Merci beaucoup pour ces précisions que la paix soit avec le prophète et tous les prophètes avant et après lui visibles ou invisibles. Que la paix inonde nos coeurs et le monde en ce jour bienheureux et béni salaaam que Dieu vous garde

Merci beaucoup pour ce cours plein de lumières

Merci Younès pour ces précieux moments de partage qui nous permettent de cheminer sur la Voie en toute conscience. Que Dieu nous protège et nous bénisse. Que 2024 nous apporte Paix Joie et fraternité pour tous les Hommes de bonne volonté ☝️🙏🤲💕

La vérité est un miroir tombé de la main de Dieu et qui s'est brisé. Chacun en ramasse un fragment et dit que toute la vérité s'y trouve.Rûmi ! Rabia al Adawiyya al Qaysiyya qui est pour moi la référence originelle ...

MachaAllah

Merci c'est toujours avec plaisir de suivre vos commentaires sur les textes soufis .

Merci pour ce très beau testament lumineux

Merci Éric ⚜️

Svp parlez du Cheikh Hamadou Bamba

Machaallah Professeur Geoffroy de cette capsule qui montre que la rissalah du prophète MOUHAMMAD SAW demeure éternelle tant qu'il y aurait sur terre des croyants qui professent la shahada ! Vous êtes formidable dans votre façon d'expliquer le soufisme et Mawlana Jallal a Dîne Rumî et tous les saints véritables héritiers du prophète MOUHAMMAD SAW ..Je ne cesse de me délecter de votre livre sur le soufisme islamique qui en fait est la quintessence de L'ISLAM.

il y a TOUJOURS un héritier du prophète صلى الله عليه وسلم , dès qu' un héritier meurt il est tout de suite remplacé par un autre et ce jusqu'à la fin du monde

Jésus dit : "je suis le chemin, et la vérité, et la vie; nul ne vient au Père que par moi".

As Salam CalaM MalaC 3alikoum. Bizarre! Ça ressemble fort à Nulle ne va au Père sans passer par le fils. Je trouve ça très Ambigu. de la concurrence à Issa Beni Myriam peut être ?

que veux dire la phrase en traduction française que vous utilisé en arabe après avoir exprimer le nom du prophète Mohamed ?

وَلَقَدْ هَمَّتْ بِهِ وَهَمَّ بِهَا أَنْ عَلَّمَ القُرْآنَ الرَّحْمَانُ تَجَلَّى فِي مِرْآةِ شَجَرَةِ الأَكْوَانِ وَذَا اِلْتَفَّتِ السَّاقُ بالسَّاقِ بِخَلْوَةِ جَلْوَتِهَا ثَانِيَ اِثْنَيْنِ إِذْ هُمَا بِالغَارِ بِالعَمَى مَكَانِي تَسَّاقَطُ بِالخَرِيفِ رُطَبًا جَنِيًّا بِرِيحِ جَنُوبِهَا جَنَى الجَنَّتَيْنِ دَانٍ بِقُرْبِهَا يَحْلُو وِصَالِي فأَلْقَتْ بِتَاجِ النُّبُوَّةِ عَلَى كُرْسِيِّي كَنْزُهَا أَتَتْ بِهِ قَوْمَهَا قِيلَ أَهَكَذَا عَرْشُكِ بِكَافِي أَشَارَتْ بِهَا إِيَّاكَ نَعْبُدُ لِنِسْوَةِ مَدِينَتِهَا كَأَنَّهُ هُو إِمْرَأَةُ عَزِيزِهَا وَهِيَ بِلاَ كَافِي إِنِّي وَضَعْتُهَا أُنْثَى قَالُوا يَا مَرْيَمُ رُوحِهَا لَقَدْ جِئْتِ شَيْئًا فَرِيًّا يَا أُخْتَ هَارُونِي عَاصِمُ حِجَابُ الحِكْمَةِ قَبْضَةُ أَثَرِ رَسُولِهَا عَيْنُ القُدْرَةِ بِالفِعْلِ الجَمْيلِ تُلاَمِسُنِي لاَ يَمَسُّهُ إِلاَّ المُطَهَّرُونُ فِي كِتَابِ مَكْنُونِهَا قُرْآنٌ كَرِيمٌ حَمَلَتْ بِهِ بِالضَّمِ وَعِنَاقِي فَقَالُوا مَا كَانَ أُبُوكِ إِمْرَأَ سَوْءٍ يُنْكِرُونَهَا وَمَا كَانَتْ أُمُّكِ بَغِيًّا وَنَكَّرُوا لَهَا عَرْشِي وَقَدْ تَجَلَّتْ خَمْرَةُ الإِلَهِ فِي أَرْبَابِ مُدَامِهَا أَبَاحُوا كَرْمَ المُدَامِ وَعِنَبَ الخَمْرِ اِثْنِينِيَتْي رَبٌّ وَعَبْدٌ وَفَاتِحَةٌ بَيْنَهُمَا تُفَرِّقُ لِبَيْنِهَا بَيْنَ المَرْءِ وَزَوْجِهِ ثَالِثَةٌ تَتَفَرَّدُ لِوُرُودِي التَّحَقُّقَ بِالحَقِيقَةِ فِي الصَّلاةِ لِذِكْرَاهَا بِالقَرْيَةِ الظَّالِمَةِ أَهْلُهَا أَبَوْ أَنْ يُضَيِّفُونَنِي وَأَنَا الكَنْزُ أُصَرِّفُ أَمْرِي تَحْتَ جِدَارِهَا الدِّينُ أَبُوهَا وَأَدَهَا وَأُمُّهَا شَرِيعَةُ دَارِي بِالتأَيْيدِ تُطْبِقُ بِالظَّاهِرِ بَاطِنُ إِشْرَاقِهَا يَتِيمَةُ الشُّمُوسِ تُشِعُّ صِرْفًا فِي فِعْلِي إِذْ تَنْفُضُ الغُبَارَ حُبًّا عَنْ لِحْيَةِ أَبِيهَا تَبُثُّهُ رَسَائِلَ العِشْقِ لأُمِّهَا شُهُبَ تَحْقِيقِي يُرْسِلُهَا النَّجْمُ إِذَا هَوَى مَوَاقِعَ نُجُومِهَا تَبَّتْ يَدَا أَبَا لَهَبٍ وَامْرَأَتُهُ حَمَّالَةُ حَطَبِي نَارُ الحِجَابِ يُشْعِلُهَا يُفَرِّقُ الكَعْبَةَ وَأَوْثَانِهَا وَيَسْعَى بَيْنَ الصَّفَا وَالمَرْوَةِ إِلَى سَبِيلِي فِي نِطَاقِ التَّحْيِيزِ وَمِنَ العُرْيِ يُنَزِّهُهَا وَبِالتَجْرِيدِ مِنَ المُحِيطِ وَالمَخِيطِ غَزْلِي فَكَانُوا فِيهَا مِنَ الزَّاهِدِينَ وَبِبَخْسِ أَثْمَانِهَا شَرَوْهَا وَاسْتَغْشَوْا ثِيَابَهُمْ بِهَا عِبَادَاتِي وَاتَّخَذُوهَا أَرْبَابًا مِنْ دُونِ اللَّهِ بِحَرَمِهَا وَأَصَرُّوا وَاسْتَكْبَرُوا اِسْتِكْبَارًا لِمُجَافَاتِي ثُمَّ إِنِّي دَعَوْتُهُمْ جِهَارًا بمَنْطِقِ ِنَجْمِ زُهْرِهَا ثُمُّ إِنِّي أَعْلَنْتُ لَهُمْ بِإِشْرَاقِ شُمُوسِي بِالبَيَانِ وَأَسْرَرْتُ لَهُمْ إِسْرَارًا فِي تِبْيَانِهَا أَقْمَارُ الدُّجَى وَنَسِيمُ الأَصِيلِ يُرْسِلُنِي أُحَرِّكُ غُصْنَ البَانِ عَلَى رَنَّاتِ أَنْفَاسِهَا حَنِينًا وَشَوْقًا وَحُبًّا بِحَارُ فَيْضُ أَنْفَاسِي حَتَّى إِذَا عَشِقَنِي رَفَعْتُ الحِجَابَ عَنْهَا فَمَا بَعْدَ البَيَانِ بَيَانٌ إِذَا فَاحَتْ رِيَاضِي بِعِطْرِ اليَسَامِينِ وَالأُقْحُوانُ أَبْدَى أَلْوَانُهَا وَالعُودُ وَالعَنْبَرُ عَبِقَ يُفْشِي أَسْرَارِي فَأَلْقَتْ بِعَيْنِهَا لِكُرْسِيِّي نَظْرَةً مَا وَسِعَتْهَا سَمَائِي وَلاَ أَرْضِي وَلاَ نُورُ عِلْمُ كِتَابِي فَانْجَلَى خَاتَمُ النُّبُوَّةِ يَتَدَلَّى بَيْنَ أَكْتَافِهَا قَبَّلْتُهَا بِالمَلإِ الأَعْلَى جَهْرًا وَأَنَاخَتْ بِبابِي نَاقَتَهَا وَتَاجُ الوِلاَيَةِ مَلَّكَتْنِي فِي مُلْكِهَا فَأَوْجَسَ خِيفَةً مُوسَى الزَّمَانِ في نَفْسِي فَقَالَتْ خَذْهَا وَلاَ تَخَفْ أَحْمَدُ الخَضِرُ مَعْدِنُهَا سَنُعِيدُهَا سِيرَتَهَا الأُولَى مُحَمَّدٌ حَبِيبِي