صرح النائب السابق #خالد_الضاهر ان قضية #فلسطين هي خطنا ونهجنا، وانا أول من قاتل العدو في صيدا في 85 في أول فصيل عسكري حيث كان حزب الله الذاك يتدرب عندنا اي #الجماعة_الاسلامية، واضاف انه خارج الجماعة الاسلامية منذ العام 2000.
وأشار ضمن برنامج من بيروت" على منصة "صوتك" أن علاقتي مع حزب الله كانت جيدة الى #7_ايار حيث حدث شرخ كبير في #لبنان ولكن حتى ذلك انا كنت حريص على وحدة الصف
#الإسلامي و #المسيحي.
وأكد أن الشارع السني الطرابلسي والعكاري هو مع فلسطين، وسأل الضاهر اذا #المغرب متضامن مع القضية الفلسطينية فكيف لنا نحن في طرابلس وعكار ان لا تتضامن واذا كان هناك خلاف مع حزب الله ففلسطين تجمعنا ونضع هذا الخلاف جانباً. وقال الضاهر الى كل من يتهمني أنني تابع الى حزب الله أنا لست تابعاً الى أحد، أنا قائد أحافظ على كرامتي وأهلي
وبلدي.
وأضاف اليوم قضية فلسطين تجمعنا مع حزب الله على أمل بعدها أن نلتقي لنصلح اللحمة
والتحاور في الداخل.
ويرى الضاهر أن مزاج انعام السني تقريبا مع غزة وفلسطين ولذلك إلى كل من يريد الفتنة في
الداخل أقول له ان هذا الأمر يخدم اسرائيل والمعتدين والمشروع التفكيكي للبنان وعلينا أن
تكون يد واحدة حيث المشروع الصهيوني ليس ضد السنة فقط بل ضد الشيعة والمسيحيين. وأوضح ان قوات الفجر شاركت في الواجب، وهي أغلقت ثغرة في الشارع السني وتشارك في واجبها الوطني دفاعا عن لبنان ونصرة لغزة، ومن يعتقد أن اسرائيل لا تريد ضرب لبنان فهو
غاشم وقتالها واجب علينا جميعاً.
ورداً على سؤال من المسؤول عن تشرذم الشارع السني يرى الضاهر أن الشارع السني قضية
كبيرة فهو يفتقر الى الكيان العقائدي الذي يحفظ دور وهيبة أهل السنة.
وقال لأول مرة سأقول كلام خطير أن أهل السنة والجماعة المكون الكبير في العالم لم يعودوا أهل سنة ولم يعودوا أهل جماعة، وفي لبنان أقصوا من العمل السياسي من جماعة القمصان السود.
وأكد ان بعد اعتكاف الرئيس #سعد_الحريري العمل السياسي اصبح هنالك تشرذم واضح في الشارع السني ولاحظنا ذلك في الانتخابات النيابية الأخيرة وعد وجود وزن في الشارع السني عكس الثنائي الشيعي. #news #اكسبلور #بيروت #lebanon #صوتك #لبنان #عاجل #غزة #الاميركي #طرابلس #بهاء_الحريري #السياسية #سورية #العراق #اليمن_عمان_مصر_الجزائر_ليبيا_المغرب_تونس