السلطان عبد الحميد العثماني أصدر قرارًا بالعطلة الرسمية في المدينة المنورة في ذكرى المولد النبوي الشريف
من جملة أدلة المسلمين على أن المولد سنة حسنة، حديث رواه أبو داود: "من أحدَث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد". أي ما كان منه فليس مردودًا لأنه موافق للشرع، فهو سنة حسنة كما روى الحافظ البيهقي عن الإمام الشافعي رضي الله عنه
روى البخاري أن سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه وأرضاه قال عن جمع الناس في التراويح على إمام واحد: "نِعمَ البدعة هذه". وفي رواية: "نِعمت البدعة هذه:. فهذا مما يوافق شرع الله تعالى، وهو من فعل الفاروق رضي الله عنه
ورد في قصة الصحابي الجليل خُبَيب بن عدي أنه حين أراد المشركون قَتلَه صلى ركعتين، وقد بلغَ ذلك رسول اللهِ صلى الله عليه وسلم فلم يعترض عليه
نقط المصاحب الذي عمله التابعي الجليل يحيى بن يعمر، وممن استحسن عمل المولد: الحافظ ابن حجر العسقلاني، وتلميذه الحافظ السخاوي، وكذلك الحافظ السيوطي وغيرهم