من مثلك يا اميري فوالله انت خير خلق الله بعد النبي صلاة الله عليه وعلى اله

الله على صبرك يا امام المؤمنين

سلام الله عليك ياأمير المؤمنين

السلام عليـــــــــــــــــــــــــــك يأمير المؤمنيـــــــــــــــــــــــــــــــــــــن

بغض النظر عن الاختلاف الفكري في الكثير من المواضيع والاراء فرقد القزويني عالم ومفكر يستحق الاحترام

لله درك ياعلي

دخيلك ياعلي

مصيبة وحلت علينا .... الله اكبر والعاقبة للمتقين ...... كلام راتئع وخطير وواقعي ...

احسنت

مولانا كلامك ذهب، بس لو ترجع للتأريخ وادي الرافدين ستجد ان الاسكندر المقدوني ، الي حكم من مقدونيا وفارس ومصر واسيا والعراق، يوم كان في العراق وراى حال الشعب البطل، ارسل رساله الى معلمه ارسطو يسأله عن حل ،لحالة شعب الرافدين، حيث انه اراد حرق الشعب برمته ، ولا واحد يبقى، الا طحين، وجلب قبائل وعوائل من مسدونيا،ناس تسمع كلام وتقدر، لكن ارسطو رفض الفكره بشده وحذر منها لن كل من تطئ قدمه بلاد الرافدين ، رح يصير مثل الشعب الاصلي, تشوفه اشقر ملون وشحلاته بس عبالك ما شايف، سبحان الله واحتمال ارسطو خاف لا هذا الشعب المسدوني\ العراقي الجديد يقرر يرجع لمسدونيه وتنلاص، بعد شيفضه جان العالم طاب لجؤ ،؟ وكان الله عليما حكيما

كم رائع حديثك سيدي

كلامك نور على نور سيد فرقد طال الله في عمرك

الكوفة ليس للشيعة في زمن الامام علي ابن ابي طالب وانما للمسلمين مقر الخلافة الاسلامية

كلامك ذهب سيد فرقد الله يحفظك..

احسنت سيدنا

فعلا هناك تسأول منهم جيش معاوية اقصد ان جيش علي رضي الله عنه معروفين وهناك تسجيل لتاريخهم وقبائلهم وحتى اسماؤهم لكن هناك سكوت في التاريخ عن جيش معاوية منهم واي القبائل وهل هم من اهل الشام الاصليين ام عرب نازحين نرجوا من السيد تصليط الضوء على هذه النقطه

ذلك لانهم منافقين ارادوا هدم الاسلام...والا فان الجيوش هي المنظبطة وتطيع القائد طاعة عمياء .....

احسنت سيد فرقد القزويني

ماكو خليفه رابع اسمه على. على عليه السلام هو الأول والآخر. عليك السلام يا مولاي يا أمير المؤمنين. مللنا ونحن ننتظر أن يظهر الحق

انا سني والقزويني يمثلني

احسنت شيخ كل سنة يحترمونك انت شيعي حقيقي رحم الله والديك

هذا هو الشيعي الحقيقي

انا بنظري ﻻيوجد خﻻف ديني بين عليآ ومعاوية ولكنه خﻻف سياسي ... ولا يوجد سنة وشيعة في زمانهم ... السنة هي سنة رسول الله ... واما الشيعة فهي المشايعة ويقصد انصار الشخص ومواليه ...

هو الاول والاخير