حسنتم وجزاكم الله خيرا الجزاء وجعله فى ميزان حسناتكم

الشيخ الدكتور العلامة احمد الكبيسي ليش مهرج رجل وطني غيور عالم حفظك الله ورعاك دكتور أحمد الكبيسي ❤❤❤❤❤

ربي يطولنا بعمرك يا شيخنا وأبانا الغالي ويزيدك من فضله علامه وشيخ وفقيه بالدين ووطني بأمتياز هنيئا" للعراق التي تنتمي لها وهنيئا"للأمارات التي تعيش بها الله يحفظك ويطول بعمرك ويبارك فيك ياكريم

ربي يحفضك شيخنا الكريم ندعو الله بتوحيد صفوف المسلمين يارب

سؤال بريء : هل يجرؤ (الداعية العلامة الفقيه الغيور الوطني) الوثني الكبيسي أن يحدثنا عن الديانة الإبراهيمة الجديدة والبديلة عن الإسلام وما هو التأصل الشرعي لها ؟؟؟؟.

اول من ألقى خطابا متشددا بعد الاحتلال بأسابيع هو انت ياشيخ الكبيسي فبعد المحاضرة التي القيتها في جامع الشيخ عبدالجليل في الرمادي خرج من المحاضرة مجموعة من الشباب وهجموا على دار السينما في المدينة وحطموها واغلقوها بالقوة تستطيع أن تغلق السينما في الامارات والله يضربوك بال٠٠٠٠٠٠

السلام عليكم جميعا , يعني يا الشيخ الكبيسي ملكيت غير هذا الشخص تتحاور معه وخاصة في هذا الموضوع المهم للغاية ؟

ما خبر الشيخ والوعكة الصحية؟

سؤال بريء : ما الذي يميز قصور المهرج الكبيسي الذي ترونه أمامكم عن قصور المشاهير (المطربة أحلام وعبدالله بالخير ومحمد عبدة وراغب علامة وفيفي عبدة ...) ؟؟؟؟.

إستنجدت أمريكا ، بهذا الكبيسي لوأد المقاومة العراقية (السنية) التي إشتدت ضد غزوهم للعراق فعاد الكبيسي للعراق تحت مظلة حراب الغزاة فأسس له حزباً سياسياً هناك وأخذ ينشط بتجميع المريدين والمعجبين والمتزلفين والمنافقين وأصحاب الهوى في بغداد والمحافظات ليثبط العزائم ويزين صورة الغزاة ويجملها بالكلام المعسول والوعود الزائفة ، وأتذكر بأن الكبيسي تولى خطبة الجمعة في جامع أم الطبول وعندما إنتهى من الخطبة وجه له أحد المصلين الشباب الغيارى والجالس بمقدمة المصلين نداءاً لإعلان الجهاد ضد الإحتلال الأمريكي ، فصعق المنافق الكبيسي وغضب وترجل من المنبر وصفع الشاب بيده أمام المصلين بدون خجل أو حياء ليرضي أسياده الأمريكان وذيولهم الإماراتيين ويغضب الله ، لأن نداء الشاب يخالف مهمة الكبيسي القذرة وهواه ، وعندما فشلت مهمة الكبيسي ولى هارباً من العراق وفر متخفياً للمطار ثم لوكره بدبي بليلة ظلماء مجللاً بالخزي والعار وبحراسة أمريكية مشددة ، وأتحدى الكبيسي أن ينكر ذلك ويتذكر أهالي منطقة اليرموك تلك الواقعة التي تعري حقيقة المهرج الكبيسي الذي إتخذ الغزاة إلهاً ، مما حدى بالكبيسي بسب الصحابة وشتمهم ولعنهم وشتم المسلمين (أهل السنة) بالأنبار ووصفهم ب'النواصب' ، وسيتذكرها الكبيسي عندما تنصب الموازين وتجتمع الخصوم عند الله ليتحمل وزر كل ما جرى للعراق والعراقيين لاحقاً وليتبوأ مقعده في النار بين الخونة أبو رغال وإبن العلقمي وعقة بن أبي عقة ... اللهم ، فإشهد ... ولله المشتكى وحده ...