هداكي الله

الله يقرفكم مليتو البلد

ربي يرحمه و يغفر له و يحسن اليه

الله يرحمه ويدخله الجنه

الله يرحمه ويغفر له ويسكنه فسيح جناته ويلهم أهله وذويه الصبر والسلوان وانا لله وانا اليه راجعون

أما أنا فأسأل الله العظيم رب العرش العظيم الذي بيده ملكوت السموات والأرض أن ينصرنا وينصر جميع شعوب المسلمين التي ضللتهم قناة الجزيرة والتي كانت سببا في ثورات الخراب العربي وأججت الصراع أسأل الله أن يدمرها ويدمر القائمين عليها ومن يدعمها بالمال وأن ينصر المستضعفين عليهم يارب يارب يارب يارب آمين .

​@@user-wo4il9vq9mؤ،،رررؤفؤ

كانت قناة عربية خالصة مع كل الثورات حاليا هي قناة روسبة ايرانية بامتياز

قناه التحريض وتلمع القتله سفاكين الدماء المعصومه

قصة شركة الأسماك التي سرق بموجبها الزنداني أموال اليمنيين!!! تأسست عام 1996 وأطلق عليها اسم شركة الأسماك والأحياء البحرية وكان المتحكم بها أعضاء في حزب الإصلاح على رأسهم عبدالمجيد الزنداني . تحصلت الشركة على دعم حكومي وصل الى 150 مليون ريال ( قرابة 800 مليون ريال بسعر اليوم ) . مع الكثير من الدعاية والترويج لها في المساجد واستغلال عامل الدين قفز رأس مال الشركة من 2 مليار ريال إلى 10 مليار ريال في 2006 و تجاوز عدد المساهمين فيها 150 ألف مساهم 70 % منهم من صغار المساهمين معظمهم من ذوي الدخل المحدود .. في بداية الاكتتاب عام 1997 كان شراء السهم بقيمة 1000 ريال ما يقارب 135 دولار سارع المواطنين للمساهمة في هذه الشركة .. منهم من باع قطعة أرض و منهم من باع ذهب زوجته أو أمه .. كان الزنداني يتحدث عن استثمار كبير لشركته مع وجود أكثر من 2000 / كم سواحل وأكثر من 400 نوع من الأسماك .. في 2006 اجتمعت الجمعية العمومية للشركة وأصدرت بيانا حددت فيه نسبة الفوائد على السهم الواحد بـ 2,46 ريال مع رفع نسبة الفوائد إلى 3,48 ريال في العام التالي .. في نفس العام 2006 بدأت مؤشرات فضائح مالية بالظهور حيث تم تسريب اخبار عن تحول الشركة من شركة أسماك وظيفتها الإستثمار في البحرين العربي والأحمر إلى الاستثمار في بنوك يطلق عليها إسلامية و تم إيداع 6 مليارات ريال في 3 بنوك : بنك التضامن و بنك سبأ و البنك الإسلامي .. وقتها .. وحسب خطب الجمعة التي روجت للشركة كان يتوقع أن تقوم الشركة ببناء مصانع أسماك وتوفير فرص عمل لآلاف من العاطلين لكن مؤخرا تم اكتشاف ان كل راس مال الشركة هو 3 فروع أحدهما في الحديدة والاخر في عدن والثالث في الشحر مع إجمالي عمالة لا تتجاوز 90 موظف منذ عام 2005 حتى عام 2012 لم يستلم المساهمون ريال واحد من أرباحهم ، و لم يستطيعوا إسترجاع رؤوس أموالهم من الشركة في 2012 قام المساهمين بمظاهرات أمام مقر الشركة مطالبين بمعرفة مصير أموالهم وكانوا يقولون أن أكثر ما شجعهم للمساهمة فيها هو وجود رجال الدين على إدارتها وعلى رأسهم الزنداني .. كانوا يهتفون : أين ذهب النسوان وأين ثمن الأراضي وقتها أصدرت الشركة بيان قالت فيه أن إنتاجها توقف وتضرر بسبب الأزمة الحاصلة في البلاد وقت الاحتجاجات - وعلى شباك مبنى فرع الشركة في العاصمة صنعاء الكائن في شارع الجزائر - وجد توضيح معروض يقول ان نسبة أرباح الشركة تتراوح بين 4 % - 7 % .. يذكر ان مجلس ادارة الشركة ضم اسماء إصلاحية عديدة الى جانب الزنداني ابرزهم : الذارحي .. وعبد الرحمن بافضل .. وعلي محمد الوافي

رحمه الله تعالى

قناة عبرية بلسان عربي معوج, هل تنتظر منها خيرا؟؟؟؟

قناة العبريه قناة سافله صهيونيه ماذا تتوقع منها لا حول ولا قوة الا بالله

قصة شركة الأسماك التي سرق بموجبها الزنداني أموال اليمنيين!!! تأسست عام 1996 وأطلق عليها اسم شركة الأسماك والأحياء البحرية وكان المتحكم بها أعضاء في حزب الإصلاح على رأسهم عبدالمجيد الزنداني . تحصلت الشركة على دعم حكومي وصل الى 150 مليون ريال ( قرابة 800 مليون ريال بسعر اليوم ) . مع الكثير من الدعاية والترويج لها في المساجد واستغلال عامل الدين قفز رأس مال الشركة من 2 مليار ريال إلى 10 مليار ريال في 2006 و تجاوز عدد المساهمين فيها 150 ألف مساهم 70 % منهم من صغار المساهمين معظمهم من ذوي الدخل المحدود .. في بداية الاكتتاب عام 1997 كان شراء السهم بقيمة 1000 ريال ما يقارب 135 دولار سارع المواطنين للمساهمة في هذه الشركة .. منهم من باع قطعة أرض و منهم من باع ذهب زوجته أو أمه .. كان الزنداني يتحدث عن استثمار كبير لشركته مع وجود أكثر من 2000 / كم سواحل وأكثر من 400 نوع من الأسماك .. في 2006 اجتمعت الجمعية العمومية للشركة وأصدرت بيانا حددت فيه نسبة الفوائد على السهم الواحد بـ 2,46 ريال مع رفع نسبة الفوائد إلى 3,48 ريال في العام التالي .. في نفس العام 2006 بدأت مؤشرات فضائح مالية بالظهور حيث تم تسريب اخبار عن تحول الشركة من شركة أسماك وظيفتها الإستثمار في البحرين العربي والأحمر إلى الاستثمار في بنوك يطلق عليها إسلامية و تم إيداع 6 مليارات ريال في 3 بنوك : بنك التضامن و بنك سبأ و البنك الإسلامي .. وقتها .. وحسب خطب الجمعة التي روجت للشركة كان يتوقع أن تقوم الشركة ببناء مصانع أسماك وتوفير فرص عمل لآلاف من العاطلين لكن مؤخرا تم اكتشاف ان كل راس مال الشركة هو 3 فروع أحدهما في الحديدة والاخر في عدن والثالث في الشحر مع إجمالي عمالة لا تتجاوز 90 موظف منذ عام 2005 حتى عام 2012 لم يستلم المساهمون ريال واحد من أرباحهم ، و لم يستطيعوا إسترجاع رؤوس أموالهم من الشركة في 2012 قام المساهمين بمظاهرات أمام مقر الشركة مطالبين بمعرفة مصير أموالهم وكانوا يقولون أن أكثر ما شجعهم للمساهمة فيها هو وجود رجال الدين على إدارتها وعلى رأسهم الزنداني .. كانوا يهتفون : أين ذهب النسوان وأين ثمن الأراضي وقتها أصدرت الشركة بيان قالت فيه أن إنتاجها توقف وتضرر بسبب الأزمة الحاصلة في البلاد وقت الاحتجاجات - وعلى شباك مبنى فرع الشركة في العاصمة صنعاء الكائن في شارع الجزائر - وجد توضيح معروض يقول ان نسبة أرباح الشركة تتراوح بين 4 % - 7 % .. يذكر ان مجلس ادارة الشركة ضم اسماء إصلاحية عديدة الى جانب الزنداني ابرزهم : الذارحي .. وعبد الرحمن بافضل .. وعلي محمد الوافي

🤣🤣🤣🤣🤣🤣🤣

ياأخي أكثر القنوات قنوات للفتن

ماخسرته. الا انت. اما شعبه فارحين. موته قبحك الله. انت وهو

الحمدلله الذي أراح العباد من شره

قصة شركة الأسماك التي سرق بموجبها الزنداني أموال اليمنيين!!! تأسست عام 1996 وأطلق عليها اسم شركة الأسماك والأحياء البحرية وكان المتحكم بها أعضاء في حزب الإصلاح على رأسهم عبدالمجيد الزنداني . تحصلت الشركة على دعم حكومي وصل الى 150 مليون ريال ( قرابة 800 مليون ريال بسعر اليوم ) . مع الكثير من الدعاية والترويج لها في المساجد واستغلال عامل الدين قفز رأس مال الشركة من 2 مليار ريال إلى 10 مليار ريال في 2006 و تجاوز عدد المساهمين فيها 150 ألف مساهم 70 % منهم من صغار المساهمين معظمهم من ذوي الدخل المحدود .. في بداية الاكتتاب عام 1997 كان شراء السهم بقيمة 1000 ريال ما يقارب 135 دولار سارع المواطنين للمساهمة في هذه الشركة .. منهم من باع قطعة أرض و منهم من باع ذهب زوجته أو أمه .. كان الزنداني يتحدث عن استثمار كبير لشركته مع وجود أكثر من 2000 / كم سواحل وأكثر من 400 نوع من الأسماك .. في 2006 اجتمعت الجمعية العمومية للشركة وأصدرت بيانا حددت فيه نسبة الفوائد على السهم الواحد بـ 2,46 ريال مع رفع نسبة الفوائد إلى 3,48 ريال في العام التالي .. في نفس العام 2006 بدأت مؤشرات فضائح مالية بالظهور حيث تم تسريب اخبار عن تحول الشركة من شركة أسماك وظيفتها الإستثمار في البحرين العربي والأحمر إلى الاستثمار في بنوك يطلق عليها إسلامية و تم إيداع 6 مليارات ريال في 3 بنوك : بنك التضامن و بنك سبأ و البنك الإسلامي .. وقتها .. وحسب خطب الجمعة التي روجت للشركة كان يتوقع أن تقوم الشركة ببناء مصانع أسماك وتوفير فرص عمل لآلاف من العاطلين لكن مؤخرا تم اكتشاف ان كل راس مال الشركة هو 3 فروع أحدهما في الحديدة والاخر في عدن والثالث في الشحر مع إجمالي عمالة لا تتجاوز 90 موظف منذ عام 2005 حتى عام 2012 لم يستلم المساهمون ريال واحد من أرباحهم ، و لم يستطيعوا إسترجاع رؤوس أموالهم من الشركة في 2012 قام المساهمين بمظاهرات أمام مقر الشركة مطالبين بمعرفة مصير أموالهم وكانوا يقولون أن أكثر ما شجعهم للمساهمة فيها هو وجود رجال الدين على إدارتها وعلى رأسهم الزنداني .. كانوا يهتفون : أين ذهب النسوان وأين ثمن الأراضي وقتها أصدرت الشركة بيان قالت فيه أن إنتاجها توقف وتضرر بسبب الأزمة الحاصلة في البلاد وقت الاحتجاجات - وعلى شباك مبنى فرع الشركة في العاصمة صنعاء الكائن في شارع الجزائر - وجد توضيح معروض يقول ان نسبة أرباح الشركة تتراوح بين 4 % - 7 % .. يذكر ان مجلس ادارة الشركة ضم اسماء إصلاحية عديدة الى جانب الزنداني ابرزهم : الذارحي .. وعبد الرحمن بافضل .. وعلي محمد الوافي

بما تقوم بالتحالف بقياده المملكه العربيه السعوديه وواجب حسابه عند الله

الحمدلله الذي تتم بنعمه الصالحات

ووالله ان رحيله هو خير للأمة وبقاه شرا للأمة اماترا ايها المسكين اليمن ماوصلت اليه بسبب فتوه اماترا الفتن ولاقتتال بس دعوه للخروج والمظاهرات قبح الله الجهل مااغدره

@@Gobran.alpkry إتق الله ياهذا أي دعوة تتحدث عنها وربنا تبارك وتعالى قال في محكم كتابه الكريم :بل الإنسان على نفسه بصيره كل انسان عنده عقل وسمع وبصر المظاهرات كانت في كثير من الدول العربيه وكانت بسبب الجهل والذنوب

الله لا رحمة هوه سبب دمار اليمن

نعم بكت منه اليمن وليس بكت عليه وهاهي اليوم تفرح برحيل راس الفتنه الذي اوغرقت اليمن بقتاويه ومازالت تنزف دام بسبب هولاء الخونه

والله مادمر اليمن الا صاحبكم عفاش ياعفافيش الظلام

@@user-jr2bv6jg3o دمرنا الجهل والجهال إلى مايفهمون

وانت أولهم. من الي م يفهموا عقولهم محجره​@@Gobran.alpkry

اليمن هي عصيده عفاش يعصدها كيف ماشا

اجتهد. على منابر النقاق والدجل. قبحك الله.

لقد اعطاه الله قدره ولايزال جسده في الدنيا وقام بتشييعه رئيس تركيا وحمل نعشه وهذه كرامه إلهية لاتخافوا على الزنداني نخاف على أنفسنا نحن مقصرين في حق الله شهاده لله ان الزنداني على ماسمعت منه ورأيت فيه انه رجل صادق مع اني عفاشي

قصة شركة الأسماك التي سرق بموجبها الزنداني أموال اليمنيين!!! تأسست عام 1996 وأطلق عليها اسم شركة الأسماك والأحياء البحرية وكان المتحكم بها أعضاء في حزب الإصلاح على رأسهم عبدالمجيد الزنداني . تحصلت الشركة على دعم حكومي وصل الى 150 مليون ريال ( قرابة 800 مليون ريال بسعر اليوم ) . مع الكثير من الدعاية والترويج لها في المساجد واستغلال عامل الدين قفز رأس مال الشركة من 2 مليار ريال إلى 10 مليار ريال في 2006 و تجاوز عدد المساهمين فيها 150 ألف مساهم 70 % منهم من صغار المساهمين معظمهم من ذوي الدخل المحدود .. في بداية الاكتتاب عام 1997 كان شراء السهم بقيمة 1000 ريال ما يقارب 135 دولار سارع المواطنين للمساهمة في هذه الشركة .. منهم من باع قطعة أرض و منهم من باع ذهب زوجته أو أمه .. كان الزنداني يتحدث عن استثمار كبير لشركته مع وجود أكثر من 2000 / كم سواحل وأكثر من 400 نوع من الأسماك .. في 2006 اجتمعت الجمعية العمومية للشركة وأصدرت بيانا حددت فيه نسبة الفوائد على السهم الواحد بـ 2,46 ريال مع رفع نسبة الفوائد إلى 3,48 ريال في العام التالي .. في نفس العام 2006 بدأت مؤشرات فضائح مالية بالظهور حيث تم تسريب اخبار عن تحول الشركة من شركة أسماك وظيفتها الإستثمار في البحرين العربي والأحمر إلى الاستثمار في بنوك يطلق عليها إسلامية و تم إيداع 6 مليارات ريال في 3 بنوك : بنك التضامن و بنك سبأ و البنك الإسلامي .. وقتها .. وحسب خطب الجمعة التي روجت للشركة كان يتوقع أن تقوم الشركة ببناء مصانع أسماك وتوفير فرص عمل لآلاف من العاطلين لكن مؤخرا تم اكتشاف ان كل راس مال الشركة هو 3 فروع أحدهما في الحديدة والاخر في عدن والثالث في الشحر مع إجمالي عمالة لا تتجاوز 90 موظف منذ عام 2005 حتى عام 2012 لم يستلم المساهمون ريال واحد من أرباحهم ، و لم يستطيعوا إسترجاع رؤوس أموالهم من الشركة في 2012 قام المساهمين بمظاهرات أمام مقر الشركة مطالبين بمعرفة مصير أموالهم وكانوا يقولون أن أكثر ما شجعهم للمساهمة فيها هو وجود رجال الدين على إدارتها وعلى رأسهم الزنداني .. كانوا يهتفون : أين ذهب النسوان وأين ثمن الأراضي وقتها أصدرت الشركة بيان قالت فيه أن إنتاجها توقف وتضرر بسبب الأزمة الحاصلة في البلاد وقت الاحتجاجات - وعلى شباك مبنى فرع الشركة في العاصمة صنعاء الكائن في شارع الجزائر - وجد توضيح معروض يقول ان نسبة أرباح الشركة تتراوح بين 4 % - 7 % .. يذكر ان مجلس ادارة الشركة ضم اسماء إصلاحية عديدة الى جانب الزنداني ابرزهم : الذارحي .. وعبد الرحمن بافضل .. وعلي محمد الوافي

اصدق تعليق قرأته عن الشيخ عبدالمجيد الزنداني

على من تحزن الله لا يرحمه التحالف بما تقوم به بقياده المملكه العربيه السعوديه هو واجب ديني هل نزله من عند الله انه واجب ديني يضرب اليمن هو واجب ديني ولا لا

اصلا اكثر متابعين قناة الجزيره يااما اخوان مفلسين يااما متيهوديين يااما منافقين ضلال فبرائيك ماذا ستراء ولكن انظر إلى كلام العلماء في هذا ارجل الذي أفسد في الأرض وأهلك الحرث والنسل

الله لا يغفر له ولا يرحمه ولا يسامحه اللهم اجعله في الدرك الاسفل من النار اللهم انك تعلم انه قد كفر عبادك المسلمين واحل دمائهم وبفتواه استباحوا دمائهم وارضهم فحرم عليه يارب ان يدخل جنتك

@@Salah-Al-Yafei لا يجوز انك تقول الله لا يغفر له ويرحمه هذا تاله على الله ولكن من الأفضل أن تقول عامله الله بما يستحق او عامله الله بعدله والله هو متولي أمره

ايش عتستفيد وايش عمل بك شخصيا كلمني وهل عرفته وهل جالسته اذا كان لافكيف نتفاهم معك تحياتي

@@user-zf9kp9fs1zالي عمله فينا شي لا ينتسا بسبب فتواه الضاله في 94 دمر شعب ووطن لحد الآن هو وحزب الاخوان يستخدمان الدين ستار لاهدافهم القذره من مناصب واعمال تجاريه وسرقة ونهب ويستثمرونها في تركيا وغيرها لحساباتهم الشخصيه هم ساس الفتن والمصائب في البلاد قاتلهم الله انى يؤفكون

أدخل قناتك كلها رقص وأغاني يعني انتي تجذبي الشعب اليمني بالعاطفه حقك وانتي.....