يعلق المدير على أن العديد من البريطانيين يغادرون إسبانيا لأنهم لا يعرفون ما سيحدث لوضعهم المالي والقانوني والاجتماعي في البلاد ، و "كل شيء يسير بسرعة كبيرة". "لسوء الحظ ، فإن أسرع طريقة للبيع هي خفض الأسعار ، وبما أنهم خفضوها ، فقد اضطر الآخرون إلى القيام بذلك أيضًا." ينصح Rodríguez عملائه عادةً بتحديد تكلفة منزلهم بنسبة 20٪ أو 25٪ أقل مما تستحقه العقارات المماثلة في السوق. يعتبر انسحاب هذه المجموعة من المستثمرين خسارة للشركة ، التي اعتادت خلال 17 عامًا من عمرها على حقيقة أن ما يقرب من 70٪ من معاملات الشراء تتمحور حول البريطانيين من جبل طارق.
يشير خيسوس موتا ، من وكالة Punto Casa ، إلى أن هروب سكان جبل طارق مهم ، ولكن أيضًا رحلة الإسبان الذين يعملون في أراضي المملكة المتحدة. هناك العديد من المواطنين الذين يشترون - أو يشترون - منازل في La Línea للعمل في الصخرة أو في الشركات الجذابة المحيطة. التغييرات المحتملة في قوانين الحدود تسببت في أنه "لا أحد يريد المخاطرة بإجراء عمليات استحواذ جديدة". يشير موتا إلى أن الإيجارات نجحت في الهروب ، في الوقت الحالي ، من هذا الاتجاه لأن أصحاب العقارات هم عادة أشخاص ميسورون اقتصاديًا أو أصحاب أعمال يحتاجون إلى توفير سكن لموظفيهم.
و "الشلل في السوق" كما تم الكشف عنها بواسطة روبن غارسيا، من Atrio. بالنسبة له ، لا تزال الأسعار في المنطقة مرتفعة ، مقارنة ببقية إسبانيا ، لأن المنطقة جذابة: "بها شاطئ ، وفرص عمل جيدة ، وسياحة ..." لكنه اعترف بأنهم تأثروا بالوضع. . إن سهولة الوصول إلى جبل طارق هي مفتاح تطوير القطاع وما يحدث له يمكن أن يغير الديناميكيات التجارية بأكملها. يجب ألا يكون عدم الاستقرار هذا ممتعًا على الإطلاق لسكان الصخرة ، الذين صوتوا بأغلبية ساحقة (95.1٪) للبقاء في الاتحاد الأوروبي في الاستفتاء.
كان لإسبانيا تأثير كبير ، نظرًا لقدرتها على حق النقض ، في المفاوضات بين الاتحاد الأوروبي والمملكة المتحدة بشأن جبل طارق التي بدأت في عام 2018. وقد تم تحديد علاقات بينيون مع بيئتها الأندلسية في أربع مذكرات حول التبغ والمواطنة والتعاون الجمركي و البيئة. البيئة ، ولكن لم يتم بعد التصديق على مبدأ الاتفاق على الضرائب. من الآن فصاعدًا ، سيتعين على السلطات تكييف الإجراءات مع الوضع الجديد.
اللغة الإنجليزية ، قطعة أساسية في هذا القطاع
يتم تكرار الاتجاه التنازلي في جميع أنحاء إسبانيا. أكد مدير الأبحاث في piso.com ، فيران فونت ، لهذه الصحيفة أن اللغة الإنجليزية كانت مسؤولة عن 25٪ من إجمالي الاستثمار الأجنبي في قطاع العقارات في عام 2015 ، وانخفض تمثيلهم هذا العام إلى 13٪ من الكعكة . على الرغم من هذه البيانات ، يواصل البريطانيون قيادة وجود الأجانب في القطاع. يحذر الباحث من أنه من الصعب للغاية عمل تنبؤات حول ما قد يحدث لأن المفاوضات يمكن أن تمتد وستظهر آثارها على المدى الطويل: "المستقبل سيعتمد على التناسق بين العرض والطلبلكن هناك أمل في حدوث انتعاش لأن كلا الجانبين
#pisos_baratos_en_venta_أسعار_العقار_إسبانيا