صح صح صح

وماذا بعد الموت ؟ اذا لم تعتمد التدين كمنهج

مثل قبل الولادة ​@@abdallahfeardallah

@@yazanrhouma5900 قبل الولادة ، وجدنا في عالم الذر حين اخرجنا من صلب آدم وشهدنا بانه ربنا ونحن الآن في مرحلة اختبار لهذه الشهادة .

@@sahareladawy4074 بل خاف انت في غفلة وعليك الاعداد لما بعد الموت

😏😏😏

ممكن اسماء رجال دين موثوقين اعتمد عليهم لأزيد معلوماتي.🤍

@@fofa_na1978 عمر خالد

fcb aymen rahmani 😉🤭

يا بنت الحلال الموت بحد ذاته غير مخيف ، لكن الخوف من الموت اصعب من الموت نفسه ٠ع الموت نصيحيتي أن ندع التفكير في الموت جانبا لكي لا ننغص حياتنا ٠ لم تكن الحياه خيارنا وكذلك الموت ٠

......................................................... *الإحسان* البيان الواضح لنسف فكرة المثالية وأنتجتهابفن الإحسان إلى'الإتقان' في قوله تعالى : بسم الله الرحمن الرحيم ﴿ وَمَنْ أَحْسَنُ قَوْلًا مِّمَّن دَعَا إِلَى اللَّهِ وَعَمِلَ صَالِحًا وَقَالَ إِنَّنِي مِنَ الْمُسْلِمِينَ﴾من سورةفصلت:رقمها 33 دعاء للتوحيد يحقق القول بالعمل و عين اليقين بالإستسلام لله الخالق العظيم فالإحسان ، يشمل القبول لتطوير و التقدم في التميز المحترف . الذي يظهر ماخفي من الجمال . عكس المثالية ، دينامكية متصنعة من مصدر خوف تشحن من مكان الفقد لعلها تستكمل للبقاء . كعامل البيع في الشراء قد يكون خالي من المحبة بالعطاء و هناك بائع عرف التدفق بنية السلام المحبة من البداية عند جهد الصنعة غرست البذرة 🌱 للإتمام الموفي في الإتقان و في حديث الرسول علية الصلاة والسلام : *إن الله يحب إذا عمل أحدكم* *عملاً أن يتقنه* . و الإحسان هنا : *عمل في الحققي المنتج* ، يضمن الجودة التي تعطي الصدق *و شمولي المنهج* ، في كل شيء ، موجود يجذبك إلى خط الصراط. المصدر في إمكانيةالإتقان المتاح من عندك فتكن بالتميز و الأبدع واقعي حاضر في الفعل مخرج العمل الجديد للفكره -بدون تسلق متجانس في العمل- فأنت تحسن و غيرك يفعل فيقاس إحسان العبد بدرجة اليقين و مستوى الأيمان النابع من مكان حب أما المثالية : إلتزام يصدق الوهم بتالي سيقيد/يغلق حرية الفكر و يلهث وراء المطابق المشابة ليماثل الكمال ، و يسأل السؤال!! ، و مدهوش بإعلان تم يعلن بدعاية الفخر المتشبث و هي حالة الإنسان المعطل أمرا ً و مُطهر للوهم ، ليتحقق كعومته، كلما زادت الأضاءة وجد إنعكاسه المسيطر فلا يستطيع المجاراة يمين يمين يسار×يسار بينما ظهور و يبان الإحسان *بالتعديل السلوكي الفعلي* في المعاملات الأخلاقية للفرد عن طريق زرع عادات محفزة فكرية و نفسية و جسدية يشحن بها طاقته للتنورة و الركون مع الوضوح فيكون الإحسان لنفسه ذاتي تم تتوسع دائرته في المحبة بالعطاء الشامل المتقن هنا تتوضح أمكانية الشمولية المتاحة للتعامل بها بين العباد ، 💎 بالشكل الفردي في إحسانه لذاته، و إتمامه المكمل بالنعكاس المتقابل مع الآخر . هنا إندماجه سيكون به توحيد رباني حقق أمرالصبروتخطأتعسف الكبر. 🔺️📊🔻 التحقيق بالصدق و التخطي بالانعكاس كن أنت كما يجب أن تكون.

............................................................. *تغير مسار النية* الشمولية في إكتمال النية هو : *الوقت لفك الإلتزام بنية* هذا تاريخ الإنتهاء الرسمي المصدق ، بفك الإرتباط الموصل للإكتمال المرجوا له من فترة البدأ الأولى كيف كان إستسلامك تام في تحققه ، مدرك صورته أمامك ميقن بحدثه / واضح التجلي أو أنت بموضع الشك منه يكون أو لا يكون في التحقيق معك هنا كيف كان توكيلك كلي للوكيل ، فأنت معفي من⚪⚫ حيث إن إختيارك يهتدي تلقائي صوابه ، المواكل به لذلك كل التقلصات المزروعة حولك ورود في طريقك و ما هي إلا آفات موقفة مربطة لتقدم معك -فتسمع من البذور الذي أرتوت- -من ماءك الجاري قداها- -صدئها المعاكس لك- كأنه فيها أنقلبٌ ضدكً بفترة نموها الطبيعي 🌱 لتُرِكَ أن سلوكها مخالف لقولها لعلها تترتب لتهتدي🔺️🔻 فَتُدرِك أنك لا حول ولا قوه لك في إرتقاءها إلى الطريقة ذاتها تُغسل يدك منها و إهتزازك لثباتك☝️ و التمكن في الغرس✌ و بنفس التوقيت (عند نمو البراعم المجاوره هنا) صوتك الرنان الداخلي○ ● يطالبك بالحدود و التقليص في الإغلاق المحدد بالإكتفاء لك ترسم درور الغشيم / الضحية و ما أدراك أنكَ مرتبطٌ مع تدفق آخر موازي باليوم لك 🌝🌚 تجتر به الباقي و المتأخر إن إعلانك الرحيل هو التوقف. ( الإنتقال بالهروب ) لا يبدوا أنه فك لتعلق لأنه داخل بالكبر معك ⚠️ ولكي تلمم دورك و تنعش روحك ذاتياً وتأتيك حقيقةالنية المزروعةبفقرة متمكنة و سابقة مقرها بفطرتك لحظة صدق بينك وبين نيتك بالإنسجام المستسلم في الوعي و اللاوعي مع قدرةعلم الله الراعية و المحققة فإغلاقك وشراءك مفاتيح الدار هو إنغلاق لنوع المدد المحيط بك *إن أختيارك في التوقف معرقل* *لتدفق الجاري و الموازي للقدر* فهل ظهوره واضح معك 🔻 و إتجاهك الباطن و الظاهر له منتبه ، راصد الميل ⛔ 📡 و أنت تبحث عن المسار الموجه فلا تترك وصلك الدائم بالحي الذي لا يموت *إلى أين قصدك* إن الحدود معرفة للعقود و مع الإنتهاء بالإستكمال في النية القديمة تبدأ إحتمالية النوايا الصافية وظهورالمسارالجديدالعابرالمتفرد هذة حقيقة جوهرية ، لا تتطلب إكتشافتها إلا من ذاتك و أي إكتشافة محدثه ستوثر / تشوش على سرعة إختيارك الصالح الأن هنا التردد في تسويفك+شك الآخر المشكك بقدراتك المتدفقه . جميع الأرقام لها خصوصية فإختار رقم مطابق لوضعك الحالى و إن رحلت الوعي تفاعل مستمر و جملها متطور . و وضعت الأرقام سرية لتظن فتحسن الإختيار بكل الأرقام قدا التدفق المستمر التام . *توقع النية=ليس لعطئه حدود* تفعيل و تحديث الصور المدركة مهم إستذكارها الواعي قبل النية ، فهذة ميزة غائبة الحضور عند الغشيم . فأنت العبدالشاكرلكل النعم🔺️🔻 مقدم متهيء❌الممكن المتاح