﴿ وَٱلَّذِينَ كَفَرُواْ بِـَٔايَٰتِ ٱللَّهِ وَلِقَآئِهِۦٓ أُوْلَٰٓئِكَ يَئِسُواْ مِن رَّحۡمَتِي وَأُوْلَٰٓئِكَ لَهُمۡ عَذَابٌ أَلِيمٞ ﴾ [ العنكبوت: 23]

رحم الله الشيخ الشعراوي لما سأله مذيع هذا السؤال قال له و ما يغضب المسيحي مني لعدم طلب الرحمة له من اله لايؤمن به أصلا يعني اذا كنت لاتومن ب من اعبد انا فلماذا تطلب مني أسأله الرحمة و المغفرة لك

صدق من قال لا ترى أحدا من ابتدع إلا وجدته متحيرا ميت القلب ممنوعأ من النطق بالحق

قال الله تعالى (ولاتصلي على احد منهم مات ابدا ولاتقم على قبره إنهم كانو لايؤمنون بإلله ورسوله وماتو وهم كافرون)

اخواتي لا يجوز الترحم على كافر لا يؤمن بالله و برسوله

مَا كَانَ لِلنَّبِيِّ وَالَّذِينَ آمَنُوا أَنْ يَسْتَغْفِرُوا لِلْمُشْرِكِينَ وَلَوْ كَانُوا أُولِي قُرْبَى مِنْ بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُمْ أَصْحَابُ الْجَحِيمِ (113) وَمَا كَانَ اسْتِغْفَارُ إِبْرَاهِيمَ لِأَبِيهِ إِلَّا عَنْ مَوْعِدَةٍ وَعَدَهَا إِيَّاهُ فَلَمَّا تَبَيَّنَ لَهُ أَنَّهُ عَدُوٌّ لِلَّهِ تَبَرَّأَ مِنْهُ إِنَّ إِبْرَاهِيمَ لَأَوَّاهٌ حَلِيمٌ (114)

نهى الله نبيه ان يستغفر للمشركين والمنافقين وطلب الرحمة الاجابة واضحه والدين واضح

{ ما كان للنبي والذين آمنوا أن يستغفروا للمشركين ولو كانوا أولي قربى من بعد ما تبين لهم أنهم أصحاب الجحيم } فالترحم على أموات الكفار لا يجوز، سواء كانوا من اليهود والنصارى، أو كانوا من غيرهم . ولقوله عليه الصلاة والسلام في الحديث : [والذي نفسي بيده؛ لا يسمع بي أحد من هذه الأمة، ولا يهودي ولا نصراني، ثم يموت ولم يؤمن بالذي أرسلت به إلا كان من أصحاب النار] رواه مسلم { ادعوا ربكم تضرعا وخفية إنه لا يحب المعتدين } ومن الاعتداء في الدعاء : أن يسأل العبد ما لم يكن الرب ليفعله، مثل : أن يسأله المغفرة للمشركين ونحو ذلك والله تعالى أعلم وأحكم استغرب من الشيخين اسلوب المجاملة ولو على حساب الدين

سبحان الله أرسلناك رحمة ، الإرسال رحمة وهم رفضوا الرسالة ولم يؤمنوا بها . قال تعالى: والذين كفروا بآيات الله ولقائه أولئك يئسوا من رحمتي وأولئك لهم عذاب أليم . سورة العنكبوت:٢٣ .

قال تعالى : (( إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا وَمَاتُوا وَهُمْ كُفَّارٌ أُوْلَئِكَ عَلَيْهِمْ لَعْنَةُ اللَّهِ وَالْمَلائِكَةِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ ۝ خَالِدِينَ فِيهَا لا يُخَفَّفُ عَنْهُمُ الْعَذَابُ وَلا هُمْ يُنظَرُونَ )) سورة البقرة ، آية رقم ( ١٦١ ـ ١٦٢ ) .

يقول الله: ﴿ ما كان للنبي والذين آمنوا أن يستغفروا للمشركين ولو كانوا أولي قربى من بعد ما تبين لهم أنهم أصحاب الجحيم ﴾ [ التوبة: 113]

تميع عجيب لأحكام الله مع أن الحكم واضح وجلي حتى عامة الناس يفهمونه صراحة. لكني اسأل الله سبحانه وتعالى أن يهدي كل انسان يبحث عن الحق وأن ينير قلبه بنور الإسلام وحلاوة الإيمان وأن يهدي قلوبنا جميعا ويتوب علينا إنه هو التواب الرحيم.

انا تعجبت من الشيخين من قولهم بجواز الترحم على الكافر اذا مات على الكفر و الظاهر جواز لعن من مات على الكفر ( ان الذين كفروا و ماتوا وهم كفار اولائك عليهم لعنة الله و الملائكة و الناس اجمعين )

ان الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء

لا يجوز الترحم على غير المسلم ولا الدعاء له اذا مات اما قبل موته نستطيع ان ندعو له بالهديا فقط هاذا كلام رسولنا الكريم صلوات الله عليه واتم التسليم

الرد من القرآن : إِنَّ اللَّهَ لاَ يَغْفِرُ أَن يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَن يَشَاء .. معلوم أن النصارى أشركوا بالله بقولهم المسيح ابن الله و العياذ بالله .. فكيف نترحم على من أشرك بالله ... فإن الترحم على من كفر بالله كفر .. لأنه رد لنص القرآن . قال الأمام الجليل النسفي في عقيدته : و رد النصوص كفر .. و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

(ما كان للنبي والذين آمنوا أن يستغفروا للمشركين ولو كانوا أولي قربى من بعد ما تبين لهم أنهم أصحاب الجحيم) [التوبة: 113]. ولقوله عليه الصلاة والسلام في الحديث : ( والذي نفسي بيده لايسمع بي أحد من هذه الأمة ، ولايهودي ولانصراني ، ثم يموت ولم يؤمن بالذي أرسلت به إلا كان من أصحاب النار ) رواه مسلم وغيره

مع الأسف كلا الشيخين قام بتمييع للجواب, وتضييع للوقت بدون فائدة يا أخي قل: في ديننا لا يجوز الترحم على الكافر بعد موته على الكفر, ويجوز الدعاء له بالهداية ونحوها في حال الحياة

نسأل الله العافية صارت قضية الوطن هي القضية الأهم، وأما أحكام الشرع فهي أمور لا ينبغي أن نتشتت من أجلها!

كيف تطلب من الله الرحمه لشخص كفر بالله وقال ثالث ثلاثه و المسيح هو الرب و قال يتخذ صاحبة سبحانه عن هذه الصفات هو واحد احد صمد لم تخذ صاحبه ولا له ولد ..اله واحد هو الخالق المعبود بحق و لامعبود سواه ... وفي النهاية اسال الشيخين هل ارضا۽ المسيحين تبغون ام ارضا۽ رب المسيحين وربنا الله و هو الذي قال لن يرضوا عنك حتى تتبع ملتهم يعني لا فائده من التملق للخلق وترك رب الخلق غفر الله لكم و رحمكم و صحح خطأكم ... هذا ما ادين به لربي والله المستعان

الأمر واضح لايحتاج تلاعب بعض المتمشيخين لإرضاء الناس أو الحكام لايجوز طلب الرحمه لغير المسلم بأي حال من الأحوال..

سبحان الله بسبب أنهم لا يتكلمون بدين الله حقا ويلوون ألسنتهم بالكتاب تلاقيهم متلعثمين مش عارفين يقولوا إجابة واضحة..اللهم يا مقلب القلوب ثبت قلوبنا على دينك ..هداكم الله

اللهم رحم المسلمين والمسلمات الأحياء ( منهم ) والأموات

اللي اعرفه ان الرحمة لاتجوز لغير المسلمين والسبب انه في حياته لم يتبع دين الاسلام وكفر به فكيف اترحم لمن يكفر بالله وادعو الله له بالرحمة كيف ادعو لمن يعتقد بأني كافر

استغفر الله العظيم واتوب اليه الحي القيوم عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته

دعاء لمن غلبته ذنوبه ؛ اللهم إني استغفرك من كل ذنب تبت إليك منه ثم عدت إليه ، واستغفرك من كل عمل أردت به وجهك الكريم فخالطني فيه غيرك واستغفرك من كل ذنب خطوت إليه برجلي او مددت إليه يدي او تأملته ببصري او اصغيت إليه بأذني او نطق به لساني ، واستغفرك من كل نعمة انعمت بها علي فأستعنت بها على معصيتك فسترتني وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولاتزال عائداً علي بحلمك وأحسانك يا اكرم الأكرمين، يارب لقد اتعبتني كثرة ذنوبي يارب ارحمني بتركها يا تواب يارحيم ، اللهم مدني بقوة من عندك حتى اتغلب عليها ، اللهم إني اسألك بأسمك الأعظم الذي إذا دعيت به اجبت وإذا سُئلت به اعطيت ان تطهر قلبي من حب المعاصي وتفتح لي ابواب رحمتك وتغفر لي فأنه لا يغفر الذنوب الا انت سبحانك إني كنت من الظالمين .. - لا تمل من التوبة حتى وإن تكرر الذنب أليس كلما اتسخ ثوبك غسلته؟! كذلك كلما اذنبت استغفر ربك .. استغفروا ♥️ - أستغفر الله العظيم لي ولوالدي وللمؤمنين والمؤمنات والمسلمين والمسلمات الاحياء منهم والاموات -

بالمختصر المفيد وبدن ترقيع لأي فئة كل من ينكر رسالة محمد صل الله عليه وسلم وينكر القرآن فهو كافر ولو كان أبي

قال ابن تيمية رحمه الله في مجموع الفتاوى: وقد قال تعالى: (ادعوا ربكم تضرعًا وخفية إنه لا يحب المعتدين) ـ في الدعاء، ومن الاعتداء في الدعاء: أن يسأل العبد ما لم يكن الرب ليفعله، مثل: أن يسأله منازل الأنبياء وليس منهم، أو المغفرة للمشركين، ونحو ذلك. انتهى. وان تطلب الرحمة للكافر فهذا من التعدي في الدعاء ... والدليل على ذلك قوله تعالى : ((قَالَ عَذَابِي أُصِيبُ بِهِ مَنْ أَشَاءُ ۖ وَرَحْمَتِي وَسِعَتْ كُلَّ شَيْءٍ ۚ فَسَأَكْتُبُهَا لِلَّذِينَ يَتَّقُونَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَالَّذِينَ هُم بِآيَاتِنَا يُؤْمِنُونَ (156) الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الرَّسُولَ النَّبِيَّ الْأُمِّيَّ الَّذِي يَجِدُونَهُ مَكْتُوبًا عِندَهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَالْإِنجِيلِ.... الاية )) ففي هذه الاية قد ذكر الله من ستشمله رحمته .. فان طلبت من الله ان يرحم من لم يكن منهم فانت تعتدي بالدعاء على ماكتبه الله . وتطلب منه ماليس لك به حق . والدليل الاخير .. لو كان الرحمة تجوز للكافر .. لرئينا النبي صلى الله عليه وسلم يترحم على والديه او على عمه ابو طالب . فهل فعلها النبي صلى الله عليه وسلم وهو الذي قال الله عنه (( وما ارسلناك الا رحمة للعالمين )) ؟؟ هل غفل الرسول عنها وانتم فطنتم لها ؟؟ ياشيخ اتق الله وتراجع عن هذه الكلمة التي قلتها . نسال الله ان يهدينا جميعا للحق والى طريقه المستقيم .

ﻻ يجوز الترحم لغير المسلمين ﻻنه لم يؤمن بما انزل على محمد

( لقد كفر الذين قالوا إن الله هو المسيح بن مريم ) سورة المائدة

بسم الله الرحمن الرحيم ( إِنَّ اللَّهَ لَا يَغْفِرُ أَن يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَٰلِكَ لِمَن يَشَاءُ ۚ وَمَن يُشْرِكْ بِاللَّهِ فَقَدِ افْتَرَىٰ إِثْمًا عَظِيمًا) (48) النساء

ربنا اغفر لنا ولاخواننا الذين سبقونا بالايمان ولا تجعل في قلوبنا غلا للذين امنوا ربنا انك رؤوف رحيم آمين.

نحن كمسلمين ان احببنا شخص وهو مشرك وكافر بالله فالواجب علينا ان ندعوه للاسلام ليربح الآخرة مع المسلمين وندعو الله له بالهداية وان مات وهو مشرك بالله فلا يجوز ان ندعو له بالرحمة والمغفرة وان يدخله الله الجنة.

كفانا غلو في ديننا يا اخوتي ، علينا بأن نمارس إنسانيتنا على ارحم وجه وبعدها ربنا يحكم يوم القيامه فيما كانوا فيه يختلفون

لقوله تعالى: مَا كَانَ لِلنَّبِيِّ وَالَّذِينَ آمَنُوا أَنْ يَسْتَغْفِرُوا لِلْمُشْرِكِينَ وَلَوْ كَانُوا أُولِي قُرْبَى مِنْ بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُمْ أَصْحَابُ الْجَحِيمِ {التوبة:113}.

لَا يَجُوزُ اَلتَّرَحُّمُ عَلَى مَنْ مَاتَ غَيْرَ مُسْلِمٍ وَلَا اَلدُّعَاءُ لَهُ بِالْمَغْفِرَةِ! قال الله تعالى: (مَا كَانَ لِلنَّبِيِّ وَالَّذِينَ آمَنُوا أَنْ يَسْتَغْفِرُوا لِلْمُشْرِكِينَ وَلَوْ كَانُوا أُولِي قُرْبَىٰ مِنْ بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُمْ أَصْحَابُ الْجَحِيمِ) [التوبة: 113] وَلَا يُسَمَّى غَيْرَ اَلْمُسْلِمِ ( شَهِيد ) وَإِنْ قُتِلَ فِي أَرْضِ اَلْمَعْرَكَةِ! اَلشَّهَادَة مَنْزِلَةً عَظِيمَةً لِأَتَكَوَّن إِلَّا لِمُؤْمِنٍ بِاَللَّهِ وَرَسُولِهِ ، وَقَاتِلٌ لِتَكُونَ كَلِمَةَ اَللَّهِ هِيَ اَلْعُلْيَا!! قال الله تعالى: (لَقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قَالُوا إِنَّ اللَّهَ هُوَ الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ ۖ وَقَالَ الْمَسِيحُ يَا بَنِي إِسْرَائِيلَ اعْبُدُوا اللَّهَ رَبِّي وَرَبَّكُمْ ۖ إِنَّهُ مَنْ يُشْرِكْ بِاللَّهِ فَقَدْ حَرَّمَ اللَّهُ عَلَيْهِ الْجَنَّةَ وَمَأْوَاهُ النَّارُ ۖ وَمَا لِلظَّالِمِينَ مِنْ أَنْصَارٍ) [المائدة: 72] وقال سبحانه: (لَقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قَالُوا إِنَّ اللَّهَ ثَالِثُ ثَلَاثَةٍ ۘ وَمَا مِنْ إِلَٰهٍ إِلَّا إِلَٰهٌ وَاحِدٌ ۚ وَإِنْ لَمْ يَنْتَهُوا عَمَّا يَقُولُونَ لَيَمَسَّنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ) [المائدة: 73] وقال النبي ﷺ: ( وَالَّذِي نَفْسُ مُحَمَّدٍ بِيَدِهِ لا يَسْمَعُ بِي أَحَدٌ مِنْ هَذِهِ الْأُمَّةِ يَهُودِيٌّ وَلا نَصْرَانِيٌّ ثُمَّ يَمُوتُ وَلَمْ يُؤْمِنْ بِالَّذِي أُرْسِلْتُ بِهِ إِلا كَانَ مِنْ أَصْحَابِ النَّارِ ). رواه مسلم.

تهرب واضح من الاجابة ااااه رحمة الله على ابن باز وابن عثيمين والالباني

"رحمة للعالمين" (صلى الله على نبينا وآله وبارك وسلم) تسع الجميع فعلا ولكن أثناء حياتهم الممتحنين بها في الدنيا و"الموت" نهاية وانقضاء لهذا وبداية الحساب والجزاء!

يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنكُمْ ۖ فَإِن تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ إِن كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ ۚ ذَٰلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلًا (59) يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا الْيَهُودَ وَالنَّصَارَىٰ أَوْلِيَاءَ ۘ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ ۚ وَمَن يَتَوَلَّهُم مِّنكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ ۗ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ (51) فَتَرَى الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ يُسَارِعُونَ فِيهِمْ يَقُولُونَ نَخْشَىٰ أَن تُصِيبَنَا دَائِرَةٌ ۚ فَعَسَى اللَّهُ أَن يَأْتِيَ بِالْفَتْحِ أَوْ أَمْرٍ مِّنْ عِندِهِ فَيُصْبِحُوا عَلَىٰ مَا أَسَرُّوا فِي أَنفُسِهِمْ نَادِمِينَ (52) وَيَقُولُ الَّذِينَ آمَنُوا أَهَٰؤُلَاءِ الَّذِينَ أَقْسَمُوا بِاللَّهِ جَهْدَ أَيْمَانِهِمْ ۙ إِنَّهُمْ لَمَعَكُمْ ۚ حَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ فَأَصْبَحُوا خَاسِرِينَ (53) وَقَدِمْنَا إِلَىٰ مَا عَمِلُوا مِنْ عَمَلٍ فَجَعَلْنَاهُ هَبَاءً مَّنثُورًا (23) اسْتَغْفِرْ لَهُمْ أَوْ لَا تَسْتَغْفِرْ لَهُمْ إِن تَسْتَغْفِرْ لَهُمْ سَبْعِينَ مَرَّةً فَلَن يَغْفِرَ اللَّهُ لَهُمْ ۚ ذَٰلِكَ بِأَنَّهُمْ كَفَرُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ ۗ وَاللَّهُ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الْفَاسِقِينَ (80) وَلَا تُصَلِّ عَلَىٰ أَحَدٍ مِّنْهُم مَّاتَ أَبَدًا وَلَا تَقُمْ عَلَىٰ قَبْرِهِ ۖ إِنَّهُمْ كَفَرُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ وَمَاتُوا وَهُمْ فَاسِقُونَ (84) وَلَا تُعْجِبْكَ أَمْوَالُهُمْ وَأَوْلَادُهُمْ ۚ إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ أَن يُعَذِّبَهُم بِهَا فِي الدُّنْيَا وَتَزْهَقَ أَنفُسُهُمْ وَهُمْ كَافِرُونَ (85)

رحمة ربي وسعت كل شيء إن رحمة ربي وسعت كل شيء إنه غفور رحيم سبحانك ربي ماأعظمك

بكل سهولة يا إخوة لا يجوز الترحّم على اليهودي و النّصراني

وقال تعالى وَالَّذِينَ كَفَرُوا وَكَذَّبُوا بِآيَاتِنَا أُولَٰئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ ۖ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ وقال تعالى وَلَا تُصَلِّ عَلَىٰ أَحَدٍ مِّنْهُم مَّاتَ أَبَدًا وَلَا تَقُمْ عَلَىٰ قَبْرِهِ ۖ إِنَّهُمْ كَفَرُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ وَمَاتُوا وَهُمْ فَاسِقُونَ وقال تعالى إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا بَعْدَ إِيمَانِهِمْ ثُمَّ ازْدَادُوا كُفْرًا لَنْ تُقْبَلَ تَوْبَتُهُمْ وَأُولَٰئِكَ هُمُ الضَّالُّونَ●إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا وَمَاتُوا وَهُمْ كُفَّارٌ فَلَنْ يُقْبَلَ مِنْ أَحَدِهِمْ مِلْءُ الْأَرْضِ ذَهَبًا وَلَوِ افْتَدَىٰ بِهِ ۗ أُولَٰئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ وَمَا لَهُمْ مِنْ نَاصِرِينَ● . ولما مات أبو طالب : أمر النبي عليّ بن أبي طالب أن يواري جثة أبيه تحت التراب ولم يخرج في جنازته لا هو ولا أحد من المسلمين إلا علي ليدفنه ثم يعود .دون دعاء واستغفار وترحم فقد نهى الله عن ذلك كما هو أعلاه. مع أن أبا طالب كان يدافع عن النبي ضد باقي كفار قريش . إلا أنهما لم يسّجلَا دخولا في عقيدة الإسلام لينالهما من الله رحمة . قال تعالى حكاية عن موسى وصحابته : "وَاكْتُبْ لَنَا فِي هَٰذِهِ الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الْآخِرَةِ إِنَّا هُدْنَا إِلَيْكَ ۚ قَالَ عَذَابِي أُصِيبُ بِهِ مَنْ أَشَاءُ ۖ وَرَحْمَتِي وَسِعَتْ كُلَّ شَيْءٍ ۚ فَسَأَكْتُبُهَا لِلَّذِينَ يَتَّقُونَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَالَّذِينَ هُمْ بِآيَاتِنَا يُؤْمِنُونَ●الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الرَّسُولَ النَّبِيَّ الْأُمِّيَّ الَّذِي يَجِدُونَهُ مَكْتُوبًا عِنْدَهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَالْإِنْجِيلِ يَأْمُرُهُمْ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَاهُمْ عَنِ الْمُنْكَرِ وَيُحِلُّ لَهُمُ الطَّيِّبَاتِ وَيُحَرِّمُ عَلَيْهِمُ الْخَبَائِثَ وَيَضَعُ عَنْهُمْ إِصْرَهُمْ وَالْأَغْلَالَ الَّتِي كَانَتْ عَلَيْهِمْ ۚ فَالَّذِينَ آمَنُوا بِهِ وَعَزَّرُوهُ وَنَصَرُوهُ وَاتَّبَعُوا النُّورَ الَّذِي أُنْزِلَ مَعَهُ ۙ أُولَٰئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ● ". وإنا لله وإنا إليه راجعون أحسن الله خاتمتنا وثبّت قلوبنا على دينه وثبّتنا بالقول الثابتِ في الحياة الدنيا وفي الآخرة. نهايةً أنقل كلام الشيخ العلامة محمد الحسن ولد الددو الذي يقول فيه: "يجب استغلال مقتلها في نصرة قضية القدس وهي قضيتها وقضيتنا، وينبغي تأليب أهل ملتها وأهل ملتنا على الصهاينة المعتدين، وإحراج داعميهم بدءا من الصليبيين وانتهاء بالمطبعين، ووضع الجميع تحت مطارق المطالبات والاستحقاقات الدولية والقانونية والحملات الاعلامية والسياسية. أما الحديث عن كونها شهيدة أو لا فهي ليست كذلك عند أهل الإسلام، ولو كانت شهيدة لدى أهل ملتها ما جاز لمسلم أن يستغفر لكافر او مشرك او يطلب له الجنة! والأدلة القرآنية صريحة واضحة فصيحة في بيان هذا الحكم ." انتهى كلامه.

الناس اللي تفتح هيك سوالف ما عندها عقل بالمرة، سواءاً في ظرف عصيب أو مافي ولا أقول فيهم إلا: ((في قلوبهم مرض فزادهم الله مرضاً))

الله ارحم بعبادة أكثر مننا جميعا الله يتولانا برحمته

٧- [عن أبي أمامة الباهلي:] رآني النَّبيُّ ﷺ وأنا أُحرِّك شفتَيَّ فقال لي بأيِّ شيءٍ تُحرُّك شفتَيْك يا أبا أُمامةَ فقلتُ أذكرُ اللهَ يا رسولَ اللهِ فقال ألا أخبرُك بأكثرَ وأفضلَ من ذكرِك باللَّيلِ والنَّهارِ قلتُ بلى يا رسولَ اللهِ قال تقولُ سبحانَ اللهِ عددَ ما خلق سبحانَ اللهِ ملءَ ما خلق سبحانَ اللهِ عددَ ما في الأرضِ [والسَّماءِ] سبحانَ اللهِ ملءَ ما في الأرضِ والسَّماءِ سبحانَ اللهِ عددَ ما أحصى كتابُه سبحانَ اللهِ ملءَ ما أحصى كتابُه سبحانَ اللهِ عددَ كلِّ شيءٍ سبحانَ اللهِ ملءَ كلِّ شيءٍ الحمدُ للهِ عددَ ما خلق والحمدُ للهِ ملءَ ما خلق والحمدُ للهِ عددَ ما في الأرضِ والسَّماءِ والحمدُ للهِ ملءَ ما في الأرضِ والسَّماءِ والحمدُ للهِ عددَ كلِّ شيءٍ والحمدُ للهِ ملءَ كلِّ شيءٍ المنذري (ت ٦٥٦)، الترغيب والترهيب ٢‏/٣٦١ • [إسناده صحيح أو حسن أو ما قاربهما] • أخرجه الطبراني (٨/٢٨٤) (٧٩٣٠)، والروياني في «مسنده» (١٢٣٣). • شرح رواية أخرى

جزاك الله خيرا ايها العالم الجليل.

وَلَتَجِدَنَّ أَقْرَبَهُم مَّوَدَّةً لِّلَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ قَالُوا إِنَّا نَصَارَىٰ ۚ ذَٰلِكَ بِأَنَّ مِنْهُمْ قِسِّيسِينَ وَرُهْبَانًا وَأَنَّهُمْ لَا يَسْتَكْبِرُونَ (82

نسأل الله العافية

☝وربي هاؤلاءهم دعاةالضلالة☝ الله سبحانه نهى نبيه صلى الله عليه وسلم والنهي أيضا"هولأمته بعدم الإستغفار للمشركين وانتم تجيزون ذالك اتقوالله يادعاة دعاة الضلالة وافتوببصيرةوعلم وإذاكنتم لاتعلموفقولوالله أعلم أماأن تفتوالناس بغيرعلم كي لاتقعوفي الحرج فهي مصيبة فلستم أعلم بالله منه حينما ذكرمئال من مات على غير الاسلام والنبي صلى الله عليه وسلم حينماطلب من ربه ان يزورقبرامه أذن له وحينماطلب من ربه أن يستغفرلهالم يأذن له وكلنايعلم مكانته من ربه صلى الله عليه وسلم وانتم تتشدقون بجوازالترحم على من مات على غير الاسلام عجبا"لكم !!!

۞ وَاكْتُبْ لَنَا فِي هَٰذِهِ الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الْآخِرَةِ إِنَّا هُدْنَا إِلَيْكَ ۚ قَالَ عَذَابِي أُصِيبُ بِهِ مَنْ أَشَاءُ ۖ وَرَحْمَتِي وَسِعَتْ كُلَّ شَيْءٍ ۚ فَسَأَكْتُبُهَا لِلَّذِينَ يَتَّقُونَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَالَّذِينَ هُم بِآيَاتِنَا يُؤْمِنُونَ (156) الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الرَّسُولَ النَّبِيَّ الْأُمِّيَّ الَّذِي يَجِدُونَهُ مَكْتُوبًا عِندَهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَالْإِنجِيلِ يَأْمُرُهُم بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَاهُمْ عَنِ الْمُنكَرِ وَيُحِلُّ لَهُمُ الطَّيِّبَاتِ وَيُحَرِّمُ عَلَيْهِمُ الْخَبَائِثَ وَيَضَعُ عَنْهُمْ إِصْرَهُمْ وَالْأَغْلَالَ الَّتِي كَانَتْ عَلَيْهِمْ ۚ فَالَّذِينَ آمَنُوا بِهِ وَعَزَّرُوهُ وَنَصَرُوهُ وَاتَّبَعُوا النُّورَ الَّذِي أُنزِلَ مَعَهُ ۙ أُولَٰئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ (157) سورة الأعراف

جهلٌ مركب الله عز وجل يقول في كتابه مَا كَانَ لِلنَّبِىِّ وَٱلَّذِينَ ءَامَنُوٓاْ أَن يَسْتَغْفِرُواْ لِلْمُشْرِكِينَ وَلَوْ كَانُوٓاْ أُوْلِى قُرْبَىٰ مِنۢ بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُمْ أَصْحَٰبُ ٱلْجَحِيمِ ويقول إِنَّ ٱللَّهَ لَا يَغْفِرُ أَن يُشْرَكَ بِهِۦ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَٰلِكَ لِمَن يَشَآءُ ۚ وَمَن يُشْرِكْ بِٱللَّهِ فَقَدْ ضَلَّ ضَلَٰلًۢا بَعِيدًا وهولاء يجاملون المشركين من نصدق الله تبارك وتعالى او الجفري ومن معه واخيراً الجفري يتغنى دائماً انه من اهل البيت وكأن هذا الامر اعطاه الحق ان يتكلم بهواه بدين الله عز وجل ونسي ان ابو لهب عم النبي النبي عليه الصلاة والسلام ولم ينفعه مخالفته لدين الله عز وجل وقال النبي عن فاطمه رضي الله عنها وهي ابنته وايْمُ اللَّهِ لو أنَّ فَاطِمَةَ بنْتَ مُحَمَّدٍ سَرَقَتْ لَقَطَعْتُ يَدَهَا. وهي اقرب الناس له نسأل الله العافيه والسلامه

تبآ لهم وسحقآ لهم هؤلاء دعاة للضلال والبدع ربنا ينتقم منهم ويقطع دابراهم لايجووووز الترحم ع غير المسلم ي بهاااااائم

اللهمّ صلّ على محمّد وعلى آل محمّد كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم، إنك حميد مجيد. ‏اللهمّ باركْ على محمّد وعلى آل محمّد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم، إنّك حميد مجيد

{مَا كَانَ لِلنَّبِيِّ وَالَّذِينَ آمَنُوا أَنْ يَسْتَغْفِرُوا لِلْمُشْرِكِينَ وَلَوْ كَانُوا أُوْلِي قُرْبَى مِنْ بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُمْ أَصْحَابُ الْجَحِيمِ} [سورة التوبة الآية 113] . {إِنَّكَ لَا تَهْدِي مَنْ أَحْبَبْتَ} [سورة القصص الآية 56]» . اسْتَغْفِرْ لَهُمْ أَوْ لَا تَسْتَغْفِرْ لَهُمْ إِن تَسْتَغْفِرْ لَهُمْ سَبْعِينَ مَرَّةً فَلَن يَغْفِرَ اللَّهُ لَهُمْ ۚ ذَٰلِكَ بِأَنَّهُمْ كَفَرُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ ۗ وَاللَّهُ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الْفَاسِقِينَ (80) [سورة التوبة] وَمَن يَبْتَغِ غَيْرَ الْإِسْلَامِ دِينًا فَلَن يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الْآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ (85) [سورة آل عمران ] وَمَا كَانَ اسْتِغْفَارُ إِبْرَاهِيمَ لِأَبِيهِ إِلَّا عَن مَّوْعِدَةٍ وَعَدَهَا إِيَّاهُ فَلَمَّا تَبَيَّنَ لَهُ أَنَّهُ عَدُوٌّ لِّلَّهِ تَبَرَّأَ مِنْهُ ۚ إِنَّ إِبْرَاهِيمَ لَأَوَّاهٌ حَلِيمٌ:(الآية 114) {سورة التوبة} وَقَدِمْنَا إِلَىٰ مَا عَمِلُوا مِنْ عَمَلٍ فَجَعَلْنَاهُ هَبَاءً مَّنثُورًا (23) (سورة الفرقان )

إِنَّ ٱلَّذِينَ فَرَّقُواْ دِينَهُمْ وَكَانُواْ شِيَعًا لَّسْتَ مِنْهُمْ فِى شَىْءٍ ۚ إِنَّمَآ أَمْرُهُمْ إِلَى ٱللَّهِ ثُمَّ ينبئهم بما كانوا يفعلون ان الدين عند الله الاسلام إِذْ قَالَ لَهُ رَبُّهُ أَسْلِمْ قَالَ أَسْلَمْتُ لِرَبِّ الْعَالَمِينَ وَوَصَّىٰ بِهَا إِبْرَاهِيمُ بَنِيهِ وَيَعْقُوبُ يَا بَنِيَّ إِنَّ اللَّهَ اصْطَفَىٰ لَكُمُ الدِّينَ فَلَا تَمُوتُنَّ إِلَّا وَأَنتُم مُّسْلِمُونَ أم كنتم شهداء إذ حضر يعقوب الموت إذ قال لبنيه ما تعبدون من بعدي قالوا نعبد إلهك وإله آبائك إبراهيم وإسماعيل وإسحاق إلها واحدا ونحن له مسلمون وإذ أوحيت إلى الحواريين أن آمنوا بي وبرسولي قالوا آمنا واشهد بأننا مسلمون قال آمنت أنه لا إله إلا الذي آمنت به بنو إسرائيل وأنا من المسلمين والاستشهاد هنا بان فرعون يقول ان بني اسرائيل ونبيهم من المسلمين ( رب إني ظلمت نفسي وأسلمت مع سليمان لله رب العالمين ) ﴿ قُلْ إِنَّ صَلاتِي وَنُسُكِي وَمَحْيَايَ وَمَمَاتِي لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ * لا شَرِيكَ لَهُ وَبِذَلِكَ أُمِرْتُ وَأَنَا أَوَّلُ الْمُسْلِمِينَ ( فطرة الله التي فطر الناس عليها لا تبديل لخلق الله ذلك الدين القيم ) فأقم وجهك للدين حنيفا فطرة الله التي فطر الناس عليها لا تبديل لخلق الله ذلك الدين القيم ولكن أكثر الناس لا يعلمون . شرع لكم من الدين ما وصى به نوحا والذي أوحينا إليك وما وصينا به إبراهيم وموسى وعيسى أن أقيموا الدين ولا تتفرقوا فيه كبر على المشركين ما تدعوهم إليه الدين واحد وهو فطره الله التي فطر الخلق عليها وانما الشرع المختلف وقد بينوة الرسل والانبياء هذا بيان للناس ولينذروا به رُّسُلًا مُّبَشِّرِينَ وَمُنذِرِينَ لِئَلَّا يَكُونَ لِلنَّاسِ عَلَى ٱللَّهِ حُجَّةٌۢ بَعْدَ ٱلرُّسُلِ وكفى بلله شهيدا بيني وبينكم

هههه والله هولاء رجال سياسة وليس دين وما اكذب السياسين

كلام جهل لا يجوز النشر الآيه الكريمة واضحة....

قال الله تعالى:{إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا وَمَاتُوا وَهُمْ كُفَّارٌ أُولَئِكَ عَلَيْهِمْ لَعْنَةُ اللَّهِ وَالْمَلَائِكَةِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ (161) خَالِدِينَ فِيهَا لَا يُخَفَّفُ عَنْهُمُ الْعَذَابُ وَلَا هُمْ يُنْظَرُونَ} (162) البقرة. وقال الله تعالى:{إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ وَالْمُشْرِكِينَ فِي نَارِ جَهَنَّمَ خَالِدِينَ فِيهَا أُولَئِكَ هُمْ شَرُّ الْبَرِيَّةِ} (6) البينة. وقال الله تعالى:{وَعَدَ اللَّهُ الْمُنَافِقِينَ وَالْمُنَافِقَاتِ وَالْكُفَّارَ نَارَ جَهَنَّمَ خَالِدِينَ فِيهَا هِيَ حَسْبُهُمْ وَلَعَنَهُمُ اللَّهُ وَلَهُمْ عَذَابٌ مُقِيمٌ} (68) التوبة وقال الله تعالى:{إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا وَمَاتُوا وَهُمْ كُفَّارٌ فَلَنْ يُقْبَلَ مِنْ أَحَدِهِمْ مِلْءُ الْأَرْضِ ذَهَبًا وَلَوِ افْتَدَى بِهِ أُولَئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ وَمَا لَهُمْ مِنْ نَاصِرِينَ}(91) آل عمران. وقال الله تعالى:{إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا لَوْ أَنَّ لَهُمْ مَا فِي الْأَرْضِ جَمِيعًا وَمِثْلَهُ مَعَهُ لِيَفْتَدُوا بِهِ مِنْ عَذَابِ يَوْمِ الْقِيَامَةِ مَا تُقُبِّلَ مِنْهُمْ وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ} (36) المائدة. وقال الله تعالى:{إِنَّ اللَّهَ لَا يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَكَ بِهِ} (48) و(116) النساء وقال الله تعالى:{إِنَّ شَرَّ الدَّوَابِّ عِنْدَ اللَّهِ الَّذِينَ كَفَرُوا فَهُمْ لَا يُؤْمِنُونَ} (55) الأنفال. وقال الله تعالى:{فَاتَّقُوا النَّارَ الَّتِي وَقُودُهَا النَّاسُ وَالْحِجَارَةُ أُعِدَّتْ لِلْكَافِرِينَ} (24) البقرة. وقال الله تعالى:{وَأَعْتَدْنَا لِلْكَافِرِينَ عَذَابًا مُهِينًا} (37)و(151) النساء وقال الله تعالى:{إِنَّ اللَّهَ أَعَدَّ لِلْكَافِرِينَ عَذَابًا مُهِينًا} (102) النساء وقال الله تعالى:{إِنَّا أَعْتَدْنَا جَهَنَّمَ لِلْكَافِرِينَ نُزُلًا} (102) وقال الله تعالى:{إِنَّا أَعْتَدْنَا لِلْكَافِرِينَ سَلَاسِلَ وَأَغْلَالًا وَسَعِيرًا} (4) الإنسان. وقال الله تعالى:{قُلْ لِلَّذِينَ كَفَرُوا سَتُغْلَبُونَ وَتُحْشَرُونَ إِلَى جَهَنَّمَ وَبِئْسَ الْمِهَادُ} (12) آل عمران. وقال الله تعالى:{لَا يَغُرَّنَّكَ تَقَلُّبُ الَّذِينَ كَفَرُوا فِي الْبِلَادِ (196) مَتَاعٌ قَلِيلٌ ثُمَّ مَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ وَبِئْسَ الْمِهَادُ} (197) آل عمران. وقال الله تعالى:{وَإِنَّ جَهَنَّمَ لَمُحِيطَةٌ بِالْكَافِرِينَ} (49) التوبة. وقال الله تعالى:{وَالَّذِينَ كَفَرُوا لَهُمْ نَارُ جَهَنَّمَ لَا يُقْضَى عَلَيْهِمْ فَيَمُوتُوا وَلَا يُخَفَّفُ عَنْهُمْ مِنْ عَذَابِهَا كَذَلِكَ نَجْزِي كُلَّ كَفُورٍ} (36) فاطر. وقال الله تعالى:{وَلِلَّذِينَ كَفَرُوا بِرَبِّهِمْ عَذَابُ جَهَنَّمَ وَبِئْسَ الْمَصِيرُ} (6) الملك وقال الله تعالى:{فَمَا تَنْفَعُهُمْ شَفَاعَةُ الشَّافِعِينَ} (48) المدثر. وقد بيَّن الله تعالى أن الشرك محبط للعمل: وقال الله تعالى:{وَلَقَدْ أُوحِيَ إِلَيْكَ وَإِلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكَ لَئِنْ أَشْرَكْتَ لَيَحْبَطَنَّ عَمَلُكَ وَلَتَكُونَنَّ مِنَ الْخَاسِرِينَ} (65) الزمر. وقال تعالى: {وَقَدِمْنَا إِلَى مَا عَمِلُوا مِنْ عَمَلٍ فَجَعَلْنَاهُ هَبَاءً مَنْثُورًا} (23) الفرقان. وفي صحيح مسلم عن عائشة قلت: يا رسول الله، ابن جدعان كان في الجاهلية يصل الرحم، ويطعم المسكين، فهل ذاك نافعه؟ قال: " لا ينفعه، إنه لم يقل يوما: رب اغفر لي خطيئتي يوم الدين ". وفي مسند أحمد وصححه ابن حبان ـ واللفظ له ـ عن عدي بن حاتم رضي الله عنه قال قلت يا رسول الله إن أبي كان يصل الرحم، وكان يفعل ويفعل قال: "إن أباك أراد أمرا فأدركه" يعني: الذكر. وإنما يجزون بأعمالهم الحسنة في الدنيا ففي صحيح مسلم عن أنس بن مالك رضي الله عنه، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «إن الله لا يظلم مؤمنا حسنة، يعطى بها في الدنيا ويجزى بها في الآخرة، وأما الكافر فيطعم بحسنات ما عمل بها لله في الدنيا، حتى إذا أفضى إلى الآخرة، لم تكن له حسنة يجزى بها». ونهى الله تعالى عباده عن الاستغفار للكفار: قال الله تعالى:{مَا كَانَ لِلنَّبِيِّ وَالَّذِينَ آمَنُوا أَنْ يَسْتَغْفِرُوا لِلْمُشْرِكِينَ وَلَوْ كَانُوا أُولِي قُرْبَى مِنْ بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُمْ أَصْحَابُ الْجَحِيمِ} (113) التوبة. وفي صحيح مسلم عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "استأذنت ربي أن أستغفر لأمي؛ فلم يأذن لي". فهذا رسول الله أكرم الخلق على الله، منعه ربه من الاستغفار لأمه مع أنها ماتت قبل بعثته. فلا يمنع رسول الله من الاستغفار لأمه، ويؤذن لآحاد المسلمين أن يستغفروا لمن جاء بعد بعثته. وقد حكم الله بأن الجنة حرام على الكفار: قال الله تعالى:{إِنَّهُ مَنْ يُشْرِكْ بِاللَّهِ فَقَدْ حَرَّمَ اللَّهُ عَلَيْهِ الْجَنَّةَ وَمَأْوَاهُ النَّارُ وَمَا لِلظَّالِمِينَ مِنْ أَنْصَارٍ} (72) المائدة. وفي صحيح مسلم عن عمر رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «يا ابن الخطاب، اذهب فنادِ في الناس، أنه لا يدخل الجنة إلا المؤمنون». وفي الصحيحين ـ واللفظ لمسلم ـ عن ابن مسعود: قال: خطبنا رسول الله صلى الله عليه وسلم.., فقال: «ألا لا يدخل الجنة إلا نفس مسلمة، اللهم هل بلغت؟ اللهم اشهد». وقد ذكر جمع من فقهاء المذاهب الأربعة تحريم الدعاء للكافر الميت، انظر مثلا: المحيط البرهاني 2/184 في فقه الحنفية، والبيان والتحصيل 2/211 في فقه المالكية، والبيان 3/25 في فقه الشافعية، وشرح المنتهى 2/160 في فقه الحنابلة، ونقل بعضهم الإجماع على ذلك، منهم الإمام ابن تيمية، قال: "الاستغفار للكفار لا يجوز بالكتاب والسنة والإجماع". مجموع الفتاوى 12/489. وفيما ذكر من نصوص الكتاب والسنة وكلام أهل العلم= كفاية لمريد الحق، ومن أصر على الاعتراض بعناد وجهل؛ فلا حيلة فيه، ومن البليةِ عذلُ مَن لا يَرْعوى ** عن جهله وخطابُ مَن لا يفهمُ

القصة انه الله سبحان وتعالى في الدين الاسلامي امرنا ان لا نترحم على غير المسلمين حتى ولو كنا متألمين لموتهم لان هذا طوعا لامر الله ونحن نقول له سمعا وطاعة فيما امرنا

الكلام كتير جدا اما عن نفسى اعتبر ان جارى المسيحى هو اخ وشقيق ووجب علي حبه والتعامل معه هذه شيوخ الفتنه

ومن يبتغي غير الإسلام دينا فلن يقبل منه وهو في الآخرة من الخاسرين @

وَرَحۡمَتِی وَسِعَتۡ كُلَّ شَیۡءࣲۚ فَسَأَكۡتُبُهَا لِلَّذِینَ یَتَّقُونَ وَیُؤۡتُونَ ٱلزَّكَوٰةَ وَٱلَّذِینَ هُم بِـَٔایَـٰتِنَا یُؤۡمِنُونَ ۝١٥٦ ٱلَّذِینَ یَتَّبِعُونَ ٱلرَّسُولَ ٱلنَّبِیَّ ٱلۡأُمِّیَّ ٱلَّذِی یَجِدُونَهُۥ مَكۡتُوبًا عِندَهُمۡ فِی ٱلتَّوۡرَىٰةِ وَٱلۡإِنجِیلِ یَأۡمُرُهُم بِٱلۡمَعۡرُوفِ وَیَنۡهَىٰهُمۡ عَنِ ٱلۡمُنكَرِ وَیُحِلُّ لَهُمُ ٱلطَّیِّبَـٰتِ وَیُحَرِّمُ عَلَیۡهِمُ ٱلۡخَبَـٰۤىِٕثَ وَیَضَعُ عَنۡهُمۡ إِصۡرَهُمۡ وَٱلۡأَغۡلَـٰلَ ٱلَّتِی كَانَتۡ عَلَیۡهِمۡۚ فَٱلَّذِینَ ءَامَنُوا۟ بِهِۦ وَعَزَّرُوهُ وَنَصَرُوهُ وَٱتَّبَعُوا۟ ٱلنُّورَ ٱلَّذِیۤ أُنزِلَ مَعَهُۥۤ أُو۟لَـٰۤىِٕكَ هُمُ ٱلۡمُفۡلِحُونَ ۝١٥٧﴾ لابد من اتباع النبي الأمي عليه افضل الصلاة والسلام حتى يكتب لنا الله الرحمة

احلى حكي بسمعه بحياتي الله يبارك ويرحم الجميع 😍❤️

لم يؤذن للرسول صلى الله عليه وسلم الإستغفار لأمّه ، وقد ماتت قبل أن يبعث هو، فلا تماطلون كثيرا، بسم الله ،، وَلَقَدْ أُوحِيَ إِلَيْكَ وَإِلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِكَ لَئِنْ أَشْرَكْتَ لَيَحْبَطَنَّ عَمَلُكَ وَلَتَكُونَنَّ مِنَ الْخَاسِرِينَ،

الذي أراه أن الترحم للطيبين .. جائز والله هو الرحيم الرحمن .. أما الرحمة لا تجوز لغير مستحقها .. و غير مستحقها هو من أفسد و آذى .. و قر شره في نفوس الناس .. أما الطيب من أي طائفة .. نتمنى له الرحمة إن شاء الله .. وهو تحت المشيئة إن شاء الله .. و من أكبر الأمثال .. أبو طالب و عبد المطلب .. فكافة المسلمين تترحم عليهم .. و تحزن لهم و تتمنى لهم الخير .. وهم في نظري تحت المشيئة .. إن شاء الله .. فهم ضالين وليسوآ مغضوب عليهم .. المغضوب عليه هو من لا يستحق .. الترحم فقط .. والله أعلم ..

قال تعالى أن الذين كفروا من أهل الكتاب والمشركين في نار جهنم خالدين فيها اوليك هم شر البرية)

جعلنا الله غيظ في قلوب كل من لا يؤمنون بالإسلام، تجدهم مهتمين بنا ونحن لا نهتم😂

الحمدلله الذي الرحمه بيده وليس بيد البشر الجهله

اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين ❤🤲🏼🇳🇱🇳🇱🇳🇱

مَا كَانَ لِلنَّبِىِّ وَٱلَّذِينَ ءَامَنُوٓاْ أَن يَسْتَغْفِرُواْ لِلْمُشْرِكِينَ وَلَوْ كَانُوٓاْ أُوْلِى قُرْبَىٰ مِنۢ بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُمْ أَصْحَٰبُ ٱلْجَحِيمِ

النبي عيسى قال في القران العظيم( ان تعذبهم فانهم عبادك وان تغفر لهم فانك انت الغفور الرحيم) وهنا يخاطب النبي عيسى الله ويتكلم عن الاموات

اللهم ارحمنا برحمتك ياارحم الراحمين ،اللهم عاملنا برحمتك لا بعدلك ،اللهم تجاوز عنا سيئاتنا واعفوا عنا♥️♥️

ما ارحمك يا رب بمن خلقت فانت ارحم الراحمين بعبادك والرحمة شانك تكرم بها من تشاء

قال تعالى ماكان للنبي والذين آمنوا أن يستغفرو للمشركين ولوكانوا أولى قربي من بعد أن تبين لهم انهم أصحاب الجحيم)

لايدخل الجنه الا المؤمنون

الرحمة ليست بيدك او بيد غيرك .و ليس ترحيمك سبب في دخول الجنة و الرحمة لأحد ..لله ملك السموات والأرض و اليه مرجعنا جميعا .

لو كان الدعاء بالرحمة جائزاً لمن مات على غير الإسلام، فما الفرق إذاً بين أن تكون مسلماً أو غير مسلم طالما الجميع تحت رحمة الله في الآخرة؟! ولماذا أنا كمسلم أصلى خمس صلوات في اليوم وأصوم وأُزكى عن مالي وأحج وابتعد عن المحرمات وأقاوم نفسي في الابتعاد عن المحرمات كشرب الخمر والزنا واللواط وسائر أنواع الشذوذ، بل وعندما أكون في حاجة للمال ابتعد عن الربا واجتهد في أن تكون معاملاتي وفق شريعة الإسلام طالما أننا في النهاية لا فرق بيني وبين غيري من غير المسلمين؟! لماذا أشغل نفسي بأن اجتهد مع أولادي بالوقت والمال من أجل الاهتمام بالقرآن وتعليمهم الإسلام طالما أننا في النهاية كلنا في الجنة؟! ولماذا تهتم المرأة المسلمة بلباسها وحجابها، ولا تخرج بمكياجها، ولا تصافح الرجال، ولا تضع العطور، ولا تكون مع رجل بمفردها في مكان، ولا تركب مع شخص من غير المحارم في سيارته، ولا تخضع بالقول فترقق صوتها أو تتمايل بجسدها لغير زوجها، وهناك غيرها من غير المسلمين من تخرج متبرجة وتغني وترقص وتشرب وتفعل ما تريد، طالما أن الجميع ستنالهم رحمة الله والجنة؟! ثم ما معني: أن الدين عند الله الإسلام؟! ومعنى: قل يا أيها الكافرون، لا أعبد ما تعبدون، ولا أنتم عابدون ما أعبد؟! ومعنى: ومن يبتغ غير الإسلام ديناً فلن يُقبل منه وهو في الآخرة من الخاسرين؟! ومعنى: إنه من يشرك بالله فقد حرم الله عليه الجنة ومأواه النار وما للظالمين من أنصار؟! تسامحوا في المعاملات وتمسكوا بعقيدتكم، فليس من معاني التسامح أن تساوي بين العقائد، كما أنه ليس من التسامح أن تساوي بين مواطن صالح وآخر فاسد وإلا كانت المسامحة هنا تفسد الصالح ولا تعين الفاسد، والله أعلم.

كل شخص له دين يؤمن به ، ودينه هو الذي يبحث في دخوله الجنة او النار ، وليس دين آخر لا يؤمن به هذا الشخص ، ولكن شيرين اتعاطف معها واعزي اهلها بفقيدتهم الغالية عليهم وعلى جميع ابناء الوطن الواحد .

إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَالَّذِينَ هَادُوا وَالنَّصَارَى وَالصَّابِئِينَ مَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ وَعَمِلَ صَالِحًا فَلَهُمْ أَجْرُهُمْ عِنْدَ رَبِّهِمْ وَلا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلا هُمْ يَحْزَنُونَ

لا يجوز الترحم على الكافر . يهوديا كان او نصرانيا ، اى كافر . بلاش لف و دوران . لا تعطى الدنية فى دينك . ربنا حكم على من مات على الكفر بالخلود فى النار ،دى مسألة منتهية . لما انت كمسلم تترحم على الكافر أو تستغفر له دا معناه أنك تنكر اولا تحترم حكم الله و قضاءه . نحن ندعو الله ان يهدى الكفار للإسلام . لكن يجوز تعزيه اهله بقول ( البقاء لله ) مثلا أو ( شد حيلك) .

لف ودوران على كلمه حق لوجه الله

ليس المقصود ان تقيم قداس او صلاة ، المقصود ان تجامل وتحترم الآخر وتعزيته بقولك: الله يرحمه ويغفر له . كلمة الله يرحمه هي كلمة عزاء ، لا أقل ولا أكثر.. ولا يوجد اي مانع عندنا ان نضيء شمعة لانسان مسلم توفى ..

لايجوز ان ندعو الله ان يرحم المشركين المسألة واضحة..ان الدين عندالله الاسلام.. ومن يبتغ غير الاسلام دينا فلن يقبل منه وهو في الآخرة من الخاسرين رحم الله الشيخ الشعراوي لمااجاب عن السؤال بكل مصداقية.

الله يرحم جميع الناس پإختلاف أجناسهم واختلاف أديانهم ومعتقداتهم الاحياء منهم والأموات منهم رحمة الله رب العالمين هي للناس كافة لكل المخلوقات لكل الكون .

بلاش فلسفة ف الدين هم لا يؤمنون اصلا بوجود الله بل يكفرو بة وبما نزلة على سيدنا محمد بل لا يعترفون بة لا رسولا ولا نبيا فكيف يجوز لنا الترحم عليهم وقول جميع ائمة وعلماء المسلمين بعدم جواز ذلك للاسف اصبحت ثوابت الدين مسائل يتكلم فيها وعلى فكرة المسيحية واليهودية عندهم لا يجوز الترحم على غير ملتهم فبلاش مزايدة

الرحمة الشاملة برسول صل الله عليه وسلم للعالمين هي يوم القيامة من إقامة الحساب وتنزيل مدة اليوم من خمسين الف سنة إلى ٢٥الف سنة

اتقوا الله يامن تنكروا الحق الكافر لايجوز الترحم عليه رغم انوفكم

بتحوروا ليه الاجابه يا نعم يا لا المشايخ الفته دي

ما شاء الله عندكم قدرة على اللف والدوران.. مش قاجر تحكي انه ما بيجوز الترحم على الكفار..

بارك الله فيكم ونفع بكم الامه

قد نهى الله سبحانه وتعالى عن الاستغفار للمشركين . قال الله تعالى : ( مَا كَانَ لِلنَّبِيِّ وَالَّذِينَ آمَنُوا أَنْ يَسْتَغْفِرُوا لِلْمُشْرِكِينَ وَلَوْ كَانُوا أُولِي قُرْبَى مِنْ بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُمْ أَصْحَابُ الْجَحِيمِ ) التوبة /113 . قال الإمام الطبري رحمه الله تعالى : " يقول تعالى ذكره : ما كان ينبغي للنبي محمدٍ صلى الله عليه وسلم والذين آمنوا به ، ( أَنْ يَسْتَغْفِرُوا ) ، يقول: أن يدعوا بالمغفرة للمشركين ، ولو كان المشركون الذين يستغفرون لهم ذوي قرابة لهم ، ( مِنْ بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُمْ أَصْحَابُ الْجَحِيمِ ) ، يقول: من بعد ما ماتوا على شركهم بالله وعبادة الأوثان ، فتبيَّن لهم أنهم من أهل النار ، لأن الله قد قضى أن لا يغفر لمشرك ، فلا ينبغي لهم أن يسألوا ربهم أن يفعل ما قد علموا أنه لا يفعله " . انتهى من " تفسير الطبري " (12 / 19) . والنصارى من أهل الشرك ، كما هو مقرر ، معلوم بالضرورة من دين الإسلام . قال الله تعالى : ( وَقَالَتِ النَّصَارَى الْمَسِيحُ ابْنُ اللَّهِ ذَلِكَ قَوْلُهُمْ بِأَفْوَاهِهِمْ يُضَاهِئُونَ قَوْلَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ قَبْلُ قَاتَلَهُمُ اللَّهُ أَنَّى يُؤْفَكُونَ ، اتَّخَذُوا أَحْبَارَهُمْ وَرُهْبَانَهُمْ أَرْبَابًا مِنْ دُونِ اللَّهِ وَالْمَسِيحَ ابْنَ مَرْيَمَ وَمَا أُمِرُوا إِلَّا لِيَعْبُدُوا إِلَهًا وَاحِدًا لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ سُبْحَانَهُ عَمَّا يُشْرِكُونَ ) التوبة /30 - 31 . الترحم على أموات الكفار لا يجوز، سواء كانوا أهل كتاب أو كانوا غيرهم، أما تعزيتهم في موتاهم، فجائزة على القول الصحيح، وقد ذكر ابن قدامة المقدسي في "المغني": أن المسلم إذا عزى كافرا بمسلم قال له: "أحسن الله عزاءك وغفر لميتك،" وإن عزى كافرا بكافر، قال له: "أخلف الله عليك، ولا نقص عددك" وإن عزى مسلما بكافر قال: "أعظم الله أجرك وأحسن عزاءك". والله أعلم.

ننسى فى كثير من الاحيان اننا نتكلم بفم الله انت كانسان تدعوا للجميع بالرحمة ولا تامر بالرحمة فقط دعاء والله يفعل كيفما يشاء (انا كانسان ادعوا للجميع بالرحمة وليس لى شان انيستجيب الله ام لا لان الرحمة بيد الله فقط (ارجوا ان تفهم ان لله هو يرحم )فالدعاء لا يغير فى الامر امر

هكذا هم أهل البدع يحكمون بعقولهم ويتركون كلام الله حتى ضلوا الناس عن طريق الهداية الرحمة معناها طلب المغفرة من الله للميت اذا كان الميت كافرا فلا يجوز الترحم عليه قال الله تعالى: مَا كَانَ لِلنَّبِيِّ وَالَّذِينَ آمَنُواْ أَن يَسْتَغْفِرُواْ لِلْمُشْرِكِينَ وَلَوْ كَانُواْ أُوْلِي قُرْبَى مِن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُمْ أَصْحَابُ الْجَحِيمِ. فلا تطلب من الله تغيير أمرِ قد قضاه من قبل وهو أن المؤمنين في الجنة والكافرين في النار.

بسم الله الرحمن الرحيم . . . لَقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قَالُوا إِنَّ اللَّهَ هُوَ الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ ۖ وَقَالَ الْمَسِيحُ يَا بَنِي إِسْرَائِيلَ اعْبُدُوا اللَّهَ رَبِّي وَرَبَّكُمْ ۖ إِنَّهُ مَن يُشْرِكْ بِاللَّهِ فَقَدْ حَرَّمَ اللَّهُ عَلَيْهِ الْجَنَّةَ وَمَأْوَاهُ النَّارُ ۖ وَمَا لِلظَّالِمِينَ مِنْ أَنصَارٍ..)

قال تعالى{لَقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قَالُوا إِنَّ اللَّهَ هُوَ الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ ۖ وَقَالَ الْمَسِيحُ يَا بَنِي إِسْرَائِيلَ اعْبُدُوا اللَّهَ رَبِّي وَرَبَّكُمْ ۖ إِنَّهُ مَن يُشْرِكْ بِاللَّهِ فَقَدْ حَرَّمَ اللَّهُ عَلَيْهِ الْجَنَّةَ وَمَأْوَاهُ النَّارُ ۖ وَمَا لِلظَّالِمِينَ مِنْ أَنصَارٍ (72)} سورة المائدة

سبحان الله ، هذان يخافان في الله لومة الائم ،أتخافان من النصارى ؟! ما علاقة الآية بالدعاء ؟!( و ما أرساتاك إلا رحمة للعالمين ) معنى هذه الآية واضحة ،هو مرسل بالرسالة المنجية من النار المخرجة من الظلمات إلى النار إخ... ولكن أليس الله قد نهانا عن الدعاء للكفار و هذا صريح في الآية (مَا كَانَ لِلنَّبِيِّ وَالَّذِينَ آمَنُوا أَنْ يَسْتَغْفِرُوا لِلْمُشْرِكِينَ وَلَوْ كَانُوا أُولِي قُرْبَىٰ مِنْ بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُمْ أَصْحَابُ الْجَحِيمِ) و الجفرى دخل في الفلسفة كعادته ، إن قصدت تمنى الخير فلا إشكال ،ما معنى هذا كلام ؟ كيف تتمنى الخير للكافر بعد موته على كفر ؟؟؟ هربا من الجواب

خلاصة المقطع ان الرحمة لها نوعان جزاهم الله

ده وهوه عايش لو مات انا منهي بآيات قرآنيه عن الدعاء له بالرحمه ولكن ادعي له قبل ان يموت في حياته بالهدايه مَا كَانَ لِلنَّبِيِّ وَالَّذِينَ آمَنُواْ أَن يَسْتَغْفِرُواْ لِلْمُشْرِكِينَ وَلَوْ كَانُواْ أُولِي قُرْبَى مِن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُمْ أَصْحَابُ الْجَحِيمِ(113)وَمَا كَانَ اسْتِغْفَارُ إِبْرَاهِيمَ لِأَبِيهِ إِلاَّ عَن مَّوْعِدَةٍ وَعَدَهَا إِيَّاهُ فَلَمَّا تَبَيَّنَ لَهُ أَنَّهُ عَدُوٌّ لِلَّهِ تَبَرَّأَ مِنْهُ إِنَّ إِبْرَاهِيمَ لَأَوَّاهٌ حَلِيمٌ(114) سورة التوبه

سبحان الله العظيم الذي اخزى هؤلاء الضلال المرجئة وفضح تلعثمهم فى الرد وفضح كذبهم على دين الله ورجع فتاوى الشيخ الشعراوي لتعرف كذب هؤلاء المداهنة فى الدين من أجل كافر من المفترض أن يدعى هؤلاء النصارى إلى الإسلام لاحول ولاقوة الا بالله العلي العظيم وحسبنا الله ونعم الوكيل

رحمة الله لجميع المخلوقات عامة شاملة