لدي اربع أمور اريد توضيحها الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ} ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب} وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ} الحديث في صحيح مسلم فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟ فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر ................... الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر .............. الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه ................. الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله ................... فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه امامه موت وحساب وجزاء وجنة ونار ًًًًًًًً~~~\\\\\\\\

لدي اربع أمور اريد توضيحها الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ} ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب} وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ} الحديث في صحيح مسلم فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟ فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر ................... الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر .............. الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه ................. الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله ................... فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه امامه موت وحساب وجزاء وجنة ونار ًًًًًًًً~~~\\\\\\\\/___

لدي اربع أمور اريد توضيحها الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ} ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب} وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ} الحديث في صحيح مسلم فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟ فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر ................... الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر .............. الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه ................. الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله ................... فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه امامه موت وحساب وجزاء وجنة ونار ًًًًًًًً~~~\\\\\\\\

لدي اربع أمور اريد توضيحها الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ} ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب} وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ} الحديث في صحيح مسلم فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟ فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر ................... الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر .............. الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه ................. الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله ................... فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه امامه موت وحساب وجزاء وجنة ونار ًًًًًًًً~~~\\\\\\\\

لدي اربع أمور اريد توضيحها الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ} ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب} وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ} الحديث في صحيح مسلم فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟ فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر ................... الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر .............. الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه ................. الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله ................... فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه امامه موت وحساب وجزاء وجنة ونار ًًًًًًًً~~~\\\\\\\\

لدي اربع أمور اريد توضيحها الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ} ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب} وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ} الحديث في صحيح مسلم فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟ فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر ................... الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر .............. الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه ................. الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله ................... فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه امامه موت وحساب وجزاء وجنة ونار ًًًًًًًً~~~\\\\\\\\

لدي اربع أمور اريد توضيحها الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ} ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب} وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ} الحديث في صحيح مسلم فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟ فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر ................... الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر .............. الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه ................. الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله ................... فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه امامه موت وحساب وجزاء وجنة ونار ًًًًًًًً~~~\\\\\\\\

لدي اربع أمور اريد توضيحها الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ} ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب} وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ} الحديث في صحيح مسلم فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟ فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر ................... الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر .............. الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه ................. الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله ................... فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه امامه موت وحساب وجزاء وجنة ونار ًًًًًًًً~~~\\\\\\\\

لدي اربع أمور اريد توضيحها الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ} ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب} وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ} الحديث في صحيح مسلم فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟ فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر ................... الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر .............. الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه ................. الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله ................... فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه امامه موت وحساب وجزاء وجنة ونار ًًًًًًًً~~~\\\\\\\\

لدي اربع أمور اريد توضيحها الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ} ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب} وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ} الحديث في صحيح مسلم فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟ فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر ................... الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر .............. الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه ................. الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله ................... فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه امامه موت وحساب وجزاء وجنة ونار ًًًًًًًً~~~\\\\\\\\/___

لدي اربع أمور اريد توضيحها الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ} ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب} وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ} الحديث في صحيح مسلم فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟ فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر ................... الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر .............. الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه ................. الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله ................... فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه امامه موت وحساب وجزاء وجنة ونار ًًًًًًًً~~~\\\\\\\\

لدي اربع أمور اريد توضيحها الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ} ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب} وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ} الحديث في صحيح مسلم فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟ فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر ................... الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر .............. الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه ................. الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله ................... فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه امامه موت وحساب وجزاء وجنة ونار ًًًًًًًً~~~\\\\\\\\

لدي اربع أمور اريد توضيحها الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ} ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب} وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ} الحديث في صحيح مسلم فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟ فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر ................... الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر .............. الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه ................. الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله ................... فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه امامه موت وحساب وجزاء وجنة ونار ًًًًًًًً~~~\\\\\\\\

لدي اربع أمور اريد توضيحها الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ} ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب} وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ} الحديث في صحيح مسلم فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟ فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر ................... الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر .............. الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه ................. الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله ................... فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه امامه موت وحساب وجزاء وجنة ونار ًًًًًًًً~~~\\\\\\\\

لدي اربع أمور اريد توضيحها الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ} ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب} وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ} الحديث في صحيح مسلم فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟ فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر ................... الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر .............. الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه ................. الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله ................... فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه امامه موت وحساب وجزاء وجنة ونار ًًًًًًًً~~~\\\\\\\\/___

لدي اربع أمور اريد توضيحها الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ} ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب} وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ} الحديث في صحيح مسلم فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟ فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر ................... الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر .............. الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه ................. الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله ................... فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه امامه موت وحساب وجزاء وجنة ونار ًًًًًًًً~~~\\\\\\\\/___

لدي اربع أمور اريد توضيحها الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ} ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب} وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ} الحديث في صحيح مسلم فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟ فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر ................... الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر .............. الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه ................. الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله ................... فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه امامه موت وحساب وجزاء وجنة ونار ًًًًًًًً~~~\\\\\\\\

لدي اربع أمور اريد توضيحها الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ} ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب} وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ} الحديث في صحيح مسلم فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟ فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر ................... الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر .............. الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه ................. الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله ................... فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه امامه موت وحساب وجزاء وجنة ونار ًًًًًًًً~~~\\\\\\\\

لدي اربع أمور اريد توضيحها الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ} ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب} وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ} الحديث في صحيح مسلم فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟ فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر ................... الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر .............. الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه ................. الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله ................... فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه امامه موت وحساب وجزاء وجنة ونار ًًًًًًًً~~~\\\\\\\\/___

لدي اربع أمور اريد توضيحها الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ} ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب} وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ} الحديث في صحيح مسلم فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟ فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر ................... الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر .............. الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه ................. الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله ................... فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه امامه موت وحساب وجزاء وجنة ونار ًًًًًًًً~~~\\\\\\\\

لدي اربع أمور اريد توضيحها الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ} ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب} وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ} الحديث في صحيح مسلم فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟ فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر ................... الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر .............. الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه ................. الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله ................... فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه امامه موت وحساب وجزاء وجنة ونار ًًًًًًًً~~~\\\\\\\\

لدي اربع أمور اريد توضيحها الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ} ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب} وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ} الحديث في صحيح مسلم فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟ فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر ................... الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر .............. الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه ................. الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله ................... فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه امامه موت وحساب وجزاء وجنة ونار ًًًًًًًً~~~\\\\\\\\/___

لدي اربع أمور اريد توضيحها الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ} ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب} وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ} الحديث في صحيح مسلم فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟ فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر ................... الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر .............. الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه ................. الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله ................... فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه امامه موت وحساب وجزاء وجنة ونار ًًًًًًًً~~~\\\\\\\\

لدي اربع أمور اريد توضيحها الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ} ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب} وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ} الحديث في صحيح مسلم فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟ فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر ................... الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر .............. الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه ................. الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله ................... فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه امامه موت وحساب وجزاء وجنة ونار ًًًًًًًً~~~\\\\\\\\

لدي اربع أمور اريد توضيحها الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ} ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب} وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ} الحديث في صحيح مسلم فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟ فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر ................... الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر .............. الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه ................. الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله ................... فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه امامه موت وحساب وجزاء وجنة ونار ًًًًًًًً~~~\\\\\\\\/___

لدي اربع أمور اريد توضيحها الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ} ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب} وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ} الحديث في صحيح مسلم فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟ فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر ................... الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر .............. الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه ................. الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله ................... فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه امامه موت وحساب وجزاء وجنة ونار ًًًًًًًً~~~\\\\\\\\/___

لدي اربع أمور اريد توضيحها الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ} ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب} وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ} الحديث في صحيح مسلم فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟ فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر ................... الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر .............. الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه ................. الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله ................... فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه امامه موت وحساب وجزاء وجنة ونار ًًًًًًًً~~~\\\\\\\\/___

لدي اربع أمور اريد توضيحها الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ} ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب} وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ} الحديث في صحيح مسلم فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟ فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر ................... الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر .............. الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه ................. الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله ................... فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه امامه موت وحساب وجزاء وجنة ونار ًًًًًًًً~~~\\\\\\\\

لدي اربع أمور اريد توضيحها الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ} ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب} وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ} الحديث في صحيح مسلم فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟ فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر ................... الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر .............. الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه ................. الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله ................... فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه امامه موت وحساب وجزاء وجنة ونار ًًًًًًًً~~~\\\\\\\\ وغيري صورة عرضك فهي لا تزيدك إلا إثما ومن نظر إليها وافتتن فأنت آثم لأن وضعك الصورة هو السبب وهي سيئات جارية

لدي اربع أمور اريد توضيحها الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ} ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب} وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ} الحديث في صحيح مسلم فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟ فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر ................... الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر .............. الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه ................. الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله ................... فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه امامه موت وحساب وجزاء وجنة ونار ًًًًًًًً~~~\\\\\\\\

لدي اربع أمور اريد توضيحها الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ} ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب} وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ} الحديث في صحيح مسلم فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟ فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر ................... الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر .............. الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه ................. الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله ................... فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه امامه موت وحساب وجزاء وجنة ونار ًًًًًًًً~~~\\\\\\\\

لدي اربع أمور اريد توضيحها الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ} ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب} وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ} الحديث في صحيح مسلم فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟ فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر ................... الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر .............. الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه ................. الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله ................... فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه امامه موت وحساب وجزاء وجنة ونار ًًًًًًًً~~~\\\\\\\\/___

لدي اربع أمور اريد توضيحها الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ} ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب} وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ} الحديث في صحيح مسلم فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟ فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر ................... الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر .............. الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه ................. الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله ................... فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه امامه موت وحساب وجزاء وجنة ونار ًًًًًًًً~~~\\\\\\\\/___

لدي اربع أمور اريد توضيحها الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ} ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب} وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ} الحديث في صحيح مسلم فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟ فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر ................... الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر .............. الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه ................. الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله ................... فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه امامه موت وحساب وجزاء وجنة ونار ًًًًًًًً~~~\\\\\\\\/___

لدي اربع أمور اريد توضيحها الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ} ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب} وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ} الحديث في صحيح مسلم فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟ فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر ................... الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر .............. الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه ................. الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله ................... فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه امامه موت وحساب وجزاء وجنة ونار ًًًًًًًً~~~\\\\\\\\/___

لدي اربع أمور اريد توضيحها الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ} ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب} وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ} الحديث في صحيح مسلم فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟ فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر ................... الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر .............. الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه ................. الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله ................... فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه امامه موت وحساب وجزاء وجنة ونار ًًًًًًًً~~~\\\\\\\\/___

ممكن طريقة أختي

@@mourarifatima3312 ادخلي الفيسبوك باسم نفس القناة تلقاي الطريقة،لكن هو اعرف يشرحها بزاف،اولا للقلون العصبي قال خدي التين ٢ حبات مع 7زيتون أو زيت الزيتون، في الصباح،

@@Dohti_deco شكرا أختي جزاك الله خيرا

لدي اربع أمور اريد توضيحها الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ} ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب} وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ} الحديث في صحيح مسلم فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟ فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر ................... الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر .............. الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه ................. الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله ................... فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه امامه موت وحساب وجزاء وجنة ونار ًًًًًًًً~~~\\\\\\\\/___ وغيري صورة عرضك فهي لا تزيدك إلا إثما ومن نظر إليها وافتتن فأنت آثم لأن وضعك الصورة هو السبب وهي سيئات جارية

لدي اربع أمور اريد توضيحها الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ} ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب} وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ} الحديث في صحيح مسلم فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟ فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر ................... الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر .............. الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه ................. الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله ................... فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه امامه موت وحساب وجزاء وجنة ونار ًًًًًًًً~~~\\\\\\\\/___

لدي اربع أمور اريد توضيحها الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ} ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب} وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ} الحديث في صحيح مسلم فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟ فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر ................... الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر .............. الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه ................. الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله ................... فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه امامه موت وحساب وجزاء وجنة ونار ًًًًًًًً~~~\\\\\\\\

قرائة تصل إلى القلب

لدي اربع أمور اريد توضيحها الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ} ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب} وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ} الحديث في صحيح مسلم فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟ فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر ................... الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر .............. الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه ................. الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله ................... فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه امامه موت وحساب وجزاء وجنة ونار ًًًًًًًً~~~\\\\\\\\

لدي اربع أمور اريد توضيحها الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ} ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب} وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ} الحديث في صحيح مسلم فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟ فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر ................... الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر .............. الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه ................. الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله ................... فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه امامه موت وحساب وجزاء وجنة ونار ًًًًًًًً~~~\\\\\\\\

لدي اربع أمور اريد توضيحها الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ} ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب} وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ} الحديث في صحيح مسلم فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟ فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر ................... الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر .............. الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه ................. الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله ................... فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه امامه موت وحساب وجزاء وجنة ونار ًًًًًًًً~~~\\\\\\\\

لدي اربع أمور اريد توضيحها الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ} ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب} وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ} الحديث في صحيح مسلم فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟ فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر ................... الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر .............. الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه ................. الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله ................... فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه امامه موت وحساب وجزاء وجنة ونار ًًًًًًًً~~~\\\\\\\\

لدي اربع أمور اريد توضيحها الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ} ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب} وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ} الحديث في صحيح مسلم فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟ فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر ................... الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر .............. الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه ................. الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله ................... فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه امامه موت وحساب وجزاء وجنة ونار ًًًًًًًً~~~\\\\\\\\/___

لدي اربع أمور اريد توضيحها الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ} ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب} وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ} الحديث في صحيح مسلم فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟ فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر ................... الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر .............. الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه ................. الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله ................... فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه امامه موت وحساب وجزاء وجنة ونار ًًًًًًًً~~~\\\\\\\\/___

@@user-vg6dq5oj9s شنو الربط بالموضوع اللي انا طرحته وما تقوله حضرتك ...انا رغبت الشيخ يرد علي ...

@@umhussam1233 انا ارد على من يشاهد هذه الامور وانصحه قال تعالى{ ولتكن منكم امة يدعون إلى الخير ويأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر وأولئك هم المفلحون } اقرأ التعليق كامل فهو خير عظيم لمن فهمه عمل به

لدي اربع أمور اريد توضيحها الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ} ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب} وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ} الحديث في صحيح مسلم فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟ فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر ................... الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر .............. الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه ................. الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله ................... فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه امامه موت وحساب وجزاء وجنة ونار ًًًًًًًً~~~\\\\\\\\

لدي اربع أمور اريد توضيحها الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ} ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب} وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ} الحديث في صحيح مسلم فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟ فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر ................... الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر .............. الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه ................. الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله ................... فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه امامه موت وحساب وجزاء وجنة ونار ًًًًًًًً~~~\\\\\\\\

لدي اربع أمور اريد توضيحها الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ} ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب} وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ} الحديث في صحيح مسلم فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟ فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر ................... الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر .............. الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه ................. الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله ................... فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه امامه موت وحساب وجزاء وجنة ونار ًًًًًًًً~~~\\\\\\\\/___.

لدي اربع أمور اريد توضيحها الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ} ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب} وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ} الحديث في صحيح مسلم فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟ فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر ................... الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر .............. الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه ................. الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله ................... فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه امامه موت وحساب وجزاء وجنة ونار ًًًًًًًً~~~\\\\\\\\/___

اسمي سليمة بنت هاشميه من العراق اشترك في قناتكم عمري ١٩٦٩،،،١٢،،،٣

لدي اربع أمور اريد توضيحها الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ} ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب} وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ} الحديث في صحيح مسلم فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟ فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر ................... الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر .............. الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه ................. الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله ................... فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه امامه موت وحساب وجزاء وجنة ونار ًًًًًًًً~~~\\\\\\\\/___

الرسول صلى الله عليه وسلم رأى رجل معلق خيط فسأله عنها فقال من الواهنة فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم انزعها فإنها لا تزيدك إلا وهناً وانا اقول لك انزع هذا الخاتم فإنه لا يزيدك إلا وهناً وأجعل قلبك معلق بالله فهو الشافي وحده والله سبحانه و تعالى لم يجعل خاتم النحاس سببا للشفاء

استحمام

​@@jawadelghazi5423هل استحمام الجسم كاملا حتي الشعر ام فقط الجسم خوفا من تضرر الشعر

والله ضحكتني....! تحياتي....!😂

😅😅😅😅😅

مولود معنا. ونتطردوه. كدرتي ليها الغازي. خصو شي 100 معزه ويسرحه فجبل. فليل ينعس على كرشو.

لدي اربع أمور اريد توضيحها الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ} ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب} وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ} الحديث في صحيح مسلم فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟ فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر ................... الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر .............. الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه ................. الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله ................... فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه امامه موت وحساب وجزاء وجنة ونار ًًًًًًًً~~~\\\\\\\\/___..