Рет қаралды 893
"هذه الأيام"
عظة صاحب السيادة المتروبوليت أثناسيوس (فهد) الجزيل الاحترام، الثلاثاء 2020/3/17 - كاتدرائية القديس جاورجيوس في اللاذقية
يشوع بن سيراخ 38 : 1 - 15
"أعط الطبيب كرامته، لأجل فوائده فإن الرب خلقه.
لأن الطب آت من عند العلي، وقد أفرغت عليه جوائز الملوك.
علم الطبيب يعلي رأسه، فيعجب به عند العظماء.
الرب خلق الأدوية من الأرض، والرجل الفطن لا يكرهها.
أليس بعود تحول الماء عذبا، حتى تعرف قوته؟
إن العلي ألهم الناس العلم، لكي يمجد في عجائبه.
بتلك يشفي ويزيل الأوجاع، ومنها يصنع العطار أمزجة، وصنعته لا نهاية لها.
فيحل السلام من الرب على وجه الأرض.
يا بني، إذا مرضت فلا تتهاون، بل صل إلى الرب فهو يشفيك.
أقلع عن ذنوبك، وقوم أعمالك، ونق قلبك من كل خطيئة.
قرب رائحة مرضية وتذكار السميذ، واستسمن التقدمة، كأنك لست بكائن.
ثم اجعل موضعا للطبيب؛ فإن الرب خلقه، ولا يفارقك؛ فإنك تحتاج إليه.
إن للأطباء وقتا، فيه النجح على أيديهم،
لأنهم يتضرعون إلى الرب، أن ينجح عنايتهم بالراحة والشفاء، لاسترجاع العافية.
من خطئ أمام صانعه؛ فليقع في يدي الطبيب."
مطرانية اللاذقية للروم الأرثوذكس
/ lattakiaorthodox
فيروس الكورونا,مصاعب,ضيقات,كتاب مقدس,
† † † www.church-voice.net/ † † †