لقد أجاب القرآن الكريم عن مسألة إيمان المسيحيين بصورة واضحة تقطع الشك باليقين.
Пікірлер: 11
@user-kf4rn5tr1s2 ай бұрын
القرآن دلالة على عدم فهم عقيدة المسيحيين أولا المسيحيون مؤمنون أن الله خالق الكون و المسيح هو كلمة الله المتجسدة و الروح القدس هو روح الله التي ترشد البشر ثانيا القرآن لم يفرق بين المسيحيين و بني النصير (النصارى) و هم في الأصل منشقين عن الكنيسة و ثالثا اليهود سألوا محمد أسئلة ذكية جدا لإختبار النبوة عن ماهية الروح و أمر الفتية و ذي القرنين لكن محمد ظل 30 يوما و جاء بأجوبة أكدت على أن محمد ليس رسول فلم يعلم ماهية الروح و خلط بين قصة إسكندر الأعظم و ذي القرنين بسفر دانيال التي تشير أن ذي القرنين هو رؤيا لنبي دانيال مشيرا أن القرنين هم أميرا فارس و هزمهم التيس و هو اسكندر الأعظم و أخيرا قصة أفاسوس و هي أصحاب الكهف و هي أسطورة من المسيحيين في القرن الثالث ميلادي هذه الأدلة تأكد على أن محمد لم يفرق بين الهرطقات و الأساطير و المسيحية و اليهودية
@user-kf4rn5tr1s2 ай бұрын
أنا لا أدافع عن أي معتقد بل أشير أن الأديان مجرد صناعات بشرية وضعية
@amatullah672 ай бұрын
رأيك محترم و لكن قابل للنقاش..اولا لقد بحثت عن بني النصير و لم اجد سوى الفرقة الشيعية النصيرية و التي ينسب إليها العلويون .و اذا عندك مرجع عن بني النصير الذين ذكرتهم فأرجو ان تفيدني به مشكورا..اسم النصارى ورد في القرآن و يفهم منه أنصار عيسى عليه السلام.﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُونُوا أَنْصَارَ اللَّهِ كَمَا قَالَ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ لِلْحَوَارِيِّينَ مَنْ أَنْصَارِي إِلَى اللَّهِ قَالَ الْحَوَارِيُّونَ نَحْنُ أَنْصَارُ اللَّهِ فَآمَنَتْ طَائِفَةٌ مِنْ بَنِي إِسْرَائِيلَ وَكَفَرَتْ طَائِفَةٌ فَأَيَّدْنَا الَّذِينَ آمَنُوا عَلَى عَدُوِّهِمْ فَأَصْبَحُوا ظَاهِرِينَ ...ثم ان اليهود لما سألوا محمدا عليه الصلاة والسلام رد عليهم بأنه سوف يجيبهم غدا و لم يقدم مشيئة الله فتوقف الوحي 15 يوما ..فلو كان محمد يؤلف القرآن من عنده لكان أولى أن يكون قد اطلع من قبل على التوراة و الإنجيل و كان على علم بالاجوبة التي لم يعترض عليها اليهود ٱنذاك...لماذا قال اذن غدا..لانه كان معتادا على أن الوحي ينزل عليه في كل حادثة و عند كل مسألة...ثم إذا كان هناك احدا يلقنه فأين ذهب و لماذا لم يحدثه عن ذي القرنين و عن اصحاب الكهف؟اليست موجودة في الكتب ؟الا تكفي ليلة لاستيعابها ثم سردها في اليوم الذي تليه؟؟؟ثم ان هناك حقيقة جوهرية تغافل عنها المستشرقون و الحداثيون و هي ان الرسول كان أميا لا يقرأ و لا يكتب فكيف به ان يترجم من السرياني الى العربية...فلم يثبت تاريخيا وجود نسخة واحدة للانجيل او التوراة بالعربية في ذلك الوقت...الموضوع طويل و لا يمكن اختصاره في كلمات...شكرا لتعليقك.
@user-kf4rn5tr1s2 ай бұрын
@@amatullah67 شكرا لك لفتح حوار جيد أشك في مصداقية أمية الرسول أولا لا نملك أي تفاصيل على طفولته و شبابه إلا القليل و ثانيا وجود كلمات سريانية كثيرة بالقرآن حتى أصل كلمة قرآن هو سرياني و تعني كتاب تلاوة الطقوس المسيحية و منهم من يقول قرآن بمعنى اقرأ ثانيا أسماء الأنبياء و كافر... كلها كلمات سريانية و المسيحيين الأبينيون السريان الذين عاشوا بشبه الجزيرة العربية و طقوسهم تشبه إلى حد كبير الإسلام كضرورة مساعدة المحتاجين و عدم صلب المسيح و يخلق من الطين كهيأة الطير و من أكبر الدلائل هي آية التوبة 61 التي يقول فيها الناس أنهم قد سمعوا هذه الآيات و هذه القصص لكن نفس الآية أغلقت الموضوع و هددت أي أحد يقول هذا مجددا بالعذاب الأليم و أسئلة اليهود لم يتم الإجابة عليها ولم يعترضوا لأنهم يعرفون مصيرهم اذا اعترضوا الشخص الوحيد الذي أعترض هو النضر بن الحارث و سخر من اجاباته لكنه تعرض لتقطيع الرأس من طرف علي لكن الأجوبة لم تأتي شافية كافية بل هي معلومات مشتته من عند الناس يقال 15 يوم و في روايات 40 يوم لا أظن أن الله لم يعجبه الأمر لأن محمد لم يقل انشاء الله بل هو تهرب واضح من محمد و الأجوبة لم تقنع أي أحد
@amatullah672 ай бұрын
تقول ان اليهود لم يعترضوا لانهم يعرفوا مصيرهم اذا فعلوا ذلك...تصحيحا للمعلومة لم يسأل اليهود الرسول مباشرة لان النبي كان آنذاك لا زال في مكة و قريش بعثت النضر الى اليهود في المدينة ليسالوهم هل محمد نبي ام لا فطلبوا منهم أن يسألوه تلك الاسئلة..اذن النبي و أصحابه كانوا آنذااك مستضعفين لا حول لهم و لا قوة فكيف يخاف منهم اليهود...ثم ان النضر كان من اشد الاعداء المسلمين و شارك في غزوة بدر و كان حامل لواء قريش فوقع في الاسر..هناك روايات تقول ان علي قتله و هو في طريقه الى المدينة و هناك روايات اخرى تقول انه امتنع عن الطعام حتى توفي..وعلى كل حال فذاك قانون الحرب .
@amatullah672 ай бұрын
ثم ان القران يحمل بعض الكلمات االاعجمية بالسريانية و الفارسية و الحبشية بحكم تداولها لكنه يظل في مجله قرآنا عربيا فصيحا معجزا...ثم ما العحب في التشابه الموجود في بعض قصص القرآن و الكتب السماوية الاخرى؟أليست كلها من مصدر واحد...صحيح ان وقع فيها بعض التحريف لكنها تمتلك بعضا من الحقيقة ايضا.