التاريخ لا ينسى شيء ، فالكل سيقف على الحقيقة يوم ما ان شاء الله

احتلال العراق موامراة امريكية سعودية لي تحويله الى ساحة للحرب العالمية الثالثة على الارهاب صنيعة امريكا والسعودية وا باكستان على أرض افغانستان البلد المسلم الفقير الذي دمر بل كامل نتيجة جرايمهم بي تحويله إلى ( قاعدت الجهاد العالمي ) ظد السوفيت وبعد أن تحقق لهم هزيمة السوفيت اعادا الجهاديين فكرهم الجهادي التكفيري إلى صانعيه خاصة والعالم عامة وبدا بي ظرب رووس صانعيه واعجزهم من مواجهته وجدو ان العراق أفضل ساحة لي استقطابه والقظاء عليه مستندين إلى تنوعه العقائدي سنة شيعة وا قوميا عرب اكراد بي الاظافة إلى خبرته القتالية والتي تشكل خطرا داهم على إسرائيل . سلامي وتحياتي

@@user-id1pr9nq4k أن شاءالله

وبعد كل هذا !!! إستلم الشيعة الحكم !!! اللهم لاشماته !

تعال راجع : يقول علامة الشيعة عبد الزهراء المرتضوي : الجهاد مع هولاء حرام .... أقول : لا يجوز الجهاد مع العامة كما لا يجوز الإعانة بهم وبدولتهم إطلاقاً بل يجوز الإعانة عليهم إن كان فيها منفعة للمؤمنين كما يستنبط من الرواية الآتية وعليه إستقرت سيرة أصحابنا الماضين قدس الله أسرارهم كما ينقل عن محمد بن محمد الخواجة نصير الدين الطوسي (ره) حيث أنه أعان بالمغول على الخليفة العباسي الجائر. فعلى أي حال مساعدة هولاء الظلمة حرام وبه صرحت رواياتهم عليهم السلام. واما لو هجم الكفار إلى أصل الإسلام لابد لنا أن نقاتلهم ولكن في صفوف مختلفة عن العامة ولا نركن إلى الذين ظلموا كما أمرنا الله تعالى به : (وَلَا تَرْكَنُوا إِلَى الَّذِينَ ظَلَمُوا فَتَمَسَّكُمُ النَّارُ وَمَا لَكُم مِّن دُونِ اللَّهِ مِنْ أَوْلِيَاءَ ثُمَّ لَا تُنصَرُونَ). وأصل الإسلام لا يكون بلد مشخص أو قوم خاص أو منطقة جغرافية محددة. المصدر : الحبل المتين في وجوب البراءة عن اعداء الدين ج3 ص264 ـ 266 ـ يقول علامة الشيعة محمد بن سليمان التنكابني : وحاصل الكلام في الخواجة نصير الدين الطوسي : أنه قد بلغ غاية المجادلة في إحياء مذهب الشيعة وكان عند مناقشته لعلماء العامة في الإمامة يلزمهم وإذا ألزمهم يرى إن اختاروا التشيع فحسن جداً وإلا كان يقطع رؤوسهم. المصدر : قصص العلماء ـ ترجمة : مالك وهبي ص641 ـ يقول ايضا علامة الشيعة محمد بن سليمان التنكابني : كان الخواجة يوماً يرتب صفوف الحرب لمحاربة الخليفة العباسي. المصدر : قصص العلماء ـ ترجمة : مالك وهبي ص642 ـ يقول ايضا علامة الشيعة محمد بن سليمان التنكابني : وكان [يقصد نصير الدين الطوسي] يعتقد في بداية الأمر أن كل من لا يستطيع أن يثبت التوحيد وسائر الأصول الحقة بالبرهان فهو مشرك واجب القتل ولذا كان يؤدب الكثير من الناس ويقتل من لم يتعلم إلى أن كان في وقت في صحراء فرأى شخصاً يزرع فقاد الخواجة فرسه متوجهاً نحوه وقال له : الله واحد أم اثنان ؟ قال : واحد. فقال له الخواجة : إن قال شخص أنه اثنان بماذا تجيب ؟ قال : أضربه بهذا الجاروف وأشق رأسه قسمين. فعلم الخواجة أن المزارع راسخ الاعتقاد وعدل عن رأيه وعلم أن العلم بالبراهين الفلسفية ليس شرطاً ويكفي اليقين. المصدر : قصص العلماء ـ ترجمة : مالك وهبي ص644

الشيخ من كل النواحي يجذب

لضيق الوقت لا يمكن، لكن الشيخ لديه حلقات كثيرة على يوتيوب

للأسف هذا من سوء حظهم.

الله يرحمه ويجعل مثواه الجنة

ام الكتاب والتقويم

أغلب الشباب ما يسمعون هكذا مشايخ ،قبل إحنا بفطرتنا جدي يخلي الراديون على محاضرات الشيخ الوائلي فكبرنا و إحنا نميز المعمم الفعلي و المحاضرة الحقيقية شلون تصير لكن الجيل الجديد يعتبر أمثال هذا الشيخ ممل

ومع هذه القوة لا يخرج القائم من غيبة وهذا اكبر دليل انه لم يولد وليس له وجود أساساً

​@@user-qpp هذا كلام هراء و ليس بدليل خروج القائم حدث عالمي ليس مرتبط فقط بالشيعة

الشيخ يشجع على التسرع في العلم والمعرفة يقول اتكلم بسرعة أنتم أفهمو بسرعة 😅

بل نطلب من الشيخ ان يؤكد ويركز على المعلومات المهمة التي تذكر لاول مرة ويكررها مرتين

راجع : يقول علامة الشيعة عبد الزهراء المرتضوي : الجهاد مع هولاء حرام .... أقول : لا يجوز الجهاد مع العامة كما لا يجوز الإعانة بهم وبدولتهم إطلاقاً بل يجوز الإعانة عليهم إن كان فيها منفعة للمؤمنين كما يستنبط من الرواية الآتية وعليه إستقرت سيرة أصحابنا الماضين قدس الله أسرارهم كما ينقل عن محمد بن محمد الخواجة نصير الدين الطوسي (ره) حيث أنه أعان بالمغول على الخليفة العباسي الجائر. فعلى أي حال مساعدة هولاء الظلمة حرام وبه صرحت رواياتهم عليهم السلام. واما لو هجم الكفار إلى أصل الإسلام لابد لنا أن نقاتلهم ولكن في صفوف مختلفة عن العامة ولا نركن إلى الذين ظلموا كما أمرنا الله تعالى به : (وَلَا تَرْكَنُوا إِلَى الَّذِينَ ظَلَمُوا فَتَمَسَّكُمُ النَّارُ وَمَا لَكُم مِّن دُونِ اللَّهِ مِنْ أَوْلِيَاءَ ثُمَّ لَا تُنصَرُونَ). وأصل الإسلام لا يكون بلد مشخص أو قوم خاص أو منطقة جغرافية محددة. المصدر : الحبل المتين في وجوب البراءة عن اعداء الدين ج3 ص264 ـ 266 ـ يقول علامة الشيعة محمد بن سليمان التنكابني : وحاصل الكلام في الخواجة نصير الدين الطوسي : أنه قد بلغ غاية المجادلة في إحياء مذهب الشيعة وكان عند مناقشته لعلماء العامة في الإمامة يلزمهم وإذا ألزمهم يرى إن اختاروا التشيع فحسن جداً وإلا كان يقطع رؤوسهم. المصدر : قصص العلماء ـ ترجمة : مالك وهبي ص641 ـ يقول ايضا علامة الشيعة محمد بن سليمان التنكابني : كان الخواجة يوماً يرتب صفوف الحرب لمحاربة الخليفة العباسي. المصدر : قصص العلماء ـ ترجمة : مالك وهبي ص642 ـ يقول ايضا علامة الشيعة محمد بن سليمان التنكابني : وكان [يقصد نصير الدين الطوسي] يعتقد في بداية الأمر أن كل من لا يستطيع أن يثبت التوحيد وسائر الأصول الحقة بالبرهان فهو مشرك واجب القتل ولذا كان يؤدب الكثير من الناس ويقتل من لم يتعلم إلى أن كان في وقت في صحراء فرأى شخصاً يزرع فقاد الخواجة فرسه متوجهاً نحوه وقال له : الله واحد أم اثنان ؟ قال : واحد. فقال له الخواجة : إن قال شخص أنه اثنان بماذا تجيب ؟ قال : أضربه بهذا الجاروف وأشق رأسه قسمين. فعلم الخواجة أن المزارع راسخ الاعتقاد وعدل عن رأيه وعلم أن العلم بالبراهين الفلسفية ليس شرطاً ويكفي اليقين. المصدر : قصص العلماء ـ ترجمة : مالك وهبي ص644

​@@user-zj2nt3us6fيعني شتريد مثلا نقاتل في سبيل دولتكم الي تذبحنا عجيييب

غير صحيح من ساعد في إسقاط الدولة العثمانية هو الحسين الهاشمي وعندما تتبع هذه السلالة تعرف انها سلالة عفنه قذرة كل همها الحصول على الحكم والمال والنساء والأفساد والتستر بأسم ال البيت للحكم وهم أسفل خلق الله

جزاكم الله خير جزاء المحسنين، ان شاء الله الشيخ لا يبخل علينا بعلمه، ولنا عودة معه بعد شهر رمضان المبارك ان شاء الله

راجــــــــــــــــــــــــع : يقول علامة الشيعة عبد الزهراء المرتضوي : الجهاد مع هولاء حرام .... أقول : لا يجوز الجهاد مع العامة كما لا يجوز الإعانة بهم وبدولتهم إطلاقاً بل يجوز الإعانة عليهم إن كان فيها منفعة للمؤمنين كما يستنبط من الرواية الآتية وعليه إستقرت سيرة أصحابنا الماضين قدس الله أسرارهم كما ينقل عن محمد بن محمد الخواجة نصير الدين الطوسي (ره) حيث أنه أعان بالمغول على الخليفة العباسي الجائر. المصدر : الحبل المتين في وجوب البراءة عن اعداء الدين ج3 ص264 ـ 266 ـ يقول علامة الشيعة محمد بن سليمان التنكابني : وحاصل الكلام في الخواجة نصير الدين الطوسي : أنه قد بلغ غاية المجادلة في إحياء مذهب الشيعة وكان عند مناقشته لعلماء العامة في الإمامة يلزمهم وإذا ألزمهم يرى إن اختاروا التشيع فحسن جداً وإلا كان يقطع رؤوسهم. المصدر : قصص العلماء ـ ترجمة : مالك وهبي ص641 ـ يقول ايضا علامة الشيعة محمد بن سليمان التنكابني : كان الخواجة يوماً يرتب صفوف الحرب لمحاربة الخليفة العباسي. المصدر : قصص العلماء ـ ترجمة : مالك وهبي ص642 ـ يقول ايضا علامة الشيعة محمد بن سليمان التنكابني : وكان [يقصد نصير الدين الطوسي] يعتقد في بداية الأمر أن كل من لا يستطيع أن يثبت التوحيد وسائر الأصول الحقة بالبرهان فهو مشرك واجب القتل ولذا كان يؤدب الكثير من الناس ويقتل من لم يتعلم إلى أن كان في وقت في صحراء فرأى شخصاً يزرع فقاد الخواجة فرسه متوجهاً نحوه وقال له : الله واحد أم اثنان ؟ قال : واحد. فقال له الخواجة : إن قال شخص أنه اثنان بماذا تجيب ؟ قال : أضربه بهذا الجاروف وأشق رأسه قسمين. فعلم الخواجة أن المزارع راسخ الاعتقاد وعدل عن رأيه وعلم أن العلم بالبراهين الفلسفية ليس شرطاً ويكفي اليقين. المصدر : قصص العلماء ـ ترجمة : مالك وهبي ص644

الشيخ فرحان استاذ في الحوزة

لديه قناة على اليوتيوب بأسمه

نعم انتم واخيرا من اتى بالامريكان سنه 2003 اليس هم اتباع الحكيم والعامري والجعفري