اطول صراع بتاريخ البشريه بين الروم والفرس واوقف اطول صراع دمري ديني بين المسيحية واليهوديه بالشرق الأوسط لأول مره بتاريخ وبذلك حقن دمائهم بينما المسيحيه لم تحلب إلى الشرور والعنف ودفع الأديان الأخرى نحو عنف مضاد و المسيحيه هي أكثر دين شرير ودموي عرفته البشريه وعانت منه البشريه بشهادة الأكاديميين بالغرب فهو ليس فقط طاعون بل سرطان ( السرطان المرض الأكثر تسبب بالموت والمسيحيه هي الدين الاكثر تسبب للموت بشهادة الأكاديميين بالغرب ) فلا تمارس الاستشراف وترمي الناس بالحجاز ودينك من زجاج .

@@chrispoet3885 تقرير الخارجيه الامريكيه يتهم فرنسا باستهداف الإسلام وإعطاء معامله تفضيليه للمسيحيين ( منع الحجاب والسماح بالصليب ) العلمانيه تعني الحياد وفرنسا ليست محايده والامثله لا تعد ولا تحصى بانها تدعم المسيحية وتعادي الإسلام ،،، ودعم فرنسا للتطرف المسيحي بلبنان كبير وعلى سبيل المثال الحرب الاهليه الأولى بلبنان بدأت عندما كفر البطريك عون راعي الكنيسه المارونيه الاقليه الدرزيه ووصفهم باعداء الصليب واصدر فتوى لابادتهم وتعرض الدروز لمذابح كبيره وعمليات اغتصاب حتى جاء اخوانهم الدروز من سوريا وهزموا مسيحي لبنان الموارنة فاصبحت الكنيسه المارونية التكفيريه تدعوا للسلام والتعايش بعدما سحق الدروز الموارنه وقتلوا عشرات الألف من مليشيات الكنيسه فاستنجدت الكنيسه التكفيريه بفرنسا العلمانيه التي جاءت وسحقت الدروز واعدمت قيادة الدروز الذين كان ذنبهم الوحيد أنهم دافعو عن شعبهم من عمليات الاباده التي كانت تقوم بها الكنيسه بحقهم بينما البطريك عون رأس الحيه والشيطان الأكبر تم تكريمه ودعمه سياسيا وجعل كنيسته الموسسه الدينيه التي لعبت الدور السياسي الأكبر بالشرق الأوسط مما جعل الدروز يثورون بشكل مستمر ضد فرنسا ورفضوا الانضمام للمشروع الفرنسي وهو سياسة الاقليات ضد الاغلبيه والذي جند ٣ اقليات وهم النصيريه بسوريا وسمتهم فرنسا العلويين وجندت مسيحي جبل لبنان الموارنه وجندت اليهود الأوروبيين لتحقيق المشروع الصهيوني في فلسطين وهوالاء الاقليات الثلاثه هم من يحكم دول بلاد الشام من سوريا ولبنان وفلسطين وهوالاء الاقليات الثلاثه هم من بداء الارهاب والتطهير العرقي والقتل الطائفي بل اغلب أعمال القتل الطائفي هو من قبل هوالاء الاقليات الثلاثه الذين هم جزء من مشروع فرنسا الطائفي المعروف بسياسة الاقليات ضد الاغلبيه ولهذا نسمع بشار الاسد النصيري يردد تحالف الاقليات ضد الاغلبيه ورئيس لبنان المسيحي الماروني يردد تحالف الاقليات ضد الاغلبيه وفي اجتماع أمام أعضاء الكونجرس يصرح المسؤولين الامريكين ان بقاء النظام النصيري بسوريا هو مهم لأمن اسرائيل لان نظام النصيريه هو جزء من مشروع الاقليات ضد الاغلبيه وجذور هذا المشروع تعود إلى نابليون الذي كان اول زعيم أوروبي صهيوني وهو اول من طرح هذا المشروع الطائفي ولكنه اقتصره بتحالف يهودي مسيحي ثمن بعد نابليون طور السياسيين الفرنسيين وعلى رأسهم يهود مشروع الاقليات ضد الاغلبيه فاليهود الفرنسيين هم من اقترحوا تجنيد النصيريه بالمشروع بينما الفرنسيين الكاثوليك هم من اقترحوا تجنيد الموارنه بالمشروع ولم ينضم الدروز للمشروع بسبب انحياز فرنسا ضدهم دعم للكنيسه المارونيه .