Рет қаралды 74,259
وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بيلنكن في أنقرة في إطار جولته في المنطقة. الرئيس التركي رجب طيب أردوغان لن يستقبله على عكس ما حظي به من استقبال من بقية قادة المنطقة. أردوغان توجه إلى الغرب بالسؤال لماذا لا تبكون أطفال غزة مثلما فعلتم مع أطفال أوكرانيا؟ أردوغان لم يتردد في توجيه تهم مباشرة إلى نتانياهو معتبرا أنه لم يعد بالإمكان الحديث معه ونزل في مظاهرة في إسطنبول تضامنا مع الفلسطينيين. ما هي خلفية الرئيس التركي من هذه المواقف التي لا تتطابق مع مواقف حلفائه في الناتو؟ هل يريد أن يتحول إلى المدافع الأول عن القضية الفلسطينية؟ إلى أي حد هذا الموقف يريح أو يحرج القادة العرب؟
ضيوف الحلقة: أستاذ العلاقات الدولية خطار أبو دياب، الصحفي والكاتب السياسي علي أسمر، ووزير الإعلام الفلسطيني الأسبق نبيل عمرو.
#غزة #تركيا #إسرائيل
للمزيد اطلع على مقالنا: f24.my/9uoo.y
🔔 انضموا إلى قناتنا الخاصة على اليوتيوب:
f24.my/YTar
🔴 تابعونا مباشرة:
f24.my/YTliveAR
🌍 زوروا موقعنا:
www.france24.com/ar/
انضموا إلى صفحتنا على فيس بوك:
f24.my/FBar
تابعوا حسابنا الرسمي على X (تويتر):
f24.my/Xar
اطلعوا على الأخبار بالصور على انستغرام:
f24.my/IGar