هاني رمزي مسيحي ولا يجوز وحرام موالاة الكفار ومحبتهم ثانياً واجب وفرض على كل مسلمه الالتزام باللباس الشرعي الإسلامي والتستر والحشمه وزينتها لا تظهر لرجال لا يحلون لها ولا يجوز الظهور بهذا الشكل المخالف للدين الإسلامي الحنيف ثالثاً صورتك هذه حرام ولا تجوز احذفيها بارك الله فيك

@@user-xm4xi4wq7p بس يالاه

صورتك هذه حرام ولا تجوز احذفيها بارك الله فيك

انتوا كمان عندكوا كلمة واعر

Gina gigi Abohasira I just saw your comment right now and i did not get it..I'm Egyptian and I speak English ...I'm still 13 years old

الو

Gina gigi Abohasira what's wrong with you, girl ?

Gina gigi Abohasira thanks..now FUCK OFF

Gina gigi Abohasira I wonder what if your name wasn’t ABOUHASIRA !!!!

انتماء ايه دول بيجيبوهم بس عشان بيقبلو يقلعو ملط ويتباسو و....... وبس

@@ak_247aaa4 المُمثلات المصريات شغالين بوس وقلع ملط منه نيللي وطبعا ما ننسى اندر منى زكي والام المثاليه فيفي عبدو

Reemi Reema هند صبري وهاني رمزي عملوا فيلم مع بعض وكان ناجح جدا ف طبيعي يستضيفهم مع بعض 😃

@lina a. m. حكم موالاة الكفار ومحبتهم السؤال: ذكرتم في إحدى فتاويكم حول تفسير الآية الكريمة ( لَا تَجِدُ قَوْمًا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ يُوَادُّونَ مَنْ حَادَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ ) [المجادلة:22] الآية أن من أحب الكفار ووادهم فهو كافر كفرًا يخرج عن الملة، فآمل توضيح ذلك، وهل المقصود بالكفار هم الذين في حرب مع المسلمين؟ الجواب: نعم من أحب الكفار اليهود والنصارى والمشركين- ولو كانوا في عهد وليسوا في حرب، من أحبهم لدينهم والرضا بدينهم والتعاون معهم على مصالح دينهم ونحو ذلك فهو مثلهم، أما إن أحب قومًا حبًا خاصًا لأنهم أعطوه كذا، أو لأنهم قرابات يحبهم لقراباتهم لا لدينهم، هذه معصية كبيرة. وأما إذا أحبهم لدينهم ولأخلاقهم ولما هم عليه، ويفضلهم على المسلمين، ويرى أنه على هدى وعلى خير، فهذا والعياذ بالله ردة ظاهرة، وكفر ظاهر، نسأل الله العافية، لأن الموالاة قسمان: موالاة: معناها المحبة والنصرة والتأييد لهم على المسلمين، والرضا بدينهم وأخلاقهم هذا كفر أكبر. وتارة: قد يحب بعض الناس لقرابة أو لكونها زوجته من أهل الكتاب أو لكونه قريبًا له يحبه ويتولاه بالهداية ونحو ذلك، ولكن لا يحب دينه ولا يرضى بدينه ولا يوالي على دينه فهذه محبة ناقصة، محبة خاصة لأجل قرابة أو صلة أخرى فهذه محبة تنقص دينه وتضعف دينه، ويجب عليه أن يبغضهم في الله ومعاداتهم في الله، لكن لا تكون ردة كبرى، بل هي دون ذلك، نسأل الله السلامة

@lina a. m. أولاً لا يجوز وحرام محبة وموالاة من افترا وكفر و أشرك بالله عز وجل ويجب أن تعلمي انه كل من لا يوحد الله عز وجل وحده لا شريك له و كل من لا يعترف بنبوة النبي محمد صلى الله عليه وسلم وعلى آله وصحبه أجمعين فهو كافر واذا مات على كفره فسيدخل النار والعياذ بالله ثانياً الملكة هي التي تحترم دينها و نفسها وجسدها وليست من تسترخص جسدها َو تخالف دينها ثالثاً العالم ليس بأكمله كافر اذا انت جاهل فلا ترمي كلام وبس اذهب وإقرأ عن اعداد المسلمين والمسلمات الحمدالله المسلمين والمسلمات فوق المليار بني آدم رابعا كلامك هذا يعتبر تكفير وتكفير المسلم حرام ولا يجوز بدون ادله وبراهين على كفره خامساََ إقرأ فتوى حكم موالاة الكفار ومحبتهم واتقي الله عز وجل و افهم افهم افهم سادساََ إذا انتي مسلمه فيجب أن تعلمي انه لا يجوز وحرام موالاة الكفار ومحبتهم و اذهبي لقراءة الفتوى التي أرسلتها لك وافهمي افهمي افهمي ولا تساعدين في دعم وتشجيع الكفار هؤلاء ومحبتهم ويجب أن تعملي أن الملكه والفائزة من تطيع الله عز وجل وتتبع سنة النبي صلى الله عليه وسلم وعلى آله وصحبه أجمعين ولا تتعرى وتسترخص قدرها وجسدها وتخالف تعاليم دينها ويجب أن تعلمي اننا مسلمين و واجب علينا كمسلمين إذا شفنا حاجات غلط وحرام أن ننصح وننبه ونوعي بعضنا البعض اما إذا كنتي مسيحيه فيجب أن تعلمو ان عيسى عليه السلام نبي من أنبياء الله عز وجل وعيسى عليه السلام عبد من عبيد الله عز وجل وعيسى عليه السلام دعا الناس لعبادة الله عز وجل وحده لا شريك له وعيسى عليه السلام لم يقل للناس اعبدوني والعياذ بالله ويجب أن تعلمو ان ما تفعلونه حرام ولا يجوز وكفر و إشراك بالله عز وجل وإذا توفيتم على كفركم هذا فستدخلون النار والعياذ بالله اما بخصوص صورتك هذه فهي حرام ولا تجوز احذفيها واسأل الله عز وجل وحده لا شريك له أن يعز الإسلام والمسلمين في كل مكان و آن يحفظ جميع بلدان المسلمين في كل مكان و آن يهدي جميع الكفار للدين الإسلامي الحنيف والله تعالى أعلم

@lina a. m. اتقي الله عز وجل و ادخلي على هذا الرابط وإقرأي حكم َمحبة غير المسلمين islamqa.info/ar/answers/257654/%D8%AD%D9%83%D9%85-%D9%85%D8%AD%D8%A8%D8%A9-%D8%BA%D9%8A%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B3%D9%84%D9%85%D9%8A%D9%86

@lina a. m. حكم موالاة الكفار السؤال: ما هي الموالاة المنهي عنها شرعًا؟ جواب الشيخ ابن باز رحمه الله : محبة الكفار وإعانتهم على باطلهم، واتخاذهم أصحابًا وأخدانًا ونحو ذلك من كبائر الذنوب، ومن وسائل الكفر بالله، فإن نصرهم على المسلمين وساعدهم ضد المسلمين، فهذا هو التولي، وهو من أنواع الردة عن الإسلام؛ لقول الله سبحانه: ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى أَوْلِيَاءَ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ ) [المائدة:51]، وقال سبحانه: ( لَا تَجِدُ قَوْمًا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ يُوَادُّونَ مَنْ حَادَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَلَوْ كَانُوا آبَاءَهُمْ أَوْ أَبْنَاءَهُمْ أَوْ إِخْوَانَهُمْ أَوْ عَشِيرَتَهُمْ ) الآية [المجادلة:22]. وقال سبحانه وتعالى :( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا الَّذِينَ اتَّخَذُوا دِينَكُمْ هُزُوًا وَلَعِبًا مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ مِنْ قَبْلِكُمْ وَالْكُفَّارَ أَوْلِيَاءَ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنْ كُنْتُمْ مُّؤْمِنِينَ ) [المائدة:57]. والله ولي التوفيق[1].

@lina a. m. حكم موالاة الكفار ومحبتهم السؤال: ذكرتم في إحدى فتاويكم حول تفسير الآية الكريمة ( لَا تَجِدُ قَوْمًا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ يُوَادُّونَ مَنْ حَادَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ ) [المجادلة:22] الآية أن من أحب الكفار ووادهم فهو كافر كفرًا يخرج عن الملة، فآمل توضيح ذلك، وهل المقصود بالكفار هم الذين في حرب مع المسلمين؟ جواب الشيخ ابن باز رحمه الله : نعم من أحب الكفار اليهود والنصارى والمشركين- ولو كانوا في عهد وليسوا في حرب، من أحبهم لدينهم والرضا بدينهم والتعاون معهم على مصالح دينهم ونحو ذلك فهو مثلهم، أما إن أحب قومًا حبًا خاصًا لأنهم أعطوه كذا، أو لأنهم قرابات يحبهم لقراباتهم لا لدينهم، هذه معصية كبيرة. وأما إذا أحبهم لدينهم ولأخلاقهم ولما هم عليه، ويفضلهم على المسلمين، ويرى أنه على هدى وعلى خير، فهذا والعياذ بالله ردة ظاهرة، وكفر ظاهر، نسأل الله العافية، لأن الموالاة قسمان: موالاة: معناها المحبة والنصرة والتأييد لهم على المسلمين، والرضا بدينهم وأخلاقهم هذا كفر أكبر. وتارة: قد يحب بعض الناس لقرابة أو لكونها زوجته من أهل الكتاب أو لكونه قريبًا له يحبه ويتولاه بالهداية ونحو ذلك، ولكن لا يحب دينه ولا يرضى بدينه ولا يوالي على دينه فهذه محبة ناقصة، محبة خاصة لأجل قرابة أو صلة أخرى فهذه محبة تنقص دينه وتضعف دينه، ويجب عليه أن يبغضهم في الله ومعاداتهم في الله، لكن لا تكون ردة كبرى، بل هي دون ذلك، نسأل الله السلامة.