لا حضرتك سمعت نفس الكلام من كذا مكان قبل كدا مش منه بس معناه حقيقي

نكتة تضحك اوي عشان عمل اغنيتين نجحم كده بقا نجم النجوم خلاص نكتة بايخة اوييي😂😂😂😂😂😂

كلامك صح مليون ف المية

الكلام صح والهي ناس كتير كمان قالت كدا

@@rishikapoor1623 حكاية إن رشدي كان منافس محتمل لحليم بجد نكتة بايخة أطلقها رشدي و الأبنودي ، باعتراف كل اللي عاصروا الوقت ده، حليم كان متربع على العرش و لا عمر رشدي كان منافس ليه، كون حليم استساغ اللون الشعبي و قرر يؤديه بما يناسب صوته و أسلوبه الخاص ف ده مش نقيصة و مش معناه أبدا إنه كان غيران من رشدي، لأن في منتصف الستينات اللون الشعبي كان انتشر من مطربين تانيين غير رشدي زي شادية و نجاة و فايزة و غيرهم، و عبد الحليم وقتها كان على فراش المرض في لندن فلما رجع سنة ١٩٦٥ و خلص مشاهد فيلم معبودة الجماهير ثم غنى على حسب وداد اللي مالهاش علاقة بالأبنودي، تاني أغنية شعبي كانت سواح و دي كانت بمحض الصدفة، سمعت محمد حمزة الشاعر قال إن بليغ احتد عليه في معهد الموسيقى في يوم ما الصبح و ده كان أول لقاء ليهم و بعدها راحله البيت بالليل عشان يعتذرله و سأله عندك إيه جديد و وقتها كان محمد حمزة يادوب شاعر صغير و كان عامل أغنيتين لفايزة أحمد بس نجحوا، المهم راح محمد حمزة قاله مطلع اغنية سواح فبليغ مكانش معاه ورقة فكتبها على علبة سجاير و بعدها ب ٣ ساعات رجع لمحمد حمزة تحت بيته و بعتله البواب فمحمد حمزة نزل و هو لابس قميص و بنطلون و شبشب قام بليغ قاله البس جزمة عشان احنا رايحين عند عبد الحليم قام اتصدم و قاله في الطريق هو احنا رايحين لعبد الحليم حافظ بجد ! ضحك بليغ و قاله اه بجد و عبد الحليم قابله الساعة واحدة صباحا و قاله حلوة اوي اغاني فايزة و محمد حمزة ربنا ألهمه و كتب سواح كاملة و اتلحنت كاملة قبل ٧ الصبح و عبد الحليم كلم مسؤول كتابة النوتة الموسيقية و جاله ١١ الصبح و بدأ يكتب النوتة و خلصت الساعة ٤ العصر و اتغنت في حفلة بعدها بشهر، و بعدين غنى اخر حاجة خالص التوبة بعد واقعة خطف الأبنودي الشهيرة.. يعني لو عبد الحليم جواه غل ، فأكيد الغل راح بفضل على حسب وداد و سواح يعني من قبل ما يغني التوبة 😂 اعتراض الابنودي على التوبة أصلا كان بسبب التوزيع الموسيقي الغربي بتاع علي إسماعيل، مش بسبب الغل و الكلام الفاضي ده ! هندخل في نوايا الناس ! و بخصوص التوبة تحديداً، ده مكانش أول تعاون مع بليغ زي ما ابن رشدي بيشيع، بليغ لحن لحليم أغنية تخونوه ١٩٥٧ في فيلم الوسادة الخالية يعني بليغ لحن لحليم قبل ما يلحن لأم كلثوم و رشدي ! و بعدها لحنله على حسب وداد و بعدها التوبة، الله يرحم حليم و يغفر له و يجعل مرضه شفيعاً له يوم القيامة و يحتسبه شهيداً بحق موته مبطوناً و غريباً.. و يجعل الافتراءات دي في ميزان حسناته.

علي فكره الكلام صح والهي ناس كتير كمان قالت كدا

سواد قلب، و كلها افتراءات ، عبد الحليم محاربش حد ولا كان له منافس و أهو مات و ساب الساحة كلها بالملحنين و الكتاب بدري، ماشوفتش حد قامتله قومة من بعده.

هتلاقي دايما اللي بيفتروا على حليم اما مؤيدين فريد الأطرش او ابن محمد رشدي الغلاوي ده

حكاية إن رشدي كان منافس محتمل لحليم بجد نكتة بايخة أطلقها رشدي و الأبنودي ، باعتراف كل اللي عاصروا الوقت ده، حليم كان متربع على العرش و لا عمر رشدي كان منافس ليه، كون حليم استساغ اللون الشعبي و قرر يؤديه بما يناسب صوته و أسلوبه الخاص ف ده مش نقيصة و مش معناه أبدا إنه كان غيران من رشدي، لأن في منتصف الستينات اللون الشعبي كان انتشر من مطربين تانيين غير رشدي زي شادية و نجاة و فايزة و غيرهم، و عبد الحليم وقتها كان على فراش المرض في لندن فلما رجع سنة ١٩٦٥ و خلص مشاهد فيلم معبودة الجماهير ثم غنى على حسب وداد اللي مالهاش علاقة بالأبنودي، تاني أغنية شعبي كانت سواح و دي كانت بمحض الصدفة، سمعت محمد حمزة الشاعر قال إن بليغ احتد عليه في معهد الموسيقى في يوم ما الصبح و ده كان أول لقاء ليهم و بعدها راحله البيت بالليل عشان يعتذرله و سأله عندك إيه جديد و وقتها كان محمد حمزة يادوب شاعر صغير و كان عامل أغنيتين لفايزة أحمد بس نجحوا، المهم راح محمد حمزة قاله مطلع اغنية سواح فبليغ مكانش معاه ورقة فكتبها على علبة سجاير و بعدها ب ٣ ساعات رجع لمحمد حمزة تحت بيته و بعتله البواب فمحمد حمزة نزل و هو لابس قميص و بنطلون و شبشب قام بليغ قاله البس جزمة عشان احنا رايحين عند عبد الحليم قام اتصدم و قاله في الطريق هو احنا رايحين لعبد الحليم حافظ بجد ! ضحك بليغ و قاله اه بجد و عبد الحليم قابله الساعة واحدة صباحا و قاله حلوة اوي اغاني فايزة و محمد حمزة ربنا ألهمه و كتب سواح كاملة و اتلحنت كاملة قبل ٧ الصبح و عبد الحليم كلم مسؤول كتابة النوتة الموسيقية و جاله ١١ الصبح و بدأ يكتب النوتة و خلصت الساعة ٤ العصر و اتغنت في حفلة بعدها بشهر، و بعدين غنى اخر حاجة خالص التوبة بعد واقعة خطف الأبنودي الشهيرة.. يعني لو عبد الحليم جواه غل ، فأكيد الغل راح بفضل على حسب وداد و سواح يعني من قبل ما يغني التوبة 😂 اعتراض الابنودي على التوبة أصلا كان بسبب التوزيع الموسيقي الغربي بتاع علي إسماعيل، مش بسبب الغل و الكلام الفاضي ده ! هندخل في نوايا الناس ! و بخصوص التوبة تحديداً، ده مكانش أول تعاون مع بليغ زي ما ابن رشدي بيشيع، بليغ لحن لحليم أغنية تخونوه ١٩٥٧ في فيلم الوسادة الخالية يعني بليغ لحن لحليم قبل ما يلحن لأم كلثوم و رشدي ! و بعدها لحنله على حسب وداد و بعدها التوبة، الله يرحم حليم و يغفر له و يجعل مرضه شفيعاً له يوم القيامة و يحتسبه شهيداً بحق موته مبطوناً و غريباً.. و يجعل الافتراءات دي في ميزان حسناته.

الكلام دا صح والهي ناس كتير كمان قالت كدا

@@rishikapoor1623 ماتحلفش بحاجة ماشوفتهاش بعينك، كلهم ماتوا و متاخدش ذنب تشويه صورة ميت و مهما عملت اهو لسة حليم متربع على العرش و ربنا مايعليش قامة حد و مكانته العلو ده الا لو إنسان كويس و نقي، العشق اللي الناس بتعشقه لحليم حيا او ميتا دلالة على حب الله، اتق الله و كفاية.

حكاية إن رشدي كان منافس محتمل لحليم بجد نكتة بايخة أطلقها رشدي و الأبنودي ، باعتراف كل اللي عاصروا الوقت ده، حليم كان متربع على العرش و لا عمر رشدي كان منافس ليه، كون حليم استساغ اللون الشعبي و قرر يؤديه بما يناسب صوته و أسلوبه الخاص ف ده مش نقيصة و مش معناه أبدا إنه كان غيران من رشدي، لأن في منتصف الستينات اللون الشعبي كان انتشر من مطربين تانيين غير رشدي زي شادية و نجاة و فايزة و غيرهم، و عبد الحليم وقتها كان على فراش المرض في لندن فلما رجع سنة ١٩٦٥ و خلص مشاهد فيلم معبودة الجماهير ثم غنى على حسب وداد اللي مالهاش علاقة بالأبنودي، تاني أغنية شعبي كانت سواح و دي كانت بمحض الصدفة، سمعت محمد حمزة الشاعر قال إن بليغ احتد عليه في معهد الموسيقى في يوم ما الصبح و ده كان أول لقاء ليهم و بعدها راحله البيت بالليل عشان يعتذرله و سأله عندك إيه جديد و وقتها كان محمد حمزة يادوب شاعر صغير و كان عامل أغنيتين لفايزة أحمد بس نجحوا، المهم راح محمد حمزة قاله مطلع اغنية سواح فبليغ مكانش معاه ورقة فكتبها على علبة سجاير و بعدها ب ٣ ساعات رجع لمحمد حمزة تحت بيته و بعتله البواب فمحمد حمزة نزل و هو لابس قميص و بنطلون و شبشب قام بليغ قاله البس جزمة عشان احنا رايحين عند عبد الحليم قام اتصدم و قاله في الطريق هو احنا رايحين لعبد الحليم حافظ بجد ! ضحك بليغ و قاله اه بجد و عبد الحليم قابله الساعة واحدة صباحا و قاله حلوة اوي اغاني فايزة و محمد حمزة ربنا ألهمه و كتب سواح كاملة و اتلحنت كاملة قبل ٧ الصبح و عبد الحليم كلم مسؤول كتابة النوتة الموسيقية و جاله ١١ الصبح و بدأ يكتب النوتة و خلصت الساعة ٤ العصر و اتغنت في حفلة بعدها بشهر، و بعدين غنى اخر حاجة خالص التوبة بعد واقعة خطف الأبنودي الشهيرة. و بخصوص التوبة تحديداً، ده مكانش أول تعاون مع بليغ زي ما ابن رشدي بيشيع، بليغ لحن لحليم أغنية تخونوه ١٩٥٧ في فيلم الوسادة الخالية يعني بليغ لحن لحليم قبل ما يلحن لأم كلثوم و رشدي ! و بعدها لحنله على حسب وداد و بعدها التوبة، الله يرحم حليم و يغفر له و يجعل مرضه شفيعاً له يوم القيامة و يحتسبه شهيداً بحق موته مبطوناً و غريباً.. و يجعل الافتراءات دي في ميزان حسناته.

لا مش كدا انا سمعت الكلام نفسه من كذا مكان قبل كدا مش منه بس معناه انو صح

معاك حق، طارق محمد رشدي ده غلاوي و مستند في كلامه كله على تصريحات الأبنودي و كأن الأبنودي كلامه قرآن.. الأبنودي اللي أكل من خير حليم و بعد ما مات قعد يفتري عليه قال يعني دمه خفيف.

عبدالحليم قعدعم كلهم فى البيت وده بسبب موهبته وصوته المعجزة وبعدين مالهوش فى الجواز ازاى يا برص وكل الممثلات كانوا بيموتوا عليه

@@Nightingale77 عبد الحليم كان على القمة، ابن محمد رشدي ده واد غلاوي و عبد الرحمن الابنودي كل يوم بينزل من نظري لأنه بيطرح آراؤه الشخصية على إنها حقائق و بعد وفاة حليم شوه صورته بافتراءات. أحلى حاجة إن عائلة حليم عمرها ما اتكلمت عن اي نجم بشكل سلبي.

@@Nightingale77 حكاية إن رشدي كان منافس محتمل لحليم بجد نكتة بايخة أطلقها رشدي و الأبنودي ، باعتراف كل اللي عاصروا الوقت ده، حليم كان متربع على العرش و لا عمر رشدي كان منافس ليه، كون حليم استساغ اللون الشعبي و قرر يؤديه بما يناسب صوته و أسلوبه الخاص ف ده مش نقيصة و مش معناه أبدا إنه كان غيران من رشدي، لأن في منتصف الستينات اللون الشعبي كان انتشر من مطربين تانيين غير رشدي زي شادية و نجاة و فايزة و غيرهم، و عبد الحليم وقتها كان على فراش المرض في لندن فلما رجع سنة ١٩٦٥ و خلص مشاهد فيلم معبودة الجماهير ثم غنى على حسب وداد اللي مالهاش علاقة بالأبنودي، تاني أغنية شعبي كانت سواح و دي كانت بمحض الصدفة، سمعت محمد حمزة الشاعر قال إن بليغ احتد عليه في معهد الموسيقى في يوم ما الصبح و ده كان أول لقاء ليهم و بعدها راحله البيت بالليل عشان يعتذرله و سأله عندك إيه جديد و وقتها كان محمد حمزة يادوب شاعر صغير و كان عامل أغنيتين لفايزة أحمد بس نجحوا، المهم راح محمد حمزة قاله مطلع اغنية سواح فبليغ مكانش معاه ورقة فكتبها على علبة سجاير و بعدها ب ٣ ساعات رجع لمحمد حمزة تحت بيته و بعتله البواب فمحمد حمزة نزل و هو لابس قميص و بنطلون و شبشب قام بليغ قاله البس جزمة عشان احنا رايحين عند عبد الحليم قام اتصدم و قاله في الطريق هو احنا رايحين لعبد الحليم حافظ بجد ! ضحك بليغ و قاله اه بجد و عبد الحليم قابله الساعة واحدة صباحا و قاله حلوة اوي اغاني فايزة و محمد حمزة ربنا ألهمه و كتب سواح كاملة و اتلحنت كاملة قبل ٧ الصبح و عبد الحليم كلم مسؤول كتابة النوتة الموسيقية و جاله ١١ الصبح و بدأ يكتب النوتة و خلصت الساعة ٤ العصر و اتغنت في حفلة بعدها بشهر، و بعدين غنى اخر حاجة خالص التوبة بعد واقعة خطف الأبنودي الشهيرة.. يعني لو عبد الحليم جواه غل ، فأكيد الغل راح بفضل على حسب وداد و سواح يعني من قبل ما يغني التوبة 😂 اعتراض الابنودي على التوبة أصلا كان بسبب التوزيع الموسيقي الغربي بتاع علي إسماعيل، مش بسبب الغل و الكلام الفاضي ده ! هندخل في نوايا الناس ! و بخصوص التوبة تحديداً، ده مكانش أول تعاون مع بليغ زي ما ابن رشدي بيشيع، بليغ لحن لحليم أغنية تخونوه ١٩٥٧ في فيلم الوسادة الخالية يعني بليغ لحن لحليم قبل ما يلحن لأم كلثوم و رشدي ! و بعدها لحنله على حسب وداد و بعدها التوبة، الله يرحم حليم و يغفر له و يجعل مرضه شفيعاً له يوم القيامة و يحتسبه شهيداً بحق موته مبطوناً و غريباً.. و يجعل الافتراءات دي في ميزان حسناته.

@@hebasaadoun7881 الله يرحم حليم مكنش فاضي يحارب حد على قول بليغ. هم كانوا يريدون ان يقعد في البيت كي تخلوا لهم الساحة يعني الكل يغني وعندما يغني حليم نعتبرها حرب. طبعا السبب انه كان ناجح ورشدي نفسه الله يرحمه قال إن حليم لما غنى سواح وعلى حسب وداد قلبي كانت الضربة القاضية بالنسبة لي حليم الله يرحمه كان مهتم بنفسه وكثير غيره مشغولين بحليم هذا هو الفرق. تحياتي.

كثير من الناس يكونون ملكيين أكثر من الملك اذا كانت سعاد نفسها تمدح في حليم أكثر من غيرها. هل كنت اخي حاضر وهو يعدها او يتركها، حتى لو إفترضنا أن هناك شيئا بينهم مالذي يُعرفنا انه هو من كان السبب في بعدهم عن بعض ام هي هذا لو افترضنا انهم كانوا مع بعض. أليس من الأفضل أن نترك الخوض في خفايا لا نعرفها خصوصا انهم ماتوا وليس لنا أن نتكلم عن أشياء لا نعرف فيها شيء. تحياتي.