الاعتراف بالفشل محتاج شجاعة و قوة 👍🏻👍🏻👍🏻👍🏻👌🏽👌🏽

👏🏽👏🏽👏🏽👏🏽نحتاج لمزيد من قصص الفشل لانها راح تساعد رواد الاعمال الجدد . على عكس قصص النجاح التي اوهمت الشباب واعمتهم عن رؤية واقع السوق

البنت العادية تروح مرة بالشهر بالكثير للصالون، فما يستاهل الموضوع اخلي تطبيق بجوالي واذا رحت اقدر اروح العصر للصالون القريب! كان ممكن يكون تركيزه على الفريلانسرز من الميك اب ارتيستز ويكون تاكيد الحجز عن طريق دفع عربون يحجزه الموقع ويخصم منه نسبته وبعدين يتحول الباقي للميك اب ارتيست بعد الموعد.. اذا البنت سحبت ما يرجع العربون، اذا الفريلانسر انسحبت يرجع لها.. احس ان الصالونات الناجحة ما تبغى تبلش بمواعيد بدون ما تاخذ زيادة من العميلة...

يوماً ما ستنجح في مشروع اخر 👍🏻

سلوك العملاء هو احد اهم عوامل نجاح او فشل اي مشروع

الكلام على ورق حلو بس تعال يواقعيه ليش احمل تطبيق (وغالبا بيكون رديء لأنه جديد) عشان اروح صالون او حلاق او سباك او خدمه غسيل سيارة او صيانه لمبات .... اللي غالبا احتاجها كل شهرين مرة. عكس اوبر او اوبر ايتس اللي قد استعملها يوميا او اسبوعيا. ترا مو كل شي يبيله تطبيق فالحياة

شكرا على هذه القصة الواقعية، قصص النجاح تخلي الشباب يتوقعوا انهم لو بدأو اي مشروع حيسيرو مارك حق فيسبوك

الحلقة حلوة، زاوية التصوير مزعجة 🤦🏿‍♀️

مشروع جبار وباين متعوب عليه الله يعوضه بس لو حاول يحور البزنس ويغير توجهه لشيء ثاني كموقع للدعايه والاعلانات وتقييم المشاغل ويصير الحجز والتواصل عن طريق ارقام الجوال والتلفون الخاصه بالمشغل وتكون موفره من قبله عشان ياخذ نسبه بسيطه من كل مشغل او ممكن يحسبها بطريقته عشان يوفر للمشاغل ارقام عند تطوير الدعايات ويضغط عليهم يزودوا المبلغ

بطل وشجاع ومبدع .. الله يعوضك ويعوض كل خاسر بمشروع كان بالنسبة له حلم العمر

نسيت خطوة مهمه وهي انك تسوي اعلانات عند الفشينستات

احس فكرة مشروعه لسع مره رهيبة، بس تحتاج وقت مرة طويل عبال ما يطلع الربح .. احس اني زعلت انو استسلم!، لانو اشتغل كويس و كثير !

الله يعوضك خير اخوي عبدالله اهم شي انك ما تستسلم وتحاول في مشروع اخر

كونت خبرة كبيرة ، انا راي الشخصي المشروع كان سابق وقته ولو كان الان لنجح عقلية تحتاج الدعم و اتمنى اشتغل معاه

مشكلتك كانت يالمنتج منتجك كان محصور فقط ب حجز المواعيد كان عليك تطوير البرنامج و تخلي اي احد يبا مكياج او صالون يشتريه منك بس كمان طريقه هروبك كانت خاطئه صرت تعرف كل الصالونات كان لازم صرت تبيعهم مواد التجميل عن طريق الموقع او عفش او اي شي بنيت قاعده بيانات كبيره و ما ركزت عال منج واتمنا لك التوفيق

شكراً لمشاركة تجربتك أستاذ عبدالله والله يوفقك في الجاي

حلقة رائعة جدا تُظهر جانب حقيقي من الحياة ، شكرا استاذ عبدالله على مشاركتك الرائعة ! و الفشل هذا ليس الا انه أثرى تجربتك في الحياة و أثريتنا بمشاركتك لنا قصتك ، اتمنى لك كل التوفيق و التنوير .

شكراً لك على مشاركتك التجربة، واكيد اكتسبت خبرة ثمينة ومتأكد انك نجحت في مجال ثاني او جالس تبني شيء رهيب. كل الشكر والتقدير ❤️

الله يعوضك بالاحسن يارب ويمكن تكون بداية خير لك بحكم انك اطلعت على السوق وخضت هالتجربه بنفسك وراح تعرف كيف تتفادى الاخطاء في المرات القادمه ان شاءالله

حلقه جميله

والله لو اني بواحد من المناصب الموجوده حالياً بعوضه عن المبلغ وبقول له يشد حيله ويكمل ويدور حلول اكثر لين ينجح المشروع هذا .. المستقبل قادم للرقميات فقط والعمل بيكون عليها بكثره .. له مستقبل اذا حصل احد يدعمه اكثر بطل مكافح يستاهل والله كل خير ودعم الله يوفقه .. خصاره يدفع ثمن لوحده ومشروعه كان فكرته حلوه واكيد كسب معلومات كثيره حوله يقدر يشاركها ويستفيد غيره ونبني عليها قاعده للمستقبل

أول مرة أسمع عن هالتطبيق ،ضعف التسويق ممكن له دور.

Always never give up. والله ولي التوفيق

شكراً فنجان وشكراً عبدالله الغدوني لمشاركتنا قصتك

الله يعوضك ان شاء الله فكره ممتاز عرض الخطوات الصحيحه و الخاطئة في المشروع بشفافيه و راح يكون مرجع لاشخاص اخرين في محاولاتهم ربنا يوفق الجميع

الله يعوضكك خير انشاء الله وهذاي البدايه لكن اجتهدك وخبراتك في يوم من الايام بنحصلك ناجح في مكان غير هذا المشروع استمرر ولاتوقف ولا تتحطم وخلي طمووح يووصل عنان السماء تحياتي ❤️

الله يعوضك خير

الله يوفقة احب أوجه له نصيحة لمشروع يحتاجه المجتمع السعودي الا وهو إعادة تدوير المخلفات وتباع المخلفات على الشركة من قبل المواطن فيها ثلاث فوائد 1 بيئية 2 فائدة مادية للمواطن 3 فائدة مادية للشركة لأنها تعيد التدوير

التطبيقات الخدميه تبدأ من العملاء وجمع بياناتهم وبعدها تجيك الصالونات تسجل فالتطبيق والتسويق لتطبيقك عند الصالونات وتاخذ منهم نسبه عند التسجيل هذي لوحدها راح ترجع راس المال وجمع العملاء سهل بانك تعطي كل عميل يسجل مبلغ مالي يستفيد منه بخدمه واصلا بترجع الفلوس ذي بالنسبه اللي تاخذها من الصالونات

عبدالرحمن وين فنجان سحبت عليه و ركزة على الوثائقيات

أحييك لا تيأس و فكرة المشروع جدا بطله قدر الله و ماشاء فعل

الفشل من اهم خطوات النجاح مو يعني انك فشلت انو رح تكون النهايه بلعكس رح تجي فرص ثانيه واكبر واقوى وانت عندك الخبره بعد ماشاءالله ف ربي بيوفقك باذن الله وان هالشيء خيره لك تاكد

الله يوفقك وإنشاء الله تنجح في شيء آخر

ماشاء الله عليك ،،،👍🏻👍🏻

الفشل هو بدايه الطريق للنجاح... نتمنى لك التوفيق

الله يعوض عليك ستنجح بإذن الله لكن لا تستسلم

الله لا يخيب تعبه ويعوضه خير .. ارزاق

رائع

الله يرزقه 🌸

الله يعوض عليك ويرزقك

الرجل فاهم الناجح لايوقفه الفشل👏👏

شرف التجربة يكفيك

اعتقد ان احد اسباب عدم نجاح البرنامج هو استباق خطوات كان يجب ان تكون متاخره فاستهلكت مجهود ووقت ومال بغير داعي , مثل زيارة الغرفه التجاريه وعمل اجتماعات وتضييع الوقت في تثقيف الصالونات بأشياء ليست من مهامك مثل الادارة الماليه وهذي الاشياء , كان يجب التسويق للبرنامج عبر التواصل الاجتماعي مثل تغطيات السناب شات والانستقرام عند الفاشينستات , والمشكله في موضوع الصالونات هو ان البنت اذا عرفت صالون وعجبها خلاص راح تداوم عليه ولا راح تستخدم الابلكيشن , فكان ممكن تحفيز المستهلك على اخذ المواعيد من الابلكيشن وهذا التحفيز يكون بطرق عدة . فيكون الصالون مجبر على الاهتمام ومتابعة البرنامج والمواعيد نظير وجود كثير من الزبائن جايين عن طريق الابلكيشن ,, وضروري التسويق للمستهلك سواء الصالون او الزبون على ان الابلكيشن هو الحل الافضل والوحيد ( وافهامه وزرع هذه الفكره في راسه ) وبطريقه غير مباشرة يتم زرع فكرة ان البرنامج يجب ان يستخدم بطريقه معينه , حتى يفهم المستهلك طريقة العمل وان هذه الطريقه هي الافضل .

قصص الفشل اكثر فائدة من قصص النجاح.. نتعلم منها أكثر

فكرة المشروع رائعه.. جدا محزن جدا انها مانجحت 💔

برافو والله يعوض عليك

دروس: - لا تحاول حل مشكل غير موجود أصلا، أو مشكل صغير. - إذا قال لك أحدهم أن مشروعك قد لا ينجح اسأله عن السبب، ربما نصيحته ستجنبك الخسارة أو تحسن من طريقة تفكيرك نحو مشروعك. - اطرد الفكرة التالية من رأسك فهي سامة: إن لم ينجح مشروعي فسأجعله ينجح. شكرا لصاحب المشروع على شجاعته في الحديث عن فشل مشروعه، أتمنى له النجاح في تحديات أخرى. شكرا للقناة على فكرة نشر قصة فشل شركة ناشئة، تعلمت من الأخ عبدالله ما لم أكن أتوقعه. أخوكم من الجزائر.

التوقيت يلعب دور في انتهاز الفرص ولاننسى جانب الوعي وثقافه العميل ومقدم الخدمه حينها

كنت أتمنى لو تكلم أكثر عن أسباب الفشل .

حلوه فكرة المشروع تريح العميلات بس صعب تطبيقها يحتاج لها صبر و راس مال كبير

انا اعلانات المشاهير ماتأثر فيني من مثلي

اخي عبدالله في حال كان منتجك لازال قائم اقترح عليك تقديمة لشركة بوتيكاتي وبالتوفيق

لو انه صبر واعلن عند المودلز كان تطبيقه الان الاول .

التوجه الافضل ارى انه يكون منصة مواعيد تباع للمحلات

الشي الي يخلني ما اطلب مسبقاً انه مو ضامنه اكيد اني بروح عاده اروح المشغل على حسب وقت و روقان الي بيوديني 🙄

ما عليه الفشل امر لازم ودائماً بعد الفشل هو النجاح

مشكلة السوق فقط أنه غير مستعد لكن الفكرة عبقرية

جميع عوامل نجاح المشروع كانت متوفر - الخبرة - دراسة السوق - التسويق الا أنه لم يكتب له التوفيق (الفشل بوابة وبداية طريق للنجاح )

الارزاق بيد الله

بالعكس استخدام النت في لحجز المواعيد مفيد جدا للعميل ايضا ممكن يكون مربح لمشغل خدمه .. بس زي ما ذكرت وحبيت انا اأكد عليه هو صعوبه التنبأ لسلوك المستخدم .. اعتقد اعاده الدراسه التطبيق وفعاليته وتسهييله ممكن ترفع نسبه الارباح ..

فكرة جميلة بصراحة بس لو خلو فكرة حجز المواعيد مع الدفع مسبقاً وتكون أسعار منافسة

بطل

طبعا انا اتفق مع الرأي إن كل مشروع لا يمكن أن يصبح تطبيق ويمكن أن ينجح ولكن ممكن فكرة مشروع يدخل عليه تطبيق ليزيد من الوصول للعميل

الفكرة جميلة وتختصر الوقت ، بس لو اظاف لها خدمات غير الحجز ، مثل لو احتجت كوافيرة تجي عندي للبيت بدال مااروح انا للمشغل ويكون فية تقييم مني علئ الخدمة اللي قدمتها لي ، او خدمة سبا في البيت أو تجهيز عروس ، تكون موجودة بيانات كل الموظفات اللي يقدمون الخدمة بحيث اختار منهم ، وسعر الخدمة ... الفكرة جميلة ولاكن تحتاج الئ تطوير اكثر .

الله يشغلك في عمرك دكتورنا خلانا نكتب عنك بحث

سبب الفشل انه مادرس سلوك المستهلك واوهم نفسه بمشكله مو موجوده وصعب تطبيقها وذي غالباً افشلت مشاريع كثير وكبيره اخوك عبدالعزيز المطيري

احس كان ممكن تنجح! ليتهم كملوا كانوا يحتاجون يغيرون بعض الأشياء فقط

متأكد انه في شخص اخر راح يأخذ اخر خيط وصلت له ويواصل وينجح .... لو مكانك كان استمريت ولكن بتكاليف قليلة لحد ماتتغير الحاجة وتكون عادة .... اللي استفدته من التجربة ذي انه لاتغريك الأنوار المشعة وتنسى الأنوار التحديرية الصغيرة اللي تنهبك لخطر

الطبيق يعتبر من الكمليات وليس من الاساسيات يحتاج الي عدد سكان اكثر لينجح،خاصه في ظروف السوق الحاليه كنت افكر في نفس التطبيق علا المعدادت الثقليه وغيره من المعدات الانشايه،ولاكن السوق في الوقت الحالي لايشجع.

سلام عليكم ورحمة الله وبركاته أبحث عن معلومات عن صوالين التجميل أرغب في التوصل مع الأخ عبد الله

طيب ليش مايكون فيه مستثمر و تكون لكم محلات لكم و تلتزم باللي تريدونه وتبدا لو ب ٤ محلات كبدايه

التعامل مع العقليه الانثويه مو سهل و تحتاج تحاول تحاكي طريقه تفكيرهم و سلوكهم اذا بغيت تبيع لهم منتج.

الفكره فعلاً تغرر بك

الله يعوض عليه اجتهد وانا ما أعتقد أنه فشل هو تعثر وأنا مع الرأي إنه كان لازم يستمر ويرجع بتطبيقه للحد الأدنى من المصاريف ويشغله من البيت ولا يخرج من مجال هو خبير فيه ويغير طريقة business model نموذج العمل ويطور وينوع مصادر الدخل

اكبر غلط ولا ذكره صاحب المشروع انو مافيه احد مهتم حرفيا في مجال التجميل كلهم رجال وعمليين جدا الموضوع اعقد من الي جربوه

رجل شجاع يعترف بفشله وبنفس الوقت عنده عزيمع يبدا بمشروع اخر اتوقع بنسبه كبيره ان النجاح سيكون حليفه

اعتقد من أسباب فشل التطبيق ١- ثقافة الحجز لدينا غير منتشرة كما هي في الغرب ٢- عدم احترام الوقت من الاتجاهين وهذا يساهم في تردد طالب الخدمة ومدى موثوقيت الحجز ٣- الأغلب ان النساء لدينا يرتبطن في من يذهب بهن الى الصالون وليس ماينسبها هي شخصيا ٤- ارى انها فعليا ليست بمشكلة عند اغلب النساء الا في أيام محددة من السنة الأعياد وغيرها وإلا في الأغلب الصالونات ليست مزدحمة في الغالب

انا الى الان ما فهمت النقطه الرئيسيه الي سببت الفشل !! الي وصل لي من كلام الاخ عبدالله ان المشكله كانت اصلا من الصالونات انهم ما يلتزمون بالنظام, هل الي فهمته صحيح ؟

رأي البسيط هو ان الرجل وقع في خطأ المبتدئين الأول. عدم حسن ادارة المال. والسبب ان الرجل قادم من بيئة الشركات الكبرى التي تنفق على بيئة العمل والمسؤولية المجتمعية وعقود خارجية كأساس من اسس النفقات. وهذا خطأ كبير في الشركات الناشئة. القاعدة الأولى في الشركات الناشئة. (قلل التكاليف)(minimize the cost ) استزاف رأس المال يجعل المشروع ينهار عند اول عثرة. ايجار مكتب وموظفين وتدريب وتكاليف عالية على تطبيق كان يقدر يديره من البيت ويقوم بالتسويق بنفسه . ويوفر هالمصاريف لحل المشاكل المستقبلية وانا متأكد لو استمر ٣ سنوات كان تطلع مشاكل جديدة وبنفس الوقت بتنفتح له افكار جديدة تزيد في المداخيل

صحيح ما نجح ب المشروع بس نجح في دراسته لممشروع واتمامه على اكمل وجه ولكن الثقافه اللي تخلي المجتمع يعتمد بشكل كلي على البرامج بدت شي خفيف بسبب اغلب اصحاب البرامج يطمع ب المال اكثر من ان يسهل على العميل ب توصيل المنتج او الحجوزات واكبر مثال جربت برنامج حجز خطوط مشهور خدمتهم سئ وبعدها جربت برنامج حجز اجنبي مشهور وحصلت خدمه افضل وفيه مصداقيه وتعويض عند الضرر للعميل

الان وقته 💔

اهم سبب للفشل هو الطمع

كان مفترض تسال النساء عن فكرة الموقع واللي هم الفئة المستهدفة .... صراحة لو سالتني كان قلت ما راح استخدم موقع ذي كذا و ما احتاجه .... لكن هيه خبرة كسبتها و التعب ما يضيع

مشروع سابق وقته بكثييير

يمكن انك ما ركزت بشكل جيد على العملاء أنفسهم مثال : برامج الاكل الان في بداياتها ركزت على المستهلك الين صارو المطاعم يتسابقون لالتسجيل عندهم .

انت كسبت خبرة تساوي مليون . فكرة التطبيق ممتازة جداً في حال استهدفت صالونات النساء . اقترح إعادة النظر والتركيز على التطبيق فقط بحيث كل صالون يعرض اسعاره وخدماته زيادة لحجز المواعيد والصبر سنتين .

نظام العرب تصف طوابير كان ما عندك اشغال ثانية للاسف. الحكومة طورت من خدماتها و صار كل شي بحجز و موعد بس للحين الشعب مو مستوعب كيف يقدر يوفر وقته. بأوروبا لو بتدرعم على صالون كذا بيقولك احجز موعد و تعال ما اقدر اخدمك

لو كان دفع مقدم عن طريق المحافظ الإلكترونية للحجز المسبق كان احسن .. دفع جزئي فقط ..هو لازم ينشأ المحفظه بالتطبيق !!

حلو＜（＠￣︶￣＠）＞

احس راح يكون شي جبار بيساعدنا مرا بس كان يبغاله وقت وتسويق اكثر عشان يوصل للكل وقته كان غلط والناس مو مرا متعودين على هالشي اتوقع الفتره هذي بينجح مرا خاصه الصالونات اللي عندها زحمه واغلب الصالونات م ياخذو الشغله بجديه اي وحده تشتغل ادرايه او تمسك صالون بدون اي خبره

بالعكس الحماس جيد بس والاعتراف بالفشل إن شاء الله ينجح المشروع الثاني والدنيا ارزاق

وكمان سوق التجميل يحتاج نفض نفض نفض .. لازم تسجل صاحبة الصالون كل خدمة تقدمها واسم العاملة لان صاحبات صالون التجميل يستعينون بالعمالة المخالفة أما الآسيوية أو الأفريقية وكان في موضة بعمل اليمنيات بصالونات التجميل لكن الان قل عملهن بالصالونات..

أتمنى إنه يقرأ تعليقات الناس هنا ويستفيد

لا تقيم ان المشروع ناجع ولا لا إلا بعد ٣ إلى ٥ سنين ولاكن إذا أنت صاحب مشروع لا تبخل على مشروعك واديه وقت قبل المال.

لكل مجتمع وسوق سلوكيات عامه لازم تدرس بعناية مثلا شخص عمل براند بجودة عالية جدا في أوروبا أو أمريكا وكان اسمه 13. مجرد اسم يحمل صفة مجتمعية انه شؤم لن يغامر شخص للشراء منك إلا إذا كان غير مؤمن بالقصة المشؤومة للرقم 13. (مفاهميم الشعوب أساس لأي مشروع)

لو سألتني علمتك إن آخر مره وديت زوجتي لصالون نسائي قبل ١١ سنة 🤣 مشكلتك رحت تسأل النساء وهم كذابين تبي تكشخ بالإجابة 😂😂

هل من الممكن تزويدي في ارقام صاحب هالعمل هذا لوجود حلول كثيره وفي اقل من نصف التكاليف التشغيليه

بناء على خبرتي المتواضعة في مجال الخدمات الأكترونية وهي أمكانية طلب العميل مره أخرى ما هي دوافع العميل للطلب مره أخرى ليس كل المنتجات ينطبق عليها نفس الامر لذا كان هو يحتاج أمر أخر وهو خاصية لا تتطبق في مبداء شركتة الناشئة وهي الذهاب للعميل لأن همزة الوصل تبنى على المصلح وتوفرها اذا توفرت ما الفائدة من همزة الوصل اذا لكن نصيحة فكر خاصة اذا كان مشروعك من هذا النوع هل سيكون لي ميزة تنافسية في هذا المجال تجعلني امسك بزمام الامور وانجح ام يستطيع الجميع ان يتخلى عني بدأت الشركات الكبرى تننتبة لهذا الموضوع وهي كانت في الماضي تعتمد نظام دراسي للسوق وبعد النجاح فية في البداية ضهرت مشاكل أجبرها على دراسة تغيرات السوق لمواكبتها مستقبلا وحلها وهي لست مجرد رابط

اعترافه بفشله شجاعه

أحد أهم أسباب فشل المشروع هو نفس الصالونات التي لم تخصص موظفة مهمتها الجلوس خلف الكومبيوتر ومتابعة المواعيد وتحديث المواعيد. عبد الله الغدوني قام بشكل رائع بالشق الذي يخصه هو ولكن للأسف يرتبط نجاح مشروعه بطرف آخر ألا وهو الصالونات نفسها التي تقاعست عن توظيف موظفه خاصة خلف الكومبيوتر لتتابع وتحدث المعلومات. مثلا حين تنتهي زبونة تقوم الموظفه بإدخال معلومة أن موظفة التجميل مثلا قد فرغ جدولها وبالإمكان حجزها. هذه العمليه تحتاج لمتابعة، وهذه المتابعة لو تمت لأصبح المشروع مربح للطرفين، لعبد الله الغدوني وللصالونات. أساس المشكلة إذا.... الجهل والتقاعس عن متابعة أحدث التقنيات في إدارة الأعمال من جانب الصالونات.