It really shifted the comprehension we have had of who these Assyrians where, I mean, when you look at the writings on the walls and bas-reliefs from Nineveh and Nimrud, you also look at some of the parallel accounts from the bible. this is all about the portrait on a people who are extraordinary ferocious and orientated toward war and dominants, it is a real cultural maxima. But with these objects, you suddenly go "Wait a minute?" there are clearly an aesthetic dimension to the lived lives of these people. which has escaped the historical accounts! which is more about implying and demonstrating the bravado and macho of these people, propagandist sort of accounts that we have today, it require the refitting of our expectation of the nature of the Assyrian Culture, also very importantly it dose something that very, very happen in the ancient world, which is it provide us a window into the life of the women, now admittedly these are women of exceptional power, but nevertheless they're women, as we know all too often the history of the ancient world very much is told by male centered vision, (but) here we're looking at the material remains of very powerful women not the remains of powerful men, and there is something very refreshing about it.
ما كان سبب التكتيم من قبل الحكومة العراقية والغرب عامتاً على اكبر اكتشاف في العالم بعد مقبرة توت عنخ آمون؟ ولماذا اعطيت كنوز الاميرات الاشوريات اسم رجل؟ ولا احد يعلم مصير العظام بعد نزع الذهب منها بطريقة سرية ولم يعلم العالم عنها الا بعد عشرة سنوات من اكتشافها بعد تسريب الخبر ولم تكن مسجلة في سجلات المتحف العراقي في بغداد؟
Yaba, Queen of Tiglathpileser III, king of Assyria 744-727
Banitu, Queen of Shalmanasser V, king of Assyria 726-722
Atalia, Queen of Sargon II, king of Assyria 721-705
في عام 1989 اكتشفت اضرحة لثلاثة ملكات آشوريات في قصر آشور ناصربال الثاني مدينة كالخو - نمرود والملكات هن يابا واتاليا وبانيتا ووجدت في المقابر هذه المجوهرات الذهبية الجميلة. المكتشف هو مزاحم محمود عالم اثار عراقي.
شوفوا الجمال والدقة والذوق والحرفية.
انه حقاً قد يغير المفهوم الذي كان لدينا عن هؤلاء الآشوريين, وأعني، عندما تنظر إلى الكتابات على الجدران والمنحوتات من نينوى ونمرود، وتنظر أيضا إلى بعض الاحداث الموازية لها في الكتاب المقدس, هذا هو كل الانطباع الذي تاخذه عن هؤلاء الأشخاص الغيرعاديين, انطباع الشراسه وثقافة موجهة نحو الحرب والهيمنة. ولكن مع هذة االكنوز، فانت فجأة امام صدمة جديدة تجعلك تسئل "انتظر دقيقة واحدة؟" من الواضح أن هناك أبعاد جمالية في حياة هؤلاء البشر لم تصلنا؟ صفحات كتمتها السجلات وكتب التاريخ!؟ لم يصلنا اليوم غير نوع واحد من الواجهة وهو العنف والحرب. الاكتشاف الجديد هذا يتطلب منا تغيير فكرتنا المطبوعة لطبيعة الثقافة الآشورية، والأهم من ذلك أيضا أنها اعطتنا جرعة جديدة، وهذا نادراً ما تحدث من قلب التاريخ القديم، وهو أنها توفر لنا نافذة عن حياة النساء، مع العلم أن هذه هي نساء ذي قوة استثنائية، ولكن مع ذلك انهم في النهاية نساء، وكما نعلم ان في اكثر الأحيان تاريخ العالم القديم يصلنا من الرؤية الذكورية، ولكن هنا نحن نبحث في بقايا المواد من الرؤية النسائية، وهذا شيء منعش للغاية حول الثقافة الاشورية.