اي قصه احرص على قرأتها قبل ان تتحول لفيلم وازعم انني اعمل الصواب فالقصه هنا اشمل واجمل من الفيلم شكراً جزيلاً للصوت الجميل والاختيار المتجدد

السلام عليك قصة رائعة ووصف دقيق لتلك الحياة البئيسة الغادر ة لبنات الليل والهوى وصوت جميل وقراءة رائعة تشدك إلى الاستماع بالتوفيق من المغرب

J'adore❤😊🎉

مساء الخير استاذنا العزيز🏵🌺🌹🌷🌹🌺🏵🌺👑👑👑👑👑👑👑👑

‏لم اكن أعرف أن الفيلم أصله رواية يبدو أن اعمل كثيرا لإسماعيل ولي الدين تحولت إلى أفلام سينمائية

كل هذا راح ... بإعلان مصر إلغاء البغاء والحمدلله

مفيش علاقة بين الفيلم و الرواية على الإطلاق

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته انتظر بشوق كل ما ترفعه من قصص وروايات واستمعت الي درب الهوى الذي تحول الي فيلم سينمائي وهو فيلم منعته الرقابة حين ذاك اسماعيل ولي الدين أحد الذين احترفوا اختراق التابوهات وهنا يتحدث عن البغاء الرسمي في درب طياب وما يميز اسماعيل ولي الدين تمكنه من ادواته ودقه وصفه للاماكن وسرد الأحداث ولكن السيناريو قلب القصه راسا على عقب ريما لغرض تجاري بحت وكانت هناك حينئذ رخص تعطي للبغايا ويتم الكشف الدوري بمستشفى الحوض المرصود للتاكد من خلوهم من الأمراض الجنسية المعدية وعلى دربه كان امين يوسف غراب وهناك عده أفلام عالجت نفس القضية مثل شوارع من نار وخمسه باب وكانت لا تخلو محافظة من تلك التجمعات ففي طنطا كانت بوابة كل ليله التي حرفت بعد ذلك إلى بوابة الكليله قبل الغاء البغاء الرسمي تحياتي لحضرتك واختيارك الموفق دوما قرأه سليمه وصوت راق جميل الي الامام دوما مع خالص الشكر والتقدير والاحترام لكم استاذي الكريم