دعوةمن القلب :ياربي فرج على الفحلة لي راه تقرا في تعليقي ودخلت لعندي وشجعتني ربي يحفظك و وربي يقضي حاجتك وينورك انشاءالله وينسيك همك ويزين سعدك ويعلي شانك قدام عديانك وربي يفرحك كيما فرحتيني والله راني دعيتلك دعم من فضلكم

لي راهو يتفرج فيكم و يتبع لمواضيع هذو شغل راهو مريح برا مع جماعة لي تحكي حكايات تاع طروطوار و يسمع فيهم يا لدناءة مستواكم و تعفن امخاخكم و قذارة برامجكم،،، قنوات تهنيت منها فتلفزة تبعوني على مواقع التواصل لم يتبق الا عمل اخفاء المحتوى،،،💩

🥺🥺

ال-جزائر تحتضر: أحسن منظومة صحية في كل إفريقيا مريضة وتحتضر أيضا والشيوخ الذين يحكمون تقدموا في العمر وأصبحوا مصابين بألزهيمر وبداية تلف الدماغ لا يعرفون ماذا يفعلون: أقاموا استفتاء في غياب الرئيس الذي يحكمون به، لم ينتخب فيه أكثر من 7% من المصوتين ورغم ذلك مرر في برلمان نصب أصلا لتمرير مثل هذه المهازل. الآن وهذا الدستور المفروض أصبح عبئا عليهم لا يعرفون ماذا يلزمهم فعله خاصة في حالة غياب نهائي لهذا الرئيس المعين رغم خمود ما يسمى بالحراك (مع العلم أن أي حراك لم ينجح إلى اليوم في العالم العربي وللعلم فمصطلح الحراك ظهر في دول شيعية كالعراق والبحرين واليمن، أما ما نجح في العالم العربي فهي ثورات كما وقع في تونس و مصر). الجزائر مقبلة على التقتيل والتشريد والتهجير لأن أولي الأمر الحاليين مجرمون ضد الإنسانية منذ تسعينيات القرن الماضي. هم دمويون حتى النخاع وبالفطرة. وما يسمى بالحراك الذي يهدف إلى التغيير هو نوع من الإستراحة الأسبوعية تغنى فيه أناشيد للترويح عن النفس لا إلا! وهو مخترق طولا وعرضا من طرف المخابرات النظامية المجرمة. كل ما عاشته الجزائر من 1976 إلى اليوم هو غضب الله عليها لما فعلته في 350 ألف بريئ خلال المسيرة الكحلة وشردتهم بعدما كانوا أعزة القوم هناك وأشرفهم : سنة 1980 ربيع القبايل، قلاقل في الثمانينيات، 1988 ربيع الغضب الجزائري، 1991ـ 2000 العشرية السوداء و 2،5 مليون ضحية بريئة وآلاف المختطفين مجهولي المصير، ومند دخول القرن 21 والجزائر تعيش العصر الدهبي للنهب والسرقة واستبلاد الشعب والتنكيل به إلى أن أصبح الشعب غبيا ومازوشيسيا وخنوعا راكعا جائعا. والآن والنظام العسكري الدموي قد استنفد مدخرات البترول وكل ما ربحه من بيع كل أنواع المخدرات للشعب وبرأ باروناته بدأ بابن تبون وفي خضم ترنحه الأخير يقوم بإحراق ماتبقى مفيدا في الجزائر من غابات ومصانع ومعامل البترول. والنتيجة بلد الجزائر على أبواب الإفلاس وعشرية دموية قادمة لأن الكعكة التي تنهب تسيل لعاب المجرمين الذين يحكمون ومن يأتون بهم للحكم بهم. وحتى من يمكن أن ينقد هذا الشعب ينتقم منه بمجرد أن تعطى له الفرصة. أما المعارضون الإعلاميون فمنهم من ينادي بكل قواه على الجيش الذي قتل وسجن وشرد ملايين الجزائريين، وعلى رأسهم عبدو سمار وبن سديرة الجاسوس وصديق الجنرال الدموي خالد نزار دعوة المظلوم تستجاب عاجلا أم آجلا

we chhal tfachal hadik psychologue nawdatli rasi jat dawi rohha machi nas