ما شاء الله عليك د ذاكر حفظك الله بخفظه وجمعنا بك فى مستقر رحمته

بارك الله فى الدكتور ذاكر

اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين وسلم تسليما كثيرا إلى يوم الدين

اسأل ﷲ أن يشرح صدرها للإسلام رأيت هذا المـ،قطع قبل أكثر من ثلاث سنوات سبحان ﷲ .

من الأمور التي لاحظتها عند الباحثين غير المسلمين أنهم لا يجدون تفسيراً لكيفية إستطاعة محمد صلى الله عليه وسلم أن يتغلَّب على اليهودية والنصرانية ! ..... وكما تعلمون فإن اليهودية والنصرانية أمَّتين عريقتين ولديهم علم غزير بما يتعلق بالكتب السماوية ! ...... فعندما أعلن محمد صلى الله عليه وسلم نزول الوحي عليه كان عُمْر اليهودية والنصرانية في الأرض قرون طويلة ! لذلك السؤال العقلي البديهي هو ...... لماذا لم يتأثر محمد صلى الله عليه وسلم بعقائد اليهود والنصارى ؟ ..... رغم أنهم قد سبقوه بقرون طويلة جداً ؟ ........ فعندما أعلن النبي صلى الله عليه وسلم نزول الوحي عليه كانت اليهودية والنصرانية قد انتشرتا في الأرض وكتب علماءها من المؤلفات ما لا يُحصى ... وأُنشئت لها من المُجمّعات العلمية الضخمة ما لا يُحصى ... وكذلك كان عدد رجال الدين اليهود والنصارى حينها لا يُحصى ..... كل هذا إنهار أمام رجل واحد ظهر في صحراء مكة النائية التي لم تُعرف بعلم ولا بوحي ولا بأي شيء له علاقة بالكتب السماوية ...... فهل يوجد تفسير منطقي لهذا الشيء العجيب ؟ لذلك فإن من الأدلة العقلية على النبوة أن محمداً صلى الله عليه وسلم لم يتأثر بالعقائد المُنحرفة الموجودة في كتب اليهود والنصارى ! ..... فأقرب الكتب إلى القرآن هي التوراة وهي تنسب لله البداء - أي أن الله تخفى عليه بعض الأمور ! - والتعب والبكاء والندم ..... فجاء القرآن منزهاً لله عز وجل عن كل هذا ..... وكذلك تنزيه الأنبياء .... فالتوراة تنسب للأنبياء الزنا والقتل ومخازي أخرى ..... والقرآن جاء منزهاً لهم عن كل هذا ..... وقد كان من المنطقي أن يتأثر النبي صلى الله عليه وسلم بكلام اليهود في هذا الأمر إن كان ناقلاً عنهم ..... أو تكون أطروحته أبعد بكثير عن العقل من أطروحتهم ..... لأنه أمّيّ وبقي أربعين سنة لا يعرف بعلم الكتب ..... بينما هم متخصصون ولديهم خبرة قرون طويلة في هذا المجال ! فهل يوجد لدى الملاحدة والمنكرين للنبوة تفسير عقلي منطقي لكيفية إستطاعة رجل واحد من بيئة وثنية بسيطة أن يهزم أمَّتين عريقتين في الكتب السماوية والجدال العقائدي ؟ ............................................................ ............................................................

جزاكم الله كل خير بس ياريت عدم عرض فيديو فيها بنات و خصوصا لو حاطين ماكياج او مش محجبات مشان ماتاخدو ذنب كل حدا ماراح يغض بصره

اخي اتمنى ان لا تنشر صور نساء غير متحجبات حتى لا تأخذ سيئات جارية

i will be muslim soon

بالفيزياء والعلوم ايضا الزمان بعد من ابعاد الكون والمكان بعد من ابعاد الكون الزمان والمكان داخل الكون ولم يكونوا موجودين الا عندما خلقهم الله فكيف تسالنى من اتى قبل الله وخلقه وهو لا يوجد قبل او بعد ولا اريد ان ازيد الامر تعقيدا ولم يكن يوجد فوق او تحت مايوجد فى تفكيرى وتفيكرك هما بما نراه الله لا يمكن لأحد ان يتصوره المكان والزمان وكل شئ وجد بعد الله فالله سبحانه وتعالي الاول والاخر

سؤال من خلق الله ينطوي على مغالطة علمية و مغالطة فلسفية !؟ المغالطة العلمية هي ان السؤال من خلق الله هو سؤال عن الخلق في زمن ما وهذا الزمن هو قبل الانفجار العظيم ومعلوم أن الزمان و المكان لم يكونا قبل الانفجار العظيم وانما ظهرا بعده مع باقي القوى الأخرى كالجاذبية و غيرها . اما المغالطة الفلسفية فهي خاصة بالتسلسل اللانهائي وهو محال فلسفيا ، وللتوضيح نقول ان وجود الكون الان دليل أن هناك من انتهى إليه الأمر بالخلق لأنه لو بدءنا في السؤال عمن خلق الله فلن تنتهي لأنه دائما سنسأل عمن خلق الذي خلق الذي خلق الذي خلق .... الى مالا نهاية ولن نصل الى الخالق الأول و بالتالي لن يكون هناك الكون الان !! وللتقريب نضرب مثال بالجندي والرصاصة، لنفترض أن هناك جندي يحمل بندقية ويريد ان يطلق الرصاصة ولكنه لا يستطيع لأنه يجب عليه اخذ الاذن من الضابط الاعلى منه رتبة ، ولكن هذا الضابط هو ايضا لن يستطيع اعطاء الاذن للجندي الا بعد ان يأخذ الاذن من ضابط اعلى منه رتبة ايضا وهكذا .... ، الان نحن امام حالتين لا ثالث لهما : الحالة الأولى : اذا كان هناك عدد لا نهائي من الضباط بحيث يستحيل الوصول الى الضابط الكبير الذي يرجع إليه الأمر وليس فوقه ضابط اعلى منه رتبة ففي هذه الحالة لن يصل الاذن الى الجندي و بالتالي لن تنطلق الرصاصة من البندقية ! الحالة الثانية : أن هناك ضابط هو الاعلى رتبة وليس فوقه ضابط اخر مما يعني انه ليس في حاجة لاخذ الاذن من احد و سيقوم باعطاء الاذن لمن هو دونه وهكذا الى ان يصل الاذن للجندي فيطلق الرصاصة من بندقيه ! هذا المثال ينطبق على الكون (الرصاصة) ، بما اننا نرى الكون فهذا دليل أن هناك خالقا يعود إليه الأمر كله وليس فوقه او قبله ومثله شيء هو الذي خلق فابدع هذا الكون . (سبحانه وتعالى عما يقولون علوا كبيرا)

لا تنشر صور النساء

الإنسان يدرك أن سمعه محدود فهو لا يسمع شيئا على بعد عدة كيلومترات .... وكذلك يدرك أن بصره محدود فهو لا يدري ما وراء جدار غرفته ولا يستطيع ان ينظر مباشرة إلى الشمس .... كل حواس الإنسان محدودة .... فلماذا إذن يعتقد الملاحدة أن عقولهم غير محدودة وأنهم يستطيعون بهذه العقول القاصرة الضعيفة تحدي الخالق العظيم الذي خلق البداية والنهاية واللانهاية .... وهو سبحانه الذي بدأ عملية الإيجاد من العدم وخلق المكان والزمان .... فهل أنت كفؤ لمقارعة من هذه مخلوقاته ؟؟ سبحان الله العظيم وبحمده عدد كل شيء ...........سبب مشكلة الملاحدة هي عدم فهمهم أن " عملية الإيجاد من العدم " هي من صُنْع الله سبحانه وتعالى ..... والله عزَّ وجل هو خالق " البداية " و" النهاية " وهو خالق " اللانهاية " .... فكل ما يُخضعون الله له هو من صفات الله أصلاً ... فعندما يقولون من خَلَقَ الله ؟ ... فهم هنا يُخضعون الخالق لصفة من صفاته !! ... لأن " عملية الخلق " هي أصلاً من صفات الله تعالى ...وعندما يقولون ماذا كان قبل الله فإنهم يُخضعون الخالق للمخلوق لأن الله تعالى هو من خلق البداية والنهاية واللانهاية ....... قال الله تعالى : {اللَّهُ خَالِقُ كُلِّ شَيْءٍ }الزمر62 ............هناك آية عجيبة في القرآن الكريم في سورة الطور تدمر مذهب الملاحدة من أساسه قال تعالى : {أَمْ خُلِقُوا مِنْ غَيْرِ شَيْءٍ أَمْ هُمُ الْخَالِقُونَ }الطور35 .... إذن وفقا لهذه الآية أنت أيها الملحد أمام ثلاث خيارات ... إما أن تكون خُلقت من عدم وهذا لا يقول به عاقل ... والخيار الثاني هو أن تكون انت خالق نفسك وهذا أمر يرفضه المنطق السليم ... والخيار الأخير لم تذكره الآية لأنه بديهي وهو أن الله تعالى هو من خلقك .... سبحان الله الخالق العظيم الذي أحسن كل شيء خلقه ....... ..................................................... ........................................................

ألا يجب تغطية وجهها غفر ﷲ لكم ؟؟!!

لم يوفق العالم الكبير والشجاع صاحب المناظرات القوية في جوابه ، أبيكم توصلون كلامي للبنت اللي طرحت الأسئلة، وصلوا كلامي للبنت ، الملحدة صديقتها غبيّة لإن العلماء القدامى اللي كانوا قبل نزول القران وبعثة المصطفى صلى الله عليه وسلم لم يأتوا بتلك الأشياء من عقولهم واكتشافاتهم من طلقاء أنفسهم، ولكن هي كانت معروفة منذ نزول أبينا آدم عليه السلام للأرض ( وعلّم آدم الأسماء كُلها ) ( علّم الإنسان مالم يعلم ) ( علّمه البيان ) وقد ذكر سيدنا نوح عليه السلام وهو أول رسول لأهل الأرض وبينه وبين آدم عليه السلام ألف سنة فقط أنه كان يقول لقومه ( ألم تروا كيف خلق الله سبع سماواتٍ طباقا ) أي أنهم كانوا يعلمون أن السموات هي سبعة في عددها طبقة فوق طبقة ، وقد كانوا يعلمون بأصل خلق الإنسان وهو جنين في بطن أمه يمر بمراحل قال تعالى على لسان سيدنا نوح لقومه ( وقد خلقكم أطوارا ) وهو طور خلق الإنسان ، وجاء من بعدهم سيدنا إبراهيم عليه السلام وشاف الكواكب في السماء قال تعالى ( فلما جَنّ عليه الليل رأى كوكباً ) يعني شاهد كوكب بل إن الله كشف له ملكوت السموات (كذلك نري إبراهيم ملكوت السماوات والأرض ) وبتالي سيدنا إبراهيم يعرف كيف شكل الكواكب وكروية الأرض ليس بجديد على بيطلموس وفيثاغورس وغيرهم من العلماء القدامى فهي كانت معروفة لإن الجن كانت تعلم هذا قبل خلق الإنس وجاء الإنسان والله علمه منذ نشأة خلقه وكانت الأخبار معروفة ومنتشرة ، حتى أن فرعون كان يعلم بوجود السموات وطلب من هامان أن يبني له صرحا حتى يبلغ أسباب السموات ، ولا ننسى أن وجود الشمس والقمر بشكل قرص دائري أيضاً من الأشياء التي توحي للإنسان القديم أن الأرض كروية أو بيضاوية ، ثم التكوير ثابت في القران ( يكور الليل على النهار ويكور النهار على الليل ) وهي منبسطة للعايش فيها لإن الأرض كفاتا ، أما بخصوص من خلق الله فهناك حديث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول أن هذا السؤال من إبليس نفسه يلقيه في قلوب الناس ، وكان واجب من الدكتور ذاكر طرحه لإنه حديث صحيح رواه البخاري ومسلم ( فعن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( يَأْتي الشَّيْطانُ أحَدَكُمْ فَيَقُولَ: مَن خَلَقَ كَذا وكَذا؟ حتَّى يَقُولَ له: مَن خَلَقَ رَبَّكَ؟ فإذا بَلَغَ ذلكَ، فَلْيَسْتَعِذْ باللَّهِ ولْيَنْتَهِ )والله ورسوله في حياته أعلم.