المولوية يبطلون التقليد والاجتهاد ، لكن في قضية الخمس يقبضون الخمس فيما بينهم ، الذي اباحه الأمام الحجة ابن الحسن العسكري عليهم السلام
@ABU_ALHASSAN8 ай бұрын
بالنسبه لكلام يلي بالفون صحيح سلمان كان يعمل مثل يريد الامام علي (ع) وشرفوه بمنزلة اهل البيت واصبح منهم وحته اكو روايات ادكول اكثر من شخص يكون من اهل البيت ما دام الكلام موجود في القران وصاحب الفيديو فاهم العكس
@user-ym5wm9yi2t3 ай бұрын
ولكم انتم وين راح تودون شيعه 😂
@AilAil-el7gq Жыл бұрын
والله المولوي فسقه بالله وهل البيت
@hdhdherhh66902 жыл бұрын
التقليد باطل
@zaferzafer35182 жыл бұрын
التقليد باطل اتفق وياك بس مو معناهه اصير مولوي مدري مهدوي مدري حركة جند السماء
@user-lu4ph7ir6n2 жыл бұрын
@@zaferzafer3518 🙄
@zaferzafer35182 жыл бұрын
@@user-lu4ph7ir6n 🤔🤔
@user-lu4ph7ir6n2 жыл бұрын
@@zaferzafer3518 كيف التقليد باطل🤔
@user-lu4ph7ir6n2 жыл бұрын
لنرى هل التقليد باطل كما زعمتم 👇👇 أحمد بن علي بن أبي طالب الطبرسي في (الاحتجاج) عن أبي محمد العسكري (عليه السلام) في قوله تعالى: * (فويل للذين يكتبون الكتاب بأيديهم ثم يقولون هذا من عند الله) * (1) قال: هذه لقوم من اليهود - إلى أن قال: - وقال رجل للصادق (عليه السلام): إذا كان هؤلاء العوام من اليهود لا يعرفون الكتاب إلا بما يسمعونه من علمائهم فكيف ذمهم بتقليدهم والقبول من علمائهم؟ وهل عوام اليهود إلا كعوامنا يقلدون علماءهم - إلى أن قال: - فقال (عليه السلام): بين عوامنا وعوام اليهود فرق من جهة وتسوية من جهة، أما من حيث الاستواء فان الله ذم عوامنا بتقليدهم علماءهم كما ذم عوامهم، وأما من حيث افترقوا فان عوام اليهود كانوا قد عرفوا علماءهم بالكذب الصراح وأكل الحرام والرشاء وتغيير الأحكام واضطروا بقلوبهم إلى أن من فعل ذلك فهو فاسق لا يجوز أن يصدق على الله ولا على الوسائط بين الخلق وبين الله فلذلك ذمهم، وكذلك عوامنا إذا عرفوا من علمائهم الفسق الظاهر والعصبية الشديدة والتكالب على الدنيا وحرامها، فمن قلد مثل هؤلاء فهو مثل اليهود الذين ذمهم الله بالتقليد لفسقة علمائهم، فأما من كان من الفقهاء صائنا لنفسه، حافظا لدينه مخالفا على هواه، مطيعا لأمر مولاه، فللعوام أن يقلدوه، وذلك لا يكون إلا بعض فقهاء الشيعة لا كلهم، فان من ركب من القبايح والفواحش مراكب علماء العامة فلا تقبلوا منهم عنا شيئا ولا كرامة، وإنما كثر التخليط فيما يتحمل عنا أهل البيت لذلك، لأن الفسقة يتحملون عنا فيحرفونه بأسره لجهلهم ويضعون الأشياء على غير وجهها لقلة معرفتهم، وآخرون يتعمدون الكذب علينا الحديث. وأورده العسكري (عليه السلام) في تفسيره (2).