برنامج خارج الرقابة يسلط الضوء على شؤون المملكة الحلقة 214 إعداد وتقديم: عقيلة الشجاع إنتاج قناة نبأ الفضائية fb.watch/jM4M3...
Пікірлер: 42
@mxxzaliАй бұрын
بارك الله فيك ❤
@user-hd6rx9cd2uАй бұрын
المسعععودون نوعين : مسعععودون لايهشون ولا ينشون ، مسعععودون متصهينون وهذا النوع يتفرع منه أنواع عديده
@mansbag6661Ай бұрын
انت وش فايدة أمك اسم وهمي و مسوي رجال و شغال بالفلوس زي تلفون العملة لو منعوا عنك الأجرة تبيع أهلك الكلام سهل و الأفعال للرجال يامطية إيران
@user-nj4xb3zw5tАй бұрын
عمر العربان ما آمنوا... قالت الاعراب امنا قل لم تؤمنوا و قولوا اسلمنا ولم يدخل الإيمان
@AMMJJD017Ай бұрын
يعيشون كثيرا عالم أحلام اليقظه
@Umsaif-ni4gwАй бұрын
3:08 القهر قاتلهم
@Umsaif-ni4gwАй бұрын
سيهزم الجمع ويولون الدبر
@majed7hq5ku6tАй бұрын
اللهم اسقاط محمد سلمان يارب 🤲
@user-um8kq5li5fАй бұрын
لا حول ولا قوة إلا بالله 😢 ل ع ن الله ٱل سعود وفي مقدمتهم الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ونجله محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود
@Umsaif-ni4gwАй бұрын
العد التنازلي لمهلكتكم
@Umsaif-ni4gwАй бұрын
حلمهم اكبر منهم اتباع ال سعود
@Umsaif-ni4gwАй бұрын
اشكالهم رعيان مع احترامي للرعاه
@Umsaif-ni4gwАй бұрын
حضرو فلوسكم لترامب
@mohammedalsaadi4771Ай бұрын
لماذا اعراب الخليج لا يقدمون لنا مسرحيه شبيهه بمسرحيات الآخرين ؟
@khalafaleissa2856Ай бұрын
حلوه المسعودون
@user-nj4xb3zw5tАй бұрын
انتهى زمن الوهبنة والسلفة وسقطت ورقة التوت... بزغت شمس الشيعه وبان الحرامي
@Umsaif-ni4gwАй бұрын
هدول شغل اكل ونسوان
@khalafaleissa2856Ай бұрын
حزب الشيطا ن
@YY6.Ай бұрын
🪰🥁🐷🐖🐽
@YY6.Ай бұрын
🪰🪰🪰🥁🥁🥁🐷
@user-ok2xb7nv2lАй бұрын
تقصد نجد قرن الشيطان الذي تخرج منه الفتن@@YY6.
@khalafaleissa2856Ай бұрын
قال الهدهد
@khalafaleissa2856Ай бұрын
الروافض لن يسودوا هم ومذهبهم الكاذب
@Amal-ji8poАй бұрын
ماحد بيسود احد بس انتو مرضى يا انا يا انت وهذا مستحيل اتقو الله في امه محمد حطو يدكم بيد بعض بلاش تفرقه وتمزيق لهذي الامه وش بتعطيكم اسرائيل غير الخزي والعار واللعنه التارخيه اتقو الله واتركو الطائفيه والجاهلية الاولى
@user-ok2xb7nv2lАй бұрын
الروافض دعسوكم باقدامهم وخلصوا بحيث جعلوكم خدم للص.صه.اي.نه تحتمون بهم يا ي.هو.د الجزيره
@user-xm6ym9oz5oАй бұрын
تقصد حزب اللات ؟ هل انت ممن قال عنهم إلامام علي بن الحسين عليه السلام هل ألإمام الحسين عليه السلام امر باللطم والعزاء امد الدهر على الميت ؟ وهل تعتقدون ان اللطم والنياح والعزاء امد الدهر والاعتراض على قضاء الله والسخط من معتقد الإمام الحسين عليه السلام ؟ ولكن ااقول للهم اني أشهد كما شهد الإمام علي بن الحسن بن علي حفيد رسول الله صلى الله عليه وسلم ان هؤلاء القوم ليسوا ممن قال الله فيهم هذه الايه " " االتي شهد بها ألإمام عليهم ألامام علي بن الحسن بن علي، فقد روى عنه أنه جاء إليه نفر من العراق، فقالوا في أبي بكر وعمر وعثمان رضي الله عنهم، فلما فرغوا من كلامهم قال لهم: ألا تخبروني أنتم {المهاجرون الأولون الذين أخرجوا من ديارهم وأموالهم يبتغون فضلاً من الله ورضواناً أولئك هم الصادقون}؟ قالوا: لا، قال: فأنتم { الذين تبوؤا الدار والإيمان من قبلهم يحبون من هاجر إليهم ولا يجدون في صدورهم حاجة مما أوتوا ويؤثرون على أنفسهم ولوكان بهم خصاصة }؟ قالوا: لا، قال: أما أنتم قد تبرأتم أن تكونوا من أحد هذين الفريقين، وأنا أشهد أنكم لستم من الذين قال الله فيهم: { يقولون ربنا اغفر لناولإخواننا الذين سبقونا بالإيمان ولا تجعل في قلوبنا غلاً للذين آمنوا }، اخرجواعني، فعل الله بكم" ["كشف الغمة" للأربلي ج2 ص78 ط تبريز إيران]. أم انت من جماعة هؤلاء الفرقة التي قال عنها الإمام علي بن ابي طالب عليه السلام كتب ألإمام علي بن ابى طالب عليه السلام إلى أهل الكوفة مع محمد بن أبي بكر ، ومحمد بن جعفر : إني قد اخترتكم على الأمصار ، وفزعت إليكم لما حدث ، فكونوا لدين الله أعوانا وأنصارا ، وانهضوا إلينا ، فالإصلاح نريد لتعود هذه الأمة إخوانا . فمضيا وأرسل إلى المدينة فأخذ ما أراد من سلاح ودواب ، وقام في الناس خطيبا فقال : إن الله أعزنا بالإسلام ورفعنا به ، وجعلنا به إخوانا بعد ذلة وقلة وتباغض وتباعد ، فجرى الناس على ذلك ما شاء الله ; الإسلام دينهم ، والحق قائم بينهم ، والكتاب إمامهم ، حتى أصيب هذا الرجل بأيدي هؤلاء القوم الذين أذلهم الشيطان لينزغ بين هذه الأمة ، ألا وإن هذه الأمة لا بد مفترقة كما افترقت الأمم قبلها ، فنعوذ بالله من شر ما هو كائن . ثم عاد ثانية فقال : إنه لا بد مما هو كائن أن يكون ، ألا وإن هذه الأمة ستفترق على ثلاث وسبعين فرقة ; شرها فرقة تحبني ولا تعمل بعملي ، وقد أدركتم ورأيتم ، فالزموا دينكم ، واهتدوا بهدي نبيكم ، واتبعوا سنته ، [ ص: 443 ] وأعرضوا عما أشكل عليكم حتى تعرضوه على الكتاب ، فما عرفه القرآن فالزموه ، وما أنكره فردوه ، وارضوا بالله ربا ، وبالإسلام دينا ، وبمحمد نبيا ، وبالقرآن حكما وإماما .